يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال سيرة ذاتية عن ذكريات في البيت ، و سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة في المدرسة ، و سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة ، و وصف البيت الذي ولدت فيه ، و سيرة ذاتية عن المدرسة ، و كتابة سيرة ذاتية عن حياتي ، هناك ذكريات جميلة محفورة في أذهان الجميع ولا يمكن نسيانها في المنزل الذي ولدنا فيه وترعرعنا فيه ، وفي هذا المقال سأقوم بتجهيز وصف للذكريات التي عشتها في البيت الذي ولدت فيه ، وهذا السؤال من أكثر الأسئلة تميزاً حيث أن الطالب يمكنه التعبير عما بداخله من ذكريات حول المكان الذي تربى فيه وترعرع، ونحن على يقين مهما تحدثنا عن الأيام الجميلة في تلك الأيام لا نكتفي، وهذه الذكريات عالقة في اذهاننا حتى الموت لما لها من اهمية.

سيرة ذاتية عن ذكريات في البيت

تحمل ذكريات الطفولة لدينا الكثير من المعاني العميقة والجميلة، والتي تقوم في العمل على تحسين النفسية والمزاج، وحيث ان هنالك العديد من الااشخاص الذين يحبون في ان يرتادوا الاماكن التي كانوا يقوموا في التردد عليها في مرحلة الطفولة وهم صغارا، اضافة الى ان العديد من الاشخاص يوصون بان يدفنا في مسط راسهم، على الرغم في ان الانسان يعيش الاحداث الكثيرة طوال فترة حياته، الا ان مرحلة الطفولة هي من المراحل الجميلة والمميزة في حياة الفرد، والاجابة على سؤال اكتب عن ذكريات من حياتك في البيت الذي ولدت فيه هي كالاتي:

سيرة ذاتية عن ذكريات في البيت
سيرة ذاتية عن ذكريات في البيت
  • ولدت في بيت جدي الصغير الذي كنا نقوم في العيش به انا وامي وامي واخوتي واعمامي وابمائهم في رفقة جدتي وجدي، واستمرينا في اللعب بحديقة المنزل كل صباح حتى ان تغرب الشمس، وكان ايضا جدي يقوم في اخدنا الى العديد من الاماكن والرحلات الترفيهية، والتي لم نشهد لها اي مثيل في ذلك الوقت، وكنا نعيش ايضا في ذلك الوقت حياة جميلة وبسيطة ولا يوجد ايا من وسائل التكنولوجيا مثل هذا اليوم، وغندما كبرنا لم ننسى شيئا من هذه الطفولة الجميلة.

سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة في المدرسة

سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة في المدرسة
سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة في المدرسة

من المواقف التي دائماً أتذكرها من أيام الطفولة موقف انتظاري أنا وزملائي في المدرسة لجرس الفسحة، وكيف كان هذا الجرس ينزل على مسامعنا وكأنه أنغام موسيقية تدعونا جميعاً للفرح والانطلاق.

فكنا جميعاً عندما نسمع هذا الجرس ننطلق من الفصول في لحظة واحدة لكي نلعب ونجري ونأكل، فقد كانت الفسحة بالنسبة لنا وقت الترفيه الذي لا ينسى.

كذلك من المواقف التي تنسى، التنافس في الفصل على تلبية رغبات المعلم وتنفيذ أوامره، سواء في مراقبة من يتكلم من التلاميذ، أو في حراسة أغراضه حتى يرجع، وكيف كان رضا المعلم على أي منا بمثابة الحصول على جائزة كبرى لا تعوض.

سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة

سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة
سيرة ذاتية عن ذكريات الطفولة

لا يمكن أن أتذكر بكل تأكيد كيف بدأت حياتي، ولكن مما لاشك فيه أنني عندما كنت صغيراً كنت ارفع صوتي بالصراخ، ولاشك أن أول ما أحببته في هذه الحياة هو الرضاع،  وأول شر أصابني هو حرماني من الرضاعة بفطامي.

ومن الذكريات التي تنسى أثناء مرحلة الطفولة، ذكريات اللعب مع الأصحاب، وخاصة الألعاب الشعبية التي كنا نلعبها في الحي، مثل ألعاب كرة القدم، واللعب بالطائرات الورقية، وربما بعد الألعاب الإليكترونية.

أما الفتيات فكانوا عادة ما يلعبوا بالدمى الخاصة بهم، حيث كانوا يقضون الساعات في عمل ملابس لها، أو تسريح شعرها، وعمل أشياء لها.

كذلك من الذكريات التي تظل عالقة في ذهن الإنسان عن الطفولة الأكلات الشهية التي كان يحبها، والأشخاص الذين كانوا يقدمون له هذه الأكلات، أو الماكن التي كان يشتريها منها، وكيف كان يحاول أن يدخر ليشتري بعض الأشياء البسيطة ومن أجمل الذكريات هي ذكريات الطفولة في المدرسة بالتأكيد.

قديهمك:

وصف البيت الذي ولدت فيه

ولدت في بيت جدي وكبرت في هذا المنزل وعشت احلى مراحل طفولتي، ويوم بعد يوم في الطفولة اكتشف حلاوة العيش في هذا البيت الذي يملؤه الحب فيا لجمال هذا الشعور ان يكبر الانسان في البيت الذي ولد فيه.

كان البيت يسوده التواضع غرف صغيرة، ولكن يسوده الحب في افراد العائلة بالكامل، وفي سن السابعة من عمري كنت اتعلم من ابي ومن تصرفاته واقلده في كل شي.

ما اجمل الطفولة وما اجمل تلك الذكريات بان يعيش الشخص بين احبابه وعائلته بالكامل، رحم الله من فقدناهم وادام الله من باقي معنا الى الان.

سيرة ذاتية عن المدرسة

“كانت هناك طفلة صغيرة جميلة تدعى آنا عمرها تسعة أعوام، وكانت تذهب إلى مدرسة إزمارث الابتدائية في انجلترا، كانت متفوقة في دراستها، وكان هذا مصدر فخر لوالديها، لكن كان لديها مشكلة واحدة هي أنها لم تستطع أن تجد لها أي أصدقاء، وكان الأطفال الآخرون يحبون معاكستها ومضايقتها، وفي أحد الأيام قرر ولد مشاغب اسمه روبرت أن يدبر لها مقلبًا فأجاب عن الامتحان بشكل سيء ووضع اسمها على الورقة، وساعده الأولاد الآخرون في إخفاء ورقتها الأصلية قبل أن تصل إلى المعلمة، عندما أذاعت المعلمة نتائج الامتحان صدمت آنا لأنها كانت راسبة، وقد سعد الأولاد الآخرون بما حدث وأخذوا يسخرون من آنا المسكينة، لكن في اليوم التالي فوجئت آنا بأن زملائها المشاغبين قد قرووا مصاحبتها، وأخذوا يلعبون معها وبدأت تشعر بالمرح والسعادة.

وفجأة اقتربت منهم المعلمة وأخبرت آنا أن عاملة النظافة وجدت ورقتها الصحيحة في الفصل، وأنها لا تفهم كيف حدث هذا الخطأ؟ وأن آنا هي الأولى على الصف، بعدها ابتعد الأولاد عنها ولم يلعبوا معها من جديد وجلست آنا تبكي، سألتها المعلمة عن سبب بكائها فأخبرتها آنا بما حدث، قالت المعلمة لآنا أن هذا يحدث دائما للأشخاص الناجحين، وأنها لا حاجة بها لهذا النوع من الأصدقاء الغيورين، وأنها ستجد حتمًا من يناسبها، اقتنعت آنا بكلام المعلمة واستمرت في تفوقها، وفي يوم قدمت طالبة جديدة تدعى بيلا، تعرفت على آنا وأحبتها لتفوقها وأخلاقها، وأصبحت صديقتها المقربة، وصارت آنا تستمع بأوقات اللهو والدراسة مع صديقتها الجديدة التي تشجعها على التفوق مثلما تشاركها اللعب.”

كتابة سيرة ذاتية عن حياتي

مررنا جميعاً في طفولتنا وأثناء حياتنا بأحداث كثيرة بعضها ترك أثر كبير في ذكرياتنا ولم نستطيع نسيانه، من هذه الأحداث التي ما زالت عالقة في ذاكرتي شكل منزلنا القديم بكل تفاصيله، وكيف كنت ألعب مع أخوتي في أرجائه.

وكيف أنني بكيت بحرقة عندما تركناه وغادرنا بلدتنا التي تقع في أقاصي الصعيد لكي نستقر في القاهرة، بعد أن ساءت أحوال أبي المادية وقرر البحث عن مكان جديد وعمل وجديد يستطيع من خلاله توفير المال اللازم لشراء احتياجاتنا.

أتذكر جيداً شكل أمي وهي تجمع أغراضنا من المنزل، وكيف كانت على عجلة من أمرها بسبب اقتراب موعد قدوم العربة، ثم كيف كانت تجلس حزينة طوال الرحلة، على الرغم من محاولتها إخفاء ذلك علينا حتى لا نحزن.