يعرض لكم موقع إقرأ أجمل عبارات ختم الرسالة ، و خاتمة الرسالة الشخصية ، و خاتمة ايميل رسمي بالعربي ، وجمل ختامية للمقالات ، و عبارات افتتاحية للرسائل الرسمية ، يحتاج إغلاق الرسالة إلى ترك القارئ لديه انطباع إيجابي عنك وعن الخطاب الذي كتبته في ختام رسالتك ، من المهم استخدام كلمة أو عبارة محترمة ومحترمة بشكل مناسب ، لهذا اخترنا لكم مجموعة نماذج عبارات ختم الرسالة نتمنى ان تنال اعجابكم.

عبارات ختم الرسالة

عبارات ختم الرسالة تشكل علاقتك مع الشخص الذي تكتبه أي إغلاق تختاره لذا تابع معنا الفقرة التالية لمعرفة بعض خيارات الإغلاق المتاحة الأكثر شيوعًا ، واحصل على المساعدة في معرفة أي منها مناسب للمراسلات.

 عبارات ختم الرسالة
عبارات ختم الرسالة
  • بالنسبة للرسائل التي تخص العمل والوظيف أو رسالة رسمية لا تعرف مستلمها بشكل شخصي فاعتمد عبارات مثل” مع خالص التقدير \ مع خالص الاحترام \ بفائق الاحترام.
  • في حال كنت تعرف المستلم بشكل رسمي فاعتمد عبارات مثل: مع أطيب التحيات \ تحياتي \ تفضلوا بقبول فائق احترامي \ شكرًا لمساعدتكم في هذا الشأن.
  • أما بالنسبة للأشخاص الذين تعرفهم بشكل شخصي فيمكنك الاعتماد على: “تحياتي الحارة \ أطيب التمنيات \ مع كل التقدير \ ابق بصحة جيدة \ مع الامتنان.

قد يهمك :

خاتمة الرسالة الشخصية

قبل تسجيل خروجك من الرسالة عليك إنهائها بالتحية، ومعظم العبارات التي تخص إنهاء الرسالة تكون عبارات محفوظة ولكن تختلف عن بعضها بدرجة الألفة والدفء، وعلاقتك مع المستلم ، اليكم خاتمة الرسالة الشخصية.

  • عند كتابة الفقرة الأخيرة في الرسالة ينبغي أن يتمنى المرسل للمستقبل أطيب التمنيات، مع العلم بأن الفقرة الأخيرة تكون أخفّ وزناً من جسم الرسالة، ولكنها تلائم الشعور العام، وعند إنهائها بملاحظة فهذا من شأنه أن يترك مشاعر إيجابية للمستقبل. كتابة بعض العبارات الختامية، مثل مع خالص التقدير، أو أطيب التمنيات والذي يحدد العبارة الختامية هو علاقة المرسل بالمستقبل، ثمّ يُتبَع الإنهاء بتوقيع المرسل.
  • بالتالي يختم المرسِل رسالته بما يناسب المقام الذي من أجله قد كتب الرسالة، وهي غالبًا تكون سطور قليلة مقتضبة تُجمِلُ ما قد سبق، ويكون فيها دعوات وأمنيات وإجمال لما قد سبق، ومن ذلك:
  • “وختامًا أرجو لكَ قضاء أوقات طيبة سعيدة لا ينغص عليك فيها أيّ شيء، وأرجو الله -تعالى وتبارك- أن يمدّ في عمرك ويبارك فيك ويجزيكَ خيرًا بما قد قدّمته لنا صغارًا وكبارًا، وأن يمدّك بالصحّة ويكسوك بكساء العافية الذي لا يرفعه إلّا هو، وأن يديم عليك ابتسامتك ونضارتك وصباح وجهك وبياض قلبك الذي قد غُسل بماء الجنّة فأخذَ منه صفاءه ونقاءه”.
  • “وإنّي لن أطيلَ عليك يا صديقي، ولكن نرجو أن نفوز برجائنا بأن تنظر فيما دعوناك إليه لتطفئ نار الشوق من قلوبنا، ويُزهر من جديد ربيع عمرنا ونعيد تلك الأيام الخوالي التي ما زالت عالقة في مخيّلتنا، أخيرًا ليس آخرًا أحبّ أن أهديكَ بعض الأمنيات بأن نراك بخيرٍ وصحّة تامّة وسعادة مُطلقة ونجاحٍ باهرٍ وإنجازات عظيمة ورحلة إلينا موفّقة إن شاء ربّنا”.

خاتمة ايميل رسمي بالعربي

لكتابة خاتمة ايميل رسمي بالعربي :

  • كتابة خاتمة رسميّة باللغة العربية للإيميل: يجب أنْ يكون ذلك بتحية مهنية احترافية، فبدون إغلاق الإيميل يكون ذلك مفاجئًا وغير مهذبًا.
  • ويمكنكم إنهاء الإيميل بإحدى العبارات التاليّة: (مع فائق تحياتي، ومع أطيب الأماني، ومع خالص الشكر).
  • كتابة معلومات الاتصال الخاصّة بالمرسل في آخر الإيميل الرسميّ: يكون ذلك من خلال كتابة الاسم بالكامل، وعنوان البريد الإلكتروني الخاص بك، ورقم الهاتف، والصفحة الرسميّة الخاصة بمرسل الإيميل، وغيرها من معلومات التواصل المهمة.

جمل ختامية للمقالات

من أكثر الأجزاء أهمية في مقالات التعبير هي الخاتمة، ففيها يلخص كاتب المقالة أهم النقاط الواردة فيه، أو يوجه الشكر للقارئ على متابعته لما كتب، أو ينوه إلى الجهد الذي بذله في كتابة هذا الموضوع ومن نماذج جمل ختامية للمقالات ما يلي :

  • وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوعنا اليوم، ونظرًا لأهمية ذلك الموضوع فلم أشعر بمرور الوقت خلال كتابتي فيه، ولكن العناصر الهامة والغنية بالمعلومات التي يحتويها موضوعنا تحتاج إلى وقت أكثر من الذي استغرقته في الكتابة، وأود في الختام أن أتقدم لجميع القراء ببالغ الشكر والتقدير على حُسن متابعتهم، متمنيًا أن أكون أعطيت لهذا الموضوع حقه في التناول والعرض وأن تكون كلماتي قد نالت إعجابكم.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
  • وأخيرًا وبعد أن عرضت لكم كافة عناصر الموضوع من كافة الزوايا التي أوضحت أهمية ما تحدثنا عنه، أصل معكم إلى ختام موضوعنا المثير، وبعد ما بذلت من مجهود أتمنى أن يكون ما كتبت قد نال إعجابكم، وألا يكون أصابكم الملل خلال قراءتكم، داعيًا الله أن يوفقني وإياكم دائمًا، والسلام ختام.
  • وفي الختام وبعد أن وصلنا إلى نهاية موضوعنا، أعلم أنني قد أطلت عليكم، ولكن هذا الموضوع الغني بالمعلومات الشيقة كان يحتاج إلى وقت أطول وصفحات أكثر حتى أوفيه حقه في عرضه كاملًا دون نقص لأي معلومة هامة، وأرجو أن يكون أسلوب عرضي للعناصر قد نال إعجابكم، وفي النهاية لا يسعني سوى أن أتوجه إليكم بجزيل الشكر، واعدًا بتقديم المزيد من الموضوعات الهامة التي تحوز على اهتمام مختلف شرائح المجتمع.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
  • في النهاية وبعدما تم سرد جميع العناصر التي وضحت أمامكم تظهر جليًا أهمية موضوعنا اليوم وأثره في إنارة العقول وتوضيح كل ما كان غامضًا فيه والذي شغل بال الكثير، ولذلك أود أن أشكركم على سعة صدوركم وحرصكم على قراءة الموضوع إلى نهايته، وفي حال وجود أي خطأ غير مقصود فأنا أتوجه إليكم باعتذار لأن ليس هناك قلم لا يخطئ، لن أقول وداعًا ولكن أقول سنلتقي قريبًا في موضوع جديد.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عبارات افتتاحية للرسائل الرسمية

تبدأ الخطابات أو الرسائل الرسميّة باللغة العربية بعبارة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ثُمّ كتابة عبارة “تحية طيبة”، أو “تحية طيبة وبعد”، حيث تُعدُّ تلك الافتتاحية مع الاختلافات الطفيفة التي يُمكن أن تُجرى عليها إلزاميةً في جميع الرسائل والكتابات الرسميّة.

  • معظم الرسائل الرسمية تبدأ بالتحية والتي تكون بشكل: “عزيزي \ عزيزتي” … ومن ثم اسم الشخص أو لقبه أو اسمه ولقبه أو عبارات مثل: السيد \ السيدة \ أستاذ \ مدام \ دكتور…
  • ففي حال كنت تعرف مستلم الرسالة بشكل شخصي فيمكنك اعتماد اسمه الأول بعد كلمة “عزيزي” أما في حال كانت معرفتك به رسمية فيفضل اعتماد اسمه الثاني أو اسمه الأول والثاني معًا، أما بالنسبة لكتابة رسالة رسمية احترافية لشخص لا تعرفه بشكل شخصي فيفضل الاعتماد على العبارات: سيدي \ سيدتي…
  • وتجنب ذكر عبارات غير رسمية مثل: “مرحبا” “تحياتي” “صباح الخير” “مساء الخير”… وغيرها، فهي عبارات تناسب الرسائل العادية بينك وبين أصدقائك.