يقدم لكم موقع إقرأ فوائد آية وألقيت عليك محبة مني وَلِتُصْنَعَ على عيني ، وروحانيات وألقيت عليك محبة مني ، و وألقيت عليك محبة مني يحبّونهم كحب الله ، و وألقيت عليك مَحَبَّةً مني وَلِتُصْنَعَ على عيني ، و ايات المحبة والتهييج ، لكل شخص منا في القرآن آيات كحَمَامات سلام ورحمة، تطوق روحه وتضفي على قلبه راحة وسكينة وطمأنينة تتعجَب النفس منها، وكلما رحت تتفقد روحك بين هذه الآيات ارتاحَت وسكنت أكثر، لا تدري حتى أي علاقة تلك التي جعلت هذه الآيات دون غيرِها تسكنك سوى إحساسك بالراحة كلما تأملتها منها آية وألقيت عليك محبة مني وَلتصنعَ على عيني ، تابعوا معنا فوائد آية وألقيت عليك محبة مني وَلِتُصْنَعَ على عيني.

فوائد آية وألقيت عليك محبة مني وَلِتُصْنَعَ على عيني

إن كلام الله تعالى لا يماثله كلام، فهو أبلغ من أن يبارى، وأسمى من أن يجارى، هل أمعنا النظر في هذه الآية العظيمة قوله تعالى في حق موسى في سورة طه: (أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي) ، من فوائدها ما يلي :

فوائد آية وألقيت عليك محبة مني وَلِتُصْنَعَ على عيني
فوائد آية وألقيت عليك محبة مني وَلِتُصْنَعَ على عيني
  • كلمة : ( ألقى ) تشير إلى ما تفيد إليه من سياق المعنى وصياغة الجملة إلى رمي ؛ أو وضع أو حوى أو غطى أو شمل أو ضم ؛ وللتقريب أكثر كأن ترمي شبكة كبيرة داخل البحر لتصيد بها لحما طرياً ( سمك ) بحيث لا يفلت منها إن هو وقع فيها ولا يخرج إذ هي من جودة الصنع وحسن الإشتغال ما لا يقدر إلا خريت ماهر حاذق بصناعتها وإخراج ما بداخلها إلا هو .
  • ولله المثل الأعلى في السموات والأرض ؛ ولك أن تعلم أنها في ذات الوقت تحفظ ما بداخلها من الإنفلات حين وقع عليها الصيد حفظا يليق بالمراد منها لأي شيء كان ؛ ويمنعها من الوقوع في غيرما هو خطر عليها ؛ لما عداها من المصائب والغوائل .
  • بمعنى آخر : المصاد الواقع في الشباك ؛ يصعب في الحالتين السابقتين خروجه من تلقاء نفسه أو إخراجه من الغير الا بطريق مطروق مخبور بعناية ودقة ليس لها ضريب ؛ ولك أن تلاحظ الصعوبة في إخراجها من مكمنها ومكانها حين يراد لها التحرر والتخلص من ما وقع عليها من إلقاء الشبك أو المصيدة فأنت ترى الرهق والنصب من نصيبك بلا ريب .
  • نصطلح على الشبكة مجازاً بأنها المحبة الإلهية لموسى ؛ عليه السلام ؛ الملقاة عليه من الله تعالى وهي ذاتها العناية والرعاية والإحاطة والحصانة والحفظ والمنع ؛ وهي ذاتها أيضاً : الصناعة والتربية والتعلم والمدارسة والمخاللة والموافقة والمخالقة والمكالمة والإستقامة والمجالسة ؛ وهي عينها المعاينة والتعاين والتعيين لموسى ؛ عليه السلام .
  • فرعون ؛ اجتهد في منع موسى ؛ عليه السلام ؛ من أخذ بني إسرائيل معه منه ؛ فحاربه وقاتله وناصبه العداء وكانت عين الله تعالى تحفظ الكليم من الكلم والكلام إذ عملت الحصانة الإلهية على المنع والحفظ من التعدي والتغول والمنال ؛ حتى هلك فرعون مصر وذاك قوله لموسى بن عمران : ( ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين * وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين ) سورة الشعراء ؛ فكانت التربية وكانت الإقامة من تلكم الصناعة الملقاة على موسى بن عمران ؛ عليه السلام.
  • محبة منعت عنه العتو والتعالي والعداء ؛ أبعد من ذلك بكثير ؛ القاءه عليه السلام في اليم بالإيحاء لأمه بالالقاء لم تكن ضربة لازب إذ كان الإلقاء منع غريزة الأمومة وبدل عنها المحبة الكاملة لكليهما تحنانا فعطلها ليوكابد – أم موسى – لتدخل في العناية الإلهية لموسى من طريقها وإلا فما بالك بقوله تعالى يصفها بسورة القصص : ( و أصبح فؤاد أم موسى فارغاً ! إن كادت لتبدي به لو لا أن ربطنا على قلبها ؛ لتكون من المؤمنين ).
  • فمنع عن قلبها الفراغ وأبدلها رباطة الجأش بالإيمان عندما عطل الغريزة التي كادت أن تبدي به ؛ أي : تبوح لهم بأنه ابنها وهي لم تفعل بطبيعة الحال وبطبيعة الأشياء ؛ وقبلها حين ألقت به في اليم ليأخذه عدو لي وعدو له ؛ وعدو لها بطبيعة الحال أيضاً .

قد يهمك :

روحانيات وألقيت عليك محبة مني

روحانيات وألقيت عليك محبة مني مع قراءة السور التالية :

روحانيات وألقيت عليك محبة مني
روحانيات وألقيت عليك محبة مني
  • قراءة الآيات من سورة طه: (وألقيت عليك محبّة منّي ولتصنع على عيني، إذ تمشي أختك فتقول هل أدلّكم على من يكفله فرجعناك إلى أمّك كي تقرّ عينها ولا تحزن وقتلت نفساً فنجّيناك من الغمّ وفتنّاك فتوناً).
  • قراءة الآية التالية (سلامٌ قولاً من ربٍّ رحيم) (يس 58)؛ ويجب تكرار هذه الآية سبعين مرّةً، ثمّ ذكر الحاجة المطلوبة، وإخلاص النيّة في ذلك. وجاء في الأثر: (اكتب سورة يس وانقعها واشرب ماءها مع العسل تُشفى من البلايا والآلام). وأفضل وقتٍ لقراءة هذه الآية منتصف الليل، ويستحبّ ترديد التسبيح التّالي قبل قراءتها: (يا رحيم كلّ مكروب وغيّاثه ومعاذه وملاذه يا رحيم)
  • قراءة سورة الشرح بالطّريقة التالية: بسم الله الرحمن الرّحيم “ألم نشرح لك صدرك يا (مجيد)، ووضعنا عنك وزرك (يا مجيد) الّذي أنقض ظهرك (يا قدير يسّر أمري) ورفعنا لك ذكرك (يا رافع ألقي محبّتي في قلب فلان) فإنّ مع العسر يسرا (يا مجيد) إنّ مع العسر يسرا (يا ميسّر يسّر أموري) فإذا فرغت فانصب (يا مجيد) وإلى ربّك فارغب (فقال إنّي أحببت حبّ الخير اللهمّ اقض حوائجي)”.
  • قراءة الآية التالية من سورة يوسف: (قد شغفها حبّا ً إنّا لنراها في ضلالٍ مبين).
  • قراءة الآيات التالية من سورة آل عمران: (قل إن كنتم تحبّون الله فاتّبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفورٌ رحيم)، (فإذا عزمت فتوكّل على الله إنّ الله يحبّ المتوكّلين)، (لا تحسبنّ الّذين يفرحون بما أتوا ويحبّون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنّهم بمفازةٍ من العذاب ولهم عذابٌ أليم).
  • قراءة سورة الضّحى عشرين مرّةً، ومن ثمّ ترديد الدعاء التالي: (اللهمّ ألّف محبّة فلان وعشق فلان في قلب فلان بنت فلان حتّى لايكون لا راحة لها ولا أكل لها ولا نوم لها ولا حضور لها إلّا جاءت أو جاء عندي في جميع الأماكن والأزمان العجل السّاعة)

وألقيت عليك محبة مني يحبّونهم كحب الله

الحبّ هو المصدر الأصلي والمحبّة هي المصدر الميمي وفعلهما هو : حبّ وأحبّ وعند التمعن في الكتاب العزيز نجد أن الفرق بين (حبّ ومحبّة) يقوم على ثلاثة أوجه ، نبيّنها فيما يلي :

  • جاء (الحبّ) في المرات التسع التي ورد فيها سلوكاً من البشر تجاه الله تعالى ، أو تجاه موضوعات في الحياة ولهذا عندما أراد الله تعالى أن يضيف لذاته العلية اسمًا من هذه المادّة جعله كلمة (محبّة) وليس كلمة (حبّ) المستعملة مع البشر . ولذلك نجد في الكتاب العزيز أنه إذا كان الحبّ حاصلاً من البشر جاء بكلمة (حبّ) ، وإذا كان إلقاء من الله تعالى كان بكلمة (محبّة) وهذا تخصيص لمعنى الكلمة يعود إلى الجهة أو المصدر .
  • إن المحبة التي أُلقيت من الله تعالى على موسى استقرّت في ذات موسى ، وأخذت تشعّ منها كما يشعّ الضوء من الشمس والنور من القمر والعبير من الزهرة ولهذا كان شذاها الطيب يجذب الناس إليه ويجعلهم يحبّونه أما أحبّته آسية امرأة فرعون ، فطلبت من فرعون ألا يقتله ، وقالت : ” قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ “
  • أما أحبّته ابنة شعيب ، وهو طريد شريد ، بعد أن سقى الغنم التي كانت ترعاها وأختها ، فطلبت من أبيها أن يستأجره : ” قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ” ثم كانت النتيجة أن تزوّج منها ؟ أما أحبّه النبي شعيب عليه السلام ، فعرض عليه أن يزوّجه ابنته مقابل أن يرعى له أغنامه ثماني حجج : ” قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ “.

وألقيت عليك مَحَبَّةً مني وَلِتُصْنَعَ على عيني

فى القرآن العديد من الآيات التى نزلت بلغة جميلة ووجيزة قادرة على التعبير الجمالى والتصوير الفني، ومفردات كثيرة زينها الحسن والإبداع والإتقان، ومن تلك الآيات الجمالية التى جاءت فى القرآن: (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّى وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي(39) سورة طه.

  • نعتمد فى قراءتنا للآية وجمالها على ما ورد فى تفسير القرطبى، وقال عكرمة: المعنى جعلت فيك حسنا وملاحة فلا يراك أحد إلا أحبك. وقال الطبري: المعنى ألقيت عليك رحمتي. وقال ابن زيد: جعلت من رآك أحبك حتى أحبك فرعون فسلمت من شره، وأحبتك آسية بنت مزاحم فتبنتك.
  • أحبته آسية امرأة فرعون لما رأته ، وأحبه فرعون لما رآه ، وهذه محبة من الله بلا سبب للمحبة؛ لأن المحبة لها أسباب بين الناس ، فتحب شخصا لأنك توده ، أو لأنه قريب لك أو صديق ، أو أسدى لك معروفا ، وقد يكون الحب من الله دون سبب من هذه الأسباب ، فلا سبب له إلا إرادة الله .
  • فمعنى : { وألقيت عليك محبة مني } [ طه : 39 ] وليس فيك ما يوجب المحبة ، وليس لديك أسبابها ، خاصة وقد كان موسى عليه السلام أسمر اللون ، أجعد الشعر ، أقنى الأنف ، أكتف ، وكأن هذه الخلقة جاءت تمهيدا لهذه المحبة ، وإثباتا لإرادة الله التي طوعت فرعون لمحبة موسى ، كما قال تعالى : { واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه } [ الأنفال : 24 ] وهكذا ، حول الله قلب فرعون ، وأدخل فيه محبة موسى ليمرر هذه المسألة على هذا المغفل الكبير ، فجعله يأخذ عدوه ويربيه في بيته ، ولم يكن في موسى الوسامة والجمال الذي يجذب إليه القلوب .
  • ثم يقول سبحانه : { ولتصنع على عيني } [ طه : 39 ] أي : تربى على عين الله وفي رعايته ، وإن كان الواقع أنه يربى في بيت فرعون ، فالحق تبارك وتعالى يرعاه ، فإن تعرض لشيء في التربية تدخل ربه عز وجل ليعلمه ويربيه أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له وألقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني (39)

ايات المحبة والتهييج

ايات المحبة والتهييج ، الواردة في كتاب الله تعالى، والسور القرآنية المباركة التي تحمل كلام الله، اللهم جعل كل من قرأ هذا المقال محبوبا لدى الخلق بأسره، أتمنى لكم أعزاء القراء قراءة ممتعة.

ايات المحبة والتهييج
ايات المحبة والتهييج
  • (آل عمران:103) “وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ”
  • (آل عمران:188) “لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ “
  • (المائدة:54) “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ “
  • (آل عمران:159) ” فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ”
  • (يوسف:30) “وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَنْ نَفْسِهِ ۖ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا ۖ إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ”
  • يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
  • (الحجر:47) “وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ “ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
  • (الأنفال: 62-63) “وَإِن يُرِيدُوا أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62) وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ “