يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على تجربتي مع ضمور المخ ، و حالات شفيت من ضمور المخ، و الفرق بين ضمور المخ وضمور المخيخ، و علاج ضمور الدماغ بزيت الزيتون، و هل يمكن الشفاء من ضمور المخ، و متى يبان ضمور المخ، و كم يعيش مريض ضمور المخ، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

تجربتي مع ضمور المخ

هتجربتي مع ضمور المخ ، ناك العديد من التجارب مع ضمور الدماغ ، يمكن ملاحظة تلف الخلايا العصبية في مختلف الأعمار والأجناس ، وأهم التجارب في هذا المجال هي:

تجربتي مع ضمور المخ
تجربتي مع ضمور المخ
  • التجربة الأولى: اسمي ساندرا ، عمري 34 سنة ، لدي طفل يبلغ من العمر أربع سنوات ، لكن تطوره أقل بكثير بالنسبة لعمره وذهبت إليه عندما لاحظت أنه يتأخر في الحركة والكلام مقارنة بأقرانه . اذهبي للطبيب فورًا ، فسوف يتدهور تدريجيًا حتى يستجيب جسمه لعلاج معين ، وحتى الآن لم نتوصل إلى نتيجة مرضية.
  • التجربة الثانية: اسمي مارك وعمري 45 سنة ، وتعرضت لحادث العام الماضي حيث تعرضت لإصابة في الرأس ، وأخبرني الطبيب أن خلايا المخ في موقع الإصابة تعرضت لأضرار جسيمة. أدى ذلك إلى ضمورها وتقليل وظيفتها ، لكنني الآن أفضل ، فقد استقرت إصابتي إلى حد ما مع الالتزام الصارم بالأدوية ونصائح الحياة.

حالات شفيت من ضمور المخ

يوجد حالات شفيت من ضمور المخ وإليكم بعضها:

  • تقول أم عند ولادة طفلتها أصيبت بعسر الولادة وهذا أدى إلى نقص الأكسجين في الدم، مما أثر على الدماغ وأثر علي طبيعية حياتها فأصبحت لا تستطيع المشي والزحف، فنصحتها صديقتها بإعطاء الطفلة معلقة كبيرة من حليب الإبل يوميا مرتين في اليوم، ومع الاستغفار وقراءة سورة البقرة بنية الشفاء وبعد مرور 6 أشهر تحسنت الطفلة وأصبحت حركتها أفضل من ناحية المشي .
  • أكدت الدراسات والأبحاث الطبية أنه لا يوجد علاج محدد أو فترة زمنية محددة للشفاء من مرض ضمور المخ ويختلف الأمر من مريض لآخر، وعند الإصابة بهذا المرض يتم وصف علاج للمريض يعمل على وقف انتشار المرض إلى باقي الخلايا، وفي المراحل الأولى يتم وصف بعض التمارين والحركات للمريض مع تناول المكملات الغذائية كحمض الفوليك وفيتامين ب، هذا الأمر أدى إلى تحسن كبير وملحوظ لدى المرضى.

قد يهمك:

الفرق بين ضمور المخ وضمور المخيخ

إليكم في هذه الفقرة الفرق بين ضمور المخ وضمور المخيخ:

  • ضمور الدماغ وهو اضطراب يصيب الدماغ والوظائف المسؤولة عنه من جميع العمليات الحيوية كالحركة والكلام، ويؤدي إلى حد كبير إلى خلل الحركة وتيبس الأطراف السفلية والعلوية.
  • أبرزها السكتة الدماغية، الزهايمر، الخرف الخرف، الشلل الدماغي، الصرع الوراثي، ولها العديد من الآثار الجانبية المصاحبة لها.
  • ضمور المخيخ ازداد حدوثه بشكل كبير في الآونة الأخيرة، حيث يبدأ في المراحل المبكرة من حياة الطفل، ومن أهم الأسباب التي قد يتعرض لها نقص الأكسجين والغذاء أثناء الحمل، والوراثة، والتهاب السحايا، إصابة الرأس، نقص السكر في الدم، ارتفاع ضغط الدم، التلوث ببعض المواد مثل الرصاص، لها أعراض عديدة من أهمها عدم القدرة على الكلام، والوقوف، والإمساك بالأشياء والتركيز.

علاج ضمور الدماغ بزيت الزيتون

زيت الزيتون من الاطعمة المفيدة جدًا للدماغ، ويمكن عمل الكثير من الوصفات للعلاج عن طريق زيت الزيتون.

  • يمكن أن يتم دهن فروة الرأس بالزيت بشكل يومي، كما يمكن وضعه على السمسم المطحون وتناوله كل يوم لتحسين صحة المخ.
  • يمكن اضافة زيت الزيتون الى زيت البندق، حيث ان الاخير غني بالعناصر المفيدة، وبه كمية كبيرة جدًا من المنغنيز، وبه الكثير من العناصر المعدنية.
  • يستخدم زيت الزيتون كعلاج ضمور الدماغ منذ أن وجدت الكثير من الدراسات تؤكد أن زيت الزيتون فعال في علاج ضمور المخ عند الأطفال والكبار.
  • زيت الزيتون مفيد للمخ لاحتوائه على مواد مضادة للأكسدة، حيث أنه غني بالبوليفينول كما أنه طعام صحي في كل الأحوال حيث انه يعمل على تقليل ضغط الدم.
  • يوجد في زيت الزيتون نسبة عالية من الدهون الأحادية، هذه الدهون تمثل على الأقل حوالي 70% من زيت الزيتون .
  • زيت الزيتون يساعد في تنشيط خلايا المخ، يمكن وضع زيت الزيتون على كل الأطعمة التي يتناولها المريض أو من يشك في أنه معرض للإصابة بضمور المخ لأنه يعالج الضمور ويحسن من صحة المخ ويحسن من نسبة الأملاح المعدنية التي توجد في الجسم.

هل يمكن الشفاء من ضمور المخ

لا يوجد علاج خاص لضمور المخ، ولكن يُنصح بالآتي:

  • الحفاظ على أسلوب حياة نشط اجتماعيًا وعقليًا.
  • تناول طعام صحي ومتوازن.
  • التحكم بضغط الدم.
  • القيام بالتمارين الرياضية لتخفيف الأعراض، حيث أنه من الممكن أن تقوم الرياضة بإبطاء عملية ضمور المخ وعكسها أحيانًا.

متى يبان ضمور المخ

غالبًا ما تظهر أعراض الإصابة بضمور المخ خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الرضيع.

  • وتعد ملاحظة الأم ومراقبتها لطفلها العامل الأكبر في الاكتشاف المبكر لضمور المخ عند الأطفال الرضع.
  • وتلعب العوامل المسببة للضمور الدماغي دورًا هامًا في موعد اكتشاف الأم والأطباء للإصابة.
  • فعلى سبيل المثال إذا حدث العامل المسبب عند الولادة أو قبيلها كنقص الأكسجين أو انفصال المشيمة المبكر فمن المرجح أن يسرع الأطباء بعد الولادة لاكتشاف مدى إصابة الطفل حديث الولادة بضمور المخ وتقديم الغلوكوز أو الأكسجين على الفور لإنقاذ خلايا دماغ الرضيع من التدهور.
  • ولكن إذا لم يبان ضمور المخ عند الولادة فقد تصبح النتائج أكثر سوءًا.

كم يعيش مريض ضمور المخ

  • لكل من يسأل عن كم يعيش مريض ضمور المخ فإن الأطباء يرون أن المصاب بضمور المخ في الغالب ما يعيش فترة ما بين 3 إلى 8 سنوات على الأكثر.
  • لكن لو تمت السيطرة على المشكلة فقد يعيش الشخص العمر الطبيعي.