يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص واقعية جن ، و قصص جن واقعية قصيرة ، و قصص الجن مع الإنسان ، و قصص الجن قديما ، و قصص رعب عن الجن طويلة ، بين الحقيقة والخيال تحصل أمور غريبة لا تدع مجالاً للعلم والعقل للكشف عن غموضها، ولقد يمر علينا الكثير من قصص واقعية عن الجن، وهناك من يستسلم لضعف إيمانه، ومن يقاوم لثقته بالله.

قصص واقعية جن

قصص واقعية جن
قصص واقعية جن

إنه يطاردني

يحكي الشاب قصته قائلاً : قصتي بدأت عندما كنت أبلغ من العمر 10 أعوام في ليلة من ليالي رمضان حيث كنت أخرج مع اصدقائي بعد الإفطار لنلعب في الشارع حتي منتصف الليل، كان في حينا شجرة تين كبيرة كنا معتادين علي لعب الغميضة تحتها ونختبئ ورائها دائماً، في هذه الليلة كنت ألعب مع ثلاثة من اصدقائي، وفجأة سمعنا نحن الاربعة زمجرة غريبة، فاعتقدنا أن هناك كلب وراء الشجرة، ذهبنا لننظر ولكننا وجدنا رجل طويل القامة بشكل لا يصدق يصل إلي حوالي 4 امتار، ملامح وجهه واضحة جداً علي الرغم من الظلام المحيط بنا، كان ابيض الوجه شاحب ذو لحية كثيفة جداً، وكان يرتدي معطف يشبه ما يرتدية ملوك اوروبا في القرون الوسطي .

اصابنا الفزع من ذلك المنظر وأسرعنا جميعاً للهرب من امامه، اتجهت إلي منزلي مباشرة وانا ابكي وأصرخ في حضن أمي، ورويت لها ما رأيت، حاولت أمي تهدئتني وأخبرت ابي الذي أخذني إلي الشجر حتي رايت الرجل المخيف وهناك وجدت اصدقائي ايضاً مع ذويهم يبحثون عن ذلك الرجل، ولكن لم نجد أى أر .

قال ابي في بساطة : من الممكن أن يكون مجرد رجل مجنون او متشرد نائم وراء الشجرة، وانتهي الموضوع هكذا، مرت الايام وقل خوفنا تدريجياً، ولكننا كنا نتجنب المرور من جانب هذه الشجرة انا واصدقائي، وذات ليلة كنت نائم في غرفتي حوالي الساعة الرابعة صباحاً استيقظت علي صوت الزمجرة نفسها التي سمعتها عند الشجرة ذلك اليوم .. فتحت عيني مفزوعاً فرأيت نفس الرجل يقف في زاوية الغرفة، ولكنه كان اقصر طولاً من المرة السابقة، فكان ذو قامة معتدلة هذه المرة .

تجمدت في مكاني لم أستطع حتي أن اصرخ أن استغيث بأحد من هول الموقف، كدت اموت من الرعب لولا ان امي دخلت الغرفة ووجدتني علي هذه الحال فسألتي ” ما بك ؟ فتعجبت وسألت أمي كيف عرفتي ؟ ولماذا جئتي الآن ؟ فقالت لي أنني كنت أملأ المنزل صراخاً وبكائاً بصوت مرتفع، تعجبت كثيراً فأنا لم اصدر اي صوت .. أخبرتها بما رايت ولكن لم يصدقني أحد وقال لي ابي أنه مجرد كابوس لأنني أفكر في ذلك بكثرة ليس إلا .

في هذه اللحظة شعرت بجرح وألم شديد في بطني، نظرت فوجدت خدوش وجروح عميقة في ذلك المكان تشبه الكتابات، وهنا صدم الجميع وصدقوا حكايتي، قرر أبي أن يأخذني إلي شيخ الحي، وما زادني وزاد أبي خوفاً وفزعاً هو اننا وجدنا أهل اصدقائي كذلك قد احضروهم إلي عند الشيخ وعليهم نفس العلامات .. قرأ علينا الشيخ بعض آيات من القرآن الكريم ، و طلب من عائلاتنا تحصيننا بالأذكار و القرآن و الحمد لله لم يحدث شئ بعدها حتى بلغت الخامسة والعشرين من عمري، وسافرت مع ابي إلي فرنسا .

ذات يوم كنت جالس في حديقة عمومية في النهار وفجأة سمعت الزمجرة نفسها التي لم استطع نسيانها علي الرغم من مرور سنوات عديدة، قلت في نفسي ” يا ربي ليس ثانية” اقتربت من الأشجار لارى من اين يأتي الصوت وفجأة فقدت وعيي و عندما استيقظت وجدت نفسي في المستشفى ومعي ابي، قررت الاتصال باصدقائي القدامي من جديد فقالوا لي أنهم رأوا نفس الرجل كذلك، فعلمت أنه عاد من جديد ولكن هذه المرة كانت اسوء بكثير، فقد كنا نراه كل ليلة فيترك على اجسادنا آثاره من خدوش و كتابات لاتينية على البطن عانينا من الآم جسدية و كوابيس .. اصبحت اخشي النوم ولا اقترب من أى شجرة او اجلس بمفردي، واخاف كثيراً من مطاردته المستمرة إلي .. ذهبت للعمرة فتوقف عن زيارتي إلى ان عدت حتى انني رأيته في المطار يقف بين الناس و كأنه في انتظاري وإلي الآن لا اعرف ما الحل .

قصص جن واقعية قصيرة

ترجع أحداث هذه القصة إلى بداية التسعينات وخاصةً في عام 1992 وبالتحديد في اليوم الذي حدث فيه الزلزال الشهير في مصر.

كانت الطفلة الصغيرة ذات 11 عامًا ذاهبة في الشارع ممسكة بيدها شريط كاسيت فيديو وحدث الزلزال، وهي كانت تمر بجوار منزل مهجور ومكسر وإذا بها تتفاجئ بالزلزال وتلقى بالشريط الذي بيدها على هذا البيت، ولا يكن بحسبان البنت الصغيرة أنها قذفت الشريط على أحد من الجن الذي يسكن هذا المكان.

ولا تبالي الفتاة من شيء ألا أنها عندما تدخل الحمام تسمع صوت رجل يقبلها ويطلب منها بعض الطلبات التي تكون في الإمكان مثل أن تأخذ هذا الشيء وتغيير مكانه وأن هذا المكان يوجد فيه شيء ما ويخبرها أيضًا عن أسرار بالبيت لم يدرى عنها شئ أي أحد بالمنزل.

وكانت هى أيضًا تبادله هذا الشعور فإنها تطلب منه أنها لا تستطيع أن تحضر الإختبار اليوم وتريد إلغائه فيلغي لها هذا الاختبار فتتفاجىء أن المعلمة تقوم بإلغاء هذا الاختبار في ذلك اليوم.

الإعتراف بما تخفيه الطفلة

ذات يوم والأمور تمشي مع الفتاة على ما يرام ذهبت الفتاة لزيارة بيت عمها لتحضر معه أجازة آخر العام الدراسي، وإذا بفتاة شابة تبلغ من العمر الثامنة عشر عامًا وهى جميلة جدًا وكانت صديقة مقربة من زوجة عم الطفلة وهى تأتي لزيارتها كل يوم تقريبًا.

وفى ذلك اليوم أخذت البنت الصغيرة الحيرة لتحكى لصديقة زوجة عمها ما يحدث لها ومن تتكلم معه دائمًا في الحمام وشيء بداخلها يراودها أن تحكى ويعود مرة أخرى يقول لها لا تتكلمي عن شيء فاحتارت الفتاة فقررت أن تحكي ما بداخلها لصديقة زوجة عمها.

وبعد أن حكت كل ما بداخلها والذي حدث مع هذا الجن، وحدث بعد ذلك ما لم يتوقع أحد أن يحدث فقد انهارت الطفلة في البكاء، وقالت أنه يتوعد على أنه ينتقم منها في الليل ولم يصدق أحد من الموجودين أن هذه الفتاة صادقة بل شكوا أنها طفلة وهذا كله مجرد تخاريف وتهيؤات.

وإذا بالليل يأتي والفتاة يزداد انهيارها أكثر وبالفعل يحضر على البنت الصغيرة الجن، ويقوم بضربها وشد شعرها وتصرخ وتتكلم بصوت ليس صوتها وتقول أنت من رميتي علي الشريط، وما ببالي أن أؤذيك أنت من أذيتني أنا وينهار الجميع عند سماع هذه القصة.

فقامت زوجة عمها على الفور بإرجاع البنت إلى بيت أبيها وبالفعل أول من سمع أباها هذا الموضوع وقام بإحضار شيخ ليخلصهم من هذا الجن.

ولكن دون جدوى ظل هذا الجن يسكن جسد الفتاة المسكينة لعدة سنوات ومن خلال هذه السنوات تدمرت أعصاب البنت المسكينة حتى ألقت بنفسها من الطابق الخامس لتقع جثة هامدة وتوفت البنت الصغيرة وهى لا تقترف شيء بحياتها.

قديهمك:

قصص الجن مع الإنسان

تدور أحداث القصة حول رجل ثري قام بإستئجار شقة مفروشة بأحد الأحياء الراقية وبعد ما سكن بالفعل في هذه الشقة دارت الأحداث لما لا يتخيله عقل من قصص واقعية عن الجن.

فقد رأى الرجل الثري وهو يعيش بمفرده في هذا المنزل كل يوم سيدة جميلة جدًا وشيك تأتي له كل مساء بعد منتصف الليل وتحادثه وتشقيه، فتعجب هذا الرجل من منظرها في البداية ولكنه تعلق بها تعلق شديدًا وأحبها حبًا شديد.

فكان عندما يأتي إلى المنزل يجد كل ما لذا وطاب وسيدة جميلة تنتظره، وقص قصته هذه لأحد أصدقائه ففكر صديقه أن لابد أنه يتزوج حتى يتخلص من كل هذه الهلاوس.

التفكير في الزواج

وبدأ الرجل فكر فعلياً في فكرة الزواج، فقامت هذه الجنيه بمعاقبته لمجرد الفكرة فكان لا يقدر على النوم وترك شقته، وهى أيضًا تطارده في كل مكان حتى صارت حياته كلها جحيم بسبب هذا الحب.

وجاء برجل من رجال الدين ليخلصه من هذه الجنيه، وإذا بيه يراها سيدة سودا ذو شكل قبيح تعترف للجميع أنها تحبه ولا تقبل أن تتخلص من أبدا ألا بالموت.

قصص الجن قديما

منذ عدة سنوات ذهبت مع صديق إلى منطقة برية جميلة تسمى البيضاء. وعندما غابت الشمس قررنا التوقف عند بئر تسمى مبراك الناقة للوضوء وصلاة المغرب.

عندما وصلنا وجدنا صبيًا صغيرًا جالسًا على حافة البئر لم يكن مهتمًا بوصولنا. نحن بدورنا كنا نظن أنه ابن راع ، لكننا لم نعره الكثير من الاهتمام. ولكن بعد أن انتهينا من الوضوء أراد صديقي مداعبة الطفل فسأله “ما اسمك يا بطل!” قال الطفل: “أنا لا أخبرك ، لكنني أعرف اسمك واسمه” ، وأشار إلي. وقال صديقي ، “حسنًا ، ما اسمي؟” قال الطفل: خالد ، وهذا فهد. بعد أن ركبنا السيارة ، كانت هناك لحظات من الصمت الرهيب قبل أن ننظر إلى بعضنا البعض وننفجر من الضحك. ثم سألته: “هل تعتقد أن هذا ما أعتقده!” قال: “بالتأكيد .. طفل وحيد في البرية ، يجلس على حافة بئر ، وعند غروب الشمس .. بالتأكيد الجني داشر”. ثم حاولت استفزازه ، وقلت بسخرية: “بالنسبة لي ، ليس غريبا أن أكون مرعوبا ، لكن (أنت) ما الذي يخيفك وأنت تعيش؟ بالفعل في بيت مليء بالجن !؟” قال: حبي ، هذا الولد الذي رأيته في المطبخ اليوم!

نعم؛ هذا الصديق (المسمى خالد مرزوق الدوسري ويعمل حاليا محققًا في النيابة العامة بالمدينة المنورة) كان يعيش بمفرده في منزل يسكنه الجن. انتقلت عائلته إلى تبوك وتركه وحده في المنزل لمواصلة دراسته. مع مرور الأيام ، بدأ يسمع أصواتًا غريبة وأشكالًا شبحية غامضة سرعان ما ساءت (وحتى لاحظها زواره). ومع ذلك ، كان لديه أعصاب فولاذية ، وكان يردد دائمًا ، “أوه ، إنهم في هذا المنزل.” كان مقتنعاً بأن الجن “دولة شبح” لا قدرة لها على إلحاق الأذى بنا مادياً. !!

على أي حال ، قد لا يكون هذا الحادث خاصًا بسكان المدينة على وجه الخصوص ؛ حتى وقت قريب ، عاشت بعض العائلات مع الجان في وئام تام في المنازل المحيطة بالمسجد النبوي (قبل التوسع الأخير). معظم هذه البيوت كانت لأصحاب الخير ، وكان الناس يسمعون وضوء الجن إذا دعا للصلاة وسمع تمجيدهم قبل الفجر وبعد غروب الشمس (.. لكنهم كانوا مرتاحين بوجودهم ، معتقدين أنهم يعملون على الحراسة. البيت عند غيابهم) !!.

يبدو لي أن مثل هذه الحالات كانت معروفة ووجدت في العديد من المناطق حول العالم … منذ بعض الوقت ، قرأت كتابًا تضمن قصصًا حقيقية عن عائلات أجنبية عاشت لفترة طويلة في منازل مسكونة. هناك ، على سبيل المثال ، عائلة ويليامز الكندية ، التي قررت الانتقال إلى منزل فخم اشتروه بسعر منخفض. لم تدرك الأسرة السبب الحقيقي لرخص المنزل حتى عاشوا فيه وبدأت تسمع أصواتًا غريبة وترى أشباحًا مخيفة. وبدلاً من الانتقال إلى شخص آخر – كما فعل كل من اشترى المنزل قبله – وافقوا على البقاء فيه ما لم يتعرضوا لضرر حقيقي. مع مرور الأيام ، اعتادت الأسرة على وجود الأشباح وسماع الأبواب تفتح وتغلق دون سبب واضح. حتى أن الأم دورا – المؤلفة الرئيسية للكتاب – اشترت كاميرا رقمية متطورة لالتقاط صور لأشباح غريبة وأدرجتها في كتابها المسمى (مسكون: القصص الحقيقية المذهلة ؛ بقلم دورا ويليامز).

في منطقة وارينغتون في بريطانيا ، يوجد منزل تعيش فيه العديد من العائلات ، يسمى “بيت الرياح”. تم التخلي عن هذا المنزل منذ عام 1996 بسبب شهرته باعتباره أسوأ منزل مأهول في بريطانيا. تم شراء هذا المنزل مؤخرًا من قبل تاجر عقارات يدعى أندرو تايلر ، والذي حوله إلى ما يُعرف باسم “أول فندق مسكون في العالم”. وأندريا نفسه عاش طفولته في منزل مليء بالأشباح وبالتالي لم يجد سببًا لشراء المنزل وتحويله إلى فندق – حسب رأيه العالم مليء بالمجانين الذين يرغبون في النوم في غرفة مسكونة! !

.. على أي حال ، هذه مجرد أمثلة لأشخاص وعائلات اعتادوا العيش مع الجان وأدركوا – من خلال التجربة – أنهم ليس لديهم قدرة مادية على إيذاء البشر .. هذه الحقيقة أتمنى أن تتذكرها جيدًا كلما تحركت الأكواب – بعد ذلك الوقت – بدون سبب واضح !!

قصص رعب عن الجن طويلة

تبدأ القصة وتقول: اسمي سارة ، وأعمل ممرضة في مستشفى حكومي. أنا متزوج ولدي ابن واحد يبلغ من العمر 12 عامًا ….. تبدأ قصتي عندما عدت من وظيفتي مرهقة جدًا لدرجة أنني لم أتمكن من رؤيتها أمامي … لذلك قمت بإعداد الطعام من أجل ابني وزوجي و .. دخلت الحمام لأغسل يدي ، لكنني لم ألاحظ في المرة الأولى التي دخلت فيها أن هناك صابونًا تحتي ، لذا انزلقت وسقطت على الأرض في الحمام … وفقدت الوعي من شدة السقوط وفقدت الوعي. حلمت أنني نائم على سرير من نار وأتألم

قبيح جدا مثل الجن ياتي لي ولا استطيع ان افعل شئ وهو قريب جدا مني
فجأة ، وبعد فترة ، استيقظني ابني وزوجي وأنا على الأرض ، وقالوا لي: “أخيرًا ، أنا بصحة جيدة. ننصحك في الصباح “. أنا؟؟؟ قضيت يومي العادي …… ولم يحدث شيء ، لكن ما أعتقد أنه في هذا اليوم عندما كنت أصلي ، كان ابني ينظر إلي بطريقة غريبة ؟؟ ماذا فعلت؟ قلت: صلّي يا حبيبتي. شخص ما صلى وهو يضحك بشكل هستيري هكذا .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل قلت اني اضحك ؟؟؟ كيف صليت ولم ازعجك ؟؟ قال إنك لم تكن تصلي على الإطلاق … لقد فوجئت جدًا بابني على الرغم من أنني كنت متأكدًا من أنني كنت أصلي وأنني كنت مثاليًا في صلاتي أيضًا…. … وكان زوجي بجانبي .. وكنت نائمًا ، قام زوجي وهو يبكي بشدة. نهضت وأخبرته عن أموالك … قال إنك مجنون بي. نعيمة كيف استيقظت وكنت تخنقني ….. بدأت أشعر أنهم كانوا يمزحون أو … لا أعرف ماذا … في الصباح ذهبت إلى المستشفى ومررت عنابر والدروس التي كُلفت بالإشراف عليها والقيام بعملي فيها ، لكنني أتت صافرة عن وفاة مريض. …. وقلت في الأقوال إنني دخلت المحقنة ومشيت … لكنني متهم بارتكاب الجريمة

خرجت من القضية بكفالة … وكان زوجي على يقين أنني من فعل ذلك بالفعل ، خاصة أنني كررت معه نفس الحركة ؟؟؟ … وذات ليلة أصيب ابني بالخوف و ركضت إلى زوجي وقالت الحقيقة يا أبي ، أمي جعلتني أبكي وأرادت أن تخنقني وبدت غريبة للغاية … وذهبت جوزي إلي وتصدرتني ، ووجدت نفسي في غرفة ابني. أخبرته بما أتى بي إلى هنا …. صل من أجل زوجي وقل: “لا ، هذه القصة لن تخبرك ، يجب أن تكون ….”
لا ، يجب أن نذهب إلى شيخ لنرى ما حدث لك ….. قلت ما تقوله وشيخ ما أعنيه ماليًا … قال بقلق ، استمع إلى ما أقوله عنه. أنت لأنك ممسوس ….. ذهبت إلى الشيخ بعد أن نزلت الكلمتين. هذه البلاد في حالة صدمة …. والشيخ الذي كنت أذهب معه مات ….. بنفس طريقة الاختناق …. وزوجي أخذ ابني لتربيته نيابة عن أمة …. من اعتقدت انها سفاحه حقا ودخلت السجن لقتل الشيخ والمريض خصوصا لانهم وضعوا بصماتي على رقبة كل واحد منهم.