يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال شعر قصير عن تهديد ، و أبيات شعر عن أخذ الثأر ، و شعر عن المرجلة والطـيب قصير ، و شعر عن الثأر والانتقام بدوي ، و شعر عن الانتقام من الظالم ، من يريد الأنتقام من شخص قام بأذيته فأنه هو من حكم علي نفسه بالعيش في عالم مليء بالكره والحقد والحسد قد يكون محق في رغبته الانتقامية ممن قاموا بظلمه بأي شكل أي كان ولكنه بذلك سوف يقوم بمحورة حياته علي تلك الرغبة التي ستقوم بمنعه من الأستمتاع بما هو قادم والذي يحمل بنسبة كبيرة تفائل وأشياء أفضل ولكنه فضل أن يعيش أسير الماضي بما يحتويه من أحزان وأشخاص قاموا بالخطأ في حقه بشكل تسبب في أذيته .

شعر قصير عن تهديد

إليكم في هذه الفقرة شعر قصير عن تهديد ، تابعوا معنا.

شعر قصير عن تهديد
شعر قصير عن تهديد

من بعـــد قوتنـــا تخـــاذل عـزنا وتحكمـــت برقابـنـــا الأغـــراب

يا قمـة الزعـمـــاء إنــي شـاعــر والشعــــر حـــر ما عليه حساب

أذكـــرتمـونــــي أم نسيتـــم قائدا كـانت تسابـــق اسمــــــه الألقاب

فأنا الزعيـــم أنا المقــدم بينكــــم و يحيطنـــي الإجـلال والإطنـاب

اسمي انا صـــدام أطلــق لحيتــي حينــا و وجــه البدر ليس يعـــاب

أبيات شعر عن أخذ الثأر

أبيات شعر عن أخذ الثأر
أبيات شعر عن أخذ الثأر

قصيدة الثار دونك يا ليث الوغى الثارا – ابن مليك الحموي

الثار دونك يا ليث الوغى الثارا

فليس غيرك عنا يكشف العارا

جرد سيوفك من اغمادها فلقد

آن انتضاها على الجار الذي جارا

وانظم جسومهم وانثر جماجمهم

انا عهدناك نظاما وتتارا

وروّ من دمهم بيضا وسمر قنا

ومن لحومهم وحشا واطيارا

واترك ديارهم تشكو الانيس بها

ولا تدع منهم في الدار دبار

واعجل بقتلهم من قبل ان يلدوا

لكفرهم فاجرا في الارض كفارا

فيا حليف الردى أبشر فسوف ترى

ليثا تدور المنايا حيثما دارا

فلست والله يا نسل الخنا حسنا

بل اللئيم الذي لا يحفظ الجارا

غدا تنوح عليك الغانيات اذا

ما جس للضرب عيدانا واوتارا

فلا تقسه بمن لاقيت ان له

سيفا يقلد آجالا وأعمارا

تظن جمعك ذا تنجيك كثرته

من بأس من لم يخف جما واكثارا

نجم اغرّ به تهدى طلائعه

وفي سماء الوغى تلقاه غرّارا

أخذ الفوارس في الهيجا احبّ له

من اخذه قاصرات الطرف ابكارا

يجلو دجى الحرب ان ابدو الظلام وغى

كأنما اضرمت اسيافه نارا

تجوب عرض الفلا طولا عساكره

وينتهي السير فيهم حيثما سارا

لكل عادية بيضاء تحسبها

شهبا بليل الوغى اطلعن أقمارا

بقودهم ملك رحب البنان له

ينقاد كل عنيد كان جبارا

البأش واليأس والرأي السديد ومن

في العز أمسى على الاعداء كرارا

اخو الندى يشبه المهدى من تركت

له المكارم حتى الحشر تذكارا

مجري الدما بانابيب القناة ومن

اسال غيث دم الابطال مدرارا

ومن على سابح قد خاض ليل وغى

والنحر بحر جرى بالموج تيارا

التارك الخيل خلوا من فوارسها

تحت العجاج ونقع الحرب قد ثارا

القالق الهام بالعضب الحسام اذا

ما طاش لب وعقل في الورى طارا

فقل لمن راح من راح الوغى ثملا

بدائه دونك اليوم الدوا دارا

فلو رأى قصر ما حاز حار ولم

تذكر له دولة كسرى ولا دارا

ولو وزنتَ ملوك الارض قاطبة

به لما وزنوا في الحرب معشارا

تعود البسط لم يقبض أنامله

إلا عنانا وعسالا وبتّارا

قد يهمك:

شعر عن المرجلة والطـيب قصير

شعر عن المرجلة والطـيب قصير ، المواقف المشرفة والأعمال البطولية و الأخلاق الحميدة كلها صفات الرجل الشجاع والصادق، والرجل الذي يتسم بالرجولة الحق يعلم أن الرجولة أفعال وليست أقوال، وهو من يقاوم هوى نفسه ويحبسها عن الدنيا ويختار دائماً الطريق الصحيح والأجرأ، ويتحمل نتيجة ما يفعل مهما كانت العواقب ولا تخونه قيم الرجولة حتى إذا خانته قيم المبادئ.

شعر بدوي قيل في الرجولة

للطيب مواقف وللمرجلة رجاجيل                 وللخيل فرسانها في ساعة الشدة
وللبيوت أمراس وللقهوة الغنجاجيل               على مضايف نشامة لها رجال تعده
حناهل المواقف مواقف الشهم الأصيل           يشهد لنا السيف ويشهد لنا حده
حنا نخاوي الدنيا خوة نجوم الليل                عد النواظر ما طاوعتنا بعده
حنا النشامة يشهد لنا دم يسيل                    نحر الذبايح دوم ساعة اللين والشدة

يقول الشاعر العربي في الرجال

لولا المواقف ما عرفت الرجاجيل            والرجل يعرف بالشدايد والأفعال
أنا أشهد به ناس وقت البهاذيل               لاجد وقت الجد تطرى على البال
من يعجبونك في جميع المداخيل            ناس تعز الطيب من كل مدخال
وما كل رجال يمد الفناجيل                 يتبع دروب الطيب في كل الأحوال
وترى العمر ماهوب فريق المشاكيل      والهرج ما يرفع من الناس دجال

ويقول الشاعر

نسهر لها ما حنا مكبرين المخدة         حنا النشامة وتشهد لنا التعاليل
على الخوة تربينا وعلى حب ومودة    حنا النشامة عند الموجلة فزعة رجاجيل
حنا على الميدان سيل لا طم ما تهدا     حنا النشامة ها المواعين المثاقيل
هل دلال عامرة ما طفى نارها ولا هدا   حنا النشامة كرام ما نعد الشات الهزيل
نقدم الميسور لو طال الزمن ونمده      لا مال الزمن بالردي ما تنفعه التهاويل
ولا تنفعه ثروة أبوه ولا قروش جده     وش حياته شيخ ايدينه مكابيل
يشوف العفن متباهي وما يقدر يرده    حنا النشامة وتشهد لنا مواقف ألف جيل
درب الوفى نمشيه ونهاب دروب الردى   حنا النشامة فزعة المضيوم الدخيل
هقوة الند بالند ويا زين الهقاوي بنده      إذا المراجل لبسة شماغ وعقال
قل للعذاري يلبسن العمايم        ما عاد يفرق زول حرمة ورجال
دام الفعايل تشبه البعض دايم    المرجلة ماهيب كلمة وتنقال
وتروح ما راحت هبوب النسايم      ولا خشونة صوت اورفع الأثقال
أو رزة صدور وفعل الزلايم        ولا هي بعد موتر وجوال

شعر عن الثأر والانتقام بدوي

فيما يلي شعر عن الثأر والانتقام بدوي:

القــلب طعنته وخنـجرك كــان مسموم

والجرح غاير والمــشــاعـر قتـــيلة

وفيني الألم أكبر من احساس مـظلوم

يمنع دموعــي .. كــبرياء ثـقيلة..

انت عاهدت الغــدر والوفــا صـار معدوم

وانا زرعت الوفـأ وكلن بيجني حصيله

شعر عن الانتقام من الظالم

ينكسر المظلوم بابتهالات ويشكو بها من ظلمه إلى الرحمن، فكيف يبيت المرء ظالماً ويغمض له جفن والله ضدّه؟ ألم يعلم بأنه بأمر من سبحانه يمحقه ولن يجد من ينقذه؟ هنا تجدون شعر عن الانتقام من الظالم.

شعر عن الانتقام من الظالم
شعر عن الانتقام من الظالم

وقال أسامة بن منقذ:

أهلكت نفسك يا ظلوم ** بما ادخرت من المظالم

أظننت أن المال لا ** يفنى وأن الملك دائم

هيهات أنت وما جمعت ** كلاكما أحلام نائم

تفنى ويفنى والذي ** يبقى الخطايا والمآثم

وقال أيضًا:

أيها الظالم مهلا ** أنت بالحاكم غر

كل ما استعذبت من ** جورك تعذيب وجمر

ليس يلقى دعوة المظلوم ** دون الله ستر

فخف الله فما يخفى ** عليه منه سر

يجمع الظالم والمظلوم ** بعد الموت حشر

حيث لا يمنع سلطان ** ولا يسمع عذر

أو ما ينهاك عن ظلمك ** موت ثم قبر

بعض ما فيه من الأهوال ** فيه لك زجر