يقدم لكم موقع إقرأ في هذا المقال سيرة ذاتية عن اول يوم في المدرسة الاعدادية ، و سيرة ذاتية عن الدخول المدرسي ، و سيرة ذاتية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية ، و موضوع تعبير عن اول يوم في المدرسة بالفرنسية ، و مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير ، و قصة قصيرة عن أول يوم في المدرسة ، من المعروف أن البداية لكل مرحلة في عمرنا هي الأجمل، فتبدأ مرحلة أول يوم دراسة بقلوب متحمسة لتلقي العلم والمذاكرة، لذلك سوف نوضح بعض النماذج عن أول يوم دراسي.

سيرة ذاتية عن اول يوم في المدرسة الاعدادية

سيرة ذاتية عن اول يوم في المدرسة الاعدادية
سيرة ذاتية عن اول يوم في المدرسة الاعدادية

عند انتهاء العطلة الصيفية التحقت الى الثانوية الاعدادية بعد تسجيل من طرف ولي امري .وحل اليوم المنشود الا وهو اول يوم لي في الثانوية كنت متوترة و متحمسة في آن واحدة وبعد ارتداءلملابسي و وزرتي التي كانت اجبارية للفتيات فقط.

وبعد دخولي للمدرسة لم اعرف الى اين اتجه، فسرت حائرة وسط تلك الساحة الشاسعة وبعد اقتناء لاستعمال الزمن و ارقام الاقسام ؛وبعد تلك المتاهة المتعبةوسط الثانوية وجدت القسم المنشود وهي اول حصة للانجليزية كان استاد الانجليزية بسيط ومتثقف وعند جلوس بالقسم اكتشفت ان احدى صدقات القدامى تدرس معي بنفس القسم فانتقلت الى جوارها بالمقعد وبعد انتهاء الحصص الصباحية من انجليزيةو رياضيات رجعت الى البيت رفقة صديقة وانا متشوقة و متوترة لليوم التاني بالتانوية.

سيرة ذاتية عن الدخول المدرسي

تقول احدى الطالبات عن ذكريات أول يوم دراسي في المدرسة لها أنها لم تكن تستطع نسيان هذا اليوم أبداً وهذا لكونه من اجمل أيام حياتها حيث كانت تحمل في قلبها عشقاً كبيراً للمدرسة، كما أن مديرة المدرسة كانت من القياديات والملتزمات وهذا ما جعلها تحب المدرسة أكثر، كما أنها كانت تتشوق بشكل كبير للتوجه للمدرسة في كل يوم كأنها تتوجه إلى أجمل الرحلات التي يمكن الذهاب لها في الحياة، والمعلمون في المدرسة كانوا يحملون في قلوبهم قدراً من الاحتواء والحنان وهذا الأمر ساعدها في التأقلم بنظام المدرسة التي لا تنسى أبداً ألوان الزي الرسمي الخاص به وعلى الرغم من شعورها بالفرقة في أول يوم دراسي في المدرسة تبعاً لابتعادها عن والديها إلا ان السكينة وجدت منفذاً لقلبها وهذا ساعدها في الاعتياد على المدرسة وكونت مجموعة كبيرة من الصداقات.

قديهمك:

سيرة ذاتية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية

سيرة ذاتية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية
سيرة ذاتية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية

أول يوم في المدرسة الابتدائيّة هو يومٌ لا يُنسى مُطلقًا؛ إذ كان كلّ شيء غريب لم أعتد على ذلك من قبل، كانت أمي تُمهد لي ذلك قبل أن يحين ذلك الموعد ولكنّني لم أُردك ما كانت تقوله إلّا عندما ذهبت للمدرسة في يومي الأول، كانت هنالك العديد من الطالبات كلّ واحدة مُختلفة عن الأخرى، هنالك من تبكي وهنالك طالبة تُريد أمها، وأخرى واقفة، وإلخ، وقفت لوحدي ولم أعلم أين أذهب وماذا أفعل، إلى أنّ دخلت المُعلمة غرفة الصف ورحبّت بنا، وبدأت بالحديث معنّا والتّعرف علينا، عندها بدأت أعتاد على ذلك وأتقبل الجو الصفيّ، أجلستني مُعلمتي في المقعد الأماميّ وبجانبي طالبة ذات حقيبة صفراء، وكان اليوم حافلاً بالأحداث حتّى نهايته، وعندما رجعت إلى منزلنا تحدثت إلى أمي عن كلّ شيء، وهي ترسم على وجنتيها ابتسامة لا أنساها من مُخيلتي.

موضوع تعبير عن اول يوم في المدرسة بالفرنسية

موضوع تعبير عن اول يوم في المدرسة بالفرنسية
موضوع تعبير عن اول يوم في المدرسة بالفرنسية

يعتبر اليوم الأول في المدرسة يوماً خاصً؛ إذ يمثل بداية مرحلة جديدة؛ فهو اليوم الذي يعود فيه الأطفال من عطلتهم الصيفية ويعودون إلى المدرسة بعد إجازة طويلة استعداداً لاستقبال العام الدراسي الجديد.

Le premier jour d’école est un jour spécial, il représente le début d’une nouvelle étape, c’est le jour où les enfants rentrent des vacances et reprennent le chemin de l’école après des grandes vacances pour préparer la nouvelle année scolaire.

و بالرغم من ذلك، قد يعاني العديد من التلاميذ من مشكلة بدء عام دراسي جديد بعد إجازة صيفية طويلة؛ إذ يجب على الآباء تمهيد أطفالهم قبل أسبوع على الأقل قبل الدخول المدرسي لتعويدهم على النوم باكرًا والاستيقاظ مبكرًا مع أخذ قسط من الراحة في الأيام الأخيرة فالجسم يحتاج إلى التعود تدريجياً على النظام المدرسي.

Cependant, de nombreux élèves peuvent souffrir du problème de commencer une nouvelle année scolaire après de longues vacances d’été. Les parents devraient préparer leurs enfants au moins une semaine avant la rentrée scolaire pour habituer les enfants à dormir tôt, à se lever tôt et à éviter d’utiliser les derniers moments de repos. Le corps a besoin de s’habituer progressivement au système scolaire

بداية العام الدراسي هي فرصة جديدة لأي طالب رسب في العام السابق. يمكنه تنظيم وقته ووضع الخطة المناسبة للنجاح وتعويض ما فاته وزيادة درجاته لتحديد دراساته الجامعية المستقبلية. اليوم الأول في المدرسة هو يوم خاص و مميز في حياة الطالب و أبويه على حد سواء، لذلك ينبغي الاستعداد جيدًا لهذا اليوم مسبقًا.

La rentrée scolaire est une nouvelle opportunité pour tout étudiant ayant échoué l’année précédente. Il peut organiser son temps et développer le plan approprié pour réussir et compenser ce qu’il a manqué et augmenter ses notes pour déterminer les futures études universitaires. Le premier jour à l’école est un jour spécial dans la vie d’étudiant et des parents à la fois, c’est pourquoi il faut bien se préparer à l’avance pour ce jour-là.

مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير

مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير
مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير

تدقّ عقارب الساعة بسرعةٍ بالتزامن مع اقتراب أول يومٍ من أيام الدراسة؛ رنّ مُنبه الساعة في تمام الساعة الخامسة صباحًا، وكعادتي كلّ يوم أطفأت المُنبه وتوّجهت لأصلي الفجر، وبعدما أنهيت صلاتي جلست أنتظر طلوع الشمس لكي أُجهز نفسي ليوم دراسيّ حافل، فها هي العطلة الصيفية انتهت وحان الوقت للدراسة والمثابرة، جهّزت نفسي بملابس المدرسة الجديدة وارتديت حقيبتي المدرسية التي رتبتها واعتنيت بها، ودعت أُمي وانصرفت إلى المدرسة، وفي الطريق قابلت صديقتي المُفضلة، ومضينا معًا إلى بوابة المدرسة؛ حيث كانت تقف هُنالك مُعلمة الرياضيات، نلك المُعلمة التي كانت شديدة علينا بعض الشيء، ألقينا عليها التحية مع ابتسامة مملوءة بالخوف من نظراتها، ومن ثمّ دخلنا إلى باحات المدرسة، وهنالك تواجدت جميع الطالبات منهنّ من تاق للمدرسة ومنهنّ غير ذلك، رنّ الجرس المدرسي واصطفت الطالبات كلّ في مكانها، وابتدأت الإذاعة المدرسية لأول يوم دراسيّ، وفي هذا اليَوم تمَّ الترحيب بالطالبات، وبدأت كلمات البشارة باستقبال عام جديد بهمّة وعزم، وتمّ تكريم الطالبات المتفوقات في العام الماضي، وطبعًا كنت أنا من أوائل المدرسة، وتمّ تكريمي وحينها كم شعرت بعظيم صنيعي فالجد والمثابرة هما أساس كلّ شيء.

قصة قصيرة عن أول يوم في المدرسة

كان هناك طفلٌ يُدعى خالد، وكان خالدٌ مقبلاً على دخول المدرسة، ويعاني من رهاب أوّل أيّامه الدّراسيّة، ذهب خالد وأمّه للمدرسة في الصّباح بعد محاولات والدته المتكررة لإيقاظه، وألبسته أمّه ثياب المدرسة بعد أن تناول طعام الفطور، وبالطريق كان خالد يحاول إظهار المرض ليعود مع أمّه للمنزل، كانت مشاعر خالد مختلطة بين الفرح بأدوات المدرسة الجميلة والحزن والخوف ببعده عن والدته، فكان يعتمد على والدته بكلّ شيء، وعندما وصلوا إلى المدرسة رفض خالد الدّخول إلّا في حال دخلت معه أمّه، وبالفعل دخلت معه للمدرسة، وجد خالد الطلّاب يمرحون باحة المدرسة، حاول الطلاب معه ليلعب معهم، لكنّه لم يقبل، وبعد أن وجدهم في قمّة السعادة أثناء اللعب ذهب ليلعب معهم، ولم ينتبه أن أمّه غادرت وتركته، فلا يجب على المرء الخوف من المجهول ما لم يخض فيه شوطاً.