يقدم لكم موقع إقرأ موضوع تجدون فيه رموز الماسونية ، ورموز الماسونية في أفلام الكرتون، ورموز الماسونية في المغرب، ورموز الماسونية في الجزائر، ورموز الماسونية في مصر، ورموز الماسونية للنسخ، وكيف تعرف الشخص الماسوني، وأهداف الماسونية، تابعوا معنا في السطور التالية للمزيد عن الموضوع على إقرأ.

رموز الماسونية

تتخذ المنظمة الماسونية العديد من الرموز لها والتي يدل كلاً منها على معنى معين ويعطي دلالة على فكرة ما من الأفكار التي تروج لها الماسونية، وسوف نستعرض لكم عبر التالي أهم الرموز الماسونية ومعانيها.

  • المربع والفرجار يعد المربع والفرجار أحد أهم الأشكال الهندسية التي يشيع استخدامها عند الماسونيين. يرمز المربع والفرجار إلى الأشكال الهندسية المستخدمة في المعمار والتي ورثها الماسونيين عن البناؤون الأوائل.
  • حرف الg أختلفت التفاسير الخاصة بحرف الg ودلالته عند الماسونيين على النحو التالي: يقول البعض إن حرف الg هو إشارة إلى كلمة god والتي تعني الرب.
  • يرجح البعض الآخر أن يكون حرف الg إشارة إلى كوكب الزهرة والذي يعني عند الماسونيين الإله بافوميت الذي يجسد الشيطان.
  • رمز العين يشير رمز العين إلى عين الله التي ترى كل انسان في صورته الطبيعية. يعطي رمز العين دلالة على إن الله يرى ما يوجد في قلوبنا ويحاسبنا عليه.
  • يفسر بعض المحللين السياسيين إن رمز العين يعزز أفكار الماسونيين في السيطرة على العالم من خلال العين التي ترى كافة ما يحدث. النجمة الخماسية تشير النجمة الخماسية إلى رأس الإله بافوميت الذي يمثل الشيطان عند الماسونيين. تم استناج هذا التفسير من وجود هذه النجمة على رأس بافوميت في كافة المحافل الماسونية.
  • رمز المنجل يقدر الماسونيين أهمية الوقت لذلك يتخذون من المنجل شعار ورمز لهم. يذكر المنجل أعضاء الماسونية بأهمية الوقت وأهمية استغلاله في أشياء مفيدة ونافعة. الإله بافوميت يعد الإله بافوميت عند الماسونيين هو إله الشر والشيطان حيث يلتف إليه الملحدون منهم وعبدة الشر والمرجون للأفعال الشيطانية.
  • يسيطر الإله بافوميت على كافة الطقوس الخاصة بالمنظمة الماسونية والتي تتم في المحافل والمعابد التابعة لها.
  • تستخدم المنظمة الماسونية الإله بافوميت لتبرير كافة الأفعال الغير أخلاقية التي تنتهجها كما تعمل من خلاله على تدمير الأخلاق والقيم.
  • النجمة السداسية يشير رمز النجمة السداسية إلى نجمة داود أي اليهود بإعتبار إن الماسونية في الأصل منظمة يهودية.
  • ترمز أيضًا النجمة السداسية إلى العلوم الخفية ” السحر، الدجل، الشعوذة” التي استخدمها اليهود في الماضي.
  • تم استخدام أيضًا النجمة السداسية من قبل بعض الهندوسيين كواحدة من الأشكال الهندسية الخاصة بهم. تدل أيضًا النجمة السداسية على الميتافيزيقا التي يستخدمها الفلاسفة لتفسير الكون.
  • النجمة السداسية تعد أيضًا من رموز الحضارة المصرية القديمة التي ظهرت على يد المصريون القدماء.

قد يهمك:

رموز الماسونية في أفلام الكرتون

الماسونية هي حركة تهدف إلي توحيد العالم علي فكر واحد وهذه المنظمة تتميز بالسرية التامة(كما هو واضح) وإسمهم الكامل هو البناؤون الأحرار يعتقد الكثيرون انهم يهدفون للسيطرة علي العالم ويتسمون بالغموض الشديد في شعائرهم الدينية وتذهب بعض الأقوال إلي انهم ضد كل الاديان و لذا يحاربونها بكل الطرق الممكنة ، .. هنا ينقسم العالم العربي عموما والإسلامي خصوصا إلي:

  • السوشل ميديا و ربات البيوت و الحمقي بها ، واما القسم الثاني فيقول انها موجدة فعلا وانها لاتتعدى كونها مجرد حركة مثل كل الحركات الأخرى التي تحارب العقائد والاديان لكنهم إتبعو سلوك مغائر وهو بث الرعب في قلوب الناس وإشاعة رموزهم في برامج تلفزيونية ،
  • لكن هل الماسونية في الكرتون عادية ام انها تنشر فكر مختلف وعقل اجرامي فاسد بين المجتمع
  • يوجد متهم واحد فقط يمكننا جميعاً أن نتفق علي إدانته الاعلام كل شيء من الأفلام و المسلسلات , و برامج الكرتون و غيره مليئة بمثل هكذا شعارات .
  • و كذلك فكرة وجود منظمة سرية تحاول السيطرة علي العالم. إنتشرت بشكل كبير جداً بسبب القصص و الأفلام و غيرها .
  • و الأمر منطقي جداً , فكرة منظمة مجنونة كالماسونية هي فكرة غنية جداً من ناحية كمية المحتوي القصصي التي يمكن أن تقدمه لك كمشاهد و للكتاب الذي يعملون علي المحتوي الذي يٌقدم لك . هذه الفكرة اللهمت الكثيرين للقيام بالعديد من القصص و الأفلام و غيرها .
  • و لكن الأمر تكرر مراراً و تكراراً حتي أصبح مجرد نكتة .
  • لم تعد الماسونية ذلك الشيء الرائع الذي يجعل برنامجك التلفزيوني مثير للأهتمام .
  • بل أصبحت حرفياً نكتة .
  • لهذا السبب يمكنك رؤية العديد من هكذا شعارات معروضة بوضوح في حلقات برامج كرتونية مختلفة . هي ليست موجودة لغسيل دماغ أطفال الوطن العربي لمنعهم عن الصلاة بل إنها مجرد نكتة . العالم تخطي مرحلة أخذ الماسونية بجدية . لدرجة أنها أصبحت نكتة تعرض علي برامج الأطفال . المتهم رقم2 هو الانترنيت
  • يب , نظريات المؤامرات السخيفة التي تبدوا هكذا .
  • أجل هم لم يتسطيعوا أن يجدوا مثلث حتي . لهذه الدرجة هم حمقي . و رغم ذلك يأخذهم المشاهدون علي محمل الجــد .
  • أصلاً الماسونية لا يوجد لها أي علاقة بالمثلثات .
  • التنور أو المتنورين أو الإيلومانيتي هي التي تستخدم مثلث في وسطه عين كشعار لها .
  • أما الماسونية أو الـfreemasonry فهذا هو شعارها .
  • إذا ياه هم كانوا يستخدموا الأسم الخاطيء أيضاً مع الرمز الخاطئ

رموز الماسونية في المغرب

  • تشير مراجع تاريخية متعددة إلى أن بداية وتناسل المحافل الماسونية في بلاد المغرب العربي وشمال إفريقيا، تحققت مع قدوم الاستعمار الفرنسي للمنطقة. ذات المراجع تشير إلى أن أول المحافل الماسونية التي خرجت إلى الوجود في المنطقة، كانت بالجزائر ثم تلتها تونس، قبل أن تصل أخيرا إلى المغرب.
  • في الجزائر، وباعتبار طبيعة الاستعمار الذي شهدته البلاد لأزيد من قرن من الزمان، ظلت الحركة الماسونية هناك مرتبطة بشكل أساسي بالماسونية الفرنسية، عكس ما عرفته الماسونية المغربية، التي تعززت، إضافة إلى الماسونية الفرنسية، بالارتباط بالماسونية الإسبانية، في حين تأثرت الماسونية التونسية بالمدرسة الإيطالية.
  • أكثر من ذلك، تشير عدد من الكتابات والمراجع إلى أن شخصيات ورموز تاريخية في بلاد المغرب كانت تنتمي عضويا للحركة الماسونية، من قبيل الأمير عبد الكريم الخطابي في المغرب، والأمير عبد القادر في الجزائر، وشخصيات سياسية من قبيل محمد صالح المزالي، الذي عينه المقيم العام لفرنسا رئيسا للحكومة سنة 1954. مع نهاية الاستعمار الفرنسي للمنطقة، تراجعت قوة الحركة الماسونية، وضعفت بنياتها وتشتتت هياكلها، خصوصا في تونس التي منع فيها بورقيبة الماسونية ابتداء من سنة 1959. منقول عن كود

رموز الماسونية في الجزائر

  • كشفت مصادر حسنة الاطلاع على الملف،‮ ‬أن التحقيقات مست كذلك العديد من البنايات والمنشآت الهامة التي‮ ‬بنيت مؤخرا والتي‮ ‬تحمل رموز الماسونية المتمثلة في‮ ‬المثلث والمدور،‮ ‬على‮ ‬غرار كل من المطار الدولي‮ ‬الجديد‮ ”‬هواري‮ ‬بومدين‮” ‬الذي‮ ‬بني‮ ‬بشكل‮ ‬يظهر رموز الماسونية من الأعلى،‮ ‬كما‮ ‬يحمل فندق‮ ”‬الشيراطون‮” ‬بالعاصمة نفس الأشكال الهندسية التي‮ ‬ترمز للتنظيم العقائدي‮ ‬الذي‮ ‬يستمد فلسفته من الهندسة،‮ ‬نسبة إلى تنظيم‮ ”‬البنّائين الأحرار‮” ‬والذي‮ ‬حاربته الكنيسة في‮ ‬العصور الماضية،‮ ‬وتحمل بناية دار المسنين ببن طلحة نفس الشكل،‮ ‬كما كانت قطعة 50 ‬سنتيم النقدية،‮ ‬غير المتداولة حاليا،‮ ‬تحمل نفس الرمز وهو الكتاب والمنقلة والتي‮ ‬صُكّت سنة 1971.‬
  • ومعروف أن التنظيم‮ ‬يسعى إلى نقش رموزه في‮ ‬عملات الدول التي‮ ‬يسيطر عليها،‮ ‬على‮ ‬غرار ورقة الدولار الأمريكي،‮ ‬التي‮ ‬تحمل الشعار بكل وضوح والتي‮ ‬لم تتغير منذ قرون‮.‬‮
  • ‬كما فتحت المصالح الأمنية المختصة تحقيقات بالولايات المعنية للتعرف على الواقفين وراء انتشار هذا المذهب،‮ ‬الذي‮ ‬يعد فرعا من اليهودية،‮ ‬بحيث‮ ‬يحمل نفس تعاليم اليهودية،‮ ‬خاصة وأن البعض‮ ‬ينسبه إلى‮ ”‬حيرام أبي‮ ‬المعماري‮” ‬الذي‮ ‬أشرف على بناء هيكل سليمان المزعوم،‮ ‬والذي‮ ‬تبحث عنه الجمعيات الصهيونية‮.
  • ‬وأكدت الأبحاث أن التنظيم‮ ‬يورّط طالبات وطلبة في‮ ‬هذا المذهب،‮ ‬ليتم ترقيتهم فيما بعد بشكل دوري‮ ‬وتكليفهم بمهام مختلفة،‭ ‬حيث أكدت التحريات أن التنظيم‮ ‬يعرف انتشارا كبيرا في‮ ‬الأوساط الجامعية‮.‬ منقول عن النهار

رموز الماسونية في مصر

عرفت مصر المحافل الماسونية بشكل رسمي عقب غزو نابليون بونابرت لمصر في عام 1798، إلا أن الأديب والمؤرخ والصحفي اللبناني جرجي زيدان، المنتمي إلى الماسونية وصاحب كتاب «تاريخ الماسونية العام» الصادر سنة 1889، يقسم تاريخ الماسونية في مصر إلى مرحلتين على النحو ذاته الذي اعتاده مؤرخو الماسونية الأوروبيون: مرحلة نقابية، ومرحلة أخرى رمزية ونظرية.

  • يقول زيدان في هذا الإطار إن تاريخ الماسونية في مصر يعود إلى عصر بناة الأهرام والمعابد القديمة، مرورًا بالعصور الوسطى التي شارك بنائون مسيحيون قادمون من أوروبا في بناء العديد من الجوامع والقلاع والأسوار بالقاهرة خلال تلك الحقبة.
  • بعد مجيء الحملة الفرنسية إلى مصر، ظهرت في مصر المحافل الماسونية الرمزية على يد نابليون وكليبر وبعض قواد الحملة وضباطها من الماسونيين، حيث دشنوا في أغسطس/آب من عام 1798 محفلاً باسم «محفل إيزيس» على طريقة ممفيس. وقد توقف هذا المحفل عقب رحيل بونابرت ومصرع كليبر ومغادرة الحملة الفرنسية البلاد.
  • حدث انقطاع طويل بعد ذلك، إلى أن تكررت المحاولة مجددًا في عام 1830، عندما أسس بعض الإيطاليين في الإسكندرية محفلاً على الطريقة الاسكتلندية، تلاه محفل آخر في القاهرة سنة 1838 تحت رعاية المجلس العالمي الممفيسي الفرنسي، اسمه محفل «مينيس»، وفي سنة 1845 شهدت الإسكندرية تأسيس محفل تحت رعاية محل الشرق الأعظم الفرنسي اسمه محفل «الأهرام» وانضم إليه الكثير من الأجانب والمصريين.
  • كان لهذا المحفل الأخير، كما ينقل شلش عن زيدان، الفضل الأكبر في بث التعاليم الماسونية في مصر تحت سمع وبصر الحكومة المصرية، وكان من أبرز أعضائه غير الأوروبيين عبد الحليم ابن محمد علي باشا الشهير باسم الأمير حليم والأمير عبدالقادر الجزائري.
  • توسعت بعد ذلك المحافل الماسونية في مصر لتضم كثيرًا من الشخصيات الشهيرة وأعضاء العائلة المالكة والنخبة الاجتماعية والطبقة السياسية والمثقفين والفنانين، ومن أبرز هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر: الخديو توفيق، جمال الدين الأفغاني، إدريس راغب باشا رئيس مجلس شورى النواب في عهد إسماعيل ومؤسس النادي الأهلي، وعدد من الزعماء السياسيين الكبار مثل سعد زغلول وعبدالخالق ثروت وعدلي يكن وأحمد ماهر وفؤاد سراج الدين، ومن الفنانين يوسف وهبي وفريد شوقي ومحمود المليجي، ومن علماء الدين الشيخ المعروف محمد أبو زهرة. منقول عن موقع اضاءات

رموز الماسونية للنسخ

  • إذا كان تأسيس “الأخوية” جاء أساساً من نقابة البنائين المهرة، فقد تواصل أعضاء الحركة الماسونية مع بعضهم البعض من خلال رموزٍ مرئية مستمدّة من أدوات البناء الحجرية. لكنّ هذه الرموز “السرية” و”الغامضة” أيضاً أحاطت بها العديد من التفسيرات والتحليلات.
  • فقد استخدمت المجموعة رمز “العين”، والمعروفة باسم “عين بروفيدانس”، وهي أيقونةٌ مسيحية تمثِّل عين الله التي تراقب البشرية، والتي “ترى وتراقب كل شيء”، وهناك تفسير أنّها عين العناية الإلهية للتعبير عن علم الإله بكل شيء.
  • وبسبب هذه العين، اعتبر الكثيرون من أتباع نظرية المؤامرة أنّ “الماسونية تحكم أمريكا” لأنّ هذه العين توجد على أحد وجهي الدولار الأمريكي. واعتبروا أنّ هذه العين ما هي إلا “عين بروفيدانس” التي هي رمز الماسونية. وقد دعم أصحاب هذه النظرية آراءهم بأنّ بنجامين فرانكلين أحد الآباء المؤسسين لأمريكا كان ماسونياً.
  • والجدير بالذكر أنّ هناك حزباً سياسياً تأسس في أمريكا عام 1828 باسم “حزب مناهضة الماسونية”.
  • كما أنّ هناك رمزاً آخر للماسونية هو الرمز الأشهر: المربّع والبوصلة اللذان يتوسّطهما حرف G. وقد ظلّ حرف G في مركز الرمز مثاراً للخلاف؛ إذ يعتقد بعض الخبراء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أنه يمثل الهندسة، هذا المجال المهم لدى الماسونيين الأوائل (البنائين المهرة)، بينما يعتقد البعض أنه يمثّل الإله “المهندس الأكبر للكون”. ويشيع رمز المربّع والبوصلة في الحلقات الماسونية عبر العالم.
  • وهناك كذلك رمز ماسوني آخر أقل شهرة مستلهمٌ من الطبيعة؛ وهو خلية النحل. وأحد التفسيرات لهذا الرمز هو أنّ الماسونيين في الأصل عمالٌ يفترض أن يكونوا مشغولين كالنحل، وترمز خلية النحل إلى دأب المحافل الماسونية.
  • لكنّ آخرين يرون أنّ رموز الحركة الماسونية التوراتية تشير إلى صلتها باليهودية، فأحد رموز الماسونية هو نجمة داوود، التي ترمز عندهم للحياة و”هيكل سليمان”، وهكذا يعتقد البعض أنّ الماسونية ما هي إلا أحد أدوات الصهيونية للسيطرة على العالم.
  • وتنقل شبكة الجزيرة عن حسان حلّاق، وهو أستاذ التاريخ بالجامعة اللبنانية عن أحد الماسونيين الكبار قوله إنّ “الماسون يؤمنون بالتوراة، لأنّ الماسونية بنت اليهودية.. وهم يؤمنون بإنشاء وطن قومي لليهود” . منقول.

كيف تعرف الشخص الماسوني

يمكنكم التعرف على الشخص الماسوني من خلال هذه العلامات والدلائل:

  • الشخص الماسوني يحمل أفكار متطرفة وغريبة عن العادات والتقاليد المجتمعية المتعارف عليها.
  • يميل الشخص الماسوني في أحاديثه وكلماته إلى التهكم على الدين.
  • ينكر الشخص الماسوني كافة العقائد والأفكار التي تدعو إليها كافة الأديان السماوية.
  • يعتمد الشخص الماسوني دائمًا على استخدام المصطلحات الفلسفية في أحاديثه.
  • يرتدي الشخص الماسوني ملابس واسعة تشبه المآزر التي كان يرتديها البناؤون القدماء لحماية أنفسهم من شظايا الأحجار.
  • يميل الماسونيين إلى ارتداء الخواتم التي تستخدم كرموز وتساعد أعضاء المنظمة في التعرف على بعضهم البعض.

أهداف الماسونية

أهداف الماسونية قديماً وحديثاً:

  • القضاء على جميع الأديان _ غير اليهودية _ ولعل سبب نشأتها في القرن الأول الميلادي هو القضاء على الدين النصراني، وقد عملوا الشيء الكثير في سبيل ذلك، وكذلك ما فعلوا في محاربة الإسلام، وليس أدل على ذلك مما قام به ابن سبأ اليهودي.
  • تكوين جمهوريات عالمية لا دينية تحت تَحَكُّم اليهود؛ ليسهل تقويضها عندما يحين موعد قيام (إسرائيل الكبرى).
  • جعل الماسونية سيدة الأحزاب.
  • العمل على إسقاط الحكومات الشرعية.
  • القضاء على الأخلاق والمثل العليا.
  • نشر الإباحية، والفساد، والانحلال، واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة.
  • هدم البشرية.
  • العمل على تقسيم البشرية إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم.
  • العمل على السيطرة على رؤساء الدول؛ لضمان تنفيذ أهدافهم.
  • السيطرة على الإعلام.
  • نشر الإشاعات، والأراجيف الكاذبة؛ حتى تصبح وكأنها حقائق؛ للتلاعب بعقول الجماهير، وطمس الحقائق.
  • دعوة الشباب والشابات للانغماس في الرذيلة.
  • الدعوة إلى العقم وتحديد النسل لدى المسلمين.
  • السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة،وقد ذكر الشيخ عبدالرحمن الدوسري × أسماء أربعة وسبعين من أسماء موظفي الأمم المتحدة على اختلاف مناصبهم كلهم من الماسونية.
  • إقامة دولة إسرائيل (مملكة إسرائيل العظمى) وتتويج ملك اليهود في القدس يكون من نسل داود، ثم التحكم في العالم، وتسخيره لما يسمونه (شعب الله المختار) اليهود؛ فهذا هو الهدف الرئيس والنهائي.