يعرض لكم موقع إقرأ أفضل شعر في وصف الكتاب ، و شعر أحمد شوقي عن القراءة ، و قصيدة الكتاب ، و شعر عن الكتاب المدرسي ، و شعر عن الكتب تويتر ، و عبارات عن الكتاب خير صديق ، هناك الكثير من المقاولات الجميلة عن تجارب القراء حول العالم، ونختم بمقولة لدانيال بناك إذ يقول فيها: إن كان علينا أن نتعامل مع الحب من وجهة نظر برنامج عملنا اليومي، فمن كان سيخاطر ويعشق. فمن يملك الوقت ليكون عاشقاً؟ وكذلك هي القراءة ، و عليه نورد لكم في السطور القادة أبيات رائعة شعر في وصف الكتاب ، فتابعونا.

شعر في وصف الكتاب

نتمنى أن تجدوا في أبيات شعر في وصف الكتاب التالية ما يُلهمكم ويحفزكم على التزود من العلم والإنتفاع به :

شعر في وصف الكتاب
شعر في وصف الكتاب

أعَزُّ مَكانٍ في الدُّنَى
سَرْجُ سابحٍ وَخَيرُ جَليسٍ في الزّمانِ
كِتابُ وَبَحْرُ أبي المِسْكِ الخِضَمُّ
الذي لَهُ عَلى كُلّ بَحْرٍ زَخْرَةٌ وَعُبابُ تَجَاوَزَ قَدْرَ المَدْحِ
حتى كأنّهُ بأحْسَنِ مَا يُثْنى عَلَيْهِ يُعَابُ وَغالَبَهُ الأعْداءُ
ثُمّ عَنَوْا لَهُ كمَا غَالَبَتْ بيضَ السّيوفِ
رِقابُ وَأكْثرُ مَا تَلْقَى أبَا المِسْكِ
بِذْلَةً إذا لم تَصُنْ إلاّ الحَديدَ
ثِيَابُ وَأوْسَعُ ما تَلقاهُ صَدْراً وَخَلْفَهُ رِمَاءٌ وَطَعْنٌ
وَالأمَامَ ضِرَابُ وَأنْفَذُ ما تَلْقَاهُ حُكْمًا
إذا قَضَى قَضَاء مُلُوكُ الأرْضِ مِنه غِضَابُ
أنا من بدل بالكتب الصحابا
لم أجد لي وافيا إلا الكتابا
صاحب إن عبته أو لم تعب
ليس بالواجد للصاحب عابا
كلما أخلقته جددني
وكساني من حلى الفضل ثيابا
صحبة لم أشك منها ريبة
ووداد لم يكلفني عتابا
رب ليل لم نقصر فيه عن سمر طال على الصمت وطابا
كان من هم نهاري راحتي
نداماي ونقلي والشراب
إن يجدني يتحدث أو يجد
مللا يطوي الأحاديث اقتضابا تجد الكتب على النقد كما
تجد الإخوان صدقا وكذبا
فتخيرها كما تختاره
وادخر في الصحب والكتب اللبابا
صالح الإخوان يبغيك التقى
ورشيد الكتب يبغيك الصوابا
غال بالتاريخ واجعل صفحة
من كتاب الله في الإجلال قابا
قلب الإنجيل وانظر في الهدى
تلقى للتاريخ وزنا وحسابا
رب من سافر في أسفاره
ليالي الدهر والأيام آبا
واطلب الخلد ورمه منزلا
تجد الخلد من التاريخ بابا
عاش خلق ومضوا ما نقصوا
رقعة الأرض ولا زادوا الترابا
أخذ التاريخ مما تركوا
عملا أحسن أو قولا أصابا
ومن الإحسان أو من ضده
نجح الراغب في الذكر وخابا
أقعد الله الجبرتي لها
قلما عن غائب الأقلام نابا
خبأ الشيخ لها في ردنه
مرقمة أدهى من الصل انسيابا
ملك لم يغض عن سيئة
يا له من ملك يهوى السبابا
لا يراه الظلم في كاهله
وهو يكوي كاهل الظلم عقاب
صحف الشيخ ويومياته
كزمان الشيخ سقما واضطرابا

قد يهمك :

شعر أحمد شوقي عن القراءة

يقول أحمد شوقي عن القراءة :

شعر أحمد شوقي عن القراءة
شعر أحمد شوقي عن القراءة
  • يُنقِذُ الدُنيا فَلَم يَملِك ذَهابا أوذِيَت هَيبَتُهُ مِن عَجزِهِ وَقُصارى عاجِزٍ أَلا يُهابا لَم تُغادِر قَلَمًا في راحَة دَولَةٌ ما عَرَفَت إِلا الحِرابا أَقعَدَ اللَهُ الجَبرَتِيَّ لَها” قَلَمًا عَن غائِبِ الأَقلامِ نابا خَبَّأَ الشَيخُ لَها في رُدنِهِ.
  • مِرقَمًا أَدهى مِنَ الصِلِّ انسِيابا مَلِكٌ لَم يُغضِ عَن سَيِّئَة يا لَهُ مِن مَلَكٍ يَهوى السِبابا لا يَراهُ الظُلمُ في كاهِلِهِ وَهوَ يَكوي كاهِلَ الظُلمِ عِقابا صُحُفُ الشَيخِ وَيَومِيّاتُهُ كَزَمانِ الشَيخِ سُقمًا وَاضطِرابا مِن حَواشٍ كَجَليدٍ لَم يَذُب وَفُصولٍ تُشبِهُ التِبرَ المُذابا وَالجَبَرتِيُّ عَلى فِطنَتِهِ مَرَّةً يَغبى وَحينًا يَتَغابى مُنصِفٌ ما لَم يَرُض عاطِفَةً”
  • أَو يُعالِجُ لِهَوى النَفسِ غِلابا وَإِذا الحَيُّ تَوَلّى بِالهَوى سيرَةَ الحَيِّ بَغى فيها وَحابى وَقعَةُ الأَهرامِ جَلَّت مَوقِع وَتَعالَت في المَغازي أَن تُرابا عِظَةُ الماضي وَمُلقى دَرسِهِ لِعُقولٍ تَجعَلُ الماضي مَثابا.
  • المَماليكُ تَمَشّى ظُلمُهُمْ ظُلُماتٍ كَدُجى اللَيلِ حِجابا كُلُّهُمْ كافورُ أَو عَبدُ الخَنا” غَيرَ أَنَّ المُتَنَبّي عَنهُ خابا وَلِكُلٍّ شيعَةٌ مِن جِنسِهِ.
  • إِنَّ لِلشَرِّ إِلى الشَرِّ انجِذابا ظُلُماتٌ لا تَرى في جُنحِها غَيرَ هَذا الأَزهَرِ السَمحِ شِهابا زيدَتِ الأَخلاقُ فيهِ حائِطًا فَاحتَمى فيها رِواقًا وَقِبابا وَتَرى الأَعزالَ مِن أَشياخِهِ صَيَّروهُ بِسِلاحِ الحَقِّ غابا قَسَمًا لَولاهُ لَم يَبقَ بِها رَجُلٌ يَقرَأُ أَو يَدري الكِتابا حَفِظَ الدينَ مَلِيًّا وَمَضى.

قصيدة الكتاب

أجل أبيات شعر عن الكتاب تجدونها في قصيدة الكتاب التالية :

قصيدة الكتاب
قصيدة الكتاب

أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا
لَم أَجِد لي وافِياً إِلّا الكِتابا
صاحِبٌ إِن عِبتَهُ أَو لَم تَعِب
لَيسَ بِالواجِدِ لِلصاحِبِ عابا
كُلَّما أَخلَقتُهُ جَدَّدَني
وَكَساني مِن حِلى الفَضلِ ثِيابا
صُحبَةٌ لَم أَشكُ مِنها ريبَةً
وَوِدادٌ لَم يُكَلِّفني عِتابا
رُبَّ لَيلٍ لَم نُقَصِّر فيهِ عَن
سَمَرٍ طالَ عَلى الصَمتِ وَطابا
كانَ مِن هَمِّ نَهاري راحَتي
وَنَدامايَ وَنَقلِيَ وَالشَرابا
إِن يَجِدني يَتَحَدَّث أَو يَجِد
مَلَلاً يَطوي الأَحاديثَ اِقتِضابا
تَجِدُ الكُتبَ عَلى النَقدِ كَما
تَجِدُ الإِخوانَ صِدقاً وَكِذابا
فَتَخَيَّرها كَما تَختارُهُ
وَاِدَّخِر في الصَحبِ وَالكُتبِ اللُبابا
صالِحُ الإِخوانِ يَبغيكَ التُقى
وَرَشيدُ الكُتبِ يَبغيكَ الصَوابا
غالِ بِالتاريخِ وَاِجعَل صُحفَهُ
مِن كِتابِ اللَهِ في الإِجلالِ قابا
قَلِّبِ الإِنجيلَ وَاِنظُر في الهُدى
تَلقَ لِلتاريخِ وَزناً وَحِسابا
رُبَّ مَن سافَرَ في أَسفارِهِ
بِلَيالي الدَهرِ وَالأَيّامِ آبا
وَاِطلُبِ الخُلدَ وَرُمهُ مَنزِلاً
تَجِدِ الخُلدَ مِنَ التاريخِ بابا
عاشَ خَلقٌ وَمَضَوا ما نَقَصوا
رُقعَةَ الأَرضِ وَلا زادوا التُرابا
أَخَذَ التاريخُ مِمّا تَرَكوا
عَمَلاً أَحسَنَ أَو قَولاً أَصابا
وَمِنَ الإِحسانِ أَو مِن ضِدِّهِ
نَجَحَ الراغِبُ في الذِكرِ وَخابا
مَثَلُ القَومِ نَسوا تاريخَهُم
كَلَقيطٍ عَيَّ في الناسِ اِنتِسابا
أَو كَمَغلوبٍ عَلى ذاكِرَةٍ
يَشتَكي مِن صِلَةِ الماضي اِنقِضابا
يا أَبا الحُفّاظِ قَد بَلَّغتَنا
طِلبَةً بَلَّغَكَ اللَهُ الرِغابا
لَكَ في الفَتحِ وَفي أَحداثِهِ
فَتَحَ اللَهُ حَديثاً وَخِطابا
مَن يُطالِعهُ وَيَستَأنِس بِهِ
يَجِدُ الجِدَّ وَلا يَعدَم دِعابا
صُحُفٌ أَلَّفَتها في شِدَّةٍ
يَتَلاشى دونَها الفِكرُ اِنتِهابا
لُغَةُ الكامِلِ في اِستِرسالِهِ
وَاِبنُ خَلدونَ إِذا صَحَّ وَصابا
إِنَّ لِلفُصحى زِماماً وَيَداً
تَجنِبُ السَهلَ وَتَقتادُ الصَعابا
لُغَةُ الذِكرِ لِسانُ المُجتَبى
كَيفَ تَعيا بِالمُنادينَ جَوابا
كُلُّ عَصرٍ دارُها إِن صادَفَت
مَنزِلاً رَحباً وَأَهلاً وَجَنابا
إِئتِ بِالعُمرانِ رَوضاً يانِعاً
وَاِدعُها تَجرِ يَنابيعَ عِذابا
لا تَجِئها بِالمَتاعِ المُقتَنى
سَرَقاً مِن كُلِّ قَومٍ وَنِهابا
سَل بِها أَندَلُساً هَل قَصَّرَت
دونَ مِضمارِ العُلى حينَ أَهابا
غُرِسَت في كُلِّ تُربٍ أَعجَمٍ
فَزَكَت أَصلاً كَما طابَت نِصابا
وَمَشَت مِشيَتَها لَم تَرتَكِب
غَيرَ رِجلَيها وَلَم تَحجِل غُرابا
إِنَّ عَصراً قُمتَ تَجلوهُ لَنا
لَبِسَ الأَيّامَ دَجناً وَضَبابا
المَماليكُ تَمَشّى ظُلمُهُم
ظُلُماتٍ كَدُجى اللَيلِ حِجابا
كُلُّهُم كافورُ أَو عَبدُ الخَنا
غَيرَ أَنَّ المُتَنَبّي عَنهُ خابا
وَلِكُلٍّ شيعَةٌ مِن جِنسِهِ
إِنَّ لِلشَرِّ إِلى الشَرِّ اِنجِذابا
ظُلُماتٌ لا تَرى في جُنحِها
غَيرَ هَذا الأَزهَرِ السَمحِ شِهابا
زيدَتِ الأَخلاقُ فيهِ حائِطاً
فَاِحتَمى فيها رِواقاً وَقِبابا
وَتَرى الأَعزالَ مِن أَشياخِهِ
صَيَّروهُ بِسِلاحِ الحَقِّ غابا
قَسَماً لَولاهُ لَم يَبقَ بِها
رَجُلٌ يَقرَأُ أَو يَدري الكِتابا
حَفِظَ الدينَ مَلِيّاً وَمَضى
يُنقِذُ الدُنيا فَلَم يَملِك ذَهابا
أوذِيَت هَيبَتُهُ مِن عَجزِهِ
وَقُصارى عاجِزٍ أَن لا يُهابا
لَم تُغادِر قَلَماً في راحَةٍ
دَولَةٌ ما عَرَفَت إِلّا الحِرابا
أَقعَدَ اللَهُ الجَبرَتِيَّ لَها
قَلَماً عَن غائِبِ الأَقلامِ نابا
خَبَّأَ الشَيخُ لَها في رُدنِهِ
مِرقَماً أَدهى مِنَ الصِلِّ اِنسِيابا
مَلِكٌ لَم يُغضِ عَن سَيِّئَةٍ
يا لَهُ مِن مَلَكٍ يَهوى السِبابا
لا يَراهُ الظُلمُ في كاهِلِهِ
وَهوَ يَكوي كاهِلَ الظُلمِ عِقابا
صُحُفُ الشَيخِ وَيَومِيّاتُهُ
كَزَمانِ الشَيخِ سُقماً وَاِضطِرابا
مِن حَواشٍ كَجَليدٍ لَم يَذُب
وَفُصولٍ تُشبِهُ التِبرَ المُذابا
وَالجَبَرتِيُّ عَلى فِطنَتِهِ
مَرَّةً يَغبى وَحيناً يَتَغابى
مُنصِفٌ ما لَم يَرُض عاطِفَةً
أَو يُعالِجُ لِهَوى النَفسِ غِلابا
وَإِذا الحَيُّ تَوَلّى بِالهَوى
سيرَةَ الحَيِّ بَغى فيها وَحابى
وَقعَةُ الأَهرامِ جَلَّت مَوقِعاً
وَتَعالَت في المَغازي أَن تُرابا
عِظَةُ الماضي وَمُلقى دَرسِهِ
لِعُقولٍ تَجعَلُ الماضي مَثابا
مِن بَناتِ الدَهرِ إِلّا أَنَّها
تَنشُرُ الدَهرَ وَتَطويهِ كَعابا
وَمِنَ الأَيّامِ ما يَبقى وَإِن
أَمعَنَ الأَبطالُ في الدَهرِ اِحتِجابا
هِيَ مِن أَيِّ سَبيلٍ جِئتَها
غايَةٌ في المَجدِ لا تَدنو طِلابا
اُنظُرِ الشَرقَ تَجِدها صَرَّفَت
دَولَةَ الشَرقِ اِستِواءً وَاِنقِلابا
جَلَبَت خَيراً وَشَرّاً وَسَقَت
أُمَماً في مَهدِهِم شُهداً وَصابا
في نَصيبينَ لَبِسنا حُسنَها
وَعَلى التَلِّ لَبِسناها مَعابا
إِنَّ سِرباً زَحَفَ النَسرُ بِهِ
قَطَعَ الأَرضَ بِطاحاً وَهِضابا
إِن تَرامَت بَلَداً عِقبانُهُ
خَطَفَت تاجاً وَاِصطادَت عُقابا
شَهِدَ الجَيزِيُّ مِنهُم عُصبَةً
لَبِسوا الغارَ عَلى الغارِ اِغتِصابا
كَذِئابِ القَفرِ مِن طولِ الوَغى
وَاِختِلافِ النَقعِ لَوناً وَإِهابا
قادَهُم لِلفَتحِ في الأَرضِ فَتىً
لَو تَأَنّى حَظَّهُ قادَ الصَحابا
غَرَّتِ الناسَ بِهِ نَكبَتُهُ
جَمَعَ الجُرحُ عَلى اللَيثِ الذُبابا
بَرَزَت بِالمَنظَرِ الضاحي لَهُم
فَيلَقٌ كَالزَهرِ حُسناً وَاِلتِهابا
حُلِّيَ الفُرسانُ فيها جَوهَراً
وَجَلالُ الخَيلِ دُرّاً وَذَهابا
في سِلاحٍ كَحُلِيِّ الغيدِ ما
لَمَسَت طَعناً وَلا مَسَّت ضِرابا
طَرِحَت مِصرٌ فَكانَت مومِيا
بَينَ لِصَّينِ أَراداها جُذابا
نالَها الأَعرَضُ ظَفَراً مِنهُما
مِن ذِئابِ الحَربِ وَالأَطوَلُ نابا
وَبَنو الوادي رِجالاتُ الحِمى
وَقَفوا مِن ساقِهِ الجَيشَ ذُنابى
مَوقِفَ العاجِزِ مِن حِلفِ الوَغى
يَحرُسُ الأَحمالَ أَو يَسقي مُصابا

شعر عن الكتاب المدرسي

هذه الفقرة تضم عدداً من ابيات شعر عن الكتاب المدرسي المُحفزة على طلب العلم والقراءة ومنادمة الكُتب والعيش معها وهي في بعضها ترسم الطريق لقراءة واعية هادفة لها مردودُ إيجابي على الفرد القارىء ، و فيما يلي أقوى أبيات شعر عن الكتاب المدرسي :

شعر عن الكتاب المدرسي
شعر عن الكتاب المدرسي

قرأتَ الكتابَ، وكم قارئ
يروم من النحو “زيد ذهب
مررت بزيد، وقد مُرَّ بي
وعمرو مقيم، وزيد ضرب
مسائل في النحو لا ترتجى
وليس يُحَصَّلُ منها النشب
يراها أناس أصولَ الكتاب
وفيها الضياع وكل التعب
فزيدٌ كعمرو إذا ما نظرتَ
وباب المضاف كباب النسب
ورفع كجر إذا لم تُبَلْ
وأمر التمني كأمر الطلب
فهذي المسائل في عدها
سَقام النفوس وطول الكرب
يغالي دعاة بترك الكتاب
وحجتهم فيه محض الشغب
وأن الكتاب قديم غدا
كثيرَ الغبار قليل الطلب
إذا قرأوا فقرة تنتقى
تراهم صموتا ويخفى اللجب
تمهل تمهل فهذا الكتاب
فيه الكنوز التي ترتغب
لقد صاغ فيه أصول النحاة
وشيدها من كلام العرب
وأنهج فيه كلام الخليل
ومد القياس وسمى السبب
وجَمَّع فيه أقاصي اللغات
وحصَّل فيه علوم الأدب
بيان وإشراقة في الكلام
فمنها يكون ارتشاف الضرب
وهذا البيان إذا رمته
بفهم سقيم عداك العطب
فأين الدلائل في بسطها
وأين الأصول وما قد كتب
يعلل فيه كلام الأُلَى
ويبني القواعد مما وجب
فسر الكتاب بعمق الفصول
ولب الأصول التي تجتلب
وصوغ المفاهيم في دقة
ونهج البناء وذكر الرتب
أصول لها في الكتاب الصدى
فيسمعها من دنا واقترب
ويبقى الكتاب حبيس الظنون
وحلس الفهوم التي تُسْتَلَبْ
وليس أخو النحو من قد غدا
وليس له في الكتاب الأربْ
ولكن أخوه الذي يرتجى
لشرح الغريب وذكر السبب
يرى في الكتاب منار الهدى
وأصل الأصول وباب الأدب

شعر عن الكتب تويتر

كثيرُ من الشعراء كتبوا عن القراءة، فمنهم من تغنى بأبيات عن أهميتها وأهمية الكتاب، وهنا نورد بعضًا من صور أشعار تويتر على النحو الآتي :

شعر عن الكتب تويتر 1
شعر عن الكتب تويتر 1
شعر عن الكتب تويتر 2
شعر عن الكتب تويتر 2
شعر عن الكتب تويتر 3
شعر عن الكتب تويتر 3
شعر عن الكتب تويتر 4
شعر عن الكتب تويتر 4
شعر عن الكتب تويتر 5
شعر عن الكتب تويتر 5

عبارات عن الكتاب خير صديق

الكتاب هو الجليس الذي لا يُطْريك و الصَّديق الذي لا يُغريك.. و لا يعاملك بالمكر، ولا يخدعك بالنفاق، و لا يحتال عليك بالكذب ، إليكم المزيد من عبارات عن الكتاب خير صديق :

عبارات عن الكتاب خير صديق
عبارات عن الكتاب خير صديق
  • أوفى صديق إن خلوت كتابي، ألهو به إن خانني أصحابي تاريخ الصناعة هو كتاب مفتوح لقدرات الإنسان.
  • إنّ الكتاب هو الجليس الذي لا ينافق ولا يمل ولا يعاتب إذا جفوته ولا يفشي سرك.
  • ليس شيء أوعظ من قبر ولا أسلم من وحدة ولا آنس من كتاب.
  • الكتب: مرشدة في الصغر، وتسلية في الكبر، ورفيق في العزلة يتوق كل من يؤلف كتاباً إلى المديح أمّا من يصنف قاموساً فحسبه أن ينجو من اللوم.
  • المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك أولاً وتتصفحه دون نظر إلى غلافه، قبل أن تحكم على مضمونه.
  • الكتب هي ثروة العالم المخزونة وأفضل إرث للأجيال والأمم الكتب هي الآثار الأكثر بقاء على الزمن. الكتاب الجيد صديق حميم.
  • عندما تصبح المكتبة في البيت ضرورة كالطاولة والسرير، والكرسي، والمطبخ، عندئذ يمكن القول بأننا أصبحنا قوماً متحضرين.
  • الإلحاح للحصول على كتاب وتملكه هو نوع من الشهوة التي لا يمكن مقارنتها بأيّ شهوة أخرى.
  • على الكتاب الحقيقي أن يحرك الجراح، بل عليه أن يتسبب فيها، على الكتاب أن يشكل خطراً.
  • مجد التاجر في كيسه، ومجد العالم في كراريسه.
  • الناس لا يفصل بينهم النزاع إلّا كتاب منزل من السماء، وإذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل.
  • الكتاب هو الصديق الوحيد الذي يمكنك أن تفرغ إليه شحنة غضبك كاملة وتجده رغم ذلك يحتضنك ويقف بجانبك.