يقدم لكم موقع اقرأ أجمل شعر الرثاء للمتنبي ، و أبلغ بيت شعر في الرثاء ، و شعر رثاء ميت غالي ، و قصيدة رثاء للميت ، و رثاء شعر شعبي ، و قصائد رثاء الأحبة ، عزيزي القارئ هل تبحث عن شعر الرثاء للمتنبي ، تابع معنا هذا المقال لتتعرف على أجمل هذه القصائد:

شعر الرثاء للمتنبي

يعتبر شعر الرثاء من أصفى وأعمق أنواع الشعر العاطفي، إذ إنّه يتناسب مع النفس الإنسانية، وذلك لأنّه يعبّر عن المشاعر التي يكنها الأديب في قلبه، فهي نابعة من القلب، كما أنّه كلما كانت صلة الشاعر بالميت كبيرة زادت قوة وصدق القصائد الرثائية. وفي مستهل مقالنا يسعدنا أن نقدم لكم أروع شعر الرثاء للمتنبي :

  • يقول المتنبي :
شعر الرثاء للمتنبي ١
شعر الرثاء للمتنبي ٢
شعر الرثاء للمتنبي ٣

قد يهمك :

أبلغ بيت شعر في الرثاء

الرثاء لغةً هو البكاء على الميت وذكر محاسنه، ويقال رثى له أي رحمه ورقّ له، أمّا الرثاء في الاصطلاح فهو الثناء على الميت وذكر محاسنه، وخصاله الحميدة، وذكر ما يتركه فقد الميت في القلوب من حسرة وحزن وفزع. و سوف نتعرف على أبلغ بيت شعر في الرثاء ، تابعوا معنا :

النموذج ١ :

أبلغ بيت شعر في الرثاء ١
أبلغ بيت شعر في الرثاء ١

النموذج ٢ :

أبلغ بيت شعر في الرثاء ٢
أبلغ بيت شعر في الرثاء ٢

النموذج ٣ :

أبلغ بيت شعر في الرثاء ٣
أبلغ بيت شعر في الرثاء ٣

شعر رثاء ميت غالي

عزيزي القارئ سوف نعرض لكم أروع شعر رثاء ميت غالي ، تابعوا معنا :

يقول الشاعر :

بلقيس..
أيتها الشهيدة والقصيدة والمطهرة النقية

سبأ تفتش عن مليكتها … فردي للجماهير التحية

يا أعظم الملكات … يا امرأة تجسد كل أمجاد العصور السومرية

بلقيس، يا عصفورتي الأحلى … ويا أيقونتي الأغلى

ويا دمعاً تناثر فوق خد المجدلية .. أتراي ظلمتكِ إذ نقلتكِ ذات يومٍ من ضفاف الأعظميَّة

بيروتُ تقتُلُ كلَّ يومٍ واحداً منا.. وتبحث كلَّ يومٍ عن ضحية

والموتُ في فنجان قهوتنا، وفي مفتاح شقتنا..

وفي أزهار شُرفتنا، وفي ورق الجرائد … والحروف الأبجدية.

يقول الشاعر :

أشيلكَ يا ولدي فوقَ ظهري  … كمئذنةٍ كُسرتْ قطعتين

وشَعْركَ حقلٌ مِنْ القمح تحت المطر … ورأسكَ في راحتي وردة دمشقية، وبقايا قمر 

أواجه موتكَ وحدي.. وأجمع كلَّ ثيابكَ وحدي 

وألثم قمصانكَ العاطرات … ورسمكَ فوق جواز السفر 

وأصرخ مثل المجانين وحدي … وكلُّ الوجوه أمامي نحاس 

وكلُّ العيون أمامي حجر … فكيف أقاوم سيف الزمان؟ 

وسيفي انكسر.. 

قصيدة رثاء للميت

عرف الشعراء العرب الرثاء في عصور ما قبل الإسلام وما زال حتى وقتنا الحالي، حيث كان الرثاء من أغراض الشعر الأساسية عند العرب، إذ نظم فيه معظم الشعراء لما له من وصف صادق لعمق العلاقات الاجتماعية. ومن أجمل قصائدة رثاء للميت الأتي :

قال جريرٌ يرثي زوجته:

لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ وَلزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُ

ولَقَد نَظَرتُ وما تَمَتُّعُ نَظرَةٍ في اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُ

ولَقَد أَراكِ كُسيتِ أَجمَلَ مَنظَرٍ وَمَعَ الجَمالِ سَكينَةٌ وَوَقارُ

وَالريحُ طَيِّبَةٌ إِذا اِستَقبَلتِها وَالعِرضُ لا دَنِسٌ وَلا خَوّارُ

يقول الشاعر :

أَرى العِراقَ طَويلَ اللَيلِ مُذ نُعِيَت فَكَيفَ لَيلُ فَتى الفِتيانِ في حَلَبِ

يَظُنُّ أَنَّ فُؤادي غَيرَ مُلتَهِبٍ  وأنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ

بَلى وحُرمَةِ مَنْ كانَت مُراعِيَةً لِحُرمَةِ المَجدِ وَالقُصّادِ وَالأَدَبِ

وَلَيتَ عَينَ الَّتي آبَ النَهارُ بِها فِداءُ عَينِ الَّتي زالَت وَلَم تَؤُبِ

يا أَحسَنَ الصَبرِ زُر أَولى القُلوبِ بِها وَقُل لِصاحِبِهِ يا أَنفَعَ السُحُبِ 

رثاء شعر شعبي

و تسلسلا مع ما نقدمه عبر هذا المقال على منصتنا اقرأ ، سوف نتبين أجمل رثاء شعر شعبي ، و هو :

يقول الشاعر :

علي نعشك قصيدة موش تابوت
علي مامات باقي وموتو حروفة
جان سلاحك قلم بس نكلب بارود
لان شاف الوطن محتاج لچفووفة
چف يكتب شعر ابغيرة واحساس
وچف شال الوطن هيهات ميعوفة

يقول الشاعر :

الجنة محــد يطب لولا شهادة علي
معلينه بلي نكـــــرذاك شهادة علي
جرف النصر منتصر لولا شهادة علي
شاعر مجاهد ابي وخلاقه من حسين
وكل عام يرثي بشعر وشعر من حسين
يبدي قصيده بكمر يختمها من حسين
راحل علي لحسين بسم شهادة علي

يقول الشاعر :

عطشتك سالفة حيطان
كون الصده إيهم روحه ،،
ولگيتك بين عيد وعيد
وانه اعيوني مرجوحه ،،
غبش بيك الضوه ابكيفه ،،
تخرب سهرة الناطور
لو سألوه عن طيفه ،،
يعلاوي الهوه ايريدك
تعنيتك صريفة آخ
لگيتك ضحكة امعزب ،،
ومن طفتك ضريح اعزاز
لگيتك حاجه لليندب ،،

يقول الشاعر :

اليوم جمعه ……..وكل جرح متوضي بيه
اليوم دمعه ……..وكل رمش يشبك اخيه
اليوم ثار وكل شهيد ايريد ديه.
اليوم ((علاوي)) المنصه. ..
خشبه طكت من ضلعهه ومستهامه.
اليوم كل شاعر عراقي
ناح وبقربه حمامه.

قصائد رثاء الأحبة 

نعرض لكم من خلال ختام هذا المقال على منصتنا اقرأ أقوى قصائد رثاء الأحبة ، تابعوا معنا :

يقول الشاعر :

كأنّ عيني لذكراهُ إذا خَطَرَتْ فيضٌ يسيلُ علَى الخدَّينِ مدرارُ

تبكي لصخرٍ هي العبرَة وَقدْ ولهتْ وَدونهُ منْ جديدِ التُّربِ استارُ

تبكي خناسٌ فما تنفكُّ مَا عمرتْ لها علَيْهِ رَنينٌ وهيَ مِفْتارُ

تبكي خناسٌ علَى صخرٍ وحقَّ لهَا اذْ رابهَا الدَّهرُ انَّ الدَّهرَ ضرَّارُ

لاَ بدَّ منْ ميتةٍ في صرفهَا عبرٌ وَالدَّهرُ في صرفهِ حولٌ وَاطوارُ

يقول الشاعر :

أبكي أبي عمرًا بعين غزيـرة قليل إذا نام الخلـي هجودهـا

وصنوي لا أنسى معاوية  الذي له من سراة الحرتيـن وفـودهـا

وصخرًا ومن ذا مثل صخر إذا غدا بساحته الأبطال قــزم يقودها

فذلك يا هند الرزية فاعلمي ونيران حرب حين شب وقـودهـا