يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة ، و قصص رومانسية قصيرة قبل النوم ، و قصص حب خيالية عن الأميرة ، و قصة قصيرة خيالية للكبار حب ، و قصة رومانسية قصيرة ، و قصص رومانسية قبل النوم ، قراءة قصص الحب والرومانسية لها النصيب الأكبر بين محبي القراءة فأغلب الروايات والأعمال الادبية تحتوي علي قصص حب خيالية وواقعية وذلك له أسباب عديدة من أهمها فهم الآخرين وتوسيع الخيال لدي قارئها ، وقراءة القصص الرومانسية الخيالية ايضاً تمنحنا السعادة والطمأنينة.. إليك قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة .

قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة

قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة
قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة

قصص واقعية خيالية رومانسية قصيرة ، في قديم الزمان ، كانت تعيش اسرة في احدى القري الانجليزية حيث عاش الاب والام وابنتهما ) اندريا ) حياة مستقرة ولكن ماتت الام فتزوج والد اندريا بعدها بفترة قصيرة وكانت زوجة ابوها تكرها كثيراً لأنها كانت أكثر جمالاً منها ، وكانت تعاملها بقسوة شديدة وتجبرها على القيام بكل أعمال البيت وعندما كانت اندريا تشكو لوالدها فكان لا يهتم بها ولا يسمع شكواها ، وذات يوم فكرت زوجة ابوها بالتخلص منها نهائياً وهكذا أعطتها منخل ( غربال ) وقالت لها: اذهبي واملئي هذا من بئر نهاية العالم وأحضريه إلى المنزل ممتلئ وإلا فالويلٌ لكي فاعتقدت زوجة الاب بانها لن تعود الى البيت مطلقاً لسببين الاول لان لا وجود لبئر نهاية العالم والثاني هو ان اندريا لا تستطيع ان تملا المنخل بالماء

 خرجت اندريا من البيت وبدأت تسال كل من تقابله أن يخبرها أين يكون بئر نهاية العالم؟ لكن لم يكن أحد يعرف، ولم تعرف هي ماذا تفعل حتى أخبرتها امرأةٌ عجورٌ اين يوجد هذا البئر وكيف تصل اليه وهكذا فعلت ما طلبت منها المرأةٌ ووصلت أخيراً إلى بئر نهاية العالم ولكن حين غطست المنخل في الماء البارد ورفعته تسرب الماء من جديد حاولت مراراً وتكراراً ولكن في كل مرة كان يحدث الشيء نفسه، وفى النهاية جلست اندريا على الارض وبكت بمرارة حتى كاد قلبها ينفطر فجأة سمعت صوت نقيق فنظرت ورأت ضفدعاً عملاقاً له عينان جاحظتان ينظر إليها ويكلمها قائلاً: ما الامر يا عزيزتي؟ 

قالت :آه يا عزيزي آه زوجة ابي أرسلتني كل هذه المسافات لكي أملأ هذا المنخل من بئر نهاية العالم ولم أستطيع أن أملأه ولا أعرف كيف قال الضفدع: حسناً إذا وعدتينى بأن تفعلي كل ما أطلبه منك طوال ليلة بأكملها فسوف أخبرك كيف تملئينه، وافقت الفتاة، وعندئذ قال الضفدع: سدي ثقوبه بالطحالب وضعي فوقها الطِين، عندئذ سيكون بمقدوره أن يحمل الماء لمدة طويلة ثم قفز الضفدع وغطس في بئر نهاية العالم 

بحثت اندريا عن بعض الطحالب وسدت بها ثقوب المنخل ثم وضعت طبقة من الطين وأنزلت المنخل ثانية في بئر نهاية العالم وفي هذه المرة لم يتسرب الماء، فاستدارت وتهيأت للمغادرة، وفي تلك اللحظة: اخرج الضفدع رأسه من البئر وقال :تذكري وعدك قالت الفتاة: لا بأس ثم فكرت ماذا يمكن لضفدع ان يطلب منها !عادت الفتاه الى زوجة ابيها وأحضرت المنخل مملوءاً بالماء من بئر نهاية العالم كما طلبت ، غضبت زوجة ابيها جداً بعودتها ، لكنها لم تقل شيئاً ، في المساء ذاته سمعوا شيئاً يخربش خلف الباب وصوتاً ينادى

 افتحي الباب 

يا حبيبتي يا قلبي!

ألا تتذكرين وعدك عند البئر؟

صرخت زوجة الاب: من يكون هذا؟ حكت اندريا كل ما حدث عند البئر لزوجة ابيها فقالت زوجة الاب: ينبغي عليكي ان توفي بوعدك، اذهبي وافتحي الباب في الحال، فكانت زوجة الاب سعيدة لان اندريا سوف تطيع أوامر ضفدع بشع، ذهبت الفتاة وفتحت الباب، قفز الضفدع وتمايل وترنح حتى وصل إلى اندريا، ثم قال: ارفعيني إلى ركبتك يا حبيبتي يا قلبي! وتذكري وعدك عندما قلتي لي بانك سوف تنفذين جميع اوامري


لكن اندريا رفضت أن تفعل ذلك فقالت لها زوجة ابيها: ارفعيه في الحال أيتها الغبية! ينبغي عليكى ان توفى بوعدك، وأخيراً رفعت الضفدع إلى ركبتها وجلس الضفدع بعض الوقت ثم قال :قدمي لي شيء للعشاء يا حبيبتي يا قلبي، ولا تنسي وعدك لي! احضرت اندريا إناء مملوء بالحيب وبعض الخبز واطعمته جيدا وحين انتهى الضفدعُ قال: اذهبي معي إلى الفراش يا حبيبتي يا قلبي، ولا تنسى وعدك لي! لكن اندريا رفضت ان تنفذ اوامره هذه المرة فقالت لها زوجةٌ أبيها: نفذي ما امرك به الضفدع ايتها الغبية! فعليكي ان توفي بوعدك ايها الحمقاء! نفذي اوامره والا طردتك من البيت انتي والضفدع. 

حزنت اندريا جدا فلا يوجد حل إلا ان تنام مع الضفدع في نفس السرير والا طردتهما زوجة ابيها من البيت، دخلت اندريا الغرفة وهي تبكي ومعها الضفدع ثم ألقته في السرير وأبقته بعيداً عنها قدر المستطاع وفى الصباح استيقظ الضفدع وقال لها: اقطعي رأسي يا حبيبتي يا قلبي! وتذكري وعدك بانك ستنفذين جميع ما امرك به في البداية رفضت اندريا، وترددت وكانت خائفة جداً من تنفيذ طلبه هذ المرة ولكن حين كرر الضفدع طلبه أكثر من مرة أخذت فأساً وقطعت رأسه، وبعدها تحول الضفدع الى أمير شاب وسيم! وأخبرها بأنه كان ضحية ساحر شرير ، ولم يكن يستطيع التحرر من تعويذته إلا حين تأتي فتاة جميلة مثلك وتفعل كل ما يأمر به طوال ليلة بأكملها وفي النهاية تقطع رأسه.

اندهشت زوجة ابيها التي فوجئت بالأمير بدل الضفدع البشع ، وغضبت جدا عندما اخبرها الامير بانه يريد ان يتزوج من اندريا لأنها ساعدته من ان يتحرر من السحر فرفضت زوجة الاب رفضاً قاطعاً وقالت له: اخرج ولا تعود الى هذا المنزل مرة اخرى فرد الامير: لا يحق لكي ان ترفضي ، فإذا رفضت اندريا طلب زواجي منها ، سوف اخرج ولن اعود مرة اخري ، بعد ذلك انحني الامير امام اندريا وقال لها :تقبلين الزواج مني ؟ واوعدك بان اجعل حياتك كلها سعادة فوافقت اندريا وذهبت معه وعاشوا في القصر الملكي .

وبالنسبة لزوجة ابيها فقد حقدت عليها وعاشت فقيرة وتعيسة وحزينة طوال عمرها لأنها كانت سبباً في زواج اندريا من أمير شاب

قصص رومانسية قصيرة قبل النوم

قصص رومانسية قصيرة قبل النوم
قصص رومانسية قصيرة قبل النوم
  • يُحكى أن هناك فتاة كانت تحب زميلها في العمل، ولكنها كانت تحبه في صمت، فلم تكن تستطيع البوح بمشاعرها له.
  • وتمنت الفتاة في نفسها كثيرًا لو أن حبيبها يبادلها نفس المشاعر، وكانت تمني نفسها بهذا اليوم الذي يعترف فيه لها بحبه ويتقدم لخطبتها.
  • وقد قررت الفتاة أن تبوح بمشاعرها لمن تحب، ولكنها اختارت طريقة غير تقليدية للتصريح بتلك المشاعر، فقد قررت أن تُقيم حفلة لعيد ميلادها تدعو فيها جميع زملائها في العمل ومنهم زميلها الذي تحبه، ثم تعترف لها بحبه أمام الناس.
  • وفي يوم الحفلة حضر جميع زملائها عدا حبيبها، فقررت الانتظار حتى يأتي حبيبها لتبدأ الحفل، ولكنه تأخر كثيرًا وشعرت الفتاة بخيبة أمل كبيرة.
  • اتخذت الفتاة قرارًا باستكمال حفل عيد ميلادها، فقامت بتقطيع كعك الحفل، والتقطت الصور مع أصدقائها وزملائها.
  • وأثناء الحفل تلقت الفتاة اتصالًا من أحد زملائها في العمل، يخبرها بأن زميلهم الذي تحبه أُصيب في حادث وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
  • شعرت الفتاة بصدمة كبيرة، وهرولت مسرعة إلى المستشفى للاطمئنان على حبيبها، وعندما وصلت وجدت أن ممر المستشفى مزينًا بالزهور والبالونات المكتوب عليها عبارة عيد ميلاد سعيد.
  • في تلك اللحظة شعرت الفتاة بدهشة لما رأت، ثم توجهت إلى غرفة حبيبها والذي أُصيب إصابات خفيفة، فوجدته ينهض من سريره ويقدم لها خاتم الخطبة.
  • انتابت الفتاة فرحة عارمة، فقد تحقق ما تتمنى، واكتشفت أن حبيبها يبادلها نفس المشاعر دون أن تدري.

قصص حب خيالية عن الأميرة

منذ زمن بعيد ، كانت هناك أميرة متعجرفة في مملكة قديمة ، أرادت الأميرة أن تتزوج ، لكنها كانت فخورة بكل من تقدم لها ورفض الزواج منه بأي مشاكل بسيطة.

ذات يوم ، وقف راع متواضع أمام هذه الأميرة المتغطرسة ، عاملته بغطرسة وعاملته معاملة سيئة في البداية ، لكن أخلاقه الحميدة وشخصيته الجميلة جعلتها تعجب به كثيرًا لدرجة أنها طلبت منه أن يحبها و سوف تساعده في تربية أغنام.

عندما طلبت الأميرة من الراعي القيام بذلك ، سألها “هل تريدين الذهاب معي إلى مملكة أبي فوافقت الأميرة وذهبت معه” اكتشفت الأميرة في ذلك الوقت أن الراعي هو الأمير الجنوبي الذي كانت تحلم به من قبل ، كان الفارس الذي أرادت أن تحلم به حيث وقع الاثنان في حب بعضهما البعض وقررا الزواج ، وغادرا المكان الذي تعيش فيه الأميرة وذهبا إلى المملكة الجنوبية حيث أقيم حفل الزفاف ، وعاشا في سعادة فالحب يمكن أن يأتي في أي وقت ولكن عندما تنتظر الوقت المناسب ، سوف تنال ما كنت تتمني حقا.

قصة قصيرة خيالية للكبار حب

قصة قصيرة خيالية للكبار حب
قصة قصيرة خيالية للكبار حب

قصة الزوجة العاشقة

يعيش زوجان معًا ولكن حياتهما الزوجية ليست سعيدة ، ورغم أن الزوجه تحب زوجها كثيرًا إلا أنه يتجاهلها بشدة ولا يمنحها الحب والاحترام والمودة التي تستحقها ، ولكن لديه أقارب مع نساء أخريات مما يجعل هذا مؤلمة جدا لها فبذلت الزوجة قصارى جهدها للفت انتباهه وكسب حبه ، لأنه كان يعتبر حب حياتها ، لكنها فشلت ، فقررت الابتعاد عنه ، لكنه لم ينتبه إلى أن ذلك كان لانشغاله ب فتيات أخريات.

بعد بضعة أشهر ، كان زوجها عاطلاً عن العمل وحاول العثور على وظيفة جديدة ، ولكن بسبب الظروف الاقتصادية السيئة ، لم يتمكن من العثور على وظيفة وفي غضون أيام قليلة ، تخلت عنه جميع النساء اللاتي كانت لهن علاقة معه لغرض كسب المال فقط ، لأنه كان يجني أرباحًا ضخمة.

كما فقد هذا الرجل جميع أصدقائه المخلصين ، فلا أحد يريد مساعدته أو الاستماع إليه ، بسبب ما فعله مع زوجته التي تحبه حقًا و شعر الزوج بالندم وقرر الاعتذار لزوجته ، واعتذر لها ، وعاملها كأنه ملكها ، مما أثار دهشته من رد فعلها اللطيف للغاية ، فسألها: هل ما زلت؟ تحبني ثم ردت: “لم أتوقف عن حبك ولا لحظة”.

قديهمك:

قصة رومانسية قصيرة

  • كان هناك شابًا يعمل بائعًا في أحد المتاجر، وذات يوم رأى فتاة كانت ذاهبة إلى المتجر لشراء بعض الأشياء منه، كانت تلك الفتاة تتميز بجمالها ورقتها التي سحرت الشاب من النظرة الأولى.
  • ودومًا ما كان الشاب يرى الفتاة وهي تشتري من المتجر الذي يعمل به، وكان إعجابه بها يزداد يومًا بعد يوم، حتى تحول هذا الإعجاب إلى حب كبير.
  • وفي يوم من الأيام قرر الشاب أن يصرح بمشاعره للفتاة بمجرد رؤيتها، فلم يعد قادرًا على كتمان حبه أكثر من ذلك.
  • انتظر الشاب حبيبته في اليوم التالي ولكنها لم تحضر، ظل ينتظرها أيامًا كثيرًا ولكنها لم تأتِ أبدًا، فشعر بحزن شديد لأنه حُرم من رؤيتها، ولأنه لم يستطع البوح لها بمشاعره كما كان يخطط.
  • كان الشاب موهوبًا في الرسم بشدة، فقرر أن يستغل تلك الموهبة وأن يرسم وجه حبيبته في أوراق ويوزعها على أهل قريته لعل يدله أحدهم عليها.
  • وصلت الورقة إلى الفتاة بطريقة ما، فوجدت وجهها مرسومًا بها وعليها اسم الشاب الذي رسمها.
  • ذهبت الفتاة إلى المتجر وقابلت الشاب الذي اعترف لها بحبه، فاعترفت له الفتاة أنها أيضًا تحبه وكانت تذهب المتجر حتى تراه.
  • ولكن الفتاة أخبرت الشاب أن هناك من ينوي خطبتها، فإذا كان الشاب يريدها حقًا فعليه أن يُسرع إلى والدها ويطلب منه أن يتزوج ابنته.
  • وبالفعل نفذ الشاب ما طلبته منه الفتاة، وتوجه إلى والدها وطلب منه أن يزوجه ابنته، ووافق الوالد ولكن على شرط أن يقدم لها مهرًا يزيد عن المهر الذي سيقدمه العريس الآخر وفي وقت محدد.
  • وافق الشاب على طلب والد حبيبته، فظل يعمل ليل ونهار حتى يُجمع المهر، كما باع كل ما يملك حتى يستطيع إكمال المبلغ المطلوب، ولكنه لم يقدر على إكمال المبلغ في الوقت الذي حدده له والد الفتاة.
  • وعندما ذهب الشاب إلى والد حبيبته مرة أخرى طلب منه أن يعطيه مهلة أخرى حتى يستكمل المهر، إلا أن الوالد قبل أن يزوجه من ابنته دون زيادة في المهر.
  • فقد وجده يحب ابنته بحق ويبذل كل ما في وسعه حتى يتزوجها، فقبل الأب بما جمعه الشاب وزوّج ابنته للشاب وعاشا في سعادة سويًا.

قصص رومانسية قبل النوم

  • كان هناك شابًا في السنة النهائية بالجامعة، وكان مشهور بتعدد علاقاته النسائية خاصة بزميلاته في الجامعة.
  • وفي يوم من الأيام رأى الشاب فتاة آية في الجمال، فقرر أن يرتبط بها لفترة ثم يتركها مثل غيرها من الفتيات.
  • وتعرف الشاب والفتاة على بعضهما البعض، ولكنهما أحبا بعضهما بشدة، فلم يكن يعلم الشاب أنه سيكون أسيرًا لحب تلك الفتاة التي كان ينوي بها شرًا ذات يوم.
  • تعددت مقابلات الشاب والفتاة، وقررت الأخيرة أن تعرفه على أسرتها، ولكن علاقة الفتاة بالشاب لم تعجب أسرتها، وخيرت الشاب إما أن يخطب ابنتهم أو يُنهي علاقته بها.
  • قرر الشاب أن يتزوج من حبيبته، فذهب إلى والدته وعرض عليها الأمر، إلا أنها رفضت بشدة لأن مستوى عائلة الفتاة أقل من مستوى عائلتهم، كما أنها قبلت أن تقابل شابًا لا تربطه بها أية علاقة رسمية، وحكمت أم الشاب على حبيبته بأنها فتاة غير مهذبة وأنها لا تصلح زوجة لابنها.
  • ذهب الشاب إلى أهل حبيبته وطلب منهم أن يتزوجها دون موافقة أمه، إلا أن الأهل لم يقبلوا بهذا الأمر، لأنهم بذلك سيثبتون لوالدته أنهم يطمعون في أمواله.
  • استمر رفض الأم لفترة طويلة، إلا أنها رضخت لرغبة ابنها في النهاية ووافقت على زواجه من الفتاة التي أحبها.
  • وعلى الرغم من المشكلات الكثيرة التي نشبت بين أهل الفتاة ووالدة الشاب؛ إلا أنهما أتما زواجهما على خير، وعاشا مع بعضهما البعض في سعادة رغم كل المنغصات، وكان حبهما لبعضهما البعض هو العكاز الذي استندا عليه في حياتهما.