يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصص حقيقية عن العالم الاخر ، و قصص رعب حقيقية في مصر ، و قصص مخيفة حقيقية ، و قصص عن عالم الجن ، و قصص رعب ، نعرض لكم الآن احداث الرئيسية للقصة من مقال قصص عن الجن مرعبة جداً، لايسمح بقراءتها من طرف الاطفال وضعاف القلوب، فقط لعشاق الاثارة والتشويق.

قصص حقيقية عن العالم الاخر

من المتعارف دوما أن الفضول يكون سببا في اقتياد النفس للعالم الآخر، دوما نجد أن من يتبعون هواهم لإرضاء فضولهم يدفعون الثمن غاليا للغاية.معنا اليوم مجموعة من الألعاب والتي خصصت لأجل استدعاء من العالم الآخر، ألعاب اشتهرت بالعالم الغربي وقام بتجربتها العديد من الأناس، وكانت نهايتها مأساوية اختلفت من شخص لآخر.

قصص حقيقية عن العالم الاخر
قصص حقيقية عن العالم الاخر

رسالة من أحد الناجين من لعبة المصعد لاستدعاء العالم الآخر:

يحكي شاب يدعى آليكس، أنه ذات مرة كان يبحث بمقاطع اليوتيوب عن مواقف مضحكة في المصاعد حول العالم، وقد تابع العديد من المقاطع وشاهدها واستمتع بها حتى وجد أمام عينيه مقطع فيديو به محتوى عن لعبة المصعد الكورية.

انجذب آليكس لعنوان المقطع، ووجد رغبته أخيرا وحبه عن معرفة ولو شيء يسير عن العالم المظلم، فشاهد المقطع بتمعن وقام بتدوين كافة المعلومات والتعليمات التي جاءت به.

كان آليكس قد اتخذ قراره بأنه وأخيرا أتيحت له الفرصة بإلقاء نظرة عن عالم الجن، وبالفعل قام آليكس باختيار المبنى المناسب للشروع باللعبة، وقد المبنى عبارة عن فندقا يتألف من خمسة عشر طابقا، وعلى الرغم من عمارة الفندق بالنزلاء والعمال إلا أنه لم يجد بديلا غيره، وقرر أن يبدأ التجربة بالليل بعد ذهاب الجميع للنوم ورغبة في ألا يلاحظه أحد.

بدأ آليكس في تنفيذ التعليمات حرفيا، فتح باب المصعد تلقائيا في الطابق الخامس، ولكنه لم يجد أحدا في انتظاره كما كان بالفيديو الذي شاهده، يقول آليكس: “حينها فقدت الأمل كليا بالتجربة، والتي كما بدت لي تجربة فاشلة، لقد كانت مقلبا؛ ولكن بآخر لحظة لمحة الطفلة فائقة الجمال كما ذكر عنها، وقد أسرعت وصارت معي بالمصعد؛ لم أشعر إلا بالرعب والذعر بداخلي، حاولت جاهدا إخفاء مشاعري كما أنني تجنبت النظر إليها كليا، حاولت بكامل طاقتي أن أجعل المصعد ينزل للطابق الأول كما كانت التعليمات ولكني فشلت في ذلك، وصعد بنا المصعد للدور العاشر على الرغم من كل محاولاتي في الضغط على كل الأزرار ولكنها لم تستجب، وصل بنا المصعد للدور العاشر وفتح من قبل نفسه، كانت بيدي حينها الورقة وقد كنت كتبت بها أرقام الطوابق بشكل معكوس، كنت أوقن حينها أن فرصتي بالنجاة ضعيفة وتكاد تكون معدومة، لم تستجب أزرار المصعد من جديد، ولم أستطع مقاومة فضولي فهممت بالسير خارج المصعد، وفي هذه اللحظة سمعت صوتا حادا يسألني أين تذهب؟!

كنت أعلم حينها ضرورة الالتزام بعدم النظر للفتاة التي بالمصعد، ولكنني حينها كنت أشعر بأن إرادتي قد سلبت مني، فوجدت نفسي ألتفت إليها وأنظر رغما عني، لقد وجدت طفلة ترتدي ثوبا أسود اللون ومتسخا للغاية، كان شعرها طويل وغير مرتب نهائيا، وكان في صورة تربك أي أحد يشاهدها به، علاوة على عينيها التي أمعنت النظر بهما فقد كانت عينيها شديدة الزرقة، كما أنه كانت هناك دموع سوداء تسيل منها، لها أنف مكسور وشفاه بيضاء للغاية، كانت تبدو كالميتة، كما أنها كانت لا ترتدي شيئا بقدميها، أما عن أظافرها فكانت تبدو في أبشع صورة ممكنة، فقد كانت طويلة للغاية ومتسخة بقدر لا يمكن تحمله.

أغلق باب المصعد فجأة، وسمعت أكثر ضحكة مترنحة وعالية قد سمعتها يوما بحياتي، صوت أصابني بالذعر بداخلي ولم أستطع بعده التحكم في أعصابي، على الفور أصابتني نوبة من البكاء الهستيري، ولم تتجمد الدموع في عيني إلا عندما رأيت من بعيد وميضا، ركزت يه وإذا هو نيران مشتعلة، وكلما ركزت أكثر كلما فجعت على كوارث، وجدت أناس مربوطة وتشتعل بها النيران، شممت رائحة أجسادهم المحترقة، لقد كان مشهدا خرافيا لن أتمكن من نسيانه طوال حياتي، كنت أرى من بعيد المصعد فقررت أن آخذ محاولة أخرى لأنجو بحياتي وأتخلص من الأهوال التي أراها من حولي بكل مكان.

ضغطت على زر استدعاء المصعد، وبالفعل وصل المصعد وعندما فتح الباب وجدته مليء بجثث الموتى، جثث كانت فوق بعضها البعض، ضغطت على نفسي ووقفت وسط هذه الجثث بداخل المصعد، كررت الخطوات بشكل معكوس راجيا الخلاص من كل هذه الأهوال، وبالفعل شرع المصعد في النزول بي ولكنه كان بكل طابق يقف ويفتح الباب فأرى أمامي الطفلة ولكن بشكلها المخيف تحدق بعيني، وأخيرا وصل بي المصعد للدور الأرضي، ومن الغريب أنني لم أجد به أحدا من الموظفين فلم أكترث لأي شيء غير أنني ركضت تجاه منزلي، ودخلت غرفة نومي وأوصدت الباب من خلفي.

جلست على سريري بعقر داري أرتجف من الخوف، ولا أجرؤ على إطفاء الأنوار من خلفي ولا إغماض عيني، وإذا بأحد يدق على زجاج النافذة الشفاف، لم أرى يد أحد ولكني كنت أسمع صوت الدقات بدقة بالغة.

وحتى اللحظة التي يكتب بها “آليكس” قصته كان يقول أن صوت ضحكات الطفلة لم يفارقه لا في نومه ولا يقظته، وصوت التعذيب لم يفارقه أيضا لا في نومه ولا في يقظته، ويجعل أمله الوحيد في نجاته حصوله على الموت بشكل عاجل غير آجل.

قصص رعب حقيقية في مصر

  • من أشهر القصص التي أثارت جدلًا واسعًا في آخر عقد من القرن الماضي هو أنه كان هناك ساحر يستعين بالجن ويقوم بتحضيرهم في شقته في محافظة بورسعيد.
  • وفي أحد الليالي التي كان يحضر فيها ذلك الدجال المشعوذ للجن سمع الناس صوت مفزع.
  • خصوصا انه كان مع آذان الفجر وكان صوت لتكسير قوي في طوب وحواىط احد المنازل ظننًا منهم أنه قد وقع عقار من العقارات المتهالكة.
  • ولكن ما حدث كان أفظع من ذلك ففي تلك الليلة عندما قام الساحر بتحضير الجن فتأخر عن قراءة العزائم والطلاسم الخاصة بصرف الجن.
  • و دومًا ما تكون فترة حضورهم بعد العشاء وقبل الفجر بفترة.
  • وفي تلك الليلة المشئومة قيل إن الساحر توتر ونسي الطلاسم الخاصة بالصرف وفجاءة سمع المؤذن يقول الله أكبر لتنفجر معها جميع الحوائط الخاصة بالشقة ولا يبقى سوى حائط واحد وهو حائط من حوائط الحمام.
  • وعلى ذلك فذكر الكثير من الجيران أنهم منذ تلك الليلة أصبحوا يسمعون أصوات غريبة وخيالات مرعبة في الليل.
  • ولكنها تنتهي مع تأدية المؤذن لآذان الفجر لتنضم تلك القصة مع قائمة قصص رعب حدثت بالفعل في مصر.

قد يهمك:

قصص مخيفة حقيقية

  • يحكى أحد الشباب عن أرعب موقف حدث له بالفعل ويقول أنه كان عاطل فوجد إعلان حارس لمخزن في فترة الليل.
  • وبالفعل وافق الشاب على العرض خصوصًا وأن القبول على العمل كان سريعًا للغاية.
  • وفي أول يوم وبحلول الليل ذهب الشاب لإستلام العمل وتعرف على الحارس الآخر وهو رجل كبير في السن.
  • وأثناء هدوء الليل عرض الحارس على الشاب كوب شاي فشربه وجلسوا يتسامرون وفي أثناء حديثهم سمع الشاب أصواتًا خفية.
  • الأمر الذي جعله يشعر بالقلق والرعب فسأل الحارس الأكبر فرد بأنه عليه ألا يعيرهم أهتمامًا وان تلك الأصوات معتادون عليها بسبب خلو المكان من الحياة.
  • وبالفعل سمع الشاب إلى كلام الحارس وحاول أن ينسى ما حدث ولكن سرعان ما شاهد خيالات تعبر بسرعة الأمر الذي أصابع بالفزع.
  • فحمل عصا وذهب ليتجول حول المكان لعله يكون حرامى وهذا بالطبع أفضل ولكنه لم يجد شئ.
  • فعاد للحارس فلم يجده وسرعان ما سمع أذان الفجر من جامع بعيد مما جعله يشعر بالراحة.
  • وفي تمام الثامنة وهو ميعاد انتهاء عمله وهو في فرط من الفضول حول الحارس الكبير فيجد الحارس الآخر الذي يعمل بالحراسة نهارًا قد جاء.
  • وظهرت على وجه الشاب علامات حيرة وتساؤلات ولكن حارس النهار كان يعرف ما دار له.
  • فقال له هل اختفي العجوز؟!! وفجأة تزداد علامات الدهشة أكثر على الشاب وهو يتعجب من الأمر.
  • فقطع الحارس  ذلك الصمت وقال له إن ذلك الحارس قد توفي بسبب هجوم بعض اللصوص بعد زيادة أسعار البضاعة في الاسواق وحاولوا سرقتها مما أودى بحياته ومنذ حينها وهو يظهر كل ليلة للحارس الذي يوجد.
  • وبسببه يأتى الحراس في الليل للعمل ولا يعملون الا يوم ويفرون من المكان.
  • وتعد تلك القصة هى الأرعب من بين عدة قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل مكتوبة من أشخاص تعرضوا لمواقف مرعبة.

قصص عن عالم الجن

ترجع أحداث هذه القصة إلى بداية التسعينات وخاصةً في عام 1992 وبالتحديد في اليوم الذي حدث فيه الزلزال الشهير في مصر.

كانت الطفلة الصغيرة ذات 11 عامًا ذاهبة في الشارع ممسكة بيدها شريط كاسيت فيديو وحدث الزلزال، وهي كانت تمر بجوار منزل مهجور ومكسر وإذا بها تتفاجئ بالزلزال وتلقى بالشريط الذي بيدها على هذا البيت، ولا يكن بحسبان البنت الصغيرة أنها قذفت الشريط على أحد من الجن الذي يسكن هذا المكان.

ولا تبالي الفتاة من شيء ألا أنها عندما تدخل الحمام تسمع صوت رجل يقبلها ويطلب منها بعض الطلبات التي تكون في الإمكان مثل أن تأخذ هذا الشيء وتغيير مكانه وأن هذا المكان يوجد فيه شيء ما ويخبرها أيضًا عن أسرار بالبيت لم يدرى عنها شئ أي أحد بالمنزل.

وكانت هى أيضًا تبادله هذا الشعور فإنها تطلب منه أنها لا تستطيع أن تحضر الإختبار اليوم وتريد إلغائه فيلغي لها هذا الاختبار فتتفاجىء أن المعلمة تقوم بإلغاء هذا الاختبار في ذلك اليوم.

الإعتراف بما تخفيه الطفلة

ذات يوم والأمور تمشي مع الفتاة على ما يرام ذهبت الفتاة لزيارة بيت عمها لتحضر معه أجازة آخر العام الدراسي، وإذا بفتاة شابة تبلغ من العمر الثامنة عشر عامًا وهى جميلة جدًا وكانت صديقة مقربة من زوجة عم الطفلة وهى تأتي لزيارتها كل يوم تقريبًا.

وفى ذلك اليوم أخذت البنت الصغيرة الحيرة لتحكى لصديقة زوجة عمها ما يحدث لها ومن تتكلم معه دائمًا في الحمام وشيء بداخلها يراودها أن تحكى ويعود مرة أخرى يقول لها لا تتكلمي عن شيء فاحتارت الفتاة فقررت أن تحكي ما بداخلها لصديقة زوجة عمها.

وبعد أن حكت كل ما بداخلها والذي حدث مع هذا الجن، وحدث بعد ذلك ما لم يتوقع أحد أن يحدث فقد انهارت الطفلة في البكاء، وقالت أنه يتوعد على أنه ينتقم منها في الليل ولم يصدق أحد من الموجودين أن هذه الفتاة صادقة بل شكوا أنها طفلة وهذا كله مجرد تخاريف وتهيؤات.

وإذا بالليل يأتي والفتاة يزداد انهيارها أكثر وبالفعل يحضر على البنت الصغيرة الجن، ويقوم بضربها وشد شعرها وتصرخ وتتكلم بصوت ليس صوتها وتقول أنت من رميتي علي الشريط، وما ببالي أن أؤذيك أنت من أذيتني أنا وينهار الجميع عند سماع هذه القصة.

فقامت زوجة عمها على الفور بإرجاع البنت إلى بيت أبيها وبالفعل أول من سمع أباها هذا الموضوع وقام بإحضار شيخ ليخلصهم من هذا الجن.

ولكن دون جدوى ظل هذا الجن يسكن جسد الفتاة المسكينة لعدة سنوات ومن خلال هذه السنوات تدمرت أعصاب البنت المسكينة حتى ألقت بنفسها من الطابق الخامس لتقع جثة هامدة وتوفت البنت الصغيرة وهى لا تقترف شيء بحياتها.

قصص رعب

منزل يسكنه جنّ وعفاريت

اثارت حالة المنزل الذي يسكنه الجن والعفاريت العديد من الأسئلة والارتباك وذلك بعد أن بثت احدى القنوات حلقة عنه في برنامج صبايا الخير، في مايو عام 2009، حيث روى صاحب المنزل قصتهم قائلاً انه من مواليد 1987 وعندما كان في السابعة من عمره اشترى والده ذالك البيت ، حسب قوله، أكمل الرجل قصته : في بداية عيشهم في ذالك المنزل كانت هناك بعض الحوادث الغريبة وغير المنطقية منذ سنة ونصف، حيث اندلع اكثر من حريق في المنزل فجأة ودون  سبب، وكنت أطفئ النار بمفردي، يضيف الرجل : ابنتي الصغيرة قالت لي انها رات ذات يوم رجل، وامرأة، وشاب دون رأس لا تعرفهم يحملونها قسراً ويتجهون الي الطابق السفلي وهناك وقع لها اغماءة وبدأت تكلم اناس غير موجودين .

وأوضح المتصل أنه جلب أكثر من شيخ إلى البيت لقراءة القرآن وعمل رقية لها لتحصين المنزل من الشياطين ولكن لا أحد يستطيع أن يحل هذه المشكلة، ومازالت الحرائق تندلع في المنزل بدون اي سبب وانطفأت فجأة، وواصل الرجل حديثه انه من شدة خوفه لا ينام كل يوم حتى الفجر، وذات يوم فوجئ بنار تشتعل بجانب رأس احدي أثناء خلال نومها ، وكادت ان تحرقها لولا تدخله في الوقت المناسب .

يضيف الرجل انه ذهب بصحبة زوجته وبناته الي دار الافتاء، وعرض عليهم هذه المشكلة، بعدها ذهب الي الازهر بعدها الى الحسين ولم يتوصل الى حل نهائي لهذه المشكلة، وتحدثت زوجة المتصل مع ريهام سعيد قائلة انها من فترة ليست بعيدة كانت ممسوسة من الجن ولكنه خرج من جسدها، وقالت المراة إنها شاهدت نيران وحرائق تشتعل فجأة، وتشاهد اشخاص يتجولون في المنزل وبعض الاشياء تتحرك بمفردها وأواني الطهي تطير في المنزل من تلقاء نفسها، وفي الصباح لا تجد اي اثر لما راته بالليل،  تضيف الزوجة انها رأت أشخاصا لا تعرفهم يقولون لها أن عليها مغادرة المنزل هي واسرتها وإلا فلن يكونوا قادرين على المغادرة وسوف يقتلون جميعاً .

المنزل المسكون

انتقلت بصحبة عائلتي الصغيرة إلي بيت جديد وكان  في منطقة جديدة في مدينتنا، كانت شبه خالية من السكان، لقد نال البيت الجديد اعجابي فهو كبير وواسع وجميل أحببته من اول نظرة، لقد كنت في غاية السعادة لإنتقالي إليه، في الليلة الأولي كنت مستلقيا علي سريري، فجأة احسست بثقل علي الطرف الاخر من سريري، كما لو كان شخص ما جلس عليه،وفتحت عيني وتخيلت أن ابنتي الكبرى هي التي جاءت للجلوس بجاني مثل المعتاد، ولكنني لم أجد أحداً .

اغمضت عيناي وحاولت ان انام وقولت في نفسي : لعلي تخيلت ذلك، وهكذا قضيت اليوم الاولي، ولكن الحادثة تكررت معي في اليوم الثاني ايضا وفي كل ليلة نفس الشيء، حتى اصبحت اشك في الأمر أن هناك من ينام بجانبي، وأشعر كأن هناك أنفاس دافئة تطاردني أينما حليت، اصبح الامر يتطور يوما بعد يوم فلاحظت أن ابنتي الرضيع تحدق في سقف البيت وتحول عينيها يميناً ويساراً وتشير بيديها كما لو انها تنظر الى شيء ما وتتابعه بعينيها ، علي الرغم من أن غرفتي فارغة تماماً .

لذلك بدأت أشعر أن هذا البيت محاط ببعض الغموض، وبعد فترة قصيرة جاء أحد أقاربي لزيارتي وكانت خالتي،  وبمجرد دخلوها البيت قالت لي أن هذا المنزل غريب و مخيف وغير مريح ، وقد شعرت انه مسكون من قبل الجن، انتفضت رعباً من الفكرة ولكن حاولت نسيانها، وواصلت الحديث مع خالتي ولكن فوجئت بسؤالها عن الطفل الذي يلعب مع ابنتي في غرفتها، فقلت لها وانا مندهشة عن اي طفل تتحدثين ؟ أنا ليس لدي سوي ابنتين إحداهما رضيعة والاخرى كبيرة ، فقالت لي أنها رأت ولدا صغيرا يقف على احدى نوافذ غرفتي المطلة علي الشارع أثناء دخولها للمنزل !