يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص خيانة واقعية قصيرة ، و قصص عن الخيانة والكذب ، و قصص واقعية عن الخيانة الزوجية ، و قصة خيانة زوجية من نوع آخر ، و قصة عن الخيانة الزوجية ، الخيانة موجعة جدًّا، وهي من أشد ما يمكن أن يؤلم الإنسان، والشخص الخائن هو شخص بغيض مكروه لا أحد يقترب منه ولا أحد يصادقه فالكل يعرف خيانته، ولكن مشكلة الخيانة الكبرى إذا أتت من الأقربين من أقرب الناس إليك، هؤلاء الذين إذا أتت منهم الطعنة فإنها تأتي في مقتل، الإنسان دائمًا يثق في الأقربين منه ولا يخون أحدًا منهم، فإذا وجد أن الخيانة حصلت من قريب أدمى قلبه وجُرِحَ صدره من هول هذا الأمر وعظيمه على النفس، فالخيانة صفة سلبية لا يتصف بها إلا أصحاب الدناءة والفجور، فيما يلي إليكم قصص خيانة واقعية قصيرة,

قصص خيانة واقعية قصيرة

قصص خيانة واقعية قصيرة
قصص خيانة واقعية قصيرة

قصص خيانة واقعية قصيرة ، تقول صاحبة القصة من بين دموعها وعدم تصديقها لما حدث معها ، بدات  قصتي بعد شهر من الزواج ، استيقظت يومها فجرا ولم اجد زوجي  بجواري ،  وذهبت ابحث عنه في المنزل ، وهنا  وجدته يجلس في غرفة الجلوس وكان يتحث في التليفون ،  كان زوجي  جالس في الظلام  ، كان يتحدث في الهاتف بصوت منخفض جدا ويضحك ، وعندما اضئت النور ، قام زوجي مفزوع وتغيرت ملامحه  كثيرا ، و كان يتحدث ويتكلم بالجوال  ، عندما فتحت النور مرة واحدة ، تغيرت ملامح وجهه وصار لونه شاحب جدا

اخبرته مع من تتحدث ، لم يرد على سؤالي بل قال بتوتر لا احد الرقم خاطىء ، لم اصدق في الحقيقية ما قاله وان الرقم خاطىء ، لم اتحدث معه ولكن دب الشك قلبي  و اخذت اراقبه واتابع اخباره ، كان يستيقظ كل يوم في نفس الموعد ليتحدث في الهاتف مع شخص فجرا ، تسللت يومها واخذت استمع له حتى اعرف مع من اتحدث ، وقتها سمعت اسم اختي وزوجي يردده ، فعرفت وقتها بانه على علاقة باحد ولكن لم اتخيل أن تكون تلك هي اختي .

بعد ايام كنت عند امي وشعرت بتغير اختي من ناحيتي ، وجاء لها اتصال وذهبت واغلقت باب الغرفة حتى تتحدث معه ، لا ادري شعرت بشيء خاطىء تسللت خلفها وسمعتها تردد اسم زوجي ، وقتها دب الشك اكثر في قلبي ، وبعد فترة من البحث اكتشفت علاقة زوجي باختى الوحيدة ، لم اكن اعرف بأن شعور الخيانه صعب جدا ، انفصلت عنه ولم اعد للعيش  مع اهلي ورؤية اختى من جديد واستمرت بالعيش في شقتي التي تركها لي زوجي منعا للفضيحة ، وبعدها تزوج زوجي من اختي وانقطعت صلتي بهم .

قصص عن الخيانة والكذب

تتحدث صاحبة القصة وتدعى منى التي كانت متزوجة من شخص أكبر منها بعشر عامًا، كان زواجنا عن حب وبعد الزواج ظل حبنا يكبر ويكبر، فلدي بنت وحامل في شهري الخامس، أصبح الحب بيننا يقل لانشغالي في الحمل والتعب، وأصبح معظم الوقت جالسًا يتحدث في الهاتف، أصبح الشك لا يفارقني وعندما أسأله مع من تتحدث كل ذلك الوقت مرة يقول أخي ومرة أخرى يقول صديق لي لديه مشكلة وتعددت الإجابات، وفي يوم تسللت لكي أسمع ما يدور بينهم، وجدته يتحدث مع امرأة أخرى ويقول لها لا أستطيع العيش بدونك، وأن امرأتي لا تحبني ولا أحبها هي مجرد زواج فقط لإرضاء الأهل أنتي من أحب ومن اختاراه قلبي، في ذلك الوقت شعرت بإحساس لا يوصف لا يحتمل، فقمت بالدخول وطلبت من زوجي أن أتحدث مع من يتحدث معه في التليفون، وامسك فعلًا بالتليفون ولكنه رفض بكل قوة حتى طاح بي على الأرض وظل يضرب في، ولكنني لم أستسلم ومسكت التليفون وتحدثت معها من أنتي يا من خربتي بيتي وأخذتي حياتي وزوجي مني، وكانت المفاجأة هنا أنها ترد علي نعم أنا زوجته وحبيبته وأم ولده، فقد كانت صدمة العمر التي دمرت حياتي.

قديهمك:

قصص واقعية عن الخيانة الزوجية

يحكي الزوج المخدوع قصته ، وهو يقول انا متزوج من عشر سنوات ، يحكي الزوج بانه من ثلاث شهور شك الزوج في زوجته ، شك الزوج في خيانة زوجته مع شخص اخر ، قام الزوج بتركيب كاميرا في المنزل ، ومراقبة الزوجة وهو خارج المنزل بدون ان تعرف .

اكتشف الزوج خيانة زوجته وكان عشيقها ياتي لها كل يوم بعد رحيله الى المنزل , كانت الزوجة تحضر زوجها وتمارس معه علاقة محرمة على فراش الزوجية ، فام الزوج بتصوير الزوجة عدة شرائط وبعدها قام الزوج بتطليقها ، بعد ان جعلها تتنازل عن اطفالها وكل شيء فما اصعب الخيانة ، كان الزوج يريد قتل زوجته لكنه امسك نفسة في اخر لحظة بعد ان نصحة صديقة بعدم فعل ذلك فلا يضيع نفسه ويذهب للسجن من اجل من لا يستحق وخائنه لا تساوى شيء وفرطت في عرضها وشرفها ، حاولت الزوجة ان تجعل زوجها يسامحها ويترك لها الاطفال لتراهم كل فترة ولكنه رفض بعد ضربها بقسوة جزاء لخيانتها .

فلماذا يخون الانسان اقرب الاشخاص عليه ، لماذا يضع نفسه في مواقف محرجة لماذا يخسر دينه ودنيته من اجل ما لا يستحق ، فلما لا نضع الله امام اعيننا ونراعي الله ، فإن كرهت الزوجه زوحها فلتطلب الطلاق وتبتعد ، وإن كره الزوج زوجته فليتركها ويرحل ن نعم إن أبغض الحلال عند الله الطلاق ولكنه حلال في النهاية وشرعة الله .

قصة خيانة زوجية من نوع آخر

ابشع خيانة زوجية من امراة كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء . وكانت تعيش في سعادة . واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .

وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة . وكل شي علي ما يرام ولكن في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .

لماذا لا تردين : وعندها قالت :الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة..

عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :واخذت في التفكير لحل ذالك اللغز المحير فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل وعندها سوف احضر

فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :وفي صباح احد الايام المشئومة .جاء الزوج وطلب من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته. فما كان من الخادمة الى الاتصال على الزوجة واخبارة بما حدث. وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة . وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .

ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد . عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى . ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة الكبرى ان تلك المرأة لم تكن الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

الزوج خان زوجته مع امها وعلى نفس فراش زوجتة .اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب .لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد .المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .

قصة عن الخيانة الزوجية

  • اعتاد الرجل أن يعود من عمله بعد أن ينهكه العمل ويتعب، واستند على كرسي بجواره وهو يفتح هاتفه ويستمر في الكلام والتواصل مع أصدقائه حيث كان به شوق إلى أصدقائه ومدينته.
  • فتح الواتس وبينما هو يقلب في صفحات أصدقائه وجد حبيبته ترن على هاتفه فسلم عليه وبدأ في سؤالها عن حالها وعن البلد، وهي تقوم بالرد عليه برسائل متقطعة وكأن التغطية ليست تكفي لكي يتواصلوا.
  • وقام الرجل بسؤالها عن حالها، فردت عليه بأنها على أحسن حال وليس ينقصها سوى حضوره فهو زوجها الذي اشتاقت إليه كثيرًا.
  • بعد كلام طويل استأذنت زوجته بأنها متعة وقامت بإغلاق هاتفها لترتاح شيئًا من الوقت، فقام بوداعها وأغلق هاتفه، فهو أيضًا متعب ويريد أن يستريح.
  • حاول الرجل أن ينام وأخذ يتقلب على السرير كثيرًا غير أنه لم ينعم بأخذ قسط من الراحة.
  • عادة بعد ذلك كي يفتح الواتس ليرى زوجته ما زالت على الخط فيقول لها: أنا لم أستطع النوم، فهل أنت كذلك؟ فتقول له: نعم، أنا مثلك، وبينما هو يقوم بمراسلتها إذا بها تقوم بإرسال رسالة خارج الموضوع مفادها: سألتقي بك يا حبيبي في الغد، فأرسل لها زوجها: أي لقاء هذا الذي تذكرين يا حبيبتي؟ فتلكأت المرأة ثم أرسلت على الفور قائلة: أقصد غدًا في المستقبل يا زوجي الحبيب، فأجابها: نعم، حسنًا.
  • أغلق الرجل هاتفه وهو قد أصابه نوع من الهم حيث أخذ يشك في أمر زوجته وهو يقول: أي لقاء كانت تقصد؟! ولم ينم هذا الرجل ليلته كاملة.
  • وأخذت الأيام تدور، ثم أرسلت هذه المرأة إلى زوجها بأن والدته تكثر من العراك معها، وتسأل عنها كثيرًا إذا خرجت أو دخلت وهي تريد أن تستقل بنفسها عن والدته.
  • فجهز الرجل لزوجته بيتًا لتسكن فيه، ثم اتصلت والدته عليه وهي تقول له: إن امرأتك تُكثر من الخروج ولا نعرف إلى أين تروح وتذهب؟ فكان رده على أمه أن تحسن الظن في امرأته فهي امرأة طيبة.
  • وما كانت إلا أيام وإذا بأحد أصدقائه يقوم بالاتصال به ويعرفه بأن حفلة زفاف صديقهم مروان قد تمت في الغربة، فطلب رشاد من صديقه أن يرسل له هذا المقطع من الفيديو، فقد اشتاق إلى أصدقائه وإلى رؤياهم كثيرًا، فقال له صديقه: في العشاء أرسله لك من خلال الواتس.
  • كان الزوج في بيته قبل المغرب ووضع هاتفه فوق الطاولة بجوار هاتف زوجته، وحين أتم صلاته أراد أن يقوم بفتح الواتس ليعرف ماذا أرسل له صديقه.
  • ولكن الزوج قد أخذ هاتف زوجته الذي يشبه هاتفه دون أن يقصد، فلما فتحه رأى عدة رسائل، ووجد في هذه الرسائل رقمًا يقول: أخيرًا فتحتِ اليوم، أين أنتِ أيتها الحبيبة الجميلة؟ أنا أنتظرك كل ليلة على الساحل.
  • وأخذ الزوج يقلب في الهاتف فعرف أن الهاتف هو هاتف زوجته، فأخذ الرقم وقام بالاتصال فورًا ليتيقن من المتصل، فإذا بالرجل يقول: حبيبتي أين كنتِ؟ لمَ لا أراك هذه الليالي؟
  • فعرف الزوج من ساعته أن المتصل هو عشيق امرأته، وأخذ يقلب في الواتس ووجد رسائل غرام كثيرة أدمت قلبه وقرحت معدته، وهنا أدرك أن امرأته تخونه مع غيره.
  • وبسرعة أعاد الهاتف إلى مكانه دون أن تشعر زوجته، وفي اليوم التالي اتصل به أحد الأصدقاء ليخبره بضرورة العودة إلى مكان عمله، حيث لا داعي لأن يتأخر وإلا استبدلته الشركة بعامل غيره.
  • وفي اليوم الثالث قام بالاتصال بصديقه بعد صلاة العشاء، وكان الزوج جالسًا مع امرأته، فأخبره صديقه بالأمر كما اتفقا.
  • فقد أوهم الزوج زوجته بأنه يستعد للرحيل لأمر طارئ حتى لا يُرفد من الشركة، فصافحته زوجته مصافحة شديدة وتظاهرت بالبكاء من فراقه.
  • قام الزوج بأخذ حقيبته وأخذ سيارته على أنه سيسافر.
  • وفي مساء ذلك اليوم استأجر الرجل حجرة في الفندق الذي يجاور بيته، كانت تلك الحجرة التي استأجرها لها إحدى النوافذ التي تقابل بيته، ظل هناك شهرًا تامًّا يرصد ويراقب حركات زوجته، حيث كان يقوم بملاحقتها ليلًا ونهارًا، فقد رآها وهي تذهب مع ذلك الصديق حيث الساحل، ويحضر لها هذا العشيق ليأخذها إلى المراقص.
  • أدرك الرجل من وقتها لماذا طلبت منه زوجته أن تستقل بعيدًا عن أمه، هكذا ليخلو لها الجو مع عشيقها.
  • وبعد شهر رجع إلى بيته وطلب من زوجته أن يذهب إلى بيت والدها فقد اشتاق إلى رؤية عمه.
  • وفي المساء قال لها: هل تزورين والدك؟ فالتفتت المرأة إليه: قائلة: لا، هي فرصة يا عزيزي.
  • فقال لها الزوج: إذا ابقي هنا حتى آتي إليكِ بعد سبعة أيام، وافقت زوجته مرغمة، وهناك حيث بيت والدها قام بإرسال ورقة طلاقها لها.
  • فغضب والدها غضبًا شديدًا مما فعله زوجها، وأخذ يسأل ابنته عن السبب فقالت: لا أدري.
  • ثم ذهب والدها إلى طليق ابنته ليعرف لماذا طلقها، فلم يُحسن أن يرد عليه خوفًا على مشاعره، ولكنه ألح عليه في أن يذكر له السبب، فذكر له سبب هذا الأمر، فما كان من الوالد إلا أن تحسر بشدة على ما حصل من ابنته وندم على سوء تربيتها ندمًا شديدًا.
  • هكذا كانت عاقبة الخيانة، خسرت المرأة زوجها وخسرت والدها الذي ندم على ولادتها وخسرت أمها التي نبذتها، وخسرت إخوتها، خسرت الجميع لأنها جرت وراء ملذاتها وشهواتها ولم تمسك نفسها عن الحرام، وهذه هي عاقبة الحرام، فالحرام دائمًا يأتي بالسوء، فالخيانة من أسوأ ما يمكن أن يتصف به إنسان على ظهر الأرض.