يقدم لكم موقع إقرأ تجربتي مع وسواس البول ، و وسواس الاستنجاء من البول عند النساء ، و وسواس البول المتكرر ، و وسواس البول الخبير النفسي ، و تخلص من وسواس البول ، و تجربتي مع الوسواس والخوف ، تعد الواسوس خطرا شديدا تضر الدين والعبد معا، لذا علينا أن نبتعد عن الوساوس ومنها، وسواس سلس البول، وعليك أن تعرض عن الوساوس ، ويحدث أحيانا أن يتمكن وسواس سلس البول من شخص ما ، فعندما يدخل الحمام وبعد الانتهاء من البول ، يشعر ببقايا بول فيضطر للرجوع إلي لحمام ، وقد يعتقد نزول البول بعد كل مرة نقطـة أو نقطتين من البول من جديد، لذلك اخترنا لكم في المقال التالي تفاصيل تجربتي مع وسواس البول و تجارب أخرى تابعوها معنا.

تجربتي مع وسواس البول

يحدث وسواس سلس البول عندما تشعر بخروج قطرات من البول، وذلك بعد الانتهاء من التبول إلى شيء منها، ويحدث الوسواس بالتشكك في خروج شيء من البول أو لا، وينصح لمنع هذه الحالة أن لا يحاول صاحب الوسواس أن يتفش ولا يبحث، حتي لا يفتح على نفسه باب الوساوس الذي سيلازمه ، فيما يلي نماذج تجارب الناس تجربتي مع وسواس البول .

تجربتي مع وسواس البول
تجربتي مع وسواس البول
  • التجربة الاولى : مررت بتجربة عصيبة مع الوسواس القهري في اشد أنواعه وصوره لم أتوقع يوما أن أصل إلى الهاوية التي وصلت إليها كما أنني لم أتوقع يوما أن انهض منها لأمارس حياتي الطبيعية ويتجدد أملي في مغفرة الله وجنته مرة أخرى أنا هنا اكتب تجربتي لتفيدوا منها ولكي لا تظلموا أنفسكم مثلما ظلمت نفسي وثق تماما انه مهما بلغ بك الوسواس فرحمة الله أوسع ولن يكون بأشد مما وصلت أنا إليه بدون تفصيل عسى الله أن يغفر لي ويتجاوز عني وعنكم يارب هذا عوني لمن يحتاج فكن عوني دائما ياارب استعن بالله ولا تعجز.
  • بالدعاء والذكر قدر استطاعتك وصلاة ركعتين في الليل والدعاء فيهما والفضفضة لخالقك فهو اعلم بك من أمك وأبيك ، إياك ثم إياك ثم إياك الوحدة، خالط الناس قدر المستطاع ولا تجعل الشيطان اللعين يستفرد بك وشارك الناس في حديثهم وركز فيما يقولون واضحك وتبسم وأنت في قمة الألم والإحساس بالذنب –كما فعلت انا- مما كان له تدريجيا ابلغ الأثر في تخفيف الوسواس ، العلاج النفسي- لا تهمله ، راجعت الطبيب واخذت الحبوب وتبخرت جل الافكار التي كانت تعذبني عذابا شديدا فهل تصدقون ذلك؟ ان الوسواس القهري مرض قلبي وذهني ولا بد فيه من العلاج ومن اراد اسم الدواء الفعال الذي اخذته فليراسلني على ايميلي .
  • التجربة الثانية : لقد عزمت على كتابة هذا الموضوع لكي أساهم ولو بالقليل في مساعدة من ابتلي بمرض الوسواس القهري وذلك لأني أصبت بهذا الداء لمدة عشر سنين حافلة بكل ما يتخيله المرء من خوف ورعب ومعاناة ، ثم شفيت منه بفضل الله تعالى ولذلك فأنا أقرب إلى الموسوس من غيره ومن رأى ليس كمن سمع ومن يده في النار ليس كمن يده في الطين ولقد عالجت كثيرا من المصابين بهذا الداء وشفوا تماما ولله الحمد ، لأنني أنطلق معهم من منطلقات أنا خبرتها ومارستها وعانيتها . ولقد طرقت في علاج الوسواس كل السبل ، من علاج نفسي أو غيره ، و استخدمت مئات الطرق والأفكار للتخلص من الوسواس وفي النهاية خرجت بهذا العلاج الذي بين يديك بعد خبرة عشر سنوات.
  • ويحق لي القول : إن أمنية الملايين تحققت بحمد الله بعد أن طبقوا هذا العلاج . فكم من مريض قاسى الألم عشرات السنين وتنقل بين الأطباء والقراء سنوات عده وهو يبحث عن علاج لهذا المرض الأليم . حتى عد الشفاء من هذا المرض من المستحيلات . ولكن بفضل الله تعالى أضع لكم العلاج الحقيقي لهذا المرض والذي يصل بصاحبه إلى الشفاء التام بإذن الله تعالى بشرط أن يطبقه بدقة كاملة مستعينا بالله تعالى .

قد يهمك :

وسواس الاستنجاء من البول عند النساء

  • وسواس الاستنجاء من البول عند النساء أمر خطير ؛ لأن الوسواس يبغِّض إلى الشخص العبادة ، ويثقِّلها عليه ؛ فيشعر وكأنها عبء كبير فالواجب عليك أن تأخذ بأسباب التخلص من هذه الوساوس وخير علاج للوسوسة هو الإعراض عنها ، وعدم الالتفات إليها ، وألا يهتم الإنسان بما يلقيه الشيطان في نفسه من الشك في طهارته أو صلاته ونحو ذلك.
  • مع الإكثار من دعاء الله تعالى وسؤاله العافية ، والاستعانة به سبحانه في قهر الشيطان ، وراجع كلام العلامة ابن حجر الهيتمي – رحمه الله – في علاج الوسوسة فهو كلام مفيد نافع سبق ذكره في الفتوى ، وراجع علاج الوسوسة في الاستنجاء.
  • أما كيفية الاستنجاء بالماء من البول فيحصل بأن تضع الماء على مكان خروج البول ثم تغسله برفق ، مع اجتهادك في تخفيف ضغط الماء الخارج من صنبور المياه ، أو مكان التنظيف ، حتى لا يؤدي اندفاعه إلى تناثر الماء على بدنك ، ثم تغسل النجاسة ، كما يفعل سائر الناس .
  • فإذا لم تتمكن من تخفيض ضغط المياه على مكان النجاسة ، فخذ الماء بإناء صغير ، أو حتى بيدك ، واغسل به ذكرك عند البول ، ثلاث مرات فقط ، وبذلك تتحقق طهارتك من البول ونفس الأمر تفعله عند البراز ، تجتهد في تخفيف ضغط المياه ، حتى لا يتناثر رشاش النجاسة على بدنك .
  • فإذا لم تتمكن فخذ الماء بيدك ، واغسل به موضع النجاسة وبإمكانك أن تستعمل المناديل أولا ، فتزيل النجاسة بثلاثة مسحات ، بالمناديل ، ثم إن شئت أن تستعمل الماء بعد ذلك ، فلك ذلك ، ولا يضرك ما تناثر عليك من الماء بعد ذلك ، إذا لم يمكنك تخفيض ضغط الماء ، لأن المحل يطهر بمسحه بالمنديل أولا .

وسواس البول المتكرر

إذا كنت تريد فهم دوافع التبول المتكرر، إليك بعض الأشياء التي قد تكون السبب وراء ذلك :

  • القلق قد يكون الإجهاد النفسي هو السبب الذي يدفع الإنسان للتبول طوال الوقت. وبحسب موقع كالم كلينيك هناك نوعان من القلق يتسببان في التبول “هناك التبول الفوري اللاإرادي الذي يحصل في أوقات الرعب التام، وهناك التبول المتكرر، وهو الشعور بالرغبة المتكررة للتبول دون أن يصاحبها بالضرورة إفراط في شرب الماء أو السوائل”.
  • السكري بإمكان هذا المرض الذي يجعل الجسد غير قادر على تنظيم نسبة السكر في الدم أن يتسبب في التبول المتكرر تشرح مؤسسة مايو كلينك الأمر قائلة إن تراكم السكر في الدم يؤدي إلى سحب الماء من أنسجة الجسم لتعويض الفرق مما يجعل الشخص أكثر عطشاً وأكثر شرباً للماء مما يؤدي إلى التبول أكثر من المعتاد.
  • حصوات المثانة في بعض الأحيان تتجمع الأملاح والمعادن في المثانة على شكل كتل صغيرة تنتج عنها حصوات المثانة، وعندما تتسبب هذه الحصوات في استثارة العضو قد يجعلك هذا تشعر برغبة متكررة في التبول كتأثير جانبي. تضيف مؤسسة مايو كلينك، أن هناك عدة أعراض مرتبطة بالتبول أيضاً مثل صعوبة التبول أو احتباس البول أو شعور الحرقان ويكون البول غائماً وقاتماً أو به دم.
  • الإمساك تدفع عدم القدرة على التغوط إلى التبول بكثرة، حيث يقع المستقيم والمثانة بجانب بعضهما لهذا “يتشاركان نفس النهايات العصبية” بحسب تعبير مؤسسة مايو للأبحاث والدراسات الطبية وتضيف المؤسسة، “الفضلات القاسية المتراكمة التي تتجمع في المستقيم تجعل هذه النهايات العصبية أكثر حساسية وتزيد من معدل التبول”.
  • الطعام الحار أو الحامض تستثار مثانة بعض الأشخاص عندما يتناولون طعاماً حامضاً مثل صوص الطماطم والفاكهة الحمضية أو حين يتناولون طعاماً حاراً مثلما أشار تقرير سابق لـ هافنغتون بوست. واستثارة المثانة تختلف من شخص لآخر وهناك العديد من أنواع الطعام التي قد تتسبب بها. تدرج مكتبة الولايات المتحدة الوطنية للطب الكحوليات والحلويات الصناعية والشكولاتة ضمن هذه الأطعمة.

وسواس البول الخبير النفسي

لكل من يعاني من وسواس البول الخبير النفسي الأصل عدم نزول شيء، وأنه ما لم تتيقني نزول البول فمعناها أنك لم تتبولي، ولا تعويل على الأدلة غير اليقينية، فزوال الحرقة أو الرغبة في التبول ليس دليلًا يقينيًا على حصول التبول، فمن الممكن أن تزول هذه الأحاسيس وحدها، لهذا لا يلتفت إليه.

  • لكن نزوعك للوسوسة -العابرة إن شاء الله- جعلك تتحيرين في هذا الإحساس وتراقبينه وهو ما زاد مستوى القلق لديك، وجعلك تلجئين لفعل قهري تفرغين قلقك من خلاله وهو الشم والتفتيش فيهدأ القلق قليلا، ثم تعود المعاناة بالشك في ما حدث واجترار الفكرة، وعصر الذهن لأجل التذكر والشك في الذاكرة…إلخ، وهو ما يرفع القلق مرة أخرى؛
  • هذه الأمور كلها إن امتنعت عنها الآن وتجاهلتها ذهبت عنك بسهولة وإلى الأبد، وإن استسلمت لها استحكمت وتضاعف أثرها، لهذا كلما جاءك الوسواس، أو وجدت رغبة في التفتيش، أو إحضار الأدلة على حصول التبول أو عدمه، ما عليك إلا أن تقولي: إنما هو وسواس لا داعي لأن أنشغل به، ولن أتركه يضحك عليّ…، ثم تابعي أعمالك اليومية التي كنت تفعلينها قبل هذا الوسواس. أظن هذا سهلًا بعد ثلاثة أسابيع فقط، استعيني بالله، وتعوذي من الشيطان، وسيزول كل شيء.
  • وأخيرًا هناك أمر: حتى لو خرج البول أثناء استخدام الشطاف، فإن ماء الشطاف سيغسل الفرج ويطهره، ألست معي في هذا؟ أعني لو أن الماء جرى لأقل من ثانية بعد نزول البول، طهر المكان بسبب قوة اندفاع الماء ، فلا تخافي وانسيْ هذه الأفكار، وكوني حذرة بعد هذا، فكل فكرة تأتيك من هذا القبيل تعوذي وقولي: هذا وسواس ولن أنشغل به.

تخلص من وسواس البول

يمكن التخلص من وسواس البول من خلال :

  • يخرج البول بطبعه وإذا فرغ ينقطع بطبعه أيضا، أما محاولات القضاء علي بقايا البول اعتمادا علي التنحنح بعد البول أو المشي أو القفز إلى فوق، وتفتيش الذكر بإسالته، وغيرها من أساليب، ثبت أن كل ذلك بدعة ليس بواجب وغير مستحب، كما أن نتر الذَّكر هو أيضا بدعة، إذ لم يُشرع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك سَلْت البول بدعة لم يشرع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم والحديث المروي في ذلك ضعيف لا أصل له.
  • كلما فتح الإنسان ذَكَره قد يخرج منه بول، ولو تركه لم يخرج منه، وقد يخيل إليه أنه خرج منه وهو وسواس، والبول يكون واقفا محبوسا في رأس الذكر لا يقطر إلا إذا عصر الذكر أو الفرج فتخرج الرطوبة، فهذا أيضا بدعة.
  • اتفق العلماء علي أن البول الواقف لا يحتاج إلى إخراج باتفاق العلماء، لا بحجر ولا أصبع ولا غير ذلك ، بل كلما أخرجه جاء غيره فانه يرشح دائما، ويُستحب لمن استنجى أن يمسح على فرجه بماء، فإذا أحس برطوبته قال هذا من ذلك الماء ، وأما من به سلس البول وهو أن يجري بغير اختياره لا ينقطع فهذا يتخذ حفاظا يمنعه.
  • وقال ابن القيم في هدي النبي صلى الله عليه وسلم ” إنه كان يخرج من الخلاء فيقرأ القرآن، وكان يستنجي ويستجمر بشماله ، ولم يكن يصنع شيئا مما يصنعه المبتلون بالوسواس من نَتْر الذَّكر والنحنحة والقفز ومسك الحبل وطلوع الدَّرَج وحشو القطن في الإحليل وصب الماء فيه وتفقده الفينة بعد الفينة ، لآن ذلك كله من بدع أهل الوسواس “.

تجربتي مع الوسواس والخوف

وسواس المرض هو اضطراب نفسي يجعل الشخص خائفًا من أن يصيبه مرض ما دون مبرر، ولكنه يظل يوهم نفسه بوجود المرض، وذلك بسبب كثرة المشاعر السلبية، والقلق، والشعور بالنقص، ويصل إلى الانعزال عن الناس، وقد ينعكس عليه المرض بالفعل بسبب كثافة هذه المشاعر، وفيما يلي بعض تفاصيل تجارب الناس مع الوسواس والخوف

  • التجربة الاولى : بعد تجربتي مع وسواس المرض تعرفت على الأسباب التي أدت إلى ذلك، ولكنها في بعض الحالات قد تكون غير معروفة، لكن هناك عوامل تؤدي إلى احتمالية الإصابة بالوسواس المرضى، ومنها ضغوطات الحياة الشديدة، وكثرة التوتر ، الإصابة بعدة أعراض عادية، توهم الشخص بالمرض، ويجعلها تهدد حياته ، تاريخ الطفولة السيئ، مثل تعرضه لبعض الإساءات مثل الإساءة العاطفية، والجسدية، وقد تكون نتيجة الإهمال إذا كان لديه تاريخ مرضى منذ الطفولة ، الإصابة ببعض الاضطرابات النفسية والعقلية، لها دور كبير في إصابة الشخص بالوسواس المرضي.
  • التجربة الثانية : تروي أحد السيدات: عندما كان عمري 44 عام مررت بالكثير من تجارب الحياة الصعبة وأفقدتني الشعور بالهدوء والراحة، فقد توفت أمي في حادث سير شديد الصعوبة عندما كان عمري ثمانية سنوات، ثم مرت الأعوام ولا زلت أشاهد الكوابيس في منامي وأشعر بالآلام جسدية، ونصحتني صديقتي بالذهاب لطبيب نفسي وقام بوصف لي دواء بروزاك لكنني لم أستفيد منه أبداً، من ثم لجئت إلى الله تعالى بالدعاء والاستغفار وشعرت حينها براحة كبيرة وبدأت أعيش حياتي بالشكل الطبيعي، ويجب إحسان الظن بالله بأنه هو الشافي.