يعرض لكم موقع إقرأ أروع شعر غزل قوي للرجل ، و غزل في الرجل الشرقي ، و غزل المرأة للرجل ، وشعر نزار قباني عن حب المرأة للرجل ، و شعر غزل فاحش للرجل ، و شعر عن حب الرجل للمرأة ، فحين يتوجه الرجل إلى امرأة او العكس بكلمات حلوة تخرج بدون ترتيب ، اي من اعماق القلب دون نغم أو كلام مثقول يجد طريقه إلى قلب المحب دون تعقيدات ، ويجب العلم أن قد يسبق هذه المرحلة مرحلة أعجاب سطحي بين الرجل والمرأة لا يمر وقت طويل حتى تقوى العلاقة ويظهر الحب الحقيقي ، لذلك يتوجب في الاول البحث عن عبارات جمالية للتغزل بالحبيب كبداية موفقة ، لذلك اليوم اخترنا لكم مجموعة من الاشعار قوية للرجل كفيلة بأن تأسر قلب المحب بما تحمله من غزل و احاسيس من الحب و العشق نتمنى ان تنال اعجابكم.

شعر غزل قوي للرجل

لا شك ان الغزل هو باب من ابواب الشعر العربي تاثر بها بما لم يتأثر به باب سواه في تاريخ الادب ؛ فإنّك لن تجد أيّ نوع من أنواع الشعر قلّبه الزمن وغيّره كالغزل عند العرب ، و عليه لدينا اليوم في فقرات مقالنا اشعار قوية جدا جدا عن شعر غزل للرجل تابعوه معنا و لا تفوتوه.

شعر غزل قوي للرجل
شعر غزل قوي للرجل

أشاقك من عبل الخيال المبهج … فقلبك منه لاعج يتوهج
فقدت التي بانت فبت معذبا … وتلك احتواها عنك للبين هودج
كأن فؤادي يوم قمت مودعا … عبيلة مني هارب يتمعج
خليلي ما أنساكما بل فداكما … أبي وأبوها أين أين المعرج
الماء بماء الدحرضين فكلما … ديار التي في حبها بت ألهج

ضيع بعدها دروبي
اضمك واوجع دروبي
ابي من ريقك الحالي اروي اطفي نيراني
ياتاعبني ابي منك تريحني
تخليني انسى الكون باحضانك
احبك واعشق ترابك
واموووت بعطر انفاسك
تعال ابيك محتاجتلك
لبيه لوتطلب من انفاسي انفاس
بالورد اغلف غالي العمر واهديك
فدوة لعيونك يابعد كل هالناس
يابعد هالعالم وهذال مع ذاك
انت الوفاء-الصفاء-الاحساس
انت الذي داخل عيوني اداريك

لا يــا بــعــد كــلــي حــيــاتــي تســاويك
اقــطــع وريــدي وإن نـــبض حب ثـــاني
ثـــــلات فـيــنــي كــلــهــا تــرتـبــط فـــيك
أعشــقك.. أحبـــك.. والـهــوى صــار عنواني
وإن كــان مــا تـــدري أنــا أقــول وأطريــك
حـــبك مـلــكـنــي في ضـــميري ووجــداني

قد يهمك :

غزل في الرجل الشرقي

 غزل في الرجل الشرقي
غزل في الرجل الشرقي

أيها الرجل ُ الشرقىّ … إخلع عنك مفاهيمك َ الجوفاء … حول المرأة …
فأنا …. وحدى سأتربع ُ على عرش ِ قلبك دون منازع …..
ولن تستطيع أية إمرأة فى العالم أن تحتل مكانى …
أو تصمد أمامى …..
ليس عن غرور ٍ .. أو إستبداد …..
بل عن قناعة ٍ ويقين … منـّى .. ومنك ..
فأنا سيدى الوحيدة القادرة على فهمك
ومنحك السعادة الممتزجة بالحب والحنان …
والغرام المتشرّب بالنشوة ِ والنيران ..
وأنا وحدى القادرة على إشعال ِ نار الحب داخل قلبك …
فهل تـُنكر سيـّدى جاذبيـّة المرأة الشرقية ..!!؟؟
وقدرتها على ذلك .. وأكثر ..
فاختر الآنْ …. ولك القرار ..
وأنت مازلت َ فى بداية ِ الطريق ِ قبل أن تـُكمْل َالمشوارْ …
هل ترضخ لشرقيتى الآسرة الفاتنة ؟؟
أم ترحل ُ بعيدا ً عن أجوائى الشرقية ؟؟ومشاعرى الناريـّة ؟؟
غيرُ نادمة عليك ؟؟ غير ُ آسفــة عليك ..؟؟
إختر .. ولديك حرية الإختيار ……
ثم أخبرنى بالقرار …..
هل الموت بى حبا ً وعشقا ً………
أم الفــِــــرارْ ..؟؟!!

حبيبي رجل شرقي
ومن يمسني بسوء عنده قتيل
فيغدو صريعا وللسيف صليل
حبيبي طيب كريم حنون نبيل
شجاع صدوق وسيم جميل
ذكي جرئ وقده نحيل
قوي شديد وجذعه طويل
فطن مثقف وعالم جليل
حبيبي ضحوك كريم وليس بخيل
كلامه عذب كالسلسبيل
وغزله شعر حر أصيل
أشعل بقلبي النار والفتيل
ورقة قلبه كالهواء العليل
فقد اختاره قلبي وروحي خليل !

غزل المرأة للرجل

 غزل المرأة للرجل
غزل المرأة للرجل

“يا أيها الحبيب الذي علمني..
أبجدية الحب..
من الألف إلى الياءء..
ورسمني كقوس قزح،
بين الأرض والسماء..
وعلمني لغة الشجر..
ولغة المطر..
ولغة البحر الزرقاء..
أُحبك..
أحبك..

أغار عليك من عيني رقيبي
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عـيوني
إلى يوم القيامة ما كفانــي
وكتبت له ذات مرة تقول:
أزورك أم تزور فإن قلبي
إلى ما ملتم أبدا يميـــل
فثغري مورد عذب زلال
وفرع ذؤابتي ظل ظليل
وقد أملت أن تظمأ وتضحى
إذا وافى إليك بي المقيل
فعجل بالجواب فما جميل
أناتك عن بثينة يا جميل

لا تعتقد أنني امرأة خيالية
أو متصوِّفة..
أو جليدية العواطف..
ولكنني على ورقة الكتابة
أرسم خطوط وجهكء
كما أريد
وأنقحها كما أريد
وأغازلها في الوقت الذي أريد
أريد أن اكتبً إليك..
لا لأرضي نرجسيتك كما تظنُّ
ولكن لا حتفل..

شعر نزار قباني عن حب المرأة للرجل

شعر نزار قباني عن حب المرأة للرجل
شعر نزار قباني عن حب المرأة للرجل

أنا أحبُّكَ فوقَ الغيمِ أكتُبها… وللعصافيرِ والأشجارِ أحكيها
أنا أحبُّكَ فوق الماءِ أنقشها… وللعناقيدِ والأقداحِ أسقيها
أنا أحبُّكَ يا سيفاً أسالَ دمي… يا قصَّة لستُ أدري ما أسمِّيها
أنا أحبُّكَ حاول أنْ تساعدني!…. فإنَّ من بدأ المأساةَ يُنهيها”

يسمعني حين يراقصني كلمات ليست
كالكلمات
يأخذني من تحت ذراعي يزرعني في
إحدى الغيمات
يحملني معه يحملني لمساء وردي
الشرفات
وأنا كالطفلة في يده كالريشة تحملها
النسمات
يخبرني أني تحفته وأساوي آلاف
النجمات
وبأني كنز وبأني أروع ما شاهد من
لوحات
يروي أشياء تدوخني تنسيني المرقص
والخطوات
كلمات تقلب تاريخي تجعلني امرأة في
لحظات
يتركني ضائعة ساعات
يتركني ألهو في خيط
خيط مصنوع من كلمات
يتركني في وسط المأساة
لا شيء معي إلا كلمات

أَحِبََّنِي كما أنا ..
بلا مساحيق .. ولا طلاء ..
أحبني .. بسيطة عفوية ..
كما تحب الزهرة في الحقول .. والنجوم في السماء
فالحب ليس مسرحا تعرض فيه آخر الأزياء.

شعر غزل فاحش للرجل

 شعر غزل فاحش للرجل
شعر غزل فاحش للرجل

عَيناكَ جَمرٌ يُحِيطُني …
وشِفَتَاكَ خَمرٌ … يُسكِرُنِي
وجَسَدُكَ .. مِدفئَةٌ …
هَيا … هيا فَلتُوقِدَني
فَأفعَالُك ذَنبٌ فِي الهَّوى ….
فَمَا ذَنبِي أن تُثمِلنِي … ؟
فَأقعُ بينَ أحضَانِكَ … صَرِيعَةً
وعِشقِي لكَ … هُوَ مَن يَحِملُنِي
فَرفقَاً بِي … فَأنتَ حَقاً تُرهِقَنِي
وتَعصِفُ رِياحَك … فَتُبَعثِرَنِي

ألا يا طبيب الجن ويحك داوني
فإن طبيب الإنس أعياه دائيا
أتيت طبيب الإنس شيخاً مداوياً
بمكة يعطي في الدواء الأمانيا
فقلت له يا عم حكمك فاحتكم
إذا ما كشفت اليوم يا عم ما بيــا
فخاض شراباً بارداً في زجاجةٍ
وطرح فيه سلــوة و سقـــانيا
فقلت ومرضى الناس يسعون حوله
أعوذ برب الناس منك مداويا
فقال شفاء الحب أن تلصق الحشا
بأحشاء من تهوى إذا كنت خاليا

شعر عن حب الرجل للمرأة

 شعر عن حب الرجل للمرأة
شعر عن حب الرجل للمرأة

سألوني ذات يوم من تعشق..
قلت ملاك تحتار الأقلام في وصفها ..
ويرفض الحرف ان لا يكون لغيرها..
سألوني..وهل هي لكـ عاشقة..
قلت لهم وهل الحرف بيني وبينها خيال…
نعم ..وليس في عشقها..جدال..
سألوني ماذا تعني لك.. فإحترت في وصفها..ماذا أقول تلك التى غمرت الدنيا إبتسامة..
وجعلت للقلب معنى للوجود..
تلك الحبيبة التى أفنت النساء من بعدها..
حين نذكر الحب ننطق أسمها..
تلك من جعلت قلبها مسكني..والحب منها غذائي ومشربي..
تلك بإختصار..حبيبتي.. وضعت قلبي أمانة في قبضتها.
وجعلت قلبها أمانة في عنقي

أيتها الأُنثى التي في صوتِها
تمتزجُ الفضَّة بالنَّبيذِ بالأمطار
ومن مرايا ركبَتَيها يطلُعُ النَّهار
ويستعدُّ العمرُ للإِبحار
أيَّتُها الأنثى التي يختلطُ البحرُ بعينيها مع الزَّيتون
يا وردتي
ونجمَتي وتاج رأسي
ربما أكون مشاغبًا أو فوضويُّ الفكر أو مجنون
إن كنت مجنونًا . . وهذا ممكنٌ فأنت يا سيدتي مسؤولةٌ عن ذلك الجنون
أو كنتُ ملعونًا وهذا ممكنٌ
فكلُّ من يمارسُ الحبَّ بلا إجازةٍ
في العالمِ الثَالث يا سيِّدَتي ملعون
فسامحيني مرَّةً واحدة إذا أنا خرجتُ عن حرفيةِ القانون
فما الذي أصنعُ يا ريحانتي؟
إن كان كلُّ امرأةٍ أحببتها صارت هي القانون