يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني ، و بحث عن الابتزاز الإلكتروني ، و أمثلة على الابتزاز الإلكتروني ، و قصص الابتزاز الإلكتروني ، و قصص واقعية عن الابتزاز ، يشهد العالم ارتفاعاً كبيراً في عدد الجرائم الإلكترونية وذلك لأسباب عديدة أهمها أن الإنترنت والهواتف المحمولة أصبحت في متناول الجميع وفي يد الصغير قبل الكبير، فكم من قصص ابتزاز إلكتروني حقيقية وصادمة تحدث يومياً ويقع بسببها مئات الضحايا الذين يتعرضون لتهديد وترهيب بنشر معلومات خاصة عنهم أو بنشر صور ومقاطع فيديو خاصة بهم مقابل دفع مبالغ طائلة من الأموال نستعرض لكم في السطور التالية قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني، قصص ابتزاز حزينة على الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة مثل فيسبوك وإنستغرام وسناب شات.

قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني

قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني
قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني

ابتزاز عن طريق تطبيق للألعاب الإلكترونية

قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني ، لم تكن تعلم الفتاة التي تبلغ من العمر 19 عاما أنها عندما تقوم بتحميل تطبيق للألعاب الإلكترونية، بأنه سيكون بابا كبيرا للابتزاز الإلكتروني لم تكن تتوقعه من قبل، حيث تعرفت الفتاة على شاب لعب معها في بعض الألعاب على التطبيق، ثم طلب منها أن يتعرف عليها أكثر عن طريق محادثتها عبر الواتسآب، وفعلت الفتاة ذلك، ليتحدثا سويا لمدة شهر ونصف.

تقول الفتاة التي رفضت ذكر اسمها لحساسية القصة عرض عليّ الشاب الارتباط، ولكنني مازلت صغيرة، فطلبت منه ألا يحدثني مرة أخرى، وكنت قد أرسلت له صورتين ليعلم ما هو شكلي، وهذه الصور لم تكن خادشة للحياء، بل كانت صورا عادية بحجابي، ولكن هذا لم يقلل من خوفي بعدما هددني المبتز بنشر صوري على الإنترنت إذا تركته”.

طلب الشاب 2000 جنيه مقابل عدم نشر صور الفتاة، ولكنها أبلغت صديق لها بالأمر، فتصدى لهذا الشاب، ورفض أن يعطيه أي أموال، كما قامت الفتاة بحظر رقمه، ولكنها فوجئت بعد بضعة أيام بأن هناك رقم غير معروف بالنسبة لها يؤكد أصحابه أن صورها معهم وأنهم سيقوموا بنشرها على جميع جروبات المنطقة التي تسكن بها، ولكنها لم تخف هذه المرة حيث ردت قائلة: “أهلي عارفين، انشروا الصور”.

وعن السبب وراء عدم إبلاغها للشرطة عن تعرضها للابتزاز الإلكتروني، قالت الفتاة: “مش مقتنعة بموضوع المباحث ده، هو لما لقاني مش فارق معايا ومش هديله فلوس بطل يتصل واعتذر وقال أنا مسحت الصور، وأتمنى تكون المشكلة اتحلت وميرجعش يهددني تاني، خاصة أنه خاف لما نشرت مشكلتي على جروبات مكافحة الابتزاز”.

بحث عن الابتزاز الإلكتروني

بحث عن الابتزاز الإلكتروني
بحث عن الابتزاز الإلكتروني

تعريف الابتزاز الإلكتروني

الابتزاز الإلكتروني هو محاولة شخص أو أكثر الإيقاع بشخص من خلال نشر صور أو محادثات أو لقطات فيديو ونحوها لتلك الضحية والتي تكون في الغالب أفصحت عن تلك المعلومات أو الصور في شبكة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي وغرف الدردشة على وجه الخصوص دون أن تدرك نوايا الطرف المبتز. من أجل أن لا تصبح ضحية للابتزاز عبر الإنترنت، يجب عليك إتباع هذه القواعد والسلوكيات التي تجنبك الوقوع كضحية:

  • لا ترسلوا لأي شخص صوراً لأنكم لا تعرفون أبداً أين سينتهي المطاف بصورتكم حتى وإن كان ذلك على سبيل المزاح.
  • لا تناقشوا المسائل الخاصة في غرف الدردشة.
  • ناقشوا الأمر مع الآباء أو أي شخص يمكنكم الوثوق به حالاً حين تتعرضون لعملية ابتزاز من شخص ما.
  • لا تقوموا بحذف رسائل البريد الإلكتروني التي تهددكم بل احتفظوا بها بحيث يمكنكم إظهار الأدلة للشرطة في وقت لاحق.
  • ابلغوا الجهات المعنية بالسلامة والأمن الإلكتروني خاصة الشرطة في أسرع وقت ممكن.
  • لا تنشروا بيانات شخصية عبر الإنترنت، ويشمل ذلك عنوان منزلكم ورقم الهاتف وعنوان البريد الإلكتروني الخاص بكم. تجنبوا مشاركة هذه البيانات علناً.
  • لا تفصحوا عن كلمات المرور الخاصة بكم لأي شخص، وقوموا بتغيير كلمات المرور بشكل منتظم.
  • حافظوا على إعدادات الخصوصية القوية على الشبكات الاجتماعية مثل الفيسبوك وتويتر.
  • كونوا حذرين جداً عند نشر الصور الخاصة بكم على الإنترنت لأنه بمجرد نشرها على الإنترنت، يمكن للجميع الوصول إليها بسهولة ويمكن أن تستخدم لغرض سيء.
  • تجنبوا المشاركة والرد على رسائل الغرباء في شبكات التواصل الاجتماعية. يجب عليكم أيضاً التبليغ عن مثل هؤلاء المستخدمين.
  • لا تفتحوا رسائل البريد الإلكتروني المرسلة من غرباء لأنها قد تحتوي على فيروسات.

أنواع الابتزاز الإلكتروني

تم تقسيم أنواع الابتزاز الإلكتروني إلى أكثر من نوع والتي تم تقسيمها إلى ثلاث أقسام رئيسية، بالطبع لا تنحصر أنواع جرائم الابتزاز الإلكتروني في تلك الأنواع الثلاث، بل هي أكثر هذه الأنواع شيوعًا والتي قام الكثير بالإبلاغ عنها بأنهم تعرضوا للابتزاز عبر الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت أو تطبيقات الاتصال المختلفة، ومن أبرز تلك الأنواع هي:

  • الابتزاز الجنسي المجرم في هذا النوع يكون قد حصل على صور أو فيديوهات جنسية تخص الضحية، ومن ثم يقوم المبتز بطلب من الضحية بعض الأشياء المنافية للأخلاق مثل الأشياء الاباحية أو أفعال جنسية يقوم بها مقابل أن لا يقوم المجرم بتنفيذ تهديده ونشر هذه الصور أو الفيديوهات على مختلف المواقع الإلكترونية أو الاجتماعية، يعد هذا من أخطر أنواع الابتزاز الإلكتروني لأنه يؤثر بشكل مباشر على العائلة وعلى الضحية بشكل كبير.
  • الابتزاز المادي هناك بعض الأشخاص الذين يستغلون بعض الضحايا يقومون بالحصول على صور أو فيديو خاص بهم ويهددوهم بها.
  • أو الدخول على المواقع الإلكترونية وسرقة البيانات الهامة منها.
  • ومن ثم ابتزازهم بتلك المعلومات في مقابل طلب مبلغ من المال.
  • حيث أن أغلب هذه العصابات التي تقوم بهذا النوع تكن من خارج البلاد.
  • وليست من نفس البلد ليكن هناك صعوبة في ملاحقتها.
  • وهناك بعض البلدان لها شهرة خاصة بتوافر هذا النوع من العصابات والابتزاز الإلكتروني.
  • الابتزاز المنفعي وهو الذي يقوم فيه المبتز بطلب من الضحية القيام بفعل ما مقابل المعلومات أو الأشياء التي يهدده بها.
  • ويشتهر هذا النوع من الابتزاز مع الشخصيات العامة والشخصيات التي لها مناصب سياسية أو مناصب في الدولة.
  • أو الاعلاميين والأشخاص ذو النفوذ أو الأشخاص الذين لهم مكانة اجتماعية مرموقة.

كيفية التعامل مع الابتزاز الإلكتروني

الابتزاز يجعلك تشعر بالخوف والتهديد والخطر. وهو أمر غير مقبول على الإطلاق ويجب أن يتم التعامل معه بحرص وذكاء. إذا كنت تتعرض لعملية ابتزاز وغير متأكد مما يجب القيام به، إليك هذه الخطوات:

  • لا تتعامل مع الموقف بشكل منفرد: لا تقرر إيذاء الآخرين أو نفسك أبداً، لأن مهمة معاقبة الجناة وإيقاف الجرائم يخص أجهزة الأمن. لذلك، كل ما عليك فعله هو التزام الهدوء وعدم اتخاذ أي قرارات منفرداً. أنت لست وحدك، ويمكنك الخروج من هذا المأزق بسلام.
  • تحدّث إلى شخص موثوق به: يمكنك أن تختار أي شخص يمكنك أن تثق به، مثل أحد الأصدقاء أو أحد أفراد العائلة أو مدرسك.
  • فكّر بهدوء فيما تنوي القيام به: بمجرد الانتهاء من وضع صورة حقيقية للموقف. فكر بهدوء فيما ينبغي القيام به، وقد يقترح الشخص الموثوق الذي تحدثت معه بعض الأشياء التي يجب القيام بها؛ خذها بعين الاعتبار.
  • قم بوضع خطة: تأكد من أن تضع خطة فعالة وذكية لحل المشكلة. وإذا لم تنجح الخطة، تمالك نفسك وحافظ على هدوئك وخطّط من جديد.
  • قم بتنفيذ الخطة: قم باستدعاء الشرطة والمضي قدماً في خطتك. قد تطلب الشرطة منك الاستمرار في التواصل مع المبتز بحيث يصبح لديهم دليل على أن الشخص يعمل على ابتزازك. إذا كان الأمر كذلك، لا تقلق لأن الشرطة ستكون قريبة ولن يستغرق الأمر أكثر من لحظات قليلة.
  • عند اتباعك الخطوات السابقة فإنك ستنجح حتماً في تصحيح الأمور والتخلص من ضغوط نفسية محتملة بسبب عمليات الابتزاز.

ضحايا الابتزاز الإلكتروني

ما يحدث من تزايد سقوط البعض ضحية للاستغلال المالي والجنسي عبر شبكات التواصل الاجتماعي والموجه من أفراد مغرضين أشرار من داخل البلاد وخارجها، أو عصابات إجرامية خارجية مُتخصصة تمتهن هذا العمل، يتطلب الانتباه له والحذر منه.

  • وضعف الوازع الديني والأخلاقي والفراغ الاجتماعي، وانعدام الرقابة الأسرية على ما يشاهده الأبناء من محتويات إلكترونية، والتقصير في إسداء النصح والتوعية بمضار استخدام مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، وعدم الحرص الكافي على تأمين خصوصية المعلومات والبيانات الخاصة بالمستخدم، والإسراف في استعمال وسائل التواصل الاجتماعي دون هدف، يوقع المستخدمين في شباك المبتزين لينجرف بعدها الضحايا في دوامة الابتزاز الإلكتروني.
  • وهذا ما كان يجب ألا يحدث لو تمَّ أخذ الحيطة والحذر عند التعامل الشخصي في المجال الإلكتروني.
  • والعديد من الأشخاص راحوا ضحية للابتزاز الإلكتروني، فأظلمت الدنيا في عيونهم وباتوا لا يريدون إلا أن تنشق الأرض وتبتلعهم في جوفها، بينما كانوا قبل ذلك في أمان وسلام بذهن خالٍ من الكآبة والتكدير.
  • وهؤلاء تم جذبهم إلى الخطأ بانسيابية رشيقة ناعمة، وفي لحظة أصبحوا مكبلين بقيود الفضيحة في قبضة شخص لا يعرفون شيئاً عن حقيقته، يُلاحقهم بشراسة يأتيهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي يُهددهم، ومطالبه إما المال أو تلبية رغباته الجنسية.
  • وكلا هذين المطلبين لهما آثارهما المدمرة على الفرد وعائلته إذا تمَّ تلبيتهما.
  • وأكثر الفئات عرضة للابتزاز الإلكتروني هم المراهقون والفتيات والنساء والذين بعضهم يتألم في صمت دون أن يدري أحد عنهم.
  • والحقيقة أنَّ جميع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي معرضين للابتزاز الإلكتروني، إذا تمكن المبتز من النفاذ إليهم واستدراجهم إلى عالمه.
  • وإذا أرادوا السلامة من هذه الشرور البشرية، فذلك لن يكون إلا بعدم الدخول إلى مواقع غير معروفة ومجهولة المصدر، وكذلك المواقع الجنسية الإباحية، لأنَّ أغلب هذه المواقع مرتبطة ببرامج تشغيل الكاميرا التلقائي لالتقاط صور فيديو أو صور فوتوغرافية خاصة بالمستخدمين وكذلك مزودة بآلية لسرقة البيانات والمعلومات الشخصية، مما يجعلهم عرضة للابتزاز الإلكتروني بسهولة ويسر.
  • والابتزاز الإلكتروني في أغلبه إما أن يكون على هيئة مطالب مادية بعد استدراج المستخدم وتصويره في أوضاع مخلة وتستخدم الصور من أجل الابتزاز. أو ابتزاز جنسي؛ حيث يطلب المبتز خدمات جنسية من الضحية لابد من تلبيتها أو نشر ما بحوزته من فيديوهات وصور مُخلة بالضحية. منقول عن موقع الوصال.

أمثلة على الابتزاز الإلكتروني

تحكي (ن.و) عن تعرضها لواحدة من اسوأ التجارب التي مرت بها، “كل ما أفتكر اللي حصل قلبي يدق بسرعة، واحس أنه حد دخل حياتي من غير إذن” بدأ الأمر حينما وجدت أنه لا يمكنها الدخول إلى البريد الإلكتروني الخاص بها، بعد حدوث تغيير في كلمة السر، فقامت بوضع كلمة سر جديدة، ولم تنتبه لخطورة الأمر.

بعدها بـ 3 أيام، وجدت الفتاة المحجبة التي كانت تعمل في إحدى شركات الإنتاج، أن الأمر تكرر مع حسابها على “فيسبوك”، فكلمة المرور تم تغييرها، وكلمات تعاود هي وضع كلمة مرور جديدة للحساب، يقوم المخترق بإلغائها وابتكار كلمة ثانية، وهكذا لساعات حتى تعرضت للانهيار ولم تفعل ما يجب عليها فعله؟

“وقتها حسيت كأني واقفة من غير هدوم قدام حد غريب، لما بدأ يغير صورة الفيسبوك والايميل بتاعي (البريد الإلكتروني) لصورة تانية ليا بشعري”، أدركت أنها أمام مخترق لحسابها، ومع كل المحاولات في استرجاع حسابها بدا الأمر صعبا، فقررت أن توقف نشاط حساب الفيسبوك الخاص بها، وترسل عبر شقيتها تحذيرات للمحيطين بها بوجود اختراق للحساب.

لم يتوقف المخترق عن محاولاته، وعمل على إنشاء حساب جديد باسمها وصورها الخاصة، ويحاول أن يتواصل ويراسل كل معارفها، حينها قررت أن تتجه إلى مباحث الإنترنت، “استقبلوني بكل احترام وسمعوا مشكلتي للآخر، وقدروا يرجعوا لي الأكاونت بتاعي فعلا” استعادت حسابها على فيسبوك، وكذلك البريد الإلكتروني الخاص بها، بعد أن قام أفراد مباحث الإنترنت بعمل مجموعة من إجراءات الحماية والأمان لحساباتها “وفعلا بعدها محصلش أي محاولة انتهاك منه تاني أو من غيره، لكن حقيقي متمناش اللي حصل ده يشوفه أي حد”. قصة قصيرة عن الابتزاز الالكتروني.

قديهمك:

قصص الابتزاز الإلكتروني

قصص الابتزاز الإلكتروني
قصص الابتزاز الإلكتروني

شاب يبتز أب من ذوي القدرات الخاصة مقابل المال

صاحبة هذه القصة تواصلت مع صفحة قاوم لحل مشكلتها مع الابتزاز، حيث تبلغ من العمر 16 عاما فقط، وابتزها أحد الشباب بنشر صورها على الإنترنت مقابل المال، ولكن نظرا لضيق الحال رفضت الفتاة دفع أي أموال للشاب.

لم يتوقف ابتزاز الشاب عند تهديد الفتاة فقط، فكان يعلم أن والدها من ذوي القدرات الخاصة، فأرسل له المبتز صور ابنته وهدده بنشرها على الإنترنت إن لم يعطه المال الذي يطلبه، فلم يجد الوالد أمامه سوى بيع دراجته النارية وهي كل ما يملك، للحصول على المال اللازم لحماية ابنته من شر المبتز.

قصص واقعية عن الابتزاز

الابتزاز قد يأت من العائلة

8 سنوات عاشتها هذه الفتاة تحت سطوة الابتزاز ليس من أحد سوى من زوج خالتها بمساعدة خالتها الأخرى، حيث كانت الخالة على علاقة آثمة بزوج شقيقتها، ومن ثم كانت ترهب الفتاة الصغيرة لكي تخضع لطلبات عشيقها دون مراعاة لأنها ابنة شقيقتها.

صمتت الفتاة طوال تلك السنوات ولم تدر ماذا تفعل، ظنا منها أنه لن يصدقها أحد لأن خالتها المتدينة التي يحبها الجميع هي من ترهبها، وتطلب منها إقامة علاقة جنسية مع زوج خالتها الأخرى، إلى أن قامت الفتاة أخيرا بطلب المساعدة من صفحات الإنترنت لكي يتصدى أحد للمبتزين دون أن تضطر إلى إبلاغ الشرطة.

الزوج يبتز أحيانا

قام أحد الأزواج بإنشاء حساب وهمي لطليقته، نشر عليه صورا شخصية لها، وابتزها مطالبا إياها بترك ابنتهما نهائيا في حضانته، حتى لا يستمر في فضحها، مؤكدا لها أنه لن يمسح صورها ولن يلغي الحساب إلا بعدما يتسلم البنت منها، حيث قال لها أنه لا يهمه تدمير سمعتها لأن ذلك سيساعده أكثر في الحصول على حضانة ابنته.