موقع إقرأ يقدم لكم مقالة فيها أفضل تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة ، وعبارات قصيرة عن ذوي الاحتياجات الخاصة، وعبارات تشجيعية عبارات عن ذوي الاحتياجات الخاصة، ورسالة إلى أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة، وكلمات مشجعة للمعاقين، وموضوع عن ذوي الاحتياجات الخاصة، وآية قرآنية عن ذوي الاحتياجات الخاصة، تابعوا معنا في السطور التالية لتطلعوا على أفضل التهاني من موسوعة إقرأ.

تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة

يسعدنا أن نورد لكم في السطور التالية عبارات تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة، فهي من العبارات التي غالبًا ما يتم البحث عنها، من قبل الأشخاص المفعمون بالإنسانية والمحبّة:

تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة
تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة
  • أزف لك أسمى آيات تهنئة باسم ذوي الاحتياجات الخاصة والتبريك أسأل الله العلي القدير أن يبارك لك وأن يرزقك.
  • إليكم أجمل معاني لتهنئة باسم ذوي الاحتياجات الخاصة وأتقدم لك وللعائلة بأطيب التمنيات ودوام الأفراح والمسرّات
  • مبروك وتهنئة باسم ذوي الاحتياجات الخاصة وتمنياتنا بمزيد من التألق في بقية مشوار
  • مليون مبروك و تهنئة باسم ذوي الاحتياجات الخاصة نرسل لك باقة حب مع سله بوسات تهديها على أجمل خد يملكه أغلي البشر.
  • ألف مليون تهنئة باسم ذوي الاحتياجات الخاصة وتستاهل كل خير ويارب ديمًا مزيد من النجاح والتفوق.

عبارات قصيرة عن ذوي الاحتياجات الخاصة

تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة : نسرد لكم باقة من عبارات قصيرة عن ذوي الاحتياجات الخاصة تناولتهم:

  • ليس من جلس على كرسي معاق لا بل هناك معاق غيره هو معاق الأخلاق ومعاق العقل ومعاق الضمير والتفكير.
  • أذني لا تسمع ولكن هنا قلبي يسمع وينظر وبه عزمي، كل إنسان في هذه الحياة له احتياجات خاصة، أنا أحبك كما أنت.
  • لا توجد إعاقة مع الإرادة. يقال عني معاق ولم تعق عزماتي أرى الحياة أمامي غريبة عن حياتي. مهما تكن احتياجاتك فأنت متميز.
  • المعاق إنسان كسائر البشر له إحساسه وكيانه وتفكيره بل بسبب معاناته ممكن أن يكون أكثر إحساساً. المعاق إنسان طموح كسائر البشر لا يحب الهزيمة ولا يحب نظرات العطف والشفقة.
  • المعاق يحتاج إلى من يفهمه ويمدّ له يد العون ويفتح له الباب على مصراعيه.
  • أنا مميز وإعاقتي ليست موتي من الحياة. أنا أفدي كل طفل عاجز أنا أفدي كل شخص مْعاق، أنا أبيع كل عمري لشراء ابتسامتهم بكلمة بختصر حكيي بعيدة عن كذب ونفاق ترى ما هم بحاجتنا كثر ما حنا بحاجتهم.
  • أنا لست نكرة أو صفحة مطوية في ذاكرة النسيان، أنا من أصيب في عمل أو من مرض أو في حادثة أو وراثة فلم أضعف ولست ممن استكان، أنا القانون والموظف والعامل والفني والتاجر والمزارع والطالب، أنا طه حسين وروزفلت وبيتهوفن الفنان، أنا من تخطّى صعاب الحياة ومشى قِدَماً لتنمية العمران.

عبارات تشجيعية عبارات عن ذوي الاحتياجات الخاصة

تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة : فهم أهل الرحمة ونحن أهلهم وذويهم، فذوي الاحتياجات الخاصة يستحقّون منّا كلّ خير وطيب أخلاق ومودّة، لذلك نسرد لكم باقة من عبارات تشجيعية لذوي الاحتياجات الخاصة:

  • الإعاقة الحقيقة، هي أن يرى الإنسان نفسه عاجز عن الفكر والتطوّر.
  • قف على نواصي الأحلام وأصرخ أنا هنا، أنا أنتمي لهذا الكون ولديّ دور سأقوم به على أكمل وجه.
  • لا يستسلم إلّا صغار العقول، فالإنسان ما دام حياً يستطيع أن يصنع المعجزات.
  • تشجّع واصنع من أعاقتك معجزة، أنت تستطيع دوماً أن تكون عظيم.
  • الحياة مسرح كبير، والكل من حقّه أن يعرض قدراته، فالجميع لديه طاقة، ولكن القليل لديه عقل.
  • العجز الحقيقي، أن تحبس روحك في عقل محدود الأفق، أمّا الجسد فأمره دوماً سهل.
  • قرأت عبارات مشجّعة للمعاقين، فكان أعظمها ستيفي ووندر، لا يعني أنّ المرء فقد عيناه، أنّه لا يستطيع الرؤية.
  • أصنع من إعاقتك حياة، ازرع في روحك الأمل، الحياة تحلو لمن يريد.
  • الطّموح كالأحلام مُتاح للجميع، أغمض عيناك، وأقفز علّك تبلغ السّماء، وتملك نجمة برّاقة.
  • لا تنظروا إلى الإعاقة كعجز، أنظروا لها كحافز للنجاح.
  • لم يخلق الله شيء ناقص أبداً، أظن أنّه أهدى ذوي الإعاقات الهمّة والعزم، ليبلغوا ما لم يستطع بلوغه الأسوياء.
  • لا تكره الإعاقة، فقد تخلق منك أسطورة.
  • تأمّل كيف يحصل العصفور على رزقه، مهما بلغت إعاقتك، فأنت لست أضعف من العصفور.
  • جميعنا متساوون في الحقوق والواجبات، أمّا عن الطموح، فهو لمن استطاع إليه سبيلا.

قد يهمك:

رسالة إلى أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة

تهنئة ذوي الاحتياجات الخاصة : الكل يتزوج ليسعد و يستقر و ينعم بإنجاب أطفال له من صلبه ولكن ماذا لو كان ذلك الطفل المولود “معوقا ” ؟ مما لا شك فيها ان الحزن و الخوف سيخيمان على قلب الأم أول ما ستسمع بولادة ابن معوق لها ، لهذا اخترنا بعض رسائل تحفيزية إلى أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • الرسالة الاولى : ما أريد أن أصل إليه في رسالتي هو: أريدك يا أمي بجانب الإهتمام بطفلك، أن تهتمي أيضا بالمجتمع من حولك، نعم يا أمي، لابد أن تخرجي و تري العالم من حولك، لابد أن تتثقفي بحضور المحاضرات، و دورات وورشات فن التعامل مع ذوي الحاجات الخاصة، بها تفيدين غيرك، و تستفيدين أنت من أجل طفلك يا أمي..فكم و كم أتألم عندما أسمع عن دورة أو محاضرة تقام، لأهالي ذوي الحاجات الخاصة، و لا أرى غير 3 أمهات يحضرنها، طلبا للثقافة وللغفادة، بينما أرى الباقيين مندسين في بيوتهم، خجلين من أنفسهم و من أبنائهم أمام المجتمع!!! كوني كالوردة البيضاء، التي تنشر عبيرها في كل الأرجاء، و لا تبخل على أحد بهذه الرائحة، و كوني دائما و أبدا واثقة من نفسك و إبنك، يثق بك المجتمع من حولك، و يمد يده لك للمعاونة و المساعدة…و أنت بدورك لا تبخلي أبدا أبدا بمد يدك له، و بتثقيف نفسك عن أمور ذوي الإحتياجات الخاصة، و بمشاركة طفلك بالنشاطات المتوافرة في ساحة ذوي الإحتياجات الخاصة، لتقومي بترسيخ و بإثبات نفسك نفسك في المجتمع، و بإعطاء طفلك ذوي الحاجات الخاصة الثقة الكاملة بنفسه، بأنه طفل عادي حاله حال غيره، إبن لأم مثقفة تحبه، و تسعى دائما و أبدا إلى تسخير نفسها و مجتمعها له.
  • الرسالة الثانية : شمعة تضيء بها الحياة، ونبع الحنان والعطاء المتدفّق، الذي لا ينضب مهما مر الزمان، كلمات ومشاعر كثيرة يعبّر عنها ذوو الاحتياجات الخاصة، بمناسبة الاحتفال بعيد الأم، تقديراً واعتزاز لها. وردة وفاء.. وبطاقة معايدة للأمهات، وقُبلة على الجبين، ودعوة من القلب.. بأن يبارك الله تعالى سعيهن وخطواتهن، لما يبذلنه من جهود في تربيتنا ورعايتنا. كلمات قليلة تحمل معاني كبيرة، لا توفّي الأم حقّها، الرسالة الثالثة : بينما يحتفل العالم بعيد الأم وعيد الأسرة… تتنظر أمهات الأطفال المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة وخصوصا التوحد سماع كلمة أمي ، قرب مايمكن أن يكون لتصرفات إبنها وعصبيته ومزاجه … وقد تظلم أيضا لعدم دعوتها لأي احتفال أو مشاركة وذلك بسبب طفلها … أي مجتمع يمكن أن يقصي تلك الأم لمجرد أن طفلها معاق …. أي مجتمع لايحترم حقوق هؤلاء المعاقين ويقف بجانبهم وجانب أمهاتهم …لايعني ذلك ان امهات الاطفال ذوي الإعاقة الآخرين ليسوا بنفس القدر من العطاء والتضحيات … في عيد الأم …الآلاف الأمنيات تتنظر حبيسة السنوات … مركز ومدرسة وكراسة تمارين وجرس ينهي حصص دراسية …وتتجدد الأمنيات كل عام بدمج وتأهيل كل طفل لايجد جدران مركز خاص تضمه … كل عيد وأنتم الأمهات …وكل أسرة وأم بخير.

كلمات مشجعة للمعاقين

إليكم كلمات مشجعة للمعاقين فالمعاق إنسان طموح كسائر البشر لا يحب الهزيمة لا يحب نظرات العطف والشفقة .

  • قرأت عبارات مشجعة للمعاقين، فكان أعظمها ستيفي ووندر”لا يعني أن المرء فقط عيناه، انه لا يستطيع الرؤية”.
  • العجز الحقيقي، أن تحبس روحك في عقل محدود الأفق، أما الجسد فأمره دوماً سهل.
  • الطموح كالأحلام متاح للجميع، أغمض عيناك، وأقفز علك تبلغ السماء، وتملك نجمة براقة.
  • أصنع من أعاقتك حياة، أزرع في روحك الأمل، الحياة تحلو لمن يريد.
  • لم يخلق الله شيء ناقص أبداً، أظن أنه أهدى ذوى الإعاقات الهمة والعزم، ليبلغوا ما لم يستطع بلوغه الأسوياء.
  • لا تنظروا إلى الإعاقة كعجز، أنظروا لها كحافز للنجاح.
  • الإحباط فقط هو من يعيق الوصول، اما الإعاقة فهي حجة لمن لا يريد أن يصل.
  • لا تكره الإعاقة، فقد تخلق منك أسطورة.
  • تلك الحياة لا تروق إلا للمحاربين، فإن لم تكن ذو إرادة فلا اسف عليك، قاتل لكي تكون ما تريد.
  • إن تعسرت مرة وأنت تحاول الجري، حتماً ستكون يوماً أعظم عداء في التاريخ، فلم يفشل أبداً من يكرر محاولاته.
  • لم تكن الصخور صلبة، إن لم تكن الرياح عاتية، فقط تقبل وأثبت، وحاول.
  • قف على نواصي الأحلام وأصرخ أنا هنا، أنا أنتمي لهذا الكون ولدي دور سأقوم به على اكمل وجه.
  • ثق بالله، ثم أذهب لتحقق أحلامك.
  • الإرادة هي أن تكون ما تريده أنت، وليس ما تريده لك الحياة.
  • تأمل كيف يحصل العصفور على رزقه، مهما بلغت إعاقتك، فأنت لست أضعف من العصفور.
  • ما دمت معافى في قلبك، فهنياً لك بالحياة، المعاق الحقيقي، هو من لا يستطيع أن يرضى.
  • أنت وحدك من تسطيع أن تكون مثير للشفقة، او مثير للجدل، أو أسطورة يحلم الجميع أن يلتقط معها صورة.
  • جميعنا متساوون في الحقوق والواجبات، أما عن الطموح، فهو لمن استطاع إليه سبيلا.

موضوع عن ذوي الاحتياجات الخاصة

الشخص ذوي الاحتياجات الخاصة هو كل فرد يعاني من قصور ولا يستطيع القيام بمهامه مقارنة بالآخرين ممن هم في نفس السن والبيئة الإجتماعية ويظهر هذا التقصير في مجال التعليم أو اللعب أو في مجال العمل والعلاقات الإجتماعية وغيرها.

  • تعتبر رعاية الأفراد من ذوي الإحتياجات الخاصة رسالة إنسانية نبيلة وأحد أهم أسباب ارتقاء المجتمعات وتقدم الدول في العالم ،وتحظى قضية الإعاقة باهتمام كبير على مستوى العالم ،وذلك لأن مدى ارتقاء المجتمعات والدول يقاس بمدى تحضر شعوبها واحترامهم للمعاقين ومساعدتهم .
  • يجب الاشارة الى كيفية مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة السؤال قبل تقديم المساعدة ينبغي طرح السؤال قبل تقديم المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة، وفي حال رفض الطلب، فلا ينبغي الإحساس بالإهانة، أو الإصرار على المساعدة، فهو يعرف احتياجاته تماماً.
  • التكلم بحديث لبق عند التواصل مع من يعاني من الإعاقة، ينبغي امتلاك مهارات الاتصال، والحرص على اختيار الكلمات والأفعال المناسبة، لتجنب إيذائه، فمثلاً يفضّل المصافحة أولاً، والتحدث بنبرة صوت عادية، والقيام بامور تسهّل عملية التواصل، مثلاً الحرص على النظر مباشرة إلى الشخص الذي يعاني من صعوبة في السمع، حتى يتمكّن من قراءة الشفتين.
  • وهناك بعض الآداب يفضّل الالتزام بها عند التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة، وهي: عدم الاتّكاء على كرسي متحرك أو لمسه دون السؤال قبل ذلك.
  • يمكن الطلب ممّن يعانون من صعوبات في الكلام تكرار ما قالوه، أو محاولة تكرار الكلام الذي قالوه. في حال الحديث مع شخص يعاني من صعوبات في الكلام يفضّل طرح أسئلة تحتاج إلى جواب قصير.
  • فعلا يواجه ذوى الاحتياجات الخاصة الكثير من التحديات، التي تجعلهم أبطال أكثر من كونهم محتاجين لرعاية خاصة، وقد تتمثل تلك التحديات في: مشكلات في التعليم والتعلم: ويعتبر التعليم من أصعب المشكلات التي تواجه ذوي الاحتياجات الخاصة، كما يعاني آبائهم من ذلك الأمر، وهو يتفاقم في حالة عدم وجود الكوادر المؤهلة والمدربة على التعامل مع تلك الحالات من المحتاجين للرعاية الخاصة، حيث قد يستمر التأخر في التعليم وعدم الوعي للكبر، وفي هذه الحالة يصبح التعلم أكثر صعوبة كثيراً من الأوقات الأخرى.
  • تحدي السلوك: وهو اضطراب يعاني منه بعض ذوي الرعاية الصحية، وهو عبارة عن صدور بعض التصرفات الغير طبيعية والغير مألوفة، وهي ناتج لمعاناة المعاقين مع بعض الوظائف التي تتحكم في التصرفات المتواجدة في العقل، وهي المانع الكبير من الاندماج التام في الحياة مع الأشخاص العادين.
  • فالعون والدعم لهؤلاء الأشخاص والتعرف على حاجاتهم في العناية والتراحم والتعامل معهم إنسانياً امر غاية في الأهمية، إذ أن أصحاب الاعاقات الحقيقية هم لم يستطيعوا تقبل الأخر، ومقابلة غيرهم بالنبذ والعنف والتنمر، فالإنسان السوي حقاً هو من لا يأذي احد ولا يتكبر على احد، فمعاً دوماً لرفع شعار بسم الإنسانية دائماً وأبداً.

آية قرآنية عن ذوي الاحتياجات الخاصة

لم يترك الإسلام صغيرة أو كبيرة في الحياة الدنيا إلا تحدث عنها وبيًن لنا حكمها، حتى ذوي الاحتياجات الخاصة ورد ذكرهم في القرآن الكريم في أكثر من موضع، وهناك أكثر من آية قرأنية عن ذوي الاحتياجات الخاصة فضلًا عن بعض الأحاديث النبوية الشريفة منها :

  • قال تعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﴾ [الحج: 46]، وقال أيضًا: ﴿ مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [هود: 24].
  • قال تعالى : ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) .
  • قال تعالى : ( وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا * الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا ) .
  • {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [الحجرات: 11]
  • {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون}.
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: »ما من مسلم يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله الحفظة الذين يحفظونه أن اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة من الخير على ما كان يعمل ما دام محبوسا في وثاقي« عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: »ما من عبد يبتليه الله (عز وجل) ببلاء في جسده إلا قال الله عز وجل للملك: اكتب له صالح عمله الذي كان يعمله، فإن شفاه الله غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه.