يقدم لكم موقع إقرأ أجمل غزل عن اليدين ، و شعر في مدح اليدين ، و عبارات عن اليدين ، وشعر عن اليد البيضاء ، و شعر عن الأناملُ ، و كلمات عن عناق اليدين ، ان الجوانب الخلقیة والجمال النفسي للمرأة، لا یقل أثراً في نفس الرجل، عن جمال الجسد، بل لعلّه أعمق منه وأقوی اجتذاباً فالمرأة العفیفة والمتمنعة هي‌ اسمى وأکثر تفضیلاً‌ في نظر الرجل، وأن القلب عادة یعاف المرأة المتبذلة، فالمرأة المصونة تحمي ‌نفسها وذویها من العار ومن اعين الرقباء ، لكن مقالنا اليوم نتعرف مع بعض عن مجموعة عبارات روعة غزل عن اليدين تابعوها معنا.

غزل عن اليدين

إذا كنت تميل إلى تشابك أصابعك مع حبيبك وتبحث عن عبارات تعبر عن مسكة اليد رومانسية ، فهذا يعني أنك تشارك رابطًا عميقًا مع حبيبك او حبيبتك ولذلك اليكم أجمل كلمات غزل عن اليدين.

غزل عن اليدين
غزل عن اليدين
  • في الأوقات التي يصبح فيها الكلام عاجز عن وصف المشاعر وتتراجع الحروف غير قادرة على نقل كل هذا الحب تصبح مسكة اليد هي أعظم تعبير عنها.
  • تتقارب أيادينا وكأنها أرواحنا التي تلتقي فأذوب بك على مهل وتزداد نبضات قلبي وأحبك أكثر وأكثر من أي وقت مضى.
  • هل تشعر بما أشعر به كلما تلاقت أصابعنا لتحتضن وتنمو المشاعر حتى لا يمكنني إيقافها أو التحكم بها، هكذا هي مشاعري لك ليس لها حدود.
  • كلما تلاقت أيدينا شعرت أن قلبي يخفق وروحي تطير وعيوني تلمع وابتسامتي تحضر دون ارادة مني هكذا هي مسكة يدك الجميلة. غزل عن اليدين
  • يمر الزمان بسرعة كبيرة كأنه عدونا، حتى تتلاقى أيادينا فيتوقف الزمان ساكنًا غير قادر على التحرك من خلالها، حتى نفترق ويعود لجريانه المجنون.
  • امسك يدي بقوة، ولا تتخلى عنها أبدًا، وإذا ما أجبرتني الحياة على الرحيل لا تسمح لي بالذهاب نهائيًا، فأنا في يدك.
  • مهما كنا أقوياء فإنه لابد للحياة الكبيرة جدًا أن تأتي بعثراتها أمامنا، فإذا كانت أيادينا متشابكة بقوة فإن أحدنا يمنع الآخر من الخروج.
  • إن مسكة اليد ليست مجرد امساك عضو لعضو، بل إنه إعلان أمام الناس أن من نمسك يده هو ملكنا ونحن ملكه، هو شريكنا الذي لا يمكن التخلي عنه.
  • رغم حرجي الكبير في تشابك أيادينا في الأماكن العامة إلا أنني أعتبرها رساله واضحة وصريحة للقول أنك فخور بوجودي معك في حياتك أمام الناس كلها.

قد يهمك :

شعر في مدح اليدين

نضع بين يديك الان مجموعة منوعة وجميلة منشعر في مدح اليدين اختر ما يعجبك منها وضعها كخلفية معبرة عن محبتك للطرف الاخر من الحب.

شعر في مدح اليدين
شعر في مدح اليدين

بالرغم من نزعتي الراديكاليه
وتعاطفي مع جميع الثورات الثقافية في العالم
فإنني مضطرٌ أن أرفع قبعتي
ليديك البورجوازيتين…
المصنوعتين من الذهب الخالص..
مضطرٌ أن أعترف بنعومتها القصوى
وأنوثتها القصوى..
وسلطتهما المطلقة على الماء والنبات
والحجر والبشر..
ومضطرٌ أن أعترف بفضلهما
على حضارة الإغريق
وحضارة الفراعنه
وحضارة ما بين النهرين.
ومضطرٌ أن أعترف
بذكائهما حين تتكلمان
وبعمقهما حين تصمتان
وبحضارتهما…
حين تمسكان إبريق الفضه
وتسكبان الشاي في فنجاني…
يداك أرستقراطيتان.. بالوراثه
كما الزرافة ممشوقةٌ بالوراثه
وكما البلبل موسيقيٌ بالوراثه
وأنا…
لست ضد يديك.. المرفهتين.. المدللتين..
ولا أفكر – حين أكون معهما-
بأي مشاعر طبقيه…
فأنا لا أخلط أبداً..
وبين ما أعتقد أنه جميل..
بين الأيديولوجيات التي ألمسها بذهني
والأيديولوجيات التي تنقط حليباً وعسلاً
في راحة يدي…
بين روعة المبادئ
وروعة يديك المليستين كأواني الأوبالين
وزجاج (غاليه)…

قد أتتني تلك اليد البيضاء
والأماني مصونة والرجاء
منة لا يلوح من عليها
وابتداء لا يبتديه ابتداء
فتقبلتها وقبلت منها
موضعاً مسه الندى والسخاء
وتخيرت في المكافأة عنها
فإذا خير ما ملكت الثناء
فبعثت المديح يشكر عني
منة ترك شكرها فحشاء
وعلى أنني وإن كنت ممن
تتحلى بشعره الجوزاء
فيد الشكر والمحامد أرض
ويد الفضل والجميل سماء

يداك ملوكيتان..
وأنا لا أعرف كيف أجلس على طاولة الملوك
وما هي اللغة المستعملة في مخاطبة الملوك
إنني لم أعشق في حياتي مليكةً غيرك..
ولم أتورط مع امرأةٍ..
من صاحبات الدم الأزرق سواك…
فأنا واحدٌ من أفراد هذا الشعب
قلبه ينبض كتفاحةٍ حمراء
وأنفه يشم رائحة الأنثى
بصورةٍ بدائيه…
فعلميني..
كيف أكون مهذباً مع يديك المهذبتين..
علميني كلمة السر التي توصل إلى كنوز يديك
وعلميني كيف أستعمل ملاعق الفضه
وكيف أتسلق السلالم العاجيه
وكيف أسند رأسي..
على المخدات المصنوعة من القطيفة وريش
العصافير
يا ذات اليدين اللتين تربتا في العز والدلال
علميني ماذا أقول لحرسك؟
حتى يسمحوا لي بالدخول إلى قاعة العرش
لأقدم ولائي لأصابعك الخرافية التكوين
وأتلو صلواتي أمام أغلى شمعدانين من الفضه
في تاريخ الكنائس البيزنطيه….
يداك مثقفتان كثيراً..
وأستاذتان في علم الجمال
وأذاكر جميع دروسي
وأدخل جميع امتحاناتي
وأنال جميع شهاداتي
برعايتهما، وحنانهما، ودعواتهما الصالحات
فيا ذات اليدين اللتين أدين لهما بكل ما أعرف
لا تخبري أحداً..
أن يديك هما مصدر ثقافتي..

عبارات عن اليدين

فيما يلي بعض عبارات عن اليدين سواء بالنسبة لك أو لها شاركها مع من تحب :

عبارات عن اليدين
عبارات عن اليدين
  • احببتك ولم اراك وعشقتك ولم تلمس يدي يدك وبرغم من ذلك لم اعد اتنفس غير هواك و كيف أصف لك أشواقي في سطور وهي عميقة يا حبيبي كقاع البحور كيف أصف لك نيراني التي تلتهب وكيف أرسم لك حبيبي بركانا يثور إني أحبك يا من تنادينى وحرارة قلبك تثير كل الشعور.
  • إن إمساك اليد ليس مجرد إمساك عضو بآخر ، بل هو إعلان أمام الناس أن من يمسك بيده هو ملكنا ونحن ملكه ، فهو شريكنا الذي لا يمكن التخلي عنه.
  • جميله مسكة اليد تُخبرنا ما يعجز اللسان عن قوله انا معك انا هنا , وانا احبك.
  • كم مرة تمنيت أن تلمس يدي يدك ثم تغمريني بذراعيك وتضميني إلى صدرك وحينها أنسى الدنيا بما فيها فقد تعلمت من عينيكي كيف يكون الحب ومن لمسة يديكي كيف يدق القلب ومن همس شفتيكي كيف يكون العشق يا أحلى وأغلى البشر!!
  • بغض النظر عن مدى قوتنا ، يجب أن تجلب الحياة العظيمة مطباتها أمامنا ، إذا كانت أيدينا متشابكة بإحكام ، فإن أحدهما يمنع الآخر من الخروج.
  • قد تضحك مني ، لكنني على ثقة من أنني أستطيع غزو العالم كله طالما أن أيدينا متشابكة ويدك مشبوكة بيدي. على الرغم من إحراجي الشديد من وضع أيدينا في الأماكن العامة ، إلا أنني أعتبرها رسالة واضحة وصريحة أن أقول إنك فخور بأن تكون معك في حياتك أمام كل الناس.

شعر عن اليد البيضاء

اشعار عن اليد البيضاء منها ما يلي :

شعر عن اليد البيضاء
شعر عن اليد البيضاء
  • وصفُوا بياضَ يدِ الكليمِ لمعجزٍ ………… فِيهِ وكم لك مِنْ يدٍ بيضاء (شعر الشاعر: عبد الله الخفاجي )
  • ومن العجائب أَن حظى أَسودٌ ……………وله بكل يدٍ ، يدٌ بيضاء (شعر الشاعر: عرقلة الكلبي )
  • وانتهى بعدك الجميلُ فلا فضلٌ …………… لمسدٍّ ولا يدٌ بيضاءُ (شعر الشاعر:إبراهيم ناجي )
  • بسط اليد البيضاء جملها التقى ……………ليزين صدر ذوي يد بيضاء (شعر الشاعر: جبران خليل جبران
  • كمْ أزمة ٍ سوداءَ راعتْ إذْ عرتْ …………… جليتها بندى يدٍ بيضاءِ (شعر الشاعر: ابن حيوس )
  • كم من يد أسديتها وكسوتها ………………متأنقا لطف اليد البيضاء (شعر الشاعر: جبران خليل جبران )
  • وَكَمْ لَكَ مِنْ يَدٍ بَيضَاءَ عندي …………… لها فَضْلٌ كَفَضْلِكَ والأيادي (شعر الشاعر:البحتري )
  • فَفي النّزَالِ يَدٌ حَمرَاءُ مِن علَقٍ ……………وَفي النّوَالِ يَدٌ بَيضَاءُ مِنْ كَرَمِ (شعر الشاعر:الشريف الرضي )
  • كم له منْ يدٍ علينا وفينا ……………….. وأيادٍ بيضٍ على الأكفَاء (شعر الشاعر: بشار بن برد )
  • كم قد أفيضت من يديه لنا يدٌ …………… شكراً لهاتيك اليد البيضاء (شعر الشاعر: عبد الغفار الأخرس )
  • والباسطين على العُفاة أيادياً ……………… كم من يدٍ بيضاء تولى من يد (شعر الشاعر: عبد الغفار الأخرس )
  • بأيديهم بيضٌ خفاف قواطعٌ ……………….. وَقَدْ حَادَثُوها بِالجَلاَءِ وَبالصَّقْلِ (شعر الشاعر: علي بن أبي طالب )
  • تغدو على الفتراتِ تَرتَجِلُ النَّدَى ……………وتروحُ تصطنعُ اليدَ البيضاءَ (شعر الشاعر: أحمد شوقي )
  • قوموا قيام الأكرمين وجردوا ……………همماً تود البيض بعض مضائها (شعر الشاعر: أحمد محرم )
  • وزن التي دفعت ضلالك بالهدى …………وسواد مكرك باليد البيضاء (شعر الشاعر: جبران خليل جبران
  • أي الجزاء يفي بما لك من يد ……………بيضاء ليس يفي بها الإجماد (شعر الشاعر:جبران خليل جبران )
  • وباليد البيضاء تبني الذي ……………… يهدمه الإدمان والمسكر (شعر الشاعر: جبران خليل جبران )
  • هي طاقات من الزهر لها ………………. في اليد البيضاء آيات تروع (شعر الشاعر:جبران خليل جبران )
  • ياذا الأيادي البيضاء كم لك من ………… حق عزيز الوفاء في عنق (شعر الشاعر: جبران خليل جبران )
  • ولم تُنْصِفْ بياضَ الشّيْبِ أيدٍ، …………… لِوَافِدِ شيبهنّ مُسوِّدات (شعر الشاعر:أبوالعلاء المعري )
  • كَمْ مِنْ يَدٍ بَيْضَاءَ مِنْهُ ثَنَى بها …………… وَجْهاً، بلألاءِ للبَشَاشَةِ، أبْيَضَا (شعر الشاعر: البحتري )
  • وأيَادٍ مُبْيَضّةٍ، والأيَادي ……………….. فَضْلُها أنْ تَكونَ ذاتَ ابيِضَاضِ (شعر الشاعر:البحتري )
  • وكانَتْ يَداً بَيْضَاءَ، مثلَ اليَدِ التي ………. نَعَشتَ بها عَمرَو بنَ غُنمِ بنِ تَغلبِ (شعر الشاعر: البحتري )
  • فكَمْ مِنْ يَدٍ بَيْضاءَ مِنكَ بلا يَدٍ، ………… وَمِنْ مِنّةٍ زَهْراءَ مِنكَ بِلا مَنّ (شعر الشاعر: البحتري )
  • بيَمينَينِ تُفيدانِ الغِنَى، ……………….. وَالأيادي البِيضُ للأيدي اليُمُنْ (شعر الشاعر: البحتري )

شعر عن الأنامل

اليكم فيما يلي بعض الاشعار عن الأنامل من قصيدة نزار القباني و قصيدة فؤاد زاديكي :

شعر عن الأنامل
شعر عن الأنامل

لمحتها .. إذ نسلت
قفازها المعطرا
وقالت : هل ترى ؟
أرشق من أصابعي
أنظر يدي .. وانفلت
الحرير فوقي أنهرا
معي يدٌ جميلةٌ
تغزل شمعاً أصفرا
من النجوم قطرا
ترشق دربي جوهرا
أناملٌ .. كأضلع البيان
مرصوفةٌ ، ترجو بنان
عازفٍ لتجهرا
في النور خاتم الهوى
غفا شراعاً أشقرا
مغنياً مستبشرا
أرجوك .. ردي مخلباً
أخاف إن جن الهوى
أن تشهريه خنجرا

في النور خاتم الهوى
غفا شراعاً أشقرا
حط على إصبعها
مغنياً مستبشرا
أرجوك .. ردي مخلباً
عني ، غميساً أحمرا ..
أخاف إن جن الهوى
أن تشهريه خنجرا

أناملُكِ الرّقيقةُ حينَ تُوصي
بمُجتمعِ التواصلِ صدّقيني
بذلكَ تأسرينَ شعورَ قلبي
كمالِكَة وذلكَ في يقينِي
نعومتُها اللطيفةُ ألهبتني
قدِ امتلَكتْ فؤاديَ باليمينِ
أُريدُ لها مُلامسةً, لأحظى
بعذبِ نعومةٍ أسرتْ حنينِي
تألّقتِ المشاعرُ في سرورٍ
لأنّ وصالَها أملُ السنينِ
أناملُكِ الحبيبةُ لم تَخُنّي
ولمْ تَترُكْ رجائيَ للأنينِ
فنِلتُ حُظوظيَ انتعشتْ أماني
مِنَ الآمالِ في كرمٍ ولينِ

كلمات عن عناق اليدين

أجمل الكلمات عن المشاعر التي تفيض في صدور المحبين عند تلامس اليدين نجمعها لكم فيما يلي :

كلمات عن عناق اليدين
كلمات عن عناق اليدين
  • أحياناً مسكة اليدين عن الف كلمه , عن الف عتاب , عن الف جمله , وعن الف موقف
  • مّسكه اليد من شخص تحِبه,عباره عن حُضن مُصغر.
  • تختصر اللمسة عشرات الكلمات، وتبوح بما يعجز اللسان عن ذكره لتعبر عن كل المشاعر على اختلافها بحركة بسيطة تتحد فيها الأيادي مع بعضها البعض، لذلك صار لها قداسة وأهمية.
  • لا مجرد حركة اعتدنا تمريرها بيننا في المراسم العادية، لكنها تحمل عشرات التعبيرات والرسائل الضمنية، يصل مدلولها لا محالة في موقفها وموقعها الذي تحدث فيه، أيًا كان، حبًا، سندًا، احتواءً، أو حتى غِلاً.
  • لا يعرف المحبون لماذا يشبكون أياديهم هكذا دونما اتفاق، كل محبى الأرض يمارسون هذا السلوك، وكأنهم يحفظونه كطقس مقدس، إن سألت أحدهم لماذا يفعل هذا لن يجد ما يقوله، هو يمسك بيد حبيبته تلقائياً وكأنه من البديهيات التى لا تحتاج إلى تفكير.
  • لا إجابة محددة عن السؤال سالف الذكر، يتخيل البعض أنه يمسك بيد حبيبته لمجرد الإعلان بالحب، لكن يبقى سؤال: لماذا هذا الفعل بالذات يختاره الأحباء فى كل بلاد العالم؟
  • تشتبك الأصابع، وتتعانق الأكف، وتتقارب الأنامل، لغة خاصة تمارسها الأيادى بعيداً عن اللغات المتعارف عليها، لغة الجسد أغنى وأوفر من لغة اللسان، لغة اللسان يميتها الوضوح، لغة الجسد يحيها الحس.
  • لغة اللسان مصوبة إلى المعنى، لغة الجسد لا تقصد معنىً واحداً، لغة اللسان تخضع للتأويل والتفكير، لغة الجسد تستغنى عن كل هذا، ليس شرطاً أن يكون كل ما تسمعه موجهاً إليك، لكن بالضرورة كل ما يمسك يستهدفك وحدك.