يعرض لكم موقع إقرأ أفضل عبارات رفض الزواج ، و رفض الخاطب لعدم الارتياح له ، و أعذار لرفض الزواج ، و رفض الزواج بعد الموافقة ، و أسباب رفض الزواج ، و رفض الخاطب بدون سبب ، يتقدم كثير من الشباب إلى أسر يرغبون في الزواج منها، إلاّ أنّ بداية الخطبة والحصول على الجواب بالقبول أو الرد من أكثر المراحل المحرجة والمؤثرة، ففي الوقت الذي تكون الفتاة هنا موقف الاسترخاء والاختيار والقرار، فإن الشاب يكون في موقف الحرج والحيرة والقلق، والمشكلة الأكبر حينما يكون الرد بعدم القبول للخاطب ، لهذا سنتعرف في المقال التالي على أهم عبارات رفض الزواج.

عبارات رفض الزواج

أن ترفضي شخصاً أعجب بك إنه أمر مؤلم للغاية له، ومحرج لك في نفس الوقت إلا أنه شرٌ لا بد منه. فكيف يمكنك أن ترفضي شخصاً لطيفاً غير مناسب لك بلباقة، ودون أن تجرحي مشاعره و ماهي العبارات المناسبة؟

عبارات رفض الزواج
عبارات رفض الزواج
  • شكرا، من المدهش حقآ ان تسألنى هذا الطلب أنا بحاجة إلى الوقت للتفكير في الامر فعلا انها مفاجأة بالنسبة لي – هل تمانع إذا أخذت. بعض الوقت للتفكير في الأمر؟
  • شكرا لك وهذا هو ألطف شيء حدث لي في حياتي. ولكن أنا بحاجة الى وقت للتفكير في الامر.
  • عليك أن تمهد للشخص كم هو رائع والكثي يتمنى ان يرتبط به قبل أن تقدم له اعذار رفض الاقتراح من الزواج .واليك مايمكن ان تقوله.
  • شكرا، هذا أقتراح رائع للغاية منك ولكن مازال عندي الكثير من الأسئلة التي أنا لم أسألك عنها فأنا لست متأكده من توافق مستقبلنا حتى الآن، وربما هذا هو الوقت المناسب فعلا بالنسبة لنا أن نجلس ونتحدث عن أساسيات إنفاق الحياة المشتركة بيننا ، من الشؤون المالية للأطفال. حتى أعرف كل هذه الأشياء عنك، وأنا لست على استعداد لتجاوزها حتى الآن فقط . “
  • شكرا، أنا حقا أحبك لكونك مهذب جدا، و سخي، ولكنى لا افكر بالزواج الان.
  • وستقابل من هم أفضل منا.
  • شكرا أنت تعني بالنسبة لي الكثير ولكن الآن أنا لست مستعدا لتقديم التزام أعمق.

قد يهمك :

رفض الخاطب لعدم الارتياح له

رفض الخاطب لعدم الارتياح له تتعرض جميع الفتيات لذلك الموقف , يأتى احدهم و يعبر عن حبه لها بينما هى لا تريد الارتباط به لسبب او لأخر و قد يزداد الامر صعوبه عندما يرتب الأهل مقابله مع اهل العريس و تجد الفتاه نفسها امام موقف صعب فهل رفض الخاطب لعدم الارتياح له امر مناسب؟

  • إذا خشيت الفتاة أن لا تستطيع الحياة مع من تقدم للزواج منها، فلا بأس بأن تلتمس غيره على أن يكون من ذوي الدين والخلق. فإن امرأة ثابت بن قيس بن شماس طلبت منه الخلع لأنه كان دميماً، ولا تعيب عليه ديناً ولا خلقاً. وإذا كان هذا بعد الزواج فأولى إن كان ذلك قبل الزواج.
  • لكن الافضل ألا تعجلي إلى رفض الخطبة لمجرد ما ذكرت من غياب الانجذاب النفسي إليه، أو شعورك في قلبك بتعاسة و ظلمة بعد النظر في وجه الشاب، فقد يكون هذا الشعور لأمر آخر غير الخطبة.
  • وصاحب الدين والخلق أرجى لأن يكرم المرأة إذا أحبها، وأن لا يظلمها إذا أبغضها، فننصحك بالاستخارة وتفويض الأمر إلى الله تعالى وسيختار لك ربك الأصلح بإذنه سبحانه فهو علام الغيوب.
  • ولا مانع من ذلك ولا إثم، وأوصيك بصلاة الاستخارة فبها يوجهك الله تعالى إلى ما فيه الخير إن شاء الله تعالى، فهو وحده علام الغيوب، وصلاة الاستخارة تكون بصلاة ركعتين لله تعالى نفلاً في وقت تكون فيه نفس المصلي مطمئنة ومرتاحة، ويحسن أن تكون بعد صلاة العشاء، وفي غرفة هادئة، فيصلي المستخير لله تعالى في أمر مباح ركعتين، ثم يجلس بعدهما متجها للقبلة ويدعو الله تعالى بدعاء الاستخارة المأثور

أعذار لرفض الزواج

ليس كل من تقدم للزواج بك يصلح لأن يكون شريك حياتكِ فالزواج غير المتكافئ لأسباب اجتماعية أو اقتصادية أو علمية أو ثقافية يمكن أن يشكل عقبة أمام بناء أسرة متكاملة وتفاديا لأي فشل يكون الحل أحياناً هو تقديم أعذار لرفض الزواج.

  • عليك أن تكوني مسؤولة وتحملي اللوم عند رفضك لشخص ما. ولا تحاولي أن تركزي على سبب الرفض، دون أن تتقبلي منه اللوم أو أن تطلبي منه أن يقتنع بأسبابك مباشرةً لأن ذلك غير منطقي بالفعل، خصوصاً وأن الشخص الذي تلقى الرفض قد يصعب عليه فهم ذلك في تلك الأوقات المؤلمة.
  • يجب أن تسبق مرحلة الرفض فترة من الوقت كافية للتفكير العميق بهدف تجنّب التسرع في اتخاذ أي قرار وبعد تكوين لمحة عن شخصية العريس، يجب اختيار الكلمات البسيطة غير الجارحة أثناء الرفض مع لمسة ناعمة من العواطف النبيلة.
  • المغالاة في الكلام من دون صراحة مباشرة يُعدّ تلاعباً بمشاعر الآخر وقد لا يحلّ أي مشكلة. لذا على الفتاة أن تكون حيادية أثناء الرفض ويتم ذلك بطريقة سليمة وصحيحة.
  • على الفتاة التعبير بوضوح تام عن أسباب الرفض حتى يفهم المتقدم الأعذار ولا يشعر بالكره تجاهها لاحقاً.
  • يجب التذكر دوماً أثناء الرفض أنّ التكافؤ وإن وُجد بين الطرفين، يجب أن يتكلّل بالحبّ. الزواج من دون حب في يومنا هذا خطر على العروسين والمحيطين بهما، وقد يكون أول مسمار في نعش هذا الإرتباط.
  • إذا كنت ترفضين شخصاً ما فهل فكرت بأسبابك لرفضه، وهل أخذت الوقت الكافي لذلك؟ قد ترفضين شخصاً لم تعرفيه بشكل جيد. ولذلك قد لا يمكنك تخيل ردة فعله خصوصاً وأن الرفض مسألة صعبة للغاية. ولذك كوني واثقة من أن تتصرفي بالطريقة المناسبة مع ذلك الشخص.
  • قد يحدث ان يطلب العريس منك فرصه اخرى للتفكير, لا مانع فى ذلك ان كنتى تسرعتى فى اتخاذك القرار و لكن ان كان قرارك نهائيا فلا داعى للمماطله بل وضحى له انه اتخدتى وقتا كافيا فى التفكير.
  • ليست هناك علاقه بين رفضك لعريس و احساسك بالذنب , الرجل من حقه امرأه مستعده لتمضيه عمرها معه و انت ببساطه لا تستطيعين القيام بذلك الدور مع ذلك الرجل. و رفض العريس الان افضل من الموافقه عليه و حدوث عدم تفاهم فى المستقبل.

رفض الزواج بعد الموافقة

ما تحتاج إلى معرفته حول من يريد الزواج بك هو مشاعرهم حول ادارة الأسرة المعيشية والسياسة والدين، الحاجة لوجود أطفال، ورعاية الآباء والأمهات المسنين، عادات الإنفاق، وعادات الادخار، والعواطف والهوايات، والأهداف المهنية، والنهج إلى وجود خلافات ومشاركة التزامات العمل، الخ ، في حالة اكتشاف المرأة عدم وجود هذه المواصفات يكون الحل هو الرفض ، اليكم العبارات المناسبة لرفض الزواج بعد الموافقة.

  • أنا لست مستعدة للالتزام برجل في هذه المرحلة.
  • أنت لا تربح المال الكافي لإدارة أسرة.
  • أريد التركيز على سيرتي الذاتية.
  • لا أحب أصدقاءك الذين يأخذون معظم وقتك.
  • لم أعد أثق بك بعد محاولتك ممارسة العلاقة الحميمة قبل الزواج.
  • الأمور تجري بسرعة كبيرة وفي غير أوانها.
  • لا أحب عائلتك.
  • علاقتنا لا تسير على نحو جيد.
  • لا يمكننا الزواج ومن الأفضل التوقف عند هذا الحد.
  • ليست هناك مواضيع مشتركة بيننا.
  • أنت لست على درجة كافية من النضوج العقلي.

أسباب رفض الزواج

خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها”.. تلخص الآية الكريمة مفهوم الزواج بالنسبة للبشرية، غير أن هناك فتيات رغم أنهن يحلمن بارتداء الفستان الأبيض، إلا أنهن يعانين من الخوف من الزواج، ما يعني وجود خلل نفسي تجعل الفتاة تشعر بحالة من الخوف غير المبرر، ويكون ذلك نتيجة لعدد من العوامل منها :

  • الخوف من فكرة الزواج سواءً أكان هذا بسبب الخوف من تحمل مسؤولية لم تعتد عليها من قبل، أو القلق من فكرة العلاقة الجنسية مع شخص غريب بالنسبة لها.
  • رفض فكرة السيطرة كما هو الحال لتحديد الحريّات التي ترافق الزَّواج، فالزواج بالنسبة للفتاة مسؤولية كبيرة وشخص يملي أوامر قد لا تناسب مع طموحات الفتاة وحريَّتها، فهي تطمح للمساواة في الحصول على مهنة كغيرها وتعيش بشروطها الخاصة.
  • لا شك بأن الرجال غير المتزوجين يتمتعون بحرية أكبر للقيام بكل ما يريدون ويرغبون، فالشاب المتزوج غير مهتم بالعودة للمنزل في وقتٍ محدد، ويتمكن من اصطحاب من يشاء من أصدقائه خلال عودته للمنزل دون تفكير، في حين أن أغلب هذه الأمور لا يمكن أن يفعلها الشخص المتزوج.
  • التقدّم في الدّراسة وتطوير الذات أكثر، أو بسبب الانغماس في العمل وتحقيق الذات، وأن ترى الفتاة في الزواج قاتلًا لهذا الإنجاز والطموح.
  • مواجهة التغيرات تتطلب الحياة الزوجية مجموعة من التغيرات والتضحية لإقامة هذه الحياة، وكثير من الشباب غير المتزوجين لا يفضلون ذلك، بل ويبذلون قصارى جهدهم لتجنَب هذا الأمر، ويظهر الحفاظ على نمط الحياة السائد عائقًا جديدًا أمام فكرة الزواج لدى الشباب.

رفض الخاطب بدون سبب

لا إثم عليك في رد الخاطب ولو كانوا أصحاب دين وخلق، سواء كان الرد بسبب عدم مناسبة الخاطب لك من حيث الوسامة أو غيرها.

  • يجوز للمرأة رفض الشاب الدميم الخِلقة إذا تعذر عليها العيش معه ولم تتقبله شريك حياة رغم التزامه، يقول سماحة الشيخ محمد أحمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية حفظه الله: (( إن الإسلام حث على الزواج، ورغب فيه، فإذا كان هذا الشاب صاحب خلق ودين، فلا حرج في قبولك به زوجاً؛ لأن الراجح عند العلماء، أن الكفاءة المطلوبة في الزواج هي كفاءة الدين، والرسول صلى الله عليه وسلم، يقول: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ، إِلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ» ، وخير دليل من السنة على أن العبرة بالتقوى والدين، وليس بالمال والمظهر، قصة زواج الصحابي الجليل جليبيب، رضي الله عنه.
  • وإذا كان الرفض و الرد بسبب النقائص في أمر الدنيا، كأن يكون وضعه المادي متوسطاً مثلاً، أو تكون هيئته عادية، أو يكون عليه بعض الملحوظات اليسيرة؛ فيجب على الشابة أو الفتاة أن تقبل بذلك، وأن تفرح به.. ولم تفرح؟ لأن الفتاة حين لا يتقدم لها من تريد، لا تستطيع أن تبحث هي؛ فالمرأة مطلوبة وليست طالبة.
  • ومن العجب أن يتقدم لها رجل طيب وترفضه! وربما يكون عند المرأة -أحياناً- تهيب من موضوع الزواج، وحياء أو خجل منه؛ فعليها أن تدرك أن هذا أمر فطري جبل الله عليه بنات آدم، ولا بد لها منه عاجلاً أو آجلاً، فأن تتزوج الآن بشاب مناسب خير من أن تُؤخر الأمر وترفضه بدون سبب؛ فقد لا تجد يوماً من الأيام من يتقدم لها، وقد تتنازل عن بعض ما تريد من الشروط، لكن بعد فوات الأوان.