يعرض لكم موقع إقرأ تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض ، و من جرب مستشفى الأمل ، و كيف اتعالج في مستشفى الأمل ، و كم مدة العلاج في مستشفى الأمل ، و مستشفى الأمل بالدمام ، و تجربتي مع الهيروين ، مؤسسة مركز الأمل تحتل مركز الريادة في مجال علاج الادمان والطب النفسى، تم إنشائها قبل ما يقرب من 20 عامًا، وخلال فترة قصيرة استطاعت أن تصبح افضل مستشفى لعلاج الادمان في الشرق الأوسط، بعد تحقيقها أعلى وأفضل نسب الشفاء، لنأخذك في جولة حول الأسباب والإمكانيات التي جعلت مستشفى الأمل بشهادة المتعافين أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في الوطن العربي ، اليكم تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض فتابعونا.

تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض

تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض هي مستشفى لعلاج الإدمان توجد في الرياض، وبها سعة سريرية تصل إلى مئتان وثلاثة وسبعون سرير، ويوجد بها العديد من البرامج العلاجية التي تناسب كل حالة وكل مرحلة من مراحل التعافي من الإدمان، تعرفوا معنا على اهم التجارب لمرضى تعافوا في مستشفى الامل بالرياض.

تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض
تجربتي مع مستشفى الامل بالرياض
  • التجربة الاولى : سرد أحد الرجال تجربة أخيه مع مستشفى الأمل فقالت “أخي كان مدمن لكن عالجناه بالبيت، وعلى الرغم أنه ذهب لمستشفى الأمل لكن والله ما سويت شيء بل زادت الطين بله، الدواء الذي كان يأخذه يجعله نائما على طول وما فاد شيء، فطلعناه ورجعناه البيت، و24 ساعة كنا نشغل قناة المجد للقرآن فكان ينام ويصحى عليها”. وتابع “ودعمناه نفسيا وصرنا نطلعه ونشغله معنا، المهم ما نخليه يجلس بروحه، وأبي دائما يراقبه وسبحان الله بفضل الله سبحانه وتعالى ونفسيته وقناعته، تغير وبطل تعاطي المخدرات، لذلك فأخي لم يحتاج إلى مستشفى، بل كان يحتاج دعم نفسي أولا بجانب الابتعاد عن الأجواء التي كان فيها بمعني أنه يبتعد عن أي شيء يذكره بتعاطي المخدرات”.
  • التجربة الثانية : تجربتي مع مستشفى الامل مليئة بالاحداث فيما قبل الدخول فيها ، فمع الأسف في فترة كنت أعاني من عدم القدرة على التركيز، فأقنعني بعض الأصدقاء بتناول المخدرات حتى تعطيني النشاط والقوة على التركيز و القدرة على المذاكرة لساعات طويلة، وأقنعوني بأني من الممكن أن أتوقف متى أردت ذلك، ولكن لم تساعدني على التركيز نهائيا بل جعلتني مغيب تماما عن الواقع، وعندما أدركت هذا كان الأوان قد فات وكنت قد أصبحت مدمن للمخدرات. عندما عرف أهلي في المنزل بمشكلتي صحبني والدي لمستشفى الأمل لعلاج الإدمان، وتم إستقبالي وإدخالي في البداية لقسم إزالة السموم، وتم إخضاعي للعلاج فيه حتى تخلص جسمي نهائيا من أي مواد سامة، ثم بعدها تم تحويلي لقسم التأهيل المبكر والذي بقيت فيه مدة أسبوعين ثم قسم النقاهة حتى شفيت تماما من الإدمان وعدت لحياتي الطبيعية.

قد يهمك :

من جرب مستشفى الأمل

من خلال رصدنا للتجارب المنشورة على مواقع التواصل المختلفة، حول تجربتي مع مستشفى الأمل، وجدنا تلك التجارب الآتية:

  • التجربة الاولى : روى أحد الشباب تجربته مع مستشفى الأمل فقال “أنا عندي أخ تعالج في مستشفى الأمل في الرياض، وكان يتعاطى الحشيش والكبتاجون، وقضى مدته العلاجية في المشفى وكانت المدة تقريبا شهر وأمر الدكتور بإخراجه، ولكن بعد ما خرج من مستشفى الأمل صار الاكتئاب والقلق يسيطر عليه حتى مع استعماله للدواء المصروف له واسمه risperdal، ولكنه دائما قلق ولا يستطيع الجلوس في مكان واحد أكثر من 10 دقائق، بالإضافة أنه مكتئب نسبيا، وفيه بعض الشكوك تجاه مواقف معينة يعني يشك في موقف عادي صار له، ويحسب أن الموقف الذي صار له هو مرتب له”. وأردف” وكأنه يحس أننا نحن أهله نضعه تحت اختبار لكي نرى هو طبيعي أو لا، لكن هذه الشكوك ليست كثيرة ولكنها تحصل من فترة إلى أخرى بصفة قليلة، بالإضافة إلى أنه يلح علينا بالسفر إلى الخارج يريد أن يسافر خارج المملكة، حتى هو مرة قال لي أنا اخوه قالي أنا أريد أن أشرب كحول لكي تتحسن نفسيتي وأقدر أقابل الناس وأندمج معهم أنا نفسيتي تعبانة، يقول أريد أن أشرب فقط شيء بسيط يحسن نفسيتي، ولا أعرف كيف أتصرف معه”.
  • التجربة الثانية : كت إحدى السيدات تجربة زوجها مع مستشفى الأمر فقالت “أنا صار لي قرابة 6 سنوات متزوجة, واكتشفت أنه مدمن مخدرات, وكنت سوف أتطلق من وقتها، لكن ربي ما أراد وعارضت أمي الطلاق، وأنا خبرتي قليلة بالحياة مع أن عمري وقتها 24 سنة يعني كبيرة لكن القسمة والنصيب، وهذا غير أن أخي الله يهديه أكد لي أنه ليس مدمن، وهو قالها على أساس سؤاله ولأن زوجي أكبر نصاب إذا جاء بيتنا يصلي في المسجد من النصب”. وأضافت “وهذا الشيء الذي جعل أخي ندمان عليه، وبعد سنة ونصف من الزواج ثبت أنه مدمن واشترطت عليه العلاج أو الطلاق، فذهب إلى جدة لمستشفى الأمل وتهنينا بالعلاج لمدة شهر بالكثير، وبعد ذلك خرج من المستشفى ورجع للتعاطي، وقبل سنة من الآن صارت بيني وبينه مشكلة كبيرة، وصلت للأهل وقرت الطلاق”.

كيف اتعالج في مستشفى الأمل

لابد أن نوقن أنه لا ينبغي النظر إلى الانتكاسة على أنها فشل ولكن ينبغي النظر إليها كعقبة يمكن التغلب عليها، ونعم تدعم مستشفى الأمل للطب النفسي وعلاج الادمان المنتكسين وتقدم لهم مستشفى الأمل الدعم والمساعدة اللازمة.

  • الريادة والعراقة لمستشفى الأمل في مجال علاج الإدمان نتجت عن مجموعة من العوامل والمقومات التي تنفرد بها جميع الأماكن العلاجية الأخرى، وإليك أهم الأسباب التي جعلتها افضل مستشفى لعلاج الادمان في الوطن العربي.
  • ينساق الكثيرون لإدمان المخدرات بدون وعي منهم، لذا إليك بعض النصائح من مستشفى الأمل لتفادي إدمان المخدرات: تعلم التعامل مع الضغط النفسي بطريقة الصحيحة، فلم تكن المخدرات يومًا هي السبيل الوحيد للتخلص من الضغط النفسي. استشر الطبيب ليساعدك على التعامل مع الضغط النفسي وعلاج الاكتئاب، لا تتجه لاستخدام المخدرات للتعامل مع هذه المشكلة مع نفسك.
  • حافظ على ممارسة التمارين الرياضية وتناول طعام صحي، هذا الأمر من شأنه أن يساعدك على التعامل مع الضغط النفسي والاكتئاب. حافظ على المداومة على الأمور التي تعطيك شعور بالسعادة. ابتعد عن أصدقاء السوء ممن يمكنهم سحبك إلى طريق الإدمان.
  • تراعي الأمل أن تكون الخدمة الفندقية الموجودة داخلها مميزة بما يتناسب مع تاريخها كأفضل مستشفى لعلاج الادمان، وتضم غرف إقامة فردية ومزدوجة، كما توجد أجنحة فندقية يمكن الحصول عليها، بالإضافة إلى غرف تناسب كافة المستويات.
  • يوجد بمستشفى الأمل مركز متخصص في سحب السموم من الجسم، وهو تحت إشراف نخبة من الأطباء القادرين على التعامل مع الأعراض الانسحابية بكفاءة، وتم تجهيز المركز بأحدث الأجهزة والوسائل الطبية، ويقوم بمتابعة المريض على مدار الساعة.
  • تحرص مستشفى الأمل على توفير خدمة المتابعة بالعيادات الخارجية لتقديم المساعدة والدعم للمريض بعد التعافي، ويشرف على العيادات الخارجية أطباء ومعالجين على مستوى عال من المهنية وتقدم هذه العيادات برامج متابعة تساعد المريض على التعامل مع المشكلات النفسية والسلوكية من خلال استخدام العلاج المعرفي السلوكي الذي يساعد على التعامل بطريقة صحيحة مع العائلة والأصدقاء وجميع المحيطين بك.
  • عالجت مستشفى الأمل ما يقرب من 10 آلاف مدمن، وساعدتهم على التعافي التام خلال السنوات الأخيرة الماضية، وهو ما جعلها أفضل مستشفى لعلاج الإدمان من حيث نسب التعافي، وتقل معدلات الانتكاس بها لوجود برامج متابعة مستمرة بعد تعافي المدمن.

كم مدة العلاج في مستشفى الأمل

  • يبدأ الإدمان بقرار وينتهي بقرار، فالقرار الأول يجعل حياتك تنهار، أما القرار التاني فهو يعني ولادتك من جديد، يعني أن تبدأ حياة جديدة على الطريق الصحيح، أن تكون شخصًا آخر يعيش حياة صحية، ناجحًا في عمله، محاطًا بأسرته وأولاده وأصدقائه، واثقًا في نفسه، ولا يخشى شيء نعم! إنه أمر يستحق التجربة ويستحق المعاناة. إذا اتخذت قرارك في التعافي والإقلاع عن تناول المخدرات، فأهلًا وسهلًا، مستشفى الامل لعلاج الإدمان ستساعدك في تنفيذ قرارك هذا و تصحيح جميع المفاهيم حول علاج الادمان في المنزل.
  • علي الرغم من أن العلاج لا يرتبط بفترة معينة وإنما بالنتائج التي حققها والوصول إلى الشفاء، إلا أن الإجابة الدقيقة عن سؤال كم مدة علاج مدمن المخدرات قد تختلف من شخص لآخر، ولكن في المتوسط تبلغ مدة علاج الإدمان حوالي من 1-6 شهور تقسم على فترتي سحب السموم والعلاج النفسي وتشمل:
  • وبرنامج الـ 28 يوم هو أحد برامج علاج الادمان الحديثة، التى توفرها مستشفى الامل للطب النفسي وعلاج الادمان، والذي يعيش خلالها الأشخاص المدمنين داخل مراكز إعادة التأهيل بصورة كاملة، وخلال تلك الفترة يقوم المرضى بالمشاركة فى أنشطة فردية وجماعية تشتمل على العلاج الطبي والسلوكي، فيحصل المريض على فرصة التشارك مع أشخاص آخرين ممن يرغبون في التخلص من ادمان المخدرات والكحوليات، ويساعد ذلك على تكوين صداقات، وعدم الشعور بالوحدة أثناء فترة العلاج، وقد تطول بعض برامج علاج الادمان حتى 30 يوم بدلًا من 28 يوم، وهو خيار شخصي لدى الأفراد.

مستشفى الأمل بالدمام

لايستطيع الزائر لمستشفى الأمل للصحة النفسية بالدمام أن يتجاهل مقدار التنسيق والتنظيم الذي يحويه ذلك المجمع الضخم؛ ابتداءً من “السكرتي” المبتسم لدى بوابة المستشفى وانتهاءً بالموظفين والموظفات، وكذلك المشرفين والممرضات واللواتي يبدين الكثير من التعاون للوقوف على تجارب ذلك الصرح الكبير.

  • تضم المستشفى عدة أقسام لعلاج الإدمان وكذلك قسما للعلاج النفسي وهناك قسم لعلاج أطفال التوحد وغيرها من الأقسام.
  • وقد خصصت الكثير من الأقسام التي تنمي مهارات المدمنين وتنقلهم من خلالها إلى الحياة بجميع جوانبها المشرقة؛ فهناك المكتبة الكبيرة والحافلة والتي خصصت لتدفع المدمنين على اختلاف جنسيهم إلى التثقيف، والوعي الذي يحتاجونه لإتمام رحلة علاجهم تلك.
  • كما يضم المستشفىقسما مخصصا للعلاج الطبيعي والذي يشتمل على مسبح كبير وكذلك صالة رياضية وبعض الأجهزة المعدة لتساعدهم على عودة الحياة إلى عروقهم، وربما من أكثر الأشياء الجميلة وجود غرفة قريبة من الصالة الرياضية مليئة باللوحات الجميلة والتي رسمت بألوان متفاوتة علقت على الحائط؛ وقد عرفت فيما بعد بغرفة الرسام الذي يقوم برسم اللوحات بمشاركة بعض المرضى من المدمنين؛ حتى تساعدهم المستشفى على الخروج من عالمهم الضيق إلى عالم أرحب وهو عالم الخيال.
  • كما خصصت هناك أيضاً غرفة واسعة لتعليم النساء من المدمنات بعض فنون الخياطة والأعمال الإبداعية الجميلة والتي تساعدهم على اكتساب مهنة أو حرفة جيدة وقد كانت تلك الغرفة مكتضة بالكثير من اللواحات والأعمال الجميلة، كما خصصت في المستشفى غرفة مهيأة لممارسة الألعاب الرياضية للنساء وبعض الأنشطة.
  • وكان مستشفى الأمل بالدمام قد أقدم على خطوة جريئة منذ منتصف التسعينات، حيث استفاد من تجربة 3 من المرضى السابقين بحالات الإدمان، تم تعافيهم بعد مشوار معاناة طويل مع المرض دام 20 عاماً، وبعد التعافي انخرط هؤلاء في دورات تأهيل وإعداد، وأرسلوا للولايات المتحدة لتدريبهم وتعليمهم، حيث حصلوا على تخصص فريد من نوعه في منطقة الشرق الاوسط لعلاج الادمان، كما حصلوا على ترخيص دولي من الولايات المتحدة لمزاولة العلاج.

تجربتي مع الهيروين

أصبحت عادة تعاطي المخدرات عادة منتشرة بشكل كبير خاصة في الوطن العربي، فيتم استدراج الشباب العربي رويداً رويداً نحو المخدرات بكل الطرق حتى يصبحوا مدمنين لها، في البداية يبدأ الأمر بتناول الحشيش، ثم ينتقل الشاب إلى مرحلة أخرى ألا وهي الهروين، الذي يعد واحدًا من مصائب هذه الزمان حتى يصبح مدمناً له.

  • التجربة الاولى : استمريت في تعاطي الهيروين، ولكن في يوم كان من أشد أيام تجربتي مع الهيروين تعبًا؛ لأني تعاطيتُ جرعة زائدة وظهرت أعراض الجرعة الزائدة من الهيروين على جسدي، حيث دخلتُ في نوبات تشنجية وانخفض ضغط الدم حيث كان ضغطي 70/50 وعانيت من صعوبة في التنفس وهذيان، وأخذني أصدقائي بسرعة إلى قسم الطوارئ في مستشفى دار الهضبة، وقام الفريق الطبي بعمل اللازم ومن هناك تعرفت على كيفية علاج إدمان المخدرات في مراكز علاج الإدمان مثل مركز دار الهضبة وما الخطط المتاحة للعلاج وطرق العلاج المختلفة، وتم تقييم حالتي وعمل التحاليل اللازمة ووضع الطبيب خطة العلاج بناءً على نتائج تحاليلي، ووجدت الفرق الكبير بين علاج الهيروين بالمنزل وعلاجه في مركز دار الهضبة، حيث استخدمت أدوية في مرحلة التخلص من السموم خففت كثيرًا من الأعراض الانسحابية للهيروين، وتلقيتُ العلاج النفسي التأهيلي.
  • التجربة الثانية : يقول محمود، 24 سنة، شيف، إنه تعافى من الإدمان منذ عام، وبدأ يشارك فى لقاءات وجلسات داخل الوحدة لتوعية المدمنين المقبلين على العلاج، كما يستفيد هو من ذلك فى تذكير نفسه بما كان عليه وما هو عليه الآن، حتى لا يعود مرة أخرى إلى الإدمان. ويذكر محمود، أنه بدأ الإدمان منذ طفولته، حيث بدأ بتقليد والده فى تدخين السجائر العادية، ومع قلة الرقابة عليه بدأ يدخن مخدر الحشيش، والأقراص المخدرة، ثم الهيروين، وبدأ يسرق أسرته وعمله الذى تركه أكثر من مرة بسبب المخدرات، كما أنه أنفق ميراثه عن أبيه فى سبيل توفير كيفه من الهيروين، إلى أن تاب الله عليه وتعافى من الإدمان. ويقول حسين محمد، فنى تمريض بوحدة طب الإدمان بمستشفى العباسية للصحة النفسية، إننا نواجه صعوبة وإرهاقا فى التعامل مع بعض الحالات، وهى حالات التشخيص المزدوج التى تعانى من اضطرابات نفسية إلى جانب الإدمان، وبعض المدمنين يحاولون فعليا إدخال مواد مخدرة إلى الوحدة، مضيفا: «هنا يتخذ مدير الوحدة إجراء الطرد فورًا».