قصة رعب مكتوبة : كادت ان تفقد حياتها وتكون الضحية التالية – قصص رعب مخيفه نرويها لكم من خلال موقعنا و نتمنى أن تنال إعجابكم، نعرض لكم مجموعة قصص رعب حقيقية حدثت بالفعل، قصص رعب واقعية، قصص رعب مكتوبه، قصص رعب عن الجن، قصص رعب مضحكة، قصص رعب مشوقة لا تفوتوا قرائتها.
قصة رعب مكتوبة : كادت ان تفقد حياتها وتكون الضحية التالية
قصة رعب مكتوبة : وجدت ضحيتي التالية
كان يوما باردا في إحدى المدن الصغيرة في ولاية واشنطن أوقف غريغ سيارته أمام المقهى ليشتري القهوة كالمعتاد وبينما هو جالس في السيارة شاهد فتاة تخرج من المقهى.
وهي فتاة شقراء وهو يتابع النظر إليها لا اريده هذه يقول في نفسه وتابع فتاة أخرى تمشي على الرصيف وهمس في نفسه لا اريد هذه ايضا.
ارتاح في مقعده وفكر في أنه ابرد يوم في الشتاء و يفكر في مغادرة الشارع الذي هو فيه ولكن لديه ما يفعله اولا فجاة لمح شابة تقف في الجهة المقابلة للشارع.
تقف في موقف الباص وترتدي قبعة صوفية ويدها ترتجفان رغم ارتدائها قفازات و نظرت لساعتها وهي تنتظر الباص نظر بتركيز ليرى ملامحها كانت جميلة جدا.
وشعرها بني وناعم ولم تكن المرة الأولى التي يراها بل لاحظها في كل صباح تنتظر الباص ابتسم غريغ ابتسامة شريرة وهو يراقب من النافذة.
وقال في نفسه ربما هي الهدف التالي لي وقام بالذهاب للجهة الأخرى من الشارع واوقف السيارة أمام الشابة وأنزل زجاج السيارة .
وقال الجو بارد اليوم وارى انك تنتظرين الباص منذ مدة لما لا تركبين لأوصلك ابتسم لها منتظرا منها الدخول للسيارة.
لكن أجابت بتهذيب لا بأس يصل الباص في أي لحظة قال هو أن الجو غير مناسب واظن انه سيتأخر قليلا بعد هيا دعيني أساعدك.
قالت لا لا اريد ان ازعجك أخرج لها بطاقة عمله وقال انا محامي نظرت للبطاقة والساعة تنهدت وقالت حسنا سأذهب معك.
ركبت و سألها إلى أين أشارت للأمام وقالت سأدلك على الطريق بنفسي قاد السيارة وهو يتكلم انا غريغ محامي اعمل في شركة وسط المدينة بدأ بالضحك لأنه نسي أنه أعطاها بطاقة عمله.
شكرا على التوصيلة قالت اسمي جيسيكا وانا استاذة للفنون في الجامعة صدم وقال لم التقي بأستاذة صغيرة بهذا الشكل ان هذا مدهش.
نظر لها وهي تجلس بهدوء وهي تضع مظلتها في حضنها ولم تهتم بكلامه كانت تفكر انها لم تكن ستقبل عرضه ولكن بطاقة العمل تبدو حقيقية وقانونية وقد كانت متأخرة عن العمل بالفعل.
أما غريغ فقد كان يقود في هدوء ويفكر ان كان خدعها بلطفه وفكر انها هي هدفه التالي لانه مرت عدة شهور منذ ان ركبت فتاة في سيارته.
منذ أن بدأ شتاء هذا العام خطرت له فكرة اراد تجربتها وهي بإخافة ضحاياه قبل القيام بفعلته وهذا ما سيفعله مع جيسيكا.
لذا قال ما المشكلة مع الجو مؤخرا لم ارئ مثل هذه العواصف من قبل ومع الجرائم التي تقع أصبح الوضع لا يطاق.
نظرت إليه بحيرة عن ماذا تتحدث لم أسمع بشيء سيء قد حدث إذا لم تسمعي قال لها انه يوجد قاتل متسلسل في مدينتنا الصغيرة.
صدمت جيسيكا وشعرت بالندم لأنها ركبت سيارة هذا الرجل الغريب الم يجد موضوع احسن للتحدث فيه نظرت من النافذة لا لم اسمع عن احد كهذا من قبل.
هل أنت متأكدة الم تشاهدي الأمر في الأخبار الأمر يحدث منذ سنتين ربما لم تسمعي بالموضوع لانك لا صلة لك بالقانون والمحاماة اما انا فهذا عملي ولدي العديد من الاصدقاء في الشرطة.
أشارت له يدور بالسيارة لليسار وأكمل حديثه المكتب كله يتحدث عنه الى الان ودت الشرطة عدة جثث من الشتائين الماضيين.
وكيف تعرفون انه شخص واحد من يقوم بكل هذه الجرائم وانا لم تكن حوادث قتل منفصلة .
قال الأمر ليس صعبا جدا هذا بسبب المواد براندي وقالت ما هو قال لها هذا ما يجعلنا نعرف انه قاتل متسلسل.
كل قاتل لديه توقيع خاص به وهو أنهم يرتكبون كل جريمة بنفس الطريقة مثل القاتل الشهير تيد بوندي من المؤكد أنك سمعت به كانت ضحاياه نساء شابات جميلات ولون شعرهم غامق .
وايضا القاتل اخر ضحاياه أيضا نساء كان توقيعه انه يأخد ضحاياه لمكان مقطوع ويقتلهم هناك ويدفنهم.
بدأت جيسيكا تشعر بالتوتر من هذا الكلام والذي كان ينظر امامه للطريق ولم تشعر بالامان ابدا كما انها تملك كل الصفات لضحايا التي تحدث عنها.
وتساءلت كيف تستطيع الخروج من هذه السيارة باسرع وقت ممكن سألت ماهو الموديس ابراندي للقاتل في مدينتنا الصغيرة؟
قال توقيعه هو أنه يقتل ضحاياه في الأشهر الأبرد في السنة ولاحقا يجد ضحاياه في صندوق السيارة ارتحت قليلا و قالت هذا جيد وهذا يعني انك لست القاتل يبدوا اني بأمان الآن.
لا ليس تماما لأنه لم ينتهي شهر كانون الثاني بعد ارتعبت وهي تنظر له وقالت بصوت حازم اوقف السيارة حالا اريد النزول منها.
قال لماذا ما الأمر قالت هل هذه سيارتك اوقفها أبطأ وهو يضحك هل هذا بسبب القصص التي قلتها بالطبع انها سيارتي لا تخافي هذه كانت مزحة.
اوقف سيارته على جانب الطريق الفارغ وبدأ ينظر حوله وفكر في نفسه المكان هادئ هنا ومن الجيد اننا لوحدنا لا اريد لأحد ان يرئ هذه المرأة معي أو أن يسمعها وهي تصرخ.
أخرج أوراق السيارة وأعطاهم لها أنا أؤكد لك كنت فقط أحاول اخافتك انا لست القاتل كيف تريدين ان اثبت لك هذا.
بعد أن فحصت الاوراق وقالت بهدوء حسنا على الاقل اعرف هويتك الحقيقية وهذه سيارتك بالفعل وهل نستطيع اكما الطريق الان قال لها.
نظرت جيسيكا من النافذة وفكرت في نفسها لو أنه فعل أي شيء لها فلا أحد يعرف ولا احد يسمع صراخها لا لن اذهب الى اي مكان قبل أن تريني صندوق السيارة.
هل أنت جادة قال نظرت اليه بعزم وقالت نعم اريد ان تفتح الصندوق الآن .
ولكن إن فتحته ولم تجدي شيئا ماذا ستعطيني سئمت منه جيسيكا ولم يكن عليها الركوب معه عليها أن تفكر بطريقة للخروج من السيارة لذا ابتسمت ابتسامة مزيفة وقالت.
اذا لم يكن هناك شيء في الصندوق سأعطيك مفاجئة حين بدأ بفتح الباب فكرت ان فرصتها للهرب لذا امسكت بمظلتها واسرعت بالخروج من السيارة ومشينا للصندوق.
ووقفت خلفه فتح الصندوق وقال أرأيت لا يوجد شيئا في الصندوق ارتاحت عند رؤيتها الصندوق فارغا وامسكت بمظلتها وفكرت انها لن تستطيع الخروج من هنا إلا بفعلها ما ستفعل.
لذا ضربت غريغ بقوة على رأسه ليقع فورا في صندوق السيارة كان واعيا وشعر برطوبة الدماء التي بدأت تجري على جبينه وكان آخر شيء سمعته هو صوت جيسيكا تتكلم معه.
قصة رعب مكتوبة – قد يهمك : قصص رعب
انت مخطئ ايها المحامي توقيع قاتل هذه المدينة ليس هو ان الضحايا يتم ايجادهم في صناديق السيارة الموديس ابراندي للقاتل هوان مالكي السيارات يتم ايجاد جثثم في صناديق سيارتهم والضحايا ليسوا من النساء بل أحيانا القاتل يكون إحدى النساء.