قصص رعب حقيقية : هدية طالبي كادت ان تقتلني – أحضرت لك هدية مس ايميلي وقف ماتيو وقدم لي كعكة برقائق الشكلاطة علي أن أقول لكم لقد كنت متفاجئة حقا لم نكن أنا وهو نتفق كثيرا ولقد كانت علاماته سيئة جدا.

وكلما حاولت تصحيح إجابته أو توجيهه في الصف كنت اسمعه وهويهمس انني بشعة او غبية لكن لم اهتم بمعاقبته كثيرا لأني كنت أعرف أن والديه فى مرحلة الطلاق.

وكان فقط طفلا صغيرا عمره تسع سنوات ويبدو أن تجاهل تصرفاته ومسامحته قد أثمرت اليوم شكرا لك ماثيو انت لطيفة جدا.

أخبرته وقد وضعت الكعكة على مكتبي في الحقيقة لم ارد أكلها لأنني أتبع حمية قاسية خالية من السكر لتخسر بعض الوزن قبل زفاف صديقتي ذلك الأسبوع.

لذا لم أكل الكعكة بل بقيت علئ مكتبي طوال فترة الصباح بجانب أوراقي قبل استراحة الغداء أتى ماتيو الى مكتبي وسألني إن كنت سأتناول الكعكة شعرت بالسوء لأجله.

لذا حرصت على أن أخبئها وحين عاد من الاستراحة ورأى أن الكعكة ليست على مكتبي بدت عليه صدمة كبيرة وسأل أن أكلتها أجبته .

نعم أكلتها وشكرا لك لقد كانت شهية جدا جلس في مقعده ولم ينطق بأي كلمة إلئ نهاية الدوام, لقد شعرت بالسوء لأني كذبت عليه لم أستطع كسر حميتي.

في نهاية الصف أخرجت الطلاب مبكرا لأنني لا أريد أن تفوتني الطائرة للسفر لمدينة أخرى من أجل الزفاف وحين كنت أرتب الأغراض تذكرت الكعكة.

لا أستطيع تركها في المكتب طوال العطلة سوف آخذه معي فقط في حالة جوعي أثناء السفر لففتها في منديل ووضعتها في حقيبتي ركبت في سيارتي للذهاب للمطار.

كانت صفوف الناس في الأمن طويلة جدا وحين وصل دوري وضعت حقيبتي لتمر بجهاز المعادن ولكن بعد مرورها تم استدعائي من طرف رجال الأمن .

وأخبرني أن علي القدوم معه حالا في الغرفة الخاصة وبينما كان يقودني نحو غرفة التحقيق حاولت إخباره اني تأخرت علئ الطائرة بالفعل وكنت متأكدة من عدم الحضور بعد الآن لزفاف صديقتي.

ادخلني رجل الأمن لغرفة مغلقة في الكثير من الناس يجلسون حول طاولة البعض يرتدي ملابس عادية والبعض ملابس خاصة بالأمن.

قصص رعب حقيقية : هدية طالبي كادت ان تقتلني

في منتصف الطاولة كان الشيء الذي سبب كل هذا كانت هناك الكعكة التي كنت قد وضعتها في حقيبتي بدأت تجف من منظرهم الجدي.

قد يهمك : قصص رعب

وبدا وجه ماتيو يظهر أمامي بابتسامته وهو يعطيني الكعكة وبصوت مرتجف سألتهم ما الذي يحصل؟

أحدهم تقدم نحوي وقدم لي جهازا لأرى ما بداخل الكيكة والذي سبب كل هذا لاحظت شيئا غريبا بداخله أو عدة أشياء بلاحرى .

وسألته بالذي في الكعكة كنت أعرف الاجابة قال أحدهم شفرات يوجد شفرات داخل الكعكة عم الصمت في الغرفة قبل أن أبدأ بسبب تفويت الرحلة او الزفاف أو اني ستتحمل العواقب ولكني أبكي لأن طفلا صغيرا سيؤذيني حقا .

ولأنني قد أدركت أن الحمية القاسية قد أنقذت حياتي.

إختطاف بسيارة أوبر

أسوأ قصة في حياتي كنت قد ذهبت للسهر في النادي أنا وصديقي والأصدقاء المشتركين لنا في ليلة السبت وأنا وصديقي نواجه بعض المشاكل في علاقتنا.

وتلك الليلة بدأنا بالشجار منذ البداية لذا قررت المغادرة وترك المكان طلبت سيارة اوبر وخرجت للأنظار في الخارج كان الجو ماطرا.

وتمنيت ألا تتأخر السيارة انتظرت خمس دقائق قبل ان تقف سيارة أمامي سيارة بيضاء وسألتني أوبر أجبتها نعم هل انت سائق نعم.

أسرعت ودخلت السيارة وجلست خلفها في منتصف الطريق سألتها عن حالها لكنها لم تجب مع علمي انها سمعتني يدأت ابحث في هاتفي.

وبعد لحظات رفعت رأسي لأرى أن السائقة تقود بطريقة جامدة جدا وتجلس بطريقة متخشبة كانت تقود في الشارع الذي يقودني للمنزل لكن الأمر الغريب هو أنها تقود بالاتجاه المعاكس.

إختطاف بسيارة أوبر

لم أرد أن أتحدث لظني أنها ستذهب في طريق مختصر ولكن كلما كنا نبتعد عن منزلي كنت اصاب اكثر بالحيرة والإحباط منها وأخيرا قلت:

انت تتوجهين بالطريق الخاطئ اجابت انها ستأخذ الطريق السريع للمنزل كنت أعلم أنه ليس طريقا مختصرا لمنزلي.

وقبل ان اقول شيئا اهتز الهاتف في يدي ورأيت إشعارا من أوبر الذي اخبرني ان السائق ينتظر والشعار يقول ان السائق ينتظر في المكان المحدد السيارة التي ستصل هي سوداء.

في تلك اللحظة بدأت بالصراخ عليها وانها خدعتني وأنها ليست سيارة اوبر أمرتها أن توقف السيارة فورا لم يبدو عليها سماعي وقامت بتجاهلي .

لذا بدأت بالصراخ وضرب مقعدها على الرغم من كون السيارة لا تزال تتحرك حاولت فتح الباب ولكن كان مغلقا وبعد مزيد من الصراخ نظرت لي من المراة.

وأوقفت السيارة جانبا وخرجت بسرعة مبتعدة عنها بدا السائق الاصلي يتصل ليعرف مكاني رددت عليه واعتذرت منه وأخبرته بمختصر ما حدث .

واخبرني انه سيأتي لموقعي الجديد وبعد خمس دقائق توقفت السيارة الأمامي وركبت أخبرته بما حصل أوقف سيارة ونظر لي:

أخبرني أن هذه عصابة للمتجارة بالبشر وقد تم اختطاف بعض النساء خلال الأشهر الماضية يركبون سيارتهم ويحاولون خداع النساء .ا

ويتخذونهم لأماكن مجهولة ليعم لاحقا وكانوا يقومون بتعيين النساء كسائق من أجل كسب ثقة النساء.

قصص رعب حقيقية : هدية طالبي كادت ان تقتلني