موقع إقرأ يقدم لكم مجموعة من أفضل روايات حب وغرام, روايات حب وعشق ، وروايات حب جريئة، وروايات رومانسية، ومن منا لا يحب الروايات التي تنبض الحُب والعشق والغرام وجميعها مشاعر تنبع من القلب بصدقٍ ولهفة بين اثنين ذكر وأنثى، لذا لعشاق الكتب الرومانسية الذين يعيشون في عالم الكتب أعدننا لهم خصيصا هذه المقالة نرجوا أن تنال إعجابكم….للمزيد تابوا معنا.

روايات حب وغرام

روايات حب وغرام
روايات حب وغرام
  • رواية ثانى أكسيد الحب : في أحداث رائعة ومثيرة من أجمل قصص رومانسية بين رجل وامرأة بينهما حاجز كالحَد الفاصل بين النيل العذب والبحر المالح، لا يسمح لهما بالذباون. فهل يكون للحب كلمة أخرى في هذه القضية؟!
  • رواية العنيد : وهى رواية ذات طابع رومانسي اجتماعي للكتابة المتألقة شيماء محمد، ناقشت فيها الكتابة واحدة من أهم المشكلات وأسباب فشل لكثير من العلاقات الإنسانية وهى مشكلة العند ومن أجمل قصص رومانسية
  • رواية أحببتك أكثر مما ينبغى : للكاتبة المؤلفة أثير عبد الله النشمى، تناقش الرواية كل ما يدور في أعماق المرأة حالة وقوعها في الحب، من مشاعر وأفكار، وتبدأ الرواية بجملة: “أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك، أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!”.
  • رواية أعلنت عليك الحب : للكتابة غادة السمان، تعلن غادة الحب وتفتح آفاقا ساحرة للكلمة الشعرية تسطرها كنموذج مبدع لأدب البوح العاطفي.
  • رواية فوضى الحواس : للكتابة أحلام مستغانمى، فوضى امتزج فيها الحب بالكراهية وإلتقي الموت بالحياة، وأضحى الموت امتداداً لحياة وبقاء لوطن.
  • رواية عصر الحب : للكاتب المعروف نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل في الأدب، وهى من افضل الروايات الرومانسية العربية وتدور أحداثها في إحدى الحارات الشعبية المصرية.

قد يهمك:

روايات حب وعشق

روايات حب وغرام - روايات حب وعشق
روايات حب وغرام – روايات حب وعشق

أحببتـــها وهي أحبتنــي

فتاة يتيمة الأبوين، تعيش مع عمها وزوجته تعاني معهما من كل أنواع التعذيب النفسي والجسدي إذ يعتبرانها عبئا عليهما، كانت بمثابة الخادمة ولكنها كانت قوية الإرادة إذ عانت كثيرا وتحملت حتى أكملت تعليمها، كانت الفتاة على الرغم من صغر سنها وعذوبتها إلا أن عمها قاسي القلب وزوجته لا يضعا في الاعتبار وجدانها في طريقة تعاملهما مع بعضهما البعض، فأحيانا كثيرة ما كان يتم كل شيء بينهما أمام هذه الفتاة القاصر وبكل وقاحة يطلبان منها أن تفعله مع من يقبل بها لتعيش معه بعيدا عنهما.

عملت بعد تخرجها على الفور كمعلمة بإحدى المدارس الخاصة، ولكن كل ما عانت به في حياتها الأولى أصبح جزءا لا يمكن نسيانه ولا حذفه من ذاكرتها، دائما ما كانت تتذكره وتفيض الدمعات من عينيها، وبعد عمل دام لمدة عامين كاملين اتخذت الفتاة قرارا برغبتها بالعمل بقطاع التعليم الخاص من أجل ربح أكثر في وقت وجيز، عملت بمدرسة خاصة بالقرب من منزل فخم لأحد الأثرياء، وكان سبب تعرفهما على بعضهما البعض أنه ذات يوم كاد أن يدهسها بسيارته الفخمة، غمي على الفتاة من هول الموقف، وعندما استفاقت وجدت نفسها في أحضانه غارقة في عطر لم تشم في جماله من قبل.

احمر وجهها خجلا وركضت دون كلمة واحدة منها، تمر الأيام من جديد لتجده يقف لها مرارا وتكرارا بالقرب منها ومن طريق عودتها لنزل المغتربات، لقد تركت بالفعل منزل عمها وزوجته وشعرت بالكثير من السعادة الغامرة، ولكنها كانت دائما ما يرتجف بدنها وينبض قلبها بشدة عندما تقع عينيها على ذلك الشاب الوسيم، فلا تتذكر حينها إلا شعورها المختلط بأشياء كثيرة عندما وجدت نفسها في حضنه الدافئ. وذات مرة تمكن منها واقترب إلى أبعد الحدود حتى اقترب شفاه من شفتيها وطبع عليهما قبلة حارة، انسكبت الدموع من عينيها وركضت بعيدا ومازال يلاحقها ولكنها تمكنت من الهرب بعيدا عنه، لقد أصبح يراودها في كل تفكيرها بعد هذه القبلة بدلا من أن كان يراودها في الحقيقة، حاولت كثيرا طرد كل هذه الأفكار ولكنها لم تستطع فخيالها بالنسبة إليه قد فاق الحدود والوصف.

وذات مرة وجدته ينتظرها أمام المدرسة، التفتت حتى تتجنبه ولكنه سرعان ما أمسك بذراعها وجذبها بعيدا عن الأنظار وضمها بشدة إلى صدره وطبع نفس القبلة على شفتيها الناعمتين ليجرب نفس شعوره من قبل، وبهذه المرة رحل ولم يتفوه بكلمة واحدة، وكانت في حالة من الذهول والدهشة لدرجة أنها لم تستطع التقاط أنفاسها، وجسدها بالكامل يرتعش وعينيها تفيضان بالدموع.

لم يستطع مغادرتها فعاد إليها من جديد ليضمها إلى صدره ويعترف لها بحبه، ومن ثم يركع على قدم واحدة ويخرج من جيبه خاتما مرصعا بالألماس ويضعه بإصبعها، ومازالت الفتاة في ذهول شديد ولكنها هدأت نسبيا فلم تعد ترتعش أطرافها، وقف على قدميه من جديد ووضع يده على وجهها فائق الجمال وأزال عنها دموعها المتساقطة ليعطيها أجمل الوعود وعهود الحياة بأنه سيحبها مهما طال بهما العمر، وأنه لن يرى في مثل جمالها قط، وأنه يرغب في الاحتفاظ بأجمل فتاة والأكثر رقة وأدبا على الإطلاق طالما أحياه الخالق سبحانه وتعالى.

وأخيرا ابتسمت الفتاة ابتسامة خفيفة، ولكنه بطباعه متهورا للغاية فحملها بين ذراعيه وخرج بها أمام الناس جميعا كزملائها بالمدرسة وطلابها، فدعا الجميع على موعد زفافه ليلا وذهب بها إلى المأذون مباشرة؛ وكطبيعة سائر الأغنياء لا يوجد شيء بالنسبة إليهم يتوقف على عنصر الوقت، كانت الليلة ليلة زفافهما، أدت معه رقصتها الأولى بحياتها.

وبعد الانتهاء من حفل الزفاف صعدا العروسان إلى غرفة نومها، وأول ما فعله معها ضمها بعمق شديد إلى صدره ليتلذذ بما يشعر به معها في كل مرة، وبعدها طبع قبلة حارة على شفاها لتبدأ حياتهما الزوجية المليئة بالسعادة الغامرة.

روايات حب جريئة

روايات حب وغرام - روايات حب جريئة
روايات حب وغرام – روايات حب جريئة

حدثت القصة في مدينة الرياض في السعودية ، كانت هناك فتاة شابة صغيرة بالسن من عائلة محترمة وتعمل عندهم خادمة خبيثة في المنزل ، وفي يوم من الايام تحدثت الفتاة مع خادمتها بحزن بأنها لم تكلم شابا بحياتها وتتمنى أن تتعرف على شاب وتحبه ويحبها ويسمعها كلام العزل والحب ، فردت الخادمة بخبث قائلة : سوف أساعدك وسوف أعرفك على شاب كان يسأل عنك بأهتمام ، لم تصدق الفتاة ولكن في أحد الأيام كان هذا الشاب وهو قريب الفتاة ومن نفس العائلة ولكن درجة القرابة بعيدة .

فلقد كان الشاب فقير معدم من درجة قرابة بعيدة للفتاة ، كلمت الخادمة الشاب بخبث شديد ومكر ، واخبرته بأن الفتاة تريد رقم هاتفه الجوال لانها تريد التحدث والتعرف عليه دون علم اهلها ، فلم يصدق ما سمعه الشاب من الخادمة ولكنه اعطاها الرقم بفرح فأقدمت الخادمة على اعطائها رقم هاتفه ، واعطت الخادمة الرقم للفتاة وهي تبتسم لها وتغمز بعينيها ، فقالت الفتاة في بالها لم لا اكلمه ، بالرمن غم أنها من عائلة محترمة وغنية ومحافظة جدا بالرياض .

وكان الشاب فقير ليس بيده عمل وكان صغيرا لم يكمل تعليمه الدراسي فلقد ترك المدرسة ومرت الأيام و تحدث حقا مع الفتاة عدة مرات الى ان تطورت العلاقة بينهما الى قصة حب قوية وتعلق شديد كانت ، فلقد كانت الفتاة تحبه بجنون بل تعشقه حتى الموت ولا تعرف بأن الشاب يتسلى فقط بيها ولا يحبها بصدق .

علمت الأم كل شيء وعلاقة أبنتها بالشاب وكانت لاتريد هذه العلاقة لان الشاب ليس من عائلة مماثلة لهم وفي يوم من الايام اراد الشاب ان يبتعد عن الفتاة فاخذ يهدد الفتاة بانه سوف ينشر صورها ويفضحها لانه مل منها ويريدها الابتعاد ولكنها لا تبتعد عنه ، عرفت ام الفتاة وفكرت كثيرا وخافت من ابوها وردة فعله فذهبت الى عم الفتاة واخبرته بكل ما حدث مع أبنتها فقرر عمها ان يجلب الفتاة اليه ويكلمها وبعدها يكلم الفتى .

قام بالتحدث الى الفتى ولكن الفتى اتهم الفتاة وقال أنها هي التي تلاحقني وهي التي تتوسل الي لان اكلمها وهي التي دعتني لان اكلمها واتحدث معها حتى نرتبط بعلاقة و ما أن أنتهى الحديث بينه وبين الفتى كلم الفتاة وكاد ان يضربها ولكن تراجع عن ذلك ولكن الفتاة لم تستسلم للواقع وعادت لتكلمه من جديد مع انها تعرف انه قام باتهمها ولكنها تحبه ولا تستطيع الابتعاد عنه .

وفي يوم وهي تتحدث مع الفتى خلسة سمعها والدها فاستمع لحديثها معه فدخل الاب عليها وضربها حتى كادت ان تموت بين يديه و تدخل باقي افراد أسرتها، لم تستسلم بل عادت لتكلمه من جديد ، علم اباها انها ما زالت تتحدث معه وعاد الى ضربها من جديد وفي يوم ذهبت الى احد الاعراس المختلطة فرأها ابن صاحب صالة الافراح وكان معزوما مع اخوته اعجب بها لأنه قد راها من سنتين وكان معجبا بها كثيرا ولكنها كانت لا تلبس الحجاب .

ولكنه كان يريدها ان تكون محجبة وقالوا له انها صغيرة ولن تتحجب لوقت لاحق أغلق الموضوع ونسيه ولكنه عندما راها مجددا وكانت قد تحجبت فتحركت مشاعره باتجاهها وقرر ان يطلب يدها و فعلا تقدم لطلب يدها وافق اهلها فلقد تركت الشاب الذي كانت تحبه بسبب اهلها رغما عنها فتمت خطبتها وتزوجت به وبعد زواجها بسنة انجبا طفل وفي احد الايام كانت صديقة هذه الفتاة تعرف الشاب التي كانت تحبه .

وراته مصادفة في الشارع فاخذ رقم الفتاة من صديقتها وقام بالاتصال بها وعندما رات رقمه ذهلت وراودتها اسئلة كثيرة تدور بذهنها فبدأت تسأل نفسها من اين جاء برقمي وكيف ولماذا يتصل هل اجب على الهاتف وماذا ساقول له تركته لان اهلي لم يوافقوا واخيرا توصلت الى حل واجبت على هاتفها وتحدثت معه لمدة اكثر من ساعة وقال لها اشياء كثيرة لو انها اذا تركت زوجها وتزوجت به سيعامل طفلها كطفله وسيحبه ويحترمه ويربيه على التقوى.

فكرت الفتاة كثيرا و لكنها لم تجد اجابة ولقد من الله على الفتي و فتح عليه باب رزقه وبدأت تسأل نفسها ماذا ستفعل هل ستترك زوجها الذي يحبها وستعود له فكرت كثيرا واخيرا وجدت اجابة لمشكلتها وقالت له أنها ستبقى مع زوجها ولن تعود لاحد وهو سيبقى مجرد صديق لا اكثر واتخذت قرارها ولن تتراجع عنه مهما كان الامر فهي تعيش حياة سعيدة مع زوجها وطفلها ولكن مشاعر الحب لن تفارقها لان الحب الاول لا ينتسى ولكن لن تهدم حياتها وعائلتها.

روايات رومانسية

روايات حب وغرام - روايات رومانسية
روايات حب وغرام – روايات رومانسية
  • ماجدولين أو “تحت ظلال الزيزفون sous les tilleuls”، عربها الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي. لقد تأثر المنفلوطي بالرواية، وبادر إلى نقلها إلى اللغة العربية، لما فيها من دعوة صريحة إلى التماسك بقيم الحق والخير والجمال التي تجسدها البيئة القروية الريفية الساذجة.. فأحداث القصة تدور في جو ريفي، يتميز بالبساطة والعفوية والصدق والإخلاص والقناعة، شبيه بالجو الذي نشأ فيه المنفلوطي بمصر، على خلاف حياة المدينة القائمة على الخداع والكذب والغش، والنفاق، حيث يتهافت الناس على جمع المال دون مراعاة أبسط المبادئ والقيم الخلقية. تدور أحداث الرواية حول وفاء “استيفن” لمحبوبته “ماجدولين” التي لم تترد كثيرًا في بيعه بالمال، فتزوجت من صديقه “إدوار” الذي كان يقاسمه في المأكل والمسكن. ويتبدل الحال وينتقم الدهر، فيفقد “إدوار” ثروته وينتحر، تاركا زوجته فقيرة ومدينة، بينما يرث “استيفن” ثروة كبيرة. وتشعر “ماجدولين” بالذنب، فتذهب لحبيبها السابق معلنة ندمها وتوبتها، غير أن كرامته تسمو فوق حُبه، فيرفض توبتها، ولكنه يساعدها على تجاوز أزمتها المالية. ولم تطق “ماجدولين” الحياة فتنتحر، ويدرك “استيفن” أن قلبه لا زال نابضًا بحبها فيودع الحياة غير آسف. وكانت آخر وصاياه أن يُدفن بجوار حبيبته، وكأنه يقول للقدر إن أبيت أن تجمعنا في الحياة بأجسادنا فها نحن مجتمعون بأرواحنا. تحاول الرواية التأكيد على أن الخلاف الحاد بين أحدهما يعتبر أن السعادة هي نتيجة نجاح المرء في التلاؤم والتكيف مع الظروف الواقعية التي تحيط به، والمفهوم الآخر يعتبر أن المال هو مفتاح السعادة أياً كانت الوسائل المستخدمة في الحصول عليه.
  • الحب المحرر محاكاه قصصية بارعة مستوحاة من سفر يوشع ، تخط الكاتبة فرانسين ريڤرز رواية رومانسية ُ محرِّكة للقلب بين إمرأة زانية وفلاح صالح لطيف تزوَّج بها. رواية مغيرة للحياة ، محورها محبة الله المفتدية غير المشروطة التي تخترق جميع الحدود وتحطم أعتى القيود ..
  • الأسود يليق بك – أحلام مستغانمي رواية رومانسية: البطلة فنانة جزائرية من الأوراس، كان والدها مطربا قُتل على يد الإرهابييّن. الإرهابييّن قتلوا أخاها أيضًا كما هددوها لأنها مغّنية. غادرت الجزائر مع والدتها السوريّة إلى الشام، وعاشت حياتها كفنانة، لكنها ظلت ترتدي الأسود ولا ترضى بتبديله، البطل لبنانيّ، غنيّ جدًا، أحبّ فيها شموخها وعزّتها وأصالتها. عيّشها أساطير الحبّ التي تحلم بها الفتيات، كان كفارس اصطحبها في رحلة عبر ألف ليلة وليلة. وكفارس أيضًا حاول ترويضها لكنه عجز عن السيطرة عليها تمامًا بأمواله، فشعر بالعجز أمامها ولم يسامحها على ذلك