يعرض لكم موقع إقرأ أجمل عبارات عن حب زليخة ليوسف ، و اقوال النبي يوسف عن الحب ، و عشق زليخة ليوسف لا حدود له ، و كلام زليخا عن يوسف ، و دعاء زليخة للزواج من يوسف ، «الحب أعمى والمحبون لا يرون الحماقة التي يمارسونها» ومن هنا لم تكن تدرك زوجة «بوتيفار» – عزيز مصر على عهد الملك أمنحوتب الثالث أحد أعظم الملوك الذين حكموا مصر عبر التاريخ أن ما تفعله زليخة بـ«يوسف الصديق»، يقف وراءه جنون حبها والذي دفعها لمطالبته بمعصية ربه والإتيان بها ، تعرفوا معنا على عبارات عن حب زليخة ليوسف .

عبارات عن حب زليخة ليوسف

الحب مطب والعاشق أعمى كلمات شاهدة على قصة حب من نوع خاص بدأت ربما من طرف واحد من «زليخا» زوجة عزيز مصر تجاه نبي الله «يوسف» عليه السلام ، اليكم عبارات عن حب زليخة ليوسف .

عبارات عن حب زليخة ليوسف
عبارات عن حب زليخة ليوسف
  • زليخــا وأىُ عشـق النسـاءِ كنـتِ بين الهوى حُــبٌ أم غرامٌ , تيمٌ ام هيـامٌ أم نوى وأي حـبٍ قد سار بــكِ آخرةٍ وأولى وأى غرامٍ قد ذاب بكِ الفـؤادُ شجــى زليــــخا أنـهُ أعظمُ عشق وشواظٌ مُحّـرقُ أنه اسطورةُ عذب ماءٍ ونهرٍ مُتدفـقُ أنه سريان ريــحٍ مغربٍ ومشـرقُ أنه عجزُ البوح بإلاحساس حرٌّ وتشوّقُ أنه أنّـاتُ سنينٍ وليـال غرام تُطـرقُ أنه القــلبُ ولوعٌ شديد وتعــلّقُ
  • ﺣﺐ زُﻟﻴﺨﺔ ﻟﻴِﻮﺳﻒ أوﺻﻠﻬﺂ ﻟﻠﺤﺐ اﻷﺳﻤﻰ ،” ﻟﺤﺐ “ﷲ ﻓﻠﻴﻜﻦ إذا ً ﻳﻮﺳﻔﻚ وﺳﻴﻠﺔ ﻟﺘﻌﺮﻓﻲ ﷲ ﻣﻦ ﺧﻶﻟﻪ إﺧﺘﺂري ﺣﺒﺎ ً ﻻ ﻳﺒﻌﺪك ﻋﻦ ﻣﻦ ﻫﻮ أﺣﻖ ﺑﺎﻟﺤﺐ“.
  • زليخـــــــا اى نـــورٍ عشقتــيهِ اى جمــالٍ عشـقتيــهِ اى رجــلٍ عشقتـــيهِ اى كمال ووصلٍ عشقتيـهِ أنـــــه نبيٌّ وأسمه يوســفَ عشقتـــــِ
  • زليخـــــــــا أتذكرِ مئــــات النساء قد ماتتْ فى حبهّن ليوسف ؟ وأفنيــنَّ حســرات البوح وذابتْ فى عشقهّن ليوسف ؟ ألا عشقــــــــــك ؟؟؟؟ فقد تحدّى العالم باسره ,,,,,,,,, نعم تحدّى وغاص بصبر إلانتظارِ ثلاثيـــنَ عامــاً ونـــال من ظلمـة العينِ نوراً وإنسجاماً وعاد لكِ ألامنيــات غرامــاً يتلو هياماً.

قد يهمك :

اقوال النبي يوسف عن الحب

اقوال النبي يوسف عن الحب
اقوال النبي يوسف عن الحب
  • تحدث القرآن الكريم عن النساء بشكل عام، ولكن “زُليخا”شغل الحديث عنها آيات كثيرة من سورة يوسف، لأنها كانت تحيا حياة ترف ونعيم، وتتسلح بقوةِ السلطان، ففتنها نبي الله يوسف – عليه السلام- في صباه وجماله، وحطم كبرياءها بعفتِه وورعه، فاتهمته بما ترتكبُه من إثم.
  • وازدادت إصرارًا على إغوائه عندما شاع خبرُها بين نساءِ المدينة، فتحيك له المؤامرةَ معهنَّ حتى يدخلنه السِّجن، لامتناعه عن مطاوعتهنَّ ، ولكنَّها وبعد بضعِ سنين تقف موقفًا فيه جرأة وصراحة، وفيه ندم واعتراف بالذَّنب وتوبة، وتبرئة لساحةِ يوسف – عليه السلام.
  • مايمكن قوله في قصة زايخة وسيدنا يوسف ان مايذكر من روايات عن القصة ليس له في شيء من المراجع الاسلامية، وعلامات الوضع والبطلان ظاهرة عليه، وإليك كلاماً نفيساً ذكره الشيخ السعدي رحمه الله في تفسيره في بداية سورة يوسف، فقال رحمه الله: واعلم أن الله ذكر أنه يقص على رسوله أحسن القصص في هذا الكتاب، ثم ذكر هذه القصة وبسطها، وذكر ما جرى فيها، فعلم بذلك أنها قصة تامة كاملة حسنة.
  • فمن أراد أن يكملها أو يحسنها بما يذكر في الإسرائيليات التي لا يعرف لها سند ولا ناقل وأغلبها كذب، فهو مستدرك على الله، ومكمل لشيء يزعم أنه ناقص، وحسبك بأمر ينتهي إلى هذا الحد قبحاً، فإن تضاعيف هذه السورة قد ملئت في كثير من التفاسير، من الأكاذيب والأمور الشنيعة المناقضة لما قصه الله تعالى بشيء كثير. فعلى العبد أن يفهم عن الله ما قصه، ويدع ما سوى ذلك مما ليس عن النبي صلى الله عليه وسلم ينقل.

عشق زليخة ليوسف لا حدود له

عشق زليخة ليوسف لا حدود له
عشق زليخة ليوسف لا حدود له
  • عشق زليخة عليها السلام لنبي الله يوسف عليه السلام ابرزها ما ذكرها القران الكريم في سورة يوسف , حيث أبتلية نبي الله يوسف عليه السلام بالحب و الجمال فتعرض للصعوبات من قبل من أحبوه مثل زوجة العزيز { زليخة } و قيل أن أربعمائة فتاة بكر ماتت حب في نبي الله يوسف عليه السلام .. { لما دخل يوسف السجن أرادت زليخة سماع صوته فقالت للسجان أضرب يوسف لكي أسمع صوته
  • فقال السجان ليوسف : لقد أمرتني الملكة أن أضربك لتسمع صوتك و لكن سوف أضرب الأرض وأنت اصرخ فأخذ يصرخ يوسف فأرسلت الملكة للسجان
  • في اليوم الثاني فامرته ان يضرب يوسف لكي تسمع صوته فرجع السجان ليوسف وصنع ماصنع في المرة السابقة وفي المرة الثالثة امرت زليخة السجان
  • في اليوم الثالث فقالت له : ارجع ليوسف واضربه لكي اسمع صوته وفي هذ المره اريدك ان تضربه حقا . فقال السجان : مولاتي فعلت ماؤمرت … فقالت :لا انك لم تفعل فان ضربته احسست بالصوت على جلده قبل ان يصرخ فارجع له وان لم تفعل فلن تنجو هذه المره .
  • فعاد السجان ليوسف وحكى له مادار بينه وبين الملكة فقال نبي الله يوسف : افعل ماؤمرت به فاخذ السجان بالصوت وضرب يوسف.
  • في لحظة وقوع الصوت على جسد يوسف احست به زليخة قبل ان يصرخ يوسف في حينها صرخت زليخة عليها السلام فقالت : ارفع سوطك عن حبيبي يوسف فلقد قطعت قلبي , و لما تولى يوسف الملك و أصبحت زليخة من سائر الناس و قد شاب رأسها وعميت عينها و تقوس ظهرها حبا في يوسف
  • وفي سائر الايام جلست زليخة امام بيتها وبجانبها جارية , حينها نهضت زليخة فجاه من مكانها فقالت للجارية اني اسمع ركاب خيل يوسف من بعيد فقالت الجارية : الهذ الحد تعشقيه : فاخذت صور وقالت اسم يوسف وهي تنفخ فيه واذا لهيب من النار يخرج منها عشقا به ثم اخذت بسكين وجرحت يدها لكي تسيل الدماء على الارض ويكتب اسم يوسف على التراب من دمها …
  • فقالت ان عشقي وحبي له لهيب لاتنطفي.. فستوقفت زليخة الموكب و ناشدت يوسف ورآها بهذا الحال
  • فقال لها : أين شبابك و جمالك ؛ فقالت : لقد ذهب كل هذا من أجلك
  • فقال لها : كيف لو تري رجل آخر الزمان أكثر مني جمالاً و سخاءاً و هو سيد الرسل وخاتمها قالت زليخة آمنت بذلك النبي , فجاء جبريل عليه السلام ليوسف
  • فقال له : يا يوسف قل لزليخة : أن الله تاب عليها ببركة النبي محمد صلى الله و عليه وآله سلم و قل لها تطلب ثلاث حاجات
  • فقال لها : يوسف فقالت :
  • 1 – أن يرد الله شبابي و عيني .
  • 2 – أن أكون زوجتك.
  • 3- أن أكون معك في الجنة .
  • فنالت زليخة شرف الدنيا و سعادة الآخرة بحبها للنبي محمد صلى الله وعليه وآله و سلم.

كلام زليخا عن يوسف

فكانت قصة حب السيدة زليخا لنبي الله يوسف عليه السلام قصة درامية مليئة بالتفاصيل والأحداث المثيرة، التي تجسد أسمى معاني الحب، فلايوجد عشق مثل عشق هذه السيدة لسيدنا يوسف (س)، فهي كانت من أجمل فتيات مصر، وزوجة عزيزها، ولكنها أحبت سيدنا يوسف (س) بطريقة لا يمكن وصفها كانت زليخا.

كلام زليخا عن يوسف
كلام زليخا عن يوسف
  • تحظى قصة النبي يوسف مع زليخة زوجة العزيز، بمكانةٍ مهمةٍ في النصوص الدينية والأدبية، فبالإضافة إلى ورود أخبار تلك القصة في الإصحاح الثلاثين في سفر التكوين بالتوراة، وفي سورة يوسف في القرآن الكريم، فقد انتشرت تلك القصة في الأشعار منذ فترةٍ بعيدة.
  • رغم شهرته وذيوعه، لم يرد اسم زليخة في النصوص الدينية الكتابية أو الإسلامية على الإطلاق، ففي حين يذكرها النص التوراتي باسم امرأة فوطيفار، فأن القرآن قد سماها امرأة العزيز.
  • بحسب ما يذكر الطبري في تفسيره، اسم امرأة العزيز كان راعيل بنت رعائيل، ابن الجوزي فقد سماها في كتابه “زاد المسير في علم التفسير”، بـ “زليخا بنت تمليخا”، وهو الاسم الذي سيشتهر مع مرور الوقت في الثقافة الإسلامية، وسينتقل إلى ميادين الأدب والقصص والمنظومات الشعرية.
  • عموماً، يكاد العهد القديم يتوافق بشكل كامل مع القرآن، في السكوت عن ذكر أي من التفصيلات المتعلقة بشخصية زليخا، غير أننا نلاحظ أن بعض المعلومات التي أوردتها كتب التفسير، كتوصيف زوجها الوارد في العهد القديم، إذ ورد في سفر التكوين وصف فوطيفار، بأنه “خصي فرعون، رئيس الشرط.”.
  • يذكر تعالى ما كان من مراودة امرأة العزيز ليوسف عليه السلام عن نفسه، وطلبها منه ما لا يليق بحاله ومقامه، وهي في غاية الجمال والمال والمنصب والشباب، وكيف غلقت الأبواب عليها وعليه، وتهيأت له، وتصنعت ولبست أحسن ثيابها وأفخر لباسها، وهي مع هذا كله امرأة الوزير. قال ابن إسحاق: وبنت أخت الملك الريان بن الوليد صاحب مصر.
  • وهذا كله مع أن يوسف عليه السلام شابً بديع الجمال والبهاء، إلا انه نبي من سلالة الأنبياء، فعصمه ربُّه عن الفحشاء. وحماه عن مكر النساء. فهو سيد السادة النجباء السبعة الأتقياء. المذكورين في “الصحيحين” عن خاتم الأنبياء. في قوله عليه الصلاة والسلام من رب الأرض والسماء: “سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله إمام عادل ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ورجل معلق قلبه بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه وشاب نشأ في عبادة الله ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله”.

دعاء زليخة للزواج من يوسف

لم يذكر لنا القرآن أي معلومة تشير إلى دعاء السيدة زليخة للزواج من يوسف، لكن اجتهد بعض العلماء في ذلك الموضوع للحصول على بعض معلومات تخص الدعاء.

دعاء زليخة للزواج من يوسف
دعاء زليخة للزواج من يوسف
  • فقد ذكر أن زليخة كانت تقوم دائمًا بالدعاء إلى الله أن تتزوج من سيدنا يوسف عليه السلام، حيث كانت تقول: (اللهم إنك أنزلت حب يوسف في قلبي، فإما أن تزوجني إياه أو أن تنزع حبه من قلبي).
  • لم يذكر القرآن أن سيدنا يوسف تزوج بأي امرأة وبالتالي لم يذكر أن هناك دعاء السيدة زليخة للزواج من سيدنا يوسف، ولكن علماء الدين بشكل اجتهادي وجدوا أن ابن اسحاق حصل على القصة من أهل الكتاب.
  • وبالتالي رد ابن القيم وقال من ترك الحرام لوجه الله عوضه الله بحلاله وهذا ينطبق على سيدنا يوسف عندما ابتعد عن الفاحشة عوضه الله بأنه أصبح عزيز مصر وتزوج السيدة زليخة.
  • ولكن رد ابن القيم معقبًا على ذلك ويقول أن القصة مأخوذة من أهل الكتاب واستند إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: “لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم، وقولوا: آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل “.
  • وقال ابن اسحاق أن سيدنا يوسف تزوج من السيدة زليخة بعد أن خرج من السجن وعينة عزيز مصر حارس على خزائن الأرض حيث قال الله تعالي: “قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم”.
  • فوافق عزيز على ذلك وجاء ذلك أيضًا في كتاب الله حيث قال الله تعالي: “وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين”.