قصص رعب قصيرة جدا – قصص رعب مخيفه نرويها لكم من خلال موقعنا و نتمنى أن تنال إعجابكم، نعرض لكم مجموعة قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل، قصص رعب واقعية، قصص رعب مكتوبه، قصص رعب عن الجن، قصص رعب مضحكة، قصص رعب مشوقة لا تفوتوا قرائتها.

قصص رعب قصيرة جدا : الجارة الغريبة

في احد الايام انتقل شاب للعيش في شقة صغيرة في أحد المباني الضخمة في حي هادئ في أول ليلة نام فيها في شقته استيقظ على طرق الباب في حوالي الساعة الواحدة صباحا.

وحين ذهب لفتح الباب  وجد امرأة اعتذرت لانها ايقظته  وأخبرته أنها جارته وقد كان زوجها قد ضربها بشدة وطردها من المنزل .

وسألت الشاب إن كانت تستطيع قضاء الليلة في شقته وأخبرته أنها ستستيقظ في الصباح الباكر وتتصل بأهلها لكي يأخدوها أومأ بتهذيب وسمح لها بالبقاء.

قصص رعب قصيرة جدا

رغم أن الامر كان غريبا له الا انه جهز لها الأريكة وهو ذهب للنوم في سريره في الصباح التالي بمجرد ان استيقظ الشاب وجد غرفة الجلوس فارغة وان الجارة غادرت.

وافترض انها اتصلت بأهلها وأنهم أتوا لأخذها وأنها كانت بأمان من زوجها في تلك الليلة وفي نفس توقيت الليلة السابقة كان هناك طرق على الشقة وكانت الجارة مرة أخرى.

أخبرته أن زوجها ضربها مجددا وطلبت منه المبيت مرة أخرى المبيت في الأريكة وسمح لها مرة اخرئ بالمبيت وفي الصباح قد وجها ذهبت .

بدأ الشك يتسلل لقلب الشاب وذهب ليسأل صاحب المبنى عن الجارة الغريبة حين سمع بقصة الشاب اصيح مالك المبنى العجوز شاحبا جدا وأخبره أن الشقة المجاورة له كانت فارغة ولا أحد يسكن فيها وقال إن المرأة التي كانت تعيش هناك قد ماتت قبل سنة كاملة بعد أن ضربها زوجها ضربا مبرحا.

الحادث المميت

كان هناك فتاة عمرها عشرون سنة تعيش بسعادة مع زوجها وكانت حياتهما مثالية جدا وكلاهما كان يتمنى ألا يحصل أي شيء لتغيير هذه الحياة.

في كل ليلة قبل النوم كانت الفتاة تخبر زوجها أنها لا تستطيع العيش بدونه وهو ايضا يخبرها انه لا يستطيع العيش بدونها كانا يحبان بعضهما البعض كثيرا.

وفي ليلة السبت ككل ليلة سبت خرج الزوجان للإحتفال بعيد ميلاد أحد الأصدقاء قضوا وقتا ممتعا وغادرا الحفل في وقت متأخر جدا .

لأنهما متعبان وأرادوا العودة بسرعة قرر الزوج أخذ طريق مختصر وقاد سيارته بسرعة عالية.

قصص رعب قصيرة جدا :

في الصباح التالي حين استيقظ كلاهما شعرا انه هناك أمر ما أصبح مختلفا في علاقتهما السعيدة لم يعودا متفاهمين ولم يتحدثا طوال اليوم.

ولم يجلس بقرب بعضهما البعض ابدا باختصار كان كل واحد منهما يتجاهل الآخر بشدة في تلك الليلة كانا جالسين يشاهدون التلفاز في صمت على غير العادة.

وحينها ظهرت نشرة الاخبار المحلية وكان هناك تقرير قصير عن حادث مميت ومريع حدث في الليلة الماضية وقالوا إن أحد الراكبين قد مات والآخر قد نجا  وحين عرضت صورة الضحايا ارتعب الزوجان لأنهما يحدقان بصورتها واسوء ما في الأمر هو السؤال الذي طرحه كلاهما على نفسه من الذي نجي من الذي مات من فيهما هو الشبح.

قصص رعب قصيرة جدا : هل رأيت إبني

رأيتم ابني سألت الأم الحزينة الرجل الذي يعيش بجوارها هز راسه بحزن طرقت الأم كل باب في الحي وهي تسأل كل من ي الحي هل رأيتم إبني.

سألت مررا وتكرارا لا أحد راه ولا أين إختفى ذهبت الى مركز الشرطة وسألت الشرطي هنا هل رأيت إبني؟.

حدق بها الشرطي بحزن وهو يتذكر كل جهود الشرطة في البحث عن ابنها أحضروا صوره ووزعوها في كل المدينة  وقاموا بعمل الكثير من الاعلانات عنه في التلفاز والراديو .

وفتشوا في بيت كل المشتبهين وكل الأروقة المظلمة وحتى النهر في القاع فتشوه وفي كل صباح كانت الام تستيقظ كانت تلسق صور ابنها في كل المدينة .

وكتبت عبارة في الصوره هل رأيتم ابني وكانت كل اسبوع تذهب للشرطة وتسأل هل رأيتم ابني ككل مرة يتنهد الرابط بحزن ويجيب اسف سيدتي اسف لم نجده بعد.

وفي كل كانت الأم تخرج من مركز الشرطة بابتسامة كبيرة في وجهها لانهم لن يجدوه ابدا لقد قامت بدفن الجثة جيدا.

القطار الاخير

السنة الماضية أقامت الشركة التي أعمل فيها حفلا بمناسبة السنة الجديدة وحين انتهى الحفل اسرعت للركوب في آخر قطار ذلك اليوم.

جلست على مقعدي ونظرت خارجا من النافدة وبعد دقائق من انطلاق القطار وقد لاحظت أن الراكب الوحيد في الراكب كان رجلا يرتدي معطفا أسود.

وكان يجلس امامي بعدة مقاعد وكان يبدوا انه نائم كنت انا متعبة ايضا وشعرت ان جفوني تقيلة جدا وبدأت اغفوا بعد عدة دقائق استيقظت بسبب حركة القطار المفاجئة .

وحين فتحت عيوني شعرت بأن هناك شيئا مختلفا لم أكن متأكدة بدئ لي ان الرجل اصبح قريبا لي بمقعد ضننت اني اتخيل وأخبرت نفسي انه لا داعي للخوف.

وبعد دقائق بدأت أغفوا مجددا بعد عدة لحظات شعرت بشعور مخيف وفتحت عيوني وهذه المرة ايضا وجدت ان الرجل اقترب مني اكثر ولكن لا زلت غير متأكدة.

قررت ان اختبر شكوكي وأتاك دان كانت صحيحة وخطتي التظاهر بالنوم ولكن عيني مفتوحة قليلا حين فعلت هذا لاحظت أن الرجل بقي في مكانه ولم يتحرك.

قصص رعب قصيرة جدا

ولكن شعرت بعينيه وهما يراقبانني ولكن لو يتحرك ابدا وحين كنت اريد ان استرخي قليلا وارتاح لانني كنت مخطئة سمعته وهو يهمس لنفسه بصوت منخفض.

ركزت بكلامه في البداية لم استطع فهم كلامه ولكن بعد ان كررها استطعت ان افهم ما يقول وكان يقول لا تنخدع انها فقط تتظاهر.

ارتعبت لهذه الكلمات وبدأ قلبي يدق سريعا ومع أنني كنت خائفة جدا الا انني استمريت في التظاهر بأنني نائمة وانا ادعوا الله ان يصل القطار سريعا للمحطة التالية.

حين توقف القطار اخيرا وفتحت الأبواب بقيت جالسة في مكاني انتظر الوقت المناسب وقبل ان تغلق الابواب نهضت من مكاني و ركضت خارجة من القطار وسمعت الأبواب وهي تغلق خلفي.

بينما رأيت القطار يغادر المحطة ريت الرجل يقف وينظر لي من النافذة كانت نظرة من الغضب على وجهه وسكينة تلمع في يده ومنذ ذلك اليوم لم اركب القطار الأخير ابدا.

قصص رعب قصيرة جدا : نافذة الشقة

في إحدى ليالي دجنبر الباردة قامت فتاة جامعية بدعوة أصدقائها الى شقتها للاحتفال كانواشابين وثلاث فتيات شغلوا بعض الموسيقى.

وكانوا يقضون وقتا ممتعا فجأة توقفوا عن الحديث حين سمعوا صوت طرق على النافذة كل الاصدقاء التفتوا نحو النافذة وأصيبوا بالذهول حين رأوا رجلا يقف خلفها.

كان الجو متجمدا ومن غير المعقول ان يقف احد خارجا في هذه الأجواء كان ظله يطرق على زجاج النافذة المتجمد.

وحينها أطفأ أحد الشباب الموسيقى وسأل أحد الشباب ماذا هناك قال لهم خلال النافذة وسمعوه وهو يصرخ ابقوا أصواتكم منخفضة الا تعلمون كم الساعة الآن.

اعتذر الاصدقاء ويصبحون هادئين ويخفضون صوت الموسيقى وبعدها اختفى الظل من النافذة بعد فترة قام أحد الشباب برفع الموسيقى وقال تبا له نريد أن نستمتع.

قد يهمك : قصص رعب

قصص رعب قصيرة جدا

كل الاصدقاء بدأ بالضحك الا فتاة واحة الفتاة صاحبة الشقة كانت هادئة منذ ظهر الرجل ووجهها شاحب والدموع في عينيها ما الأمر سألها لاصدقاء لما تبكين.

نظرت لهم يا اصدقاء ذلك الرجل الذي يقف أمام نافذة الشقة هل نسيتم انني اعيش في الطابق الرابع.