يقدم لكم موقع إقرأ أفضل شعر وصف الابل ، و أبيات شعر في حب الإبل ، و قصيدة الإبل عطايا الله ، و قصيدة في الإبل الصفر ، و قصيدة في الابل المجاهيم ، و وصف الناقة في الشعر الجاهلي ، و أجمل وصف الإبل ، إن الجمل له منزلة رفيعة لدى العرب، وقيل الإبل عز لأهلها، والعرب تحب الجمل من قديم الزمان، وقد تغنت به العرب قديما وحديثا وممن قالت العرب عن الجمل ما جاء في شعر وصف الابل تجدونه في السطور القادمة.

شعر وصف الابل

احتل شعر الناقة مساحة طيبة من الشعر واليكم نموذج شعر وصف الابل :

شعر وصف الابل
شعر وصف الابل

الفضل لله تو مازان االابداع
بدع القوافي من غمايق بحرها
ببدع بيوت تعجب اهل التسماع
مثايل يطرب له من حضرها
يازين شوف الطرش لاسج مرباع
في ديرة مازارها كن مطرها
في خايع مافيه للضان مرياع
مافيه ياكون أم سالم واثرها
يازين به شوف المجاهيم رتاع
كبار الفقار اللي جلال وبرها
جرد الرقاب اللي لها نحورآ وساع
متشابهه من طيب فحل عمرها
الابل لها توصيف زين ولها انواع
حتى الولي في مصحفه قد ذكرها
وأنا هوا قلبي مجاهيم اسناع
الناس دايم تختلف في نظرها
يازين خطوا مجهمآ مالها أنواع
سودا تساندها تفاهق ظهرها
لها مهادل والخشم طوله ذراع
كنها تعاين في النجوم وقمرها
وأذن كما الشنصوب وخدودها وساع
كبار مواطيهاا طوال شقرها
وكن رقبتها لامشت سمكة شراع
وبالسلف تسع اشبار للي شبرها
ومن سجد يدها لامشت ثور القاع
يحتار راع الابل ليا شاف ثرها
يازينها لا صيفت عقب مرباع
بدا اليدين الي وسيع نحرها
مع الوصوف الكامله زين الاطباع
لا سمعت الصياح محدآ قهرها
هذي ترا ماهيب فالسوق تنباع
تلقى معا الي حاكمينن ديرها
وتلقى معا ربع يعرفون الاسناع
دواسرآ فانحى الجزيره خبرها
يامن بهم قلب من الخوف يرتاع
صوارمآ يدرى المعادي خطرها
بالثقل مثل طويق والحد قطاع
ودباشهم تهمل وترعى ديرها
كم واحد جاهم من البعد طماع
يبغي مجاهيم ينوشه خبرها
جاهم معه مالقوم مليون فزاع
ثم حولو به لابتي من ظهرها
عقب الطمع قام ايتعضض بالصباع
متحسف ويلعن مشير آ ذكرها
عدوهم في ساعة الضيق مطواع
يخضع لاونه مثل قاسي حجرها
وصلاة ربي عد ماهب ذعذاع
على رسولآ طاعت الله نشرها

قد يهمك :

أبيات شعر في حب الإبل

أبيات شعر في حب الإبل
أبيات شعر في حب الإبل

الذود يا هذال يصخم حنينه
ما بين شبك وبين قصر ودماله
وأم الحوير اليوم شينه
رد الحوير وفك عنها الشمالة
العين يوم تشوف ريمه حزينة
يسرح بها قلبي ويضوي لحاله
والفاطر العوجا عليها غبينة
إن رجّعت للحوش جبن ونزاله
سقها برفق وخلها في سكينة
تمشي ويسقيها المطر من خياله
إن عاش رأسي يالحيا تاصلينه
وتبدلين السر قفرٍ بداله
أنا ليا ضاق صدري أطوي فراشي
وأدق سلف المقفص واطوي البيدي
أجول في كل ديرة وابرد الجاشي
وانطح نسيم الهوا وأدور الصيدي
فرضاً هواها طليق وينعش إنعاشي
في تختخاً ما به إلا الطير وابعيدي
سيله جديداً وجوّه غيم ورشاشي
وروضه قفر عشبه مشعشع ملا بيدي
وأبعد عن مجالس النمام واللاشي
وممساي ولا مقيلي في ذرا حيدي
ومن لامني في نسيم البر لا عاشي
ولا لوم عبدالله بن شايق وأبو زيدي

أنا بدوي ومولّع بشبة النار
لا حلقوا جنبي شيوخ الرجالي
مختارهم قدوه من أخيار الاخيار
ولا فيهم اللي جاب هرجٍ هزالي
هروجهم طيب وتجاريب وأشعار
مجرّبين كل مرن وحالي
وأفرح ليامن شفت لي زول خطّار
والنار مشبوبه ونجرن يلالي
والبن في المحماس يقلبه بيطار
ويحركه ما بين جمرن وصالي
وهيل الحبش مع زعفران ومسمار
يفوح ريحه بين صفر الدلالي
هذا تراث أجدادنا ونسل الاحرار
وبيت الشعر مبني وشداد وزوالي
وصوت الرحى والبُر صوته ليا ندار
والقربه مدبوغه وماها زلالي
بداوة الاجداد وافين الاشبار
والحمل ينقل في ظهور الجمالي
وأنا بدوي ومولع بمشي الاقفار
وأرعى الإبل في روض ممطر وخالي

قصيدة الإبل عطايا الله

كل ما يخص البل في قصيدة واحدة هذه قصيدة وافية كافية واكثر من رائعة ، قصيدة الإبل عطايا الله :

قصيدة الإبل عطايا الله
قصيدة الإبل عطايا الله

البل عطايا الله تراها كليفه
مثل المراجل كسبها بالكلايف
سودٍ كما سود الجبال المنيفه
والا مغاتيرٍ مثل كف نايف
عوص النضا مرباع قلبي وصيفه
وساع النحور وغاليات الوصايف
البل كرامة واحدٍ جاه ضيفه
غبوقها ما عاد عقبة كلايف
يوم إن بعض الناس نفسة ضعيفة
لا مره الطرقي شبكها وخايف
خايف لبنها يروح منه النصيفه
يبخل بدر الذود لا و حسايف
ويازين شوفتها بدارٍ نظيفة
قبل العمر تمضي عليه التلايف
في واديٍ عشبة كثيرٍ وصيفه
وحيرانها بالقاع الاخضر ولايف
البل تراها عند أهلها طريفة
شيب الغوارب موميات السفايف
وظيفة إللي ما لقا له وظيفة
أنا أشهد إنها من خيار الوضايف
أخير من شوف الرقيب وعريفه
بسرية فيها قرود ولفايف

قصيدة في الإبل الصفر

إليكم أجمل قصيدة في الإبل الصفر :

قصيدة في الإبل الصفر
قصيدة في الإبل الصفر

قالوا تغزل قلت في شمخ الذرا
اللي خلقها الله وزيّن تصويرها
ضرب بها الأمثال في محكم كتابه
قبل السماء والأرض هي وغيرها
وقبل الجبال الراسيات الشوامخ
من بين لحم ودم أخرج دريرها
يا زينها لاهجدت ليل ربعها
وسمعت فوق الحوض جضرة صغيرها
قامت تزاحم فوق حوضٍ موّسر
مثل السباع إذا دغرها خشيرها
ورى وعوّد ثم لاالحوض ممتلي
قامت تفاهق من روى جم بيرها
تناطلت في معطانها لاكن وصفها
وجهالها قامت تغازل بعيرها
تقضقض فحلها بالهداد وشفتها
تديره وهو بالهدير يديرها
ثم إنحنى كالقوس لاكن حسه
طبلة هل العارض لادق زيرها
قام يحداها عن هواها وتتبعه
مثل السرية والفحل هو أميرها
فيها قريع الذود ماحل مثلها
ملحاً ظهيرة وأركبوها بضيرها
لادارها الحلاب حنت وأرزمت
مهيب نحوسٍ طبعها نثر خيرها
تشنحطت كن النعاس يغشاها
وأخلافها الأربع تسابق ذريرها
أبيض من القطن وأحلى من العسل
وأخير من بيبسي البلاد وعصيرها
كن الدكاتر بالدواء بنجوها
ما تلتفت لوكان تقطع وخيرها
جسم جليل وعنقها من زرافة
وإذنين كالحربة بليا جفيرها
يالله لا تقطع عنها جمايلك
وبذنب غيرها لا تعطل مسيرها
وأنزل عليها الغيث من باب فضلك
أنبت فياض الأرض وأرخص شعيرها
يالله بنوٍ مدلهمٍ خياله
في ليلةٍ غرا حقوقٍ مطيرها
يرعد ويبرق ما تفصل رعوده
يحي هشيم الأرض وينبت بذيرها
نهار سابع تعرف العشب كله
تميّز دقاق العشب وتعرف كبيرها
كن الخزاما في طوارف فياضه
لون الزوالي صوفها مع حريرها
صفارها ومرارها مع عضيدها
شيء يشوق النفس ويعجب نظيرها
يا زين ممشاً به على كل حزة
قوارير طيبٍ فاح منها عبيرها
أخير من قصرٍ تسكر نوافذه
ومكيفات البيت تسمع صفيرها
أما لفحك الحر وألا برادها
وألا تلحف لايضرك ضريرها
يا شين برادٍ مصدره من مكينة
لا شغلوها دوختك بصريرها
هذا كلام اللي تمثل وغنى
ينظم قوافيها ويأخذ عسيرها
وإختار من زين المعاني جلالها
يترك خواشيها ويأخذ غزيرها
تمت وصلى الله على سيد الورا
محمد رسول العباد بشيرها

قصيدة في الابل المجاهيم

للإبل ألوان مختلفة ولكل لون عشاقه وأساس الألوان (الأبيض والأسود) وإليهما تنسب من الأبل (العضر.. والمجاهميم) والشعراء يعشقون المجاهيم وقد عبروا عن ذلك بالأبيات منها القصيدة التالية :

قصيدة في الابل المجاهيم
قصيدة في الابل المجاهيم

يوم كلـن قـال ودي فالزمـان وودي
والتمني في كثير احيان مالـه خانـه
قلت ودي مجهمٍ يوم الوصوف تعـدي
وصفها ماكل شاعر ترجمـه بلسانـه
ظافية برطم عريضة لحي زينة خَـدي
خشمها نابٍ شـوي وكنهـا زعلانـه
واذنها ذيبٍ على رجمٍ طويـل معـدي
ورقبتها من مجاميع اللحـم عريانـه
كن بين عضودها شلفاً حديدة حـدي
بـارزٍ نسنوسهـا ومتونهـا مليانـه
فخذها بابٍ من الحجم العريض مصدي
لونهااسود والصفار مداخـلٍ فالوانـه
جنبها جزلٍ عريـضٍ بـارزٍ ممـدي
كنهـا بيبـان جيـبٍ شلحـو بيبانـه
اهزعٍ عرقوبها عنه النظـر ماصـدي
ماتوفيها حقوق الزيـن كلمـة زانـه
ذيلها يقصر عن العرقوب شبر بيـدي
مبدعٍ فـي خلقهـا خلاقهـا سبحانـه
شوفها تمشي ورى الراعي يبيح سدي
كنها عنتـر ليامنـه نطـح عدوانـه
وشوفها فمراحها قبل الرحال تشـدي
بيت بدوٍ طارحين اثنين من عمدانـه
لو تكلم كان قالت مابه احـدن قـدي
شايله كل الشموخ ورافعـه منشانـه

وصف الناقة في الشعر الجاهلي

تعتبر الناقة عند العربي من مكملات شخصيته وامتدادًا لوجوده، كيف لا وهي الكائن المرافق لحله وترحاله، وهي رفيقة دربه وصديقة ألمه وعذابه وفرحه، فلم تغب عن أبياته الشعرية في أغلب القصائد في العصر الجاهلي أيًا كان الغرض من هذه القصيدة، وذلك على النحو الآتي :

وصف الناقة في الشعر الجاهلي
وصف الناقة في الشعر الجاهلي

وإني لأمضي الهم عند احتضاره
بعوجاء مرقال تروح وتغتدي
أمون كألواح الأران نصأتها
على لاحب كأنَّه ظهر برجد
جمالية وجناء تردي كأنها
سفنجة تبري لأزعر أربد
تباري عتاقاً ناجيات وأتبعت
وظيفاً وظيفاً فوق مور معبد
تربعت القفين في الشوّل ترتعي
حدائق موليّ الأسرّة أغيد
تريع إلى صوت المهيب وتتقي
بذي خصل روعات أكلف ملبد
كأن جناحي مضرحيّ تكنّفا
حفافيه شكّا في العسيب بمسرد
فطوراً به خلف الزميل وتارة
على حشف كالشّن ذاو مجدد
لها فخذان أكمل النحض فيهما
كأنهما باباً منيف ممرد
وطيّ محال كالحنيّ خلوفه
وأجرنة لزت بدأي منضّد
كأن كناسي ضالة يكنفانها
وأطر قسيّ تحت صلب مؤيّد
لها مرفقان أفتلان كأنها
تمر بسلمي دالج متشدد
كقنطرة الرومّي أقسم ربها
لتكتنفن حتى تشاد بقرمد
صهابية العثنون موجدة القرا
بعيدة وخد الرجل موارة اليد
أمرّت يداها فتل شرز وأجنحت
لها عضداها في سقيف مسنّد
جنوح دفاق عندل ثم أفرعت
لها كتفاها في معال مصعّد
كأنّ علوب النسع في دأياتها
موارد من خلقاء في ظهر قردد
تلاقى وأحياناً تبين كأنّها
بنائق غرّ في قميص مقدد
وأتلع نهاض إذا صعدت به
كسكان بوصي بدجلة مصعد
وجمجمة مثل العلاة كأنما
وعى الملتقى منها إلى حرف مبرد
وخد كقرطاس الشامي ومشفر
كسبت اليماني قده لم يجرد
وعينان كالماويتين استكنتا
بكهفي حجاجي صخرة قلت مورد
طحوران عوار القذى فتراهما
كمكحولتي مذعورة أم فرقد
وصادقتا سمع التوجس للسرى
لهجس خفي أو لصوت مندد
مؤللتان تعرف العتق فيهما
كسامعتي شاة بحومل مفرد
وأروع نباض أحد ململم
كمرداة صخر في صفيح مصمد
وأعلم مخروت من الأنف مارن
عتيق متى ترجم به الأرض تزدد
وإن شئت لم ترقل وإن شئت أرقلت
مخافة ملوي من القد محصد
وإن شئت سامى واسط الكور رأسها
وعامت بضبعيها نجاء الحفيدد
على مثلها أمضي إذ قال صاحبي
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي

أجمل وصف الإبل

أجمل وصف الإبل تجدونه في الاشعار التالية :

أجمل وصف الإبل
أجمل وصف الإبل

يالله أنا طالبك حمـرا” هـوى بالـي
لين روح الجيـش طفـاح جنايبهـا
وان برك الجيش حاديها أشهب اللالي
لاهي تورد وسيـع صـدر راكبهـا
اللي على كورهـا واللـي بالحبالـي
واللي على المردفه واللـي بغاربهـا
لين روحت مع سباريت الخلا الخالي
كن الذيابـه تنهـش مـن جوانبهـا
مع بندق رميها ماضـي لـه أفعالـي
ومخضب عذبها من ضرب شاربهـا
حديدهـا واذكـر الله كنـه ريـالـي
كن الحيايـا تلـوى فـي مقاضبهـا
آليا لفونـا مـن المقنـاص زعالـي
أحد مـدح بندقـه واحـد يعذربهـا
بشرتهم بالعشاء من عقـب مقيالـي
القايدة مـع مـرد الكـوع ضاربهـا

ياما خذينا دق ذود وجله
تشعاه قوم صابحت منزل له
ولحقوا هل البل مانوونا بذله
وقدها ورانا واحتما الهوش كله
وردوا بني عمي بخل وسله
اليا اقبلت كنها القنوف المظله
ترمى الجنايز مثل رمي الأجله
اقفا كبير القوم كونه يشله
من ضرب ربع للمقاتل امدله
ماعاد ينفع فيه صايح وفزاع
مثل السباع اللي مضاريم وجياع
على ظهور مجاذبت كل مصراع
ثم اعترض بالسوق شاري وبياع
ترجف حوافرها ويرجف بها القاع
ولا زعزعوا مرزوق ياتنك ارياع
يشبع بها ذيب الدويه الاجاع
اما قدم والا صويب ومرتاع
عجمان لامنه وقف عابرالصاع