عبارات عن صلاة الظهر

يقدم لكم موقع إقرأ أقوى عبارات عن صلاة الظهر ، و كلمة عن الصلاة وأهميتها ، و عبارات الصلاة نور ، و أقوال العلماء عن الصلاة ، و عبارات عن الصلاة مع الصور، و أقوال السلف عن صلاة الفجر، الصلاة هي عمود الدين وهي حلقة الوصل التي توصل بين العببد وربه، وهي اول عبادة يسأل عنها الانسان يوم القيامة ومن أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها هدم الدين والصلاة لها اهمية أنها تنهى عن الفحشاء والمنكر فمستحيل لمن يصلي الصلاة بصدق أن يعمل أي منكر ، والمقال التالي سنتعرف على أجمل عبارات عن صلاة الظهر.

عبارات عن صلاة الظهر

الصلاة هي صلة العبد بربه والركيزة الأساسية للدين، وعبارات عن صلاة الظهر ما يلي :

إن الصلاة هي سبب طمأنينة الإنسان في حياته، وهي التي تزرع في قلبه الراحة على الرغم من كل ما يحيط به من أزمات وصعوبات.
إننا عندما نصلي نرمي كل الحياة وراءنا، ونستعين بالله وبقوته ليعيننا على ضعفنا ويقوينا.
الصلاة ليست حقًا لله عليك يجب أن تؤديه، بقدر ما هي حقّ لنفسك عليك، فلا يهوّن آلام النفس سوى الصلاة.
إنّ الصلاة من أحد أكبر أسباب السعادة في هذه الدنيا، وهي الحجر الأساس للتوفيق والنجاح ونيل رضا الله في الآخرة. عبارات عن صلاة الظهر
لا يزال الإنسان يبكي من شدة همومه، ويصرخ من صعوبة الأيام، ويئنّ من تشويه الحياة لقلبه حتى يصلي، فإن صلّى أبدل الله همومه سعادة، وآلامه احتواء، وصراخه آذانًا صاغية لا تكل ولا تمل منه، وتتابعت عليه رحمات الله في أحلك أوقاته.
تخيل أن الله يناديك لتصلي لأنه يحبك، ثم إذا صلّيتَ أثابك عليها، تخيل أن الله بعظمته يطلب منك شيئًا لأجلك أنت؟ أتعلم ما هو أجمل شيء في الصلاة؟ أنّها ليست فقط حكرًا على الصالحين الأتقياء، وإنما هي للمثقلين بالذنوب أيضًا.
تمر علينا أيام نبهت فيها، نفقد شغفنا جهة كل شيء، ثم ما نلبث أن نجد النور العظيم في حياتنا بركعة واحدة. إنّ أعظم فائدة للصلاة نور يظهر على وجه صاحبه، فيحبه كل من يراه ويسكنون إليه دون خوف أو تردد.
إنّ مَن يصلي يعلم جيدًا معنى أن يربت الله على قلبه في كل آية وفي كل حركة وركعة وسجدة، يعلم جيدًا معنى احتواء الله لقلب الإنسان.
تخيل أن يكون عندك مشاكل لا يمكن عدّها، وهذه المشاكل كلها لها حل واحد سهل تؤجر عليه، وهذا الحل هو الصلاة، فلماذا لا تسارع إلى حل مشاكلك؟ إنّ من يجعل الصلاة أولى أولوياته، يزرع الله البركة في كل أوقاته وحياته، ومن يجعلها في آخر أولوياته، يطرح الله البركة من حياته كلها.

قد يهمك :

كلمة عن الصلاة وأهميتها

في هذا الزمن نجد ان الصلاة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالراحة النفسية و السعادة ، فاذا اصابتك الهموم و الاحزان وتراكمت عليك المشاكل فكل ما عليك فعله هو التوجه الى الله تعالى بسؤاله في السجود ، نقدم لكم كلمة عن الصلاة وأهميتها فنتمنى ان تنال اعجابكم.

الصلاة عمودُ الدين، وهي أهم ما يربط العبد بربه، فحين فرض الله -سبحانه وتعالى- الصلاة، جعلها في خمسةِ أوقاتٍ موزّعة على اليوم؛ وذلك ليظلّ العبدُ موصولاً بخالقه، ومن أقامها فقد أقام الدين والتزم بما أمر به الله، ومن هدمها فقد هدم أركان الدين وكان إيمانه ناقصاً.
فالله سبحانه وتعالى أمر جميع المسلمين أن يؤدوا الصلاة على وقتها وذلك بقوله جلّ وعلا: “إِنَّ الصَّلاةَ كَانَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا”، فالصلاة هي الملجأ الآمن الذي يجد الإنسان فيه روحه وأمانه وطمأنينته، ومن يلتزم بأدائها سيكتشف أن الحياة مع الصلاة حياة فيها قدرٌ كبيرٌ من الروحانية والأمان.
يقف العبد أمام ربه في الصلاة خمس مرات يوميًا، يؤدي فريضة فرضت عليه، طالبا الغفران من الله، حيث يقف خاشعا بين يدي ربه لذلك تعتبر الصلاة لحظة يناجي الإنسان فيها ربه، ويشعر معها بالسكينة، حيث كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول لسيدنا بلال أرحنا بها يا بلال، فالصلاة هي السبيل للراحة والطمأنينة.
أهمية الصلاة أهمية عظيمة، فهي سبب في دخول الجنة، وسبب للحصول على الأجر والثواب ونيل رضا الله تعالى، كما أنّها سببٌ من أسباب تيسير الرزق والتوفيق في الدنيا، لأنّ العبد الذي يُصلي تنفتح أمامه دروب الخير، ويكون دعاؤه مستجابًا، ويستشعر الإيمان في قلبه وعقله، لهذا فالعبد الذي يُصلّي تكون حياته مستقرّة أكثر من الآخرين، ويكون لديه من الصبر والإيمان ما يُعينه على تحمّل مصائب الدنيا، فالله تعالى أمر عباده أن يستعينوا بها في كلّ شيء لأنها طريق الخير والفلاح.
ولها فوائد اجتماعية وخصوصاً ما شرعه الله من صلاة الجماعة والجمعة والعيدين، حيث يلتقي المؤمنون على مستوى الحيِّ الواحد كل يومٍ خمس مراتٍ في صلاة الجماعة، ويلتقون في البلدة الواحدة في الأسبوع مرة واحدة على صلاة الجمعة، وفي السنة مرتين في العيدين على مستوى البلدة الكبيرة.
وهذا من أهداف الإسلام في تشريع التقارب والتحابب والتأكيد على التعاون والتراحم والتزاور وقد كان الصحابة يزورون بعد الصلاة من لم يحضر معهم الصلاة ويتوقعون أن تخلُّفه كان بسبب مكروه أصابه فتأمّل.

عبارات الصلاة نور

عندما نتأمل نور الصلاة نجد تفسيراً واضحاً لما يتمناه الأموات في عودتهم إلى هذه الحياة الدنيوية. لأداء الصلاة. لنحافظ على صلاتنا ، فنحن بحاجة إلى النور ، خاصة في هذا الوقت الذي اختلط فيه الباطل بالحق والضلال بالإرشاد والشر بالخير ، اليكم عبارات الصلاة نور.

الإنسان خلِق في ظلمة، فهو بحاجة متواصلة إلى نور يتلمس به معالم السير إلى الله عز وجل، والصلاة هي هذا النور. من رحمة الله -سبحانه وتعالى- بعباده أن أرسل لهم الصلاة كمصابيحَ، وأنزل فيهم أنوارًا؛ ليسلكوا سبيل الوصول إليه و يستجيب المؤمن للنور، فيبدأ بالوضوءِ والتحضر للامتثال بين يدي الله سبحانه وتعالى في صلاته.
يدخل المسلم إلى المسجد وهو بيت النور ينتظر الصلاة والملائكة من حوله تستغفر له طوال فترة انتظاره وهم مخلوقات من نور، فالصلاة من أولها لآخرها كلها نور. إن أهل الصلاة هم أهل النور وهم أهل الإيمان والخير الذين يسعى نورهم بين أيديهم.
عندما نتأمل في نور الصلاة، نجد تفسيرًا واضحًا لِما يتمناه الأموات من عودتهم إلى الحياة الدنيا؛ ليقيموا الصلاة. فلنحافظ على صلاتنا، فنحن بحاجة إلى نور، وخصوصًا في هذا الزمن الذي اختلَط الباطل فيه بالحق والضلال بالهدى والشر بالخير. إننا في زمن نحتاج فيه إلى نور نُبصر به الحقيقة، ونُبدد به الظلام، ونقتبس منه لإكمال السير إلى الله -عز وجل- على صراطه المستقيم.
والصلاة هي خيط النور الصلاة هي محل كل النور، وإننا بحاجة إلى كمال التزود منها، لذلك نحن نصلي خمس مرات على أقل تقدير كلَّ يوم وليلة. مَن أراد النور والنجاة في الدنيا والآخرة عليه بالصلاة،(الصلاةَ الصلاةَ) وصيَّةَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وميراثه.

أقوال العلماء عن الصلاة

يأتي العبد مسرعاً الي بيت من بيوت الله ويلبي النداء ويبدأ بالصلاة الي الله سبحانه وتعالي والصلاة جعل الشخص يبتعد عن المعاصي وتزيد من حسناته وتجعل منه شخص تقي ومؤمن محب ومشتاق الي الأخرة والجنة ولذالك احببنا ان نقدم لكم في الفقرة التالية أجمل أقوال العلماء عن الصلاة.

العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.
ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنما هي أيضٍا انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم.
الصلاة هي زينة الخادم التي يتزين بها قبل أن يتراءى أمام مخدوميه. بالصلاة يحل الروح القدس فيرفع الحواجز الصعبة بين الخادم والمخدوم.
طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة صل يا قلبي إلى الله، فإن الموت آت صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة. ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة.
ما رأيت شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل. تفـقـَّـد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه.

عبارات عن الصلاة مع الصور

اليكم عبارات عن الصلاة مع الصور مجموعة من الصور المكتوب عليها كلام وعبارات عن الصلاة جميلة جداً وبعض من الحكم والأقوال عن الصلاة معبرة يمكن استخدامها علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب.

أقوال السلف عن صلاة الفجر

أقوال السلف عن صلاة الفجر ، صلاة الفجر من أعظم الفرائض قدرا وشرفا وأجرا وفضلا، كيف لا وقد سمّاها الله: قُرْءان الفَجْر، فقال سبحانه: {أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِدُلُوكِ ٱلشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ ٱلَّيْلِ وَقُرْءانَ ٱلْفَجْرِ إِنَّ قُرْءانَ ٱلْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} [الإسراء:78]، قال ابن كثير رحمه الله في تفسيرها: “يعني صلاة الفجر”.

كان سلفنا الصالح يحرصون ويحافظون علي صلاة الفجر .. فهي صلاة عظيمة مباركة .. أقسم الله تعالي بها ورتب عليها الأجر الوفير ووعد المقيم عليها المحافظ لها بالنور التام يوم القيامة وبدخول الجنة والنجاة من النار وأعظم من ذلك رؤية وجهه سبحانه وتعالي .
وكان حاتم الأصم رحمه الله يري أن فوات صلاة الفجر شيئاً جليلاً وخطباً عظيماً يستحق العزاء والمواساة .. قال حاتم رحمه الله: « فاتتنى صلاة الجماعة، فعزاني أبو إسحاق البخاري وحده، ولو مات لي ولد لعزاني أكثر من عشرة آلاف ».
بل وأكثر من ذلك بالبكاء عند فواتها .. بكي أحد السلف بكاء شديداً فسألوه عن سر بكائه فقال: « ما صليت البارحة جماعة وما قرأت وردي ، وما هذا إلا بذنب أحدثته ».
وكان لا يمنعهم مانع مهما بلغ شأنه عن صلاة الفجر .. فقد قيل لابن المسيب رحمه الله: « فلان يريد قتلك فالزم بيتك ولا تخرج. فقال مستنكراً: أُدْعَى إلى الفلاح، أو أسمع حي على الفلاح، فلا أجيب !! ». وقال رحمه الله: « بيننا وبين المنافقين شهود العشاء والصبح لا يستطيعونهما ».
وظل الإمام مَدِين بن أحمد الحميري رحمه الله دهراً إلى حين وفاته لا تفوته التكبيرة الأولى من صلاة الصبح، ويمكث في مصلاه وهو على طهارة إلى أن يصلي صلاة الضحى.
وقام الإمام الحجة عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله ليلة قيام الليل حتى بلغ منه الجهد مبلغه فنام عن صلاة الصبح حتى طلعت الشمس فقال: « هذا مما جني عليّ الفراش ». فعاقب نفسه ألا يجعل بينه وبين الأرض شيئاً شهرين.