يقدم لكم موقع إقرأ أفضل تعبير عن حبي لرسول الله ، و كلام جميل عن الرسول صلى الله عليه وسلم قصير ، و مدح في حب رسول الله ، و أجمل تعبير عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، و رسائل في حب الرسول ، و كيف نحب رسول الله ، فرسول الله هو خاتم الأنبياء والرّسل عليهم السّلام أجمعين، وهو الّذي قد أضاء الله تعالى على يديه الكون بنور الهداية والحقّ، وحبّه فرضٌ على كلّ مسلمٍ ومسلمة، وإن مقالنا اليوم يهتم بتقديم أجمل موضوع تعبير عن حبي لرسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم.

تعبير عن حبي لرسول الله

محبة رسول الله من مكمل الإيمان بالله تعالى ودينه العظيم، وحب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من الواجبات والواجبات الشرعية التي هي مؤتمنة على كل مسلم ومسلمة سواء كانت صغيرة أو كبيرة ، إليكم نموذج تعبير عن حبي لرسول الله :

تعبير عن حبي لرسول الله
تعبير عن حبي لرسول الله
  • لقد نقل رسول الله الرسالة ، وأدى الثقة ، ونصح الأمة ، وأنزل الله الحزن عليه على الوجه الذي أراده ، وبالتالي ؛ إن الحديث عن حب رسول الله في قلوبنا دائمًا يصحبه صراع في القلب وخوف شديد ممزوج بالشوق إليه والحب له الذي يشغل ثنايا القلب وأعماقه. ولماذا لا ونحن نتحدث عن أشرف الخلق وخاتم الأنبياء والمرسلين العظيم والمكرّم في الأرض وفي السماء صلاة الله عليه وسلم ، وعلى الأجيال القادمة: يجب أن تتعلم أن تحب الرسول بطريقة ترضيه ، فهنا موضوع للتعبير الكامل عن محبة النبي
  • لقد بعث الله تعالى لنا من رحمته الجليلة رسولنا الكريم – عليه الصلاة والسلام – خير الصلاة والسلام. لقد أنار الكون بمولده ورسالته، ونقل بأحسن طريقة رسالته العظيمة، وحقق الثقة المباركة التي أوكلها إليه الله تبارك وتعالى، وأن رسول الله يحب فينا. قلوب.
  • عظيم، لا مثيل له، لا مثيل له، حيث أن الشوق لرؤيته عظيم، فإن معرفة الهدى هي التي أخرجتنا من ظلام الكفر والشرك إلى نور الحق والصلاح، فهو منقذنا من النار، هو. رحمة الله تعالى علينا، فكيف لا نحبه ونفديه بأموالنا وأبنائنا وعائلاتنا، فهو سيد الخلق وأكرم بني البشر وعقده خاتمة النبوة على الأرض، ودينه دين الله الذي قبله بخلقه وجعل سنته من أبواب الجنة. الوالدين، أو الأبناء، أو حتى النفس، وهذا هو أعظم حب.
  • آيات قرآنية عن رسول الله وقد أمرنا الله تعالى أن نحب الرسول – صلى الله عليه وسلم – وقد تجلى أمره العظيم في كثير من الآيات الكريمة في الذكر الحكيم. محبة رسول الله تعالى هي محبة الله تعالى واتباع ما أمره الله تعالى ونهى عنه، وجعل في حبه أجرًا عظيمًا وأجرًا حسنًا. ومن الآيات التي تأمرنا أن نحبه ونحترمه ونتأدب معه:
  • قال الله تعالى: {قل لو آباؤك وأبناؤك وإخوتك وأزواجك واشتركم أقترفتموها بأموالهم وتجارتهم من كآبة المسكن ترادونها أحبك من الله ورسوله وجهاده في عملية فترسبوا حتى يأتي الله به. الأمر والله لا يهدي الفاعلين} ، قال الله تعالى: {إن الذين خفّضوا صوتهم عند رسول الله هم الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى} ، قال الله تعالى: {النبي أقرب للمؤمنين من ذواتهم} ، قال الله تعالى: {لا ترفع صوتك فوق صوت النبي}.

قد يهمك :

كلام جميل عن الرسول صلى الله عليه وسلم قصير

هناك العديد من الأقاويل والعبارات والتي تحمل كلام جميل عن سيدنا محمد، خير الخلق وأطهرهم، المصطفى، فهو الأحمد في الأرض والمحمود في السماء، وقد بحثنا لكم وجمعنا مجموعة من العبارات الرائعة.

كلام جميل عن الرسول صلى الله عليه وسلم قصير
كلام جميل عن الرسول صلى الله عليه وسلم قصير
  • من صفات النبي سيدنا محمد اللهم صلى وسلم وبارك عليه، أنه أقناء المصافحة لن يقوم بسحب يده، منعًا من إحراج الشخص الذي أمامه وكان يترك يديه حتى يسحبها الشخص الذي أمامه.
  • خير رجال العالم هو سيدنا محمد، النبي الصادق الأمين الذي يتصف بالكثير من الصفات، والذي نؤمن بوجوده ونقدم له كل الشكر والاحترام والتقدير والكيان والمحبة دون أن نراه، حبيبي أنت يا رسول الله.
  • النبي هو الصادق الأمين الذي كان يأتمنه الناس قبل البعثة على أموالهم وأماناتهم، وبعد البعثة أمّنوه على أنفسهم، وعلى نجاتهم من عذاب النّار إلى الجنّة، والتي فيها ما لا عين رأت، ولا ذنب سمعت، ولا خطر على قلب بشر.
  • النبي هو من ضحّى وسيُضحّي لأجل أُمّته، فالكُلّ يقول نفسي نفسي، وهو الذي يقول أمّتي أُمتي. إذا أردت أن تكون منتسبًا للمدرسة المُحمديّة؛ فاتّبع سُنّة نبيّك، وافعل ما أمرك، وانتهي عن ما معاك عنه.
  • بعض الأقاويل عن المفكر الإنجليزي لين بول، يقول أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شخص نقي يتصف بالكثير من المميزات والصفات الرائعة، والتي من أهمها اللطف واللين في الكلام، والشجاعة والقوة أمام أي عدو وكرم أخلاقه مع كل شخص محتاج.
  • كان النبي ولا يزال هو القدوة التي ينبغي على المُسلمين جميعًا أن يقتفوا آثارها في كلّ الأقوال والأعمال.
  • النبي هو تجسيد لمعاني الإنسانية، ولكل الصفات الحميدة التي ترغب فيها النفس البشرية الأبية. النبي هو الذي أرسله الله- عز وجلّ- بمعجزته الخالدة القرآن الكريم؛ حتى يُخرج الناس من ظلمات الكُفر إلى نور الإسلام.

مدح في حب رسول الله

يعد مدح في حب رسول الله من أجمل وأكثر الأشعار التي تم كتابتها في قديم الزمان وما زال المسلمين يراودونها فيما بينهم حتى الآن حيث أنها تدل على الحب الشديد للنبي.

مدح في حب رسول الله
مدح في حب رسول الله
  • الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى وأبرز في كلا المستويين: الديني والدنيوي، وإنّ هذا الاتحاد الفريد الذي لا نظير له للتأثير الديني والدنيوي معًا يُخوله أن يُعتبر: أعظم شخصية أثرت في تاريخ البشرية.
  • يا من تهتزُّ له القلوب شوقًا، عن ماذا أتحدث؟ بل عن ماذا أُسطّر؟ مُحتارة هي أحرفي وحقّ لها أن تحتار، فكيف لأحرفٍ قاصرة من سوء تقصيرها خجلًا أن تبوح بما في القلبِ نحوك.
  • صلى عليك الله يا أعظم الناس وأكرمهم على الله، يا صاحب اليد البيضاء على جميع البشر بثمين ما في سيرته.
  • إنّه لحب يسكنُ القلب، ويتغلغل فيه، يُلامس إحساسه كأنه جزءٌ منه، حبٌّ تسري أنواره بين حنايا القلوب؛ فتملؤها نورًا وضياءً وهُدى.

أجمل تعبير عن الرسول صلى الله عليه وسلم

أجمل تعبير عن الرسول صلى الله عليه وسلم
أجمل تعبير عن الرسول صلى الله عليه وسلم
  • النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- هو خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمةً للعالمين كي يُخرجهم من ظلام الكفر والشرك إلى نور الإيمان والتوحيد، وقد اختار الله نبيّه محمد من بين جميع البشر ليحمل أمانة تبليغ رسالة الإسلام الخالدة، وقد وصف الله نبيّه في القرآن الكريم بأحسن الأوصاف وأجلّها وأعظمها شأنًا، ووصفه بأنه صاحب خُلُقٍ عظيم.
  • كما كان -عليه السلام- معروفًا في قومه بالصادق الأمين؛ لأنه كان أمينًا في تجارته ومعاملاته، وكان أهل قريش يُخبّئون عنده الأمانات، ولهذا فقد كان النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- قدوةً حسنةً في كلّ شيء، ومنزهًا عن الوقوع في الذنوب مهما كانت صغيرة. كان النبي محمد -عليه السلام- موصوفًا بالأخلاق الرفيعة حتى مع الأطفال، فحين يمرّ بهم -عليهم السلام- يُقبّلهم ويحترمهم.
  • كما كان يعطف على المستضعفين والفقراء والخدم، وزاهدًا في الدنيا مقتنعًا بما قسمه الله له فيها، كما لم يكن يردّ الإساءة بمثلها، بل كان طيبًا لا يخرج منه إلّا كلّ شيءٍ طيّب، كما كان رحيمًا بالضعفاء، ويزور المرضى ويحترم حقوق الجار، ويُعامل أعداءه بالحِلم، ويدعو لهم بالهداية، أما في المعارك والغزوات فقد عُرف عنه -عليه السلام- بقوته وجرأته وتقدّمه على جميع الصفوف.
  • روى علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- في وصف النبيّ -صلّ الله عليه وسلّم- قال: “لم يكُنْ رسولُ اللهِ بالطَّويلِ المُمَغَّطِ ، ولا بالقصيرِ المتردِّدِ ، وكان رِبعةً من القومِ ، لم يكُنْ بالجعْدِ القطَطِ ، ولا بالسَّبْطِ ، كان جعْدًا رجلًا، ولم يكُنْ بالمُطهَّمِ ، ولا بالمُكلثَمِ ، وكان في وجهِه تدويرٌ ، أبيضُ ، مُشرَبٌ ، أدعَجُ العينَيْن ، أهدَبُ الأشفارِ ، جليلُ المُشاشِ والكتَدِ ، أجردُ ذو مسرَبةٍ ، شثِنُ الكفَّيْن والقدمَيْن ، إذا مشَى تقلَّع كأنَّما ينحطُّ من صببٍ ، وإذا التفت التفت معًا ، بين كتفَيْه خاتمُ النُّبوَّةِ ، وهو خاتمُ النَّبيِّين ، أجودُ النَّاسِ صدرًا ، وأصدقُ النَّاسِ لهجةً ، وأليَنُهم عَريكةً ، وأكرمُهم عِشرةً ، من رآه بديهةً هابه ، ومن خالطه معرفةً أحبَّه ، يقولُ ناعتُه : لم أرَ قبلَه ولا بعدَه مثلَه“.
  • كذلك قد ورد في حديث السيدة عائشة رضي الله عنها: “سألتُ عائشةَ رضِيَ اللهُ عنها عن خُلقِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالت: كان خُلقُهُ القُرآنَ؛ يَرضى لرِضاهُ، ويَسخَطُ لسَخَطِهِ“ كذلك روى أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: “إن كانَتِ الأَمةُ من أَهلِ المدينةِ لتأخذُ بيدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ فما يَنزعُ يدَهُ من يدِها حتَّى تذْهبَ بِهِ حيثُ شاءَت منَ المدينةِ في حاجَتِها“ عن جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: “ما حَجَبَنِي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، وَلَا رَآنِي إلَّا تَبَسَّمَ في وَجْهِي”.

رسائل في حب الرسول

عند استحضار ذكرى الحبيب المصطفى يُغرد الوجود، فهو بالهداية وبأعظم رسالة قد أتى، ورسائل مدح في حب الرسول فيما يأتي :

رسائل في حب الرسول
رسائل في حب الرسول
  • بكى شوقًا لرؤيتنا، ولم يرد سائلًا طرق بابه، ومثل خير القدوة لنا، فصلوا عليه وسلموا تسليمًا كثيرًا.
  • وُلد يتيمًا فعرف بحق معنى اليُتم، وعاش كريمًا وكان خير من أكرم أعداءه، ومات وهو سيد الخلق وخيره، اللهم صلي على سيدنا مُحمد أفضل الصلوات وأتم التسليم.
  • إذا علم عنك من أساء إليك ما نحن نعلمه لكان سكن حُبك في قلبه، صلوات ربي وسلامه عليك يا حبيبي يا رسول الله.
  • إنه إمام المرسلين، من أرسله الله ليضيء عتمة هذا العالم، من يظل حيًا في القلوب وإن ماتت أصحابها، أنه سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
  • سكن حبه قلبي، وأنار برسالته دربي، صل الله وسلم وبارك عليك يا خير خلق الله.
  • جئت إلى العالمين رحمة له، وكنت خير القدوة وخير من خلق الله، فاللهم صلي وسلم وبارك عليك يا حبيبي يا سيدي يا رسول الله.
  • اللهم صلي وسلم وبارك على متمم مكارم الأخلاق، اللهم صلي وسلم وبارك على صاحب الشفاعة خاتم الأنبياء والمرسلين حبيبك ومحُمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
  • في كل ليلة أدعو الله أن يأتيني سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في المنام، يُبشرني بشربة هنية من يده لا أظمأ بعدها أبدًا، ويُبشرني برفقته في الفردوس الأعلى.
  • أفديك بأبي وأمي، أفديك بأغلى ما أملك وبكل ما أملك، أفديك بنفسي يا حبيبي يا سيدي يا رسول الله.
  • صلوا على من كان يرفق بالضعفاء ويُكرم الفقراء ويُصلح ثيابه بيده، صلوا على من أرسله الله رحمة للعالمين، صلوا على سيدنا ونبينا وحبيبنا مُحمد أفضل الصلوات وأتم التسليم.

كيف نحب رسول الله

كيف نحب رسول الله
كيف نحب رسول الله
  • إنَّ حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس مجرَّد شعور نبيل يشعر به المؤمن تجاه الرسول الكريم الذي جعله الله سببًا في هدايتنا جميعًا؛ ولكنه في حدِّ ذاته من لوازم الإيمان التي لا بديل عنها؛ فعن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاَوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لاَ يُحِبُّهُ إِلاَّ لِلهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ”.
  • بل نفى رسول الله صلى الله عليه وسلم الإيمان عن أولئك الذين قَدَّموا حبًّا على حُبِّه صلى الله عليه وسلم! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ” وقال كذلك: “لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا” .
  • وأكثر من ذلك أنه لم يقبل من عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يُقَدِّم شيئًا على حُبِّ الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لو كان هذا هو حُبُّ النفس! قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: يا رسول الله، لأنت أحب إليَّ من كل شيء إلا من نفسي. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “لاَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ”. فقال له عمر: فإنَّه الآن، واللَّهِ! لأنت أحبُّ إليَّ من نفسي. فقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: “الآنَ يَا عُمَرُ”.
  • فعمر رضي الله عنه في هذا الموقف قدَّم حُبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على حُبِّه للأهل، أو للمال، أو للولد، أو للوطن؛ لكنه استثنى النفس فقط، فرفض رسول الله صلى الله عليه وسلم منه ذلك، ولم يقبل منه اكتمال الإيمان إلا بعد أن أعلن أنه يُقَدِّم حُبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على حُبِّ نفسه.