يقدم لكم موقع اقرأ اليوم مقال يتحدث عن تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة ، و  فضل سورة الفاتحة 41 مرة ، و قصص مع  سورة الفاتحة 41 مرة ، و تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للزواج ،  تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للرزق ، يعتبر القرآن هو إحدى الطرق التي يمكن بها للعبد التواصل مع ربه، و سوف نتناول في هذا المقال الحديث عن بعض التجارب مع سورة الفاتحة 41 مرة ، تابعوا القراءة .

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة
تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة

 تعد من أعظم سور القرآن الكريم بحسب ما جاء في نصوص كثيرة بالسُنة النبوية الشريفة، بل إن فضل سورة الفاتحة بلغ عِظمه أنه ارتبط بعبادة الصلاة، أحد أركان الإسلام الخمسة وعماد الدين، حيث لا يقبل الله صلاة العبد دون قراءة سورة الفاتحة، وقد خصصنا هذه الفقرة من مقالنا لنستظهر لكم مجموعة من التجارب  العجيبة مع قراءة  مع سورة الفاتحة 41 مرة ، وهي كالتالي :

  • تقول سيدة : أن سورة الفاتحة من أروع الصور، وقالت إنها استطاعت التخلص من جميع الأمراض الجسدية والنفسية التي كانت تعاني منها، حيث أتت بزجاجة ماء و اقرأ سورة الفاتحة 41 مرة، ولا إله إلا سبحان الله أني كنت من الظالمين 41 مرة، والمرأتين. وسورة الإخلاص ثلاث مرات، شربت منها واستحممت لمدة 41 يومًا، وتخلصت بالفعل من جميع الأمراض التي كانت تعاني منها.
  • تقول سيدة أخرى : إنها سمعت عن فضل سورة الفاتحة في الرزق وقرأت العديد من المقالات التي تتحدث عن فضلها، فقررت أن تجربها ليقرأ سورة الفاتحة لتزيدها هي وزوجها. رزقها وقالت إنها كانت تقرأه بعد صلاة الفجر 41 مرة بعد تسليم الصلاة وقبل أن تقوم من مكانها وكانت تصلي كثيرا وتذكر الله بأبنائه وأعماله والحمد لله. غيرتها إلى الأفضل وتحسن دخلها بشكل كبير.
  • تقول سيدة : سورة عجيبة والله تشفي من كل الامراض العضوية النفسية والروحية تأخذي ماء وتقرئي سورة فاتحة 41 مرة و لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين 41 مرة والمعوذتين والاخلاص 3 مرات تشربي منه وتغتسلي به وترشي غرفتك كل يوم مدة 41 يوم مع اليقين والنية بالقلب الصادقة والتوكل على الله .

قد يهمك :

فضل سورة الفاتحة 41 مرة

فضل سورة الفاتحة 41 مرة
فضل سورة الفاتحة 41 مرة

 يعتبر القرآن الكريم هو دستور حياتنا، فقد أوصانا الله بقراءته، فما من آية وجدت في القرآن الكريم إلا وكان لها موقف وهدف، وتعتبر سورة الفاتحة من أهم سور القرآن فهي السورة الأولى وهي السورة التي نبدأ بها صلاتنا، وقراءتها يوميا لاشك أنه سيغير حياتنا للأفضل. وفيما يلي سنعرف على فضل قراءة سورة الفاتحة 41 مرة ، تابع القراءة .

  • سورة الفاتحة تفرج الهم وتزيح الهم و تزيل الخوف والقلق ، وجلابة للرزق ، وشفاء للجسم .
  •  سورة الفاتحة تقرأ في كل وقت ، ففي الصلاة نقرأها في كل الركعات ، و حين زيارة الميت في المقابر نقرأها ، و عند تذكر المتوفي نقرأها ليذهب له أجرها .
  • تشرح القلب والصدر
  • تعطيك طاقه اجابيه وتريح الاعظاء الداخليه مثل الكلى و القلوونو الكبدو المراره والمصارين
  • والقرآن كله شفاء
  • سورة الفاتحة هي الحل بإذن الله لكل مشكلة سواء مع الزوج أو اﻷولاد، في المدرسة أو في الجامعة، عليكم بسورة الفاتحة، اقرأوها بيقين .
  • عند الخطوبة نقرأها للمباركة و إستفتاح خير على العروسين ، حتى سميت أول جلسة بينهم للإتفاق ( قرآءة الفاتحة ) وهذا دليل على تعظيمها و تقديسها عند العرب وفضلها .
  • سورة الفاتحة هي سبع آيات فقط  ولكن إختصرت و  لخصت على المسلم عقيدته الدينية ، فهي ترشده إلى البضيرة و  الفلاح.
  •  سورة الفاتحة تجعل المسلم متذكر دائما  ، أن الله تعالي أكبر من كل الهموم والخلافات والصراعات التي تواجهه ، فعند قراءتها تريح العقل ويهدأ القلب وتسكن النفس .

قصص مع  سورة الفاتحة 41 مرة

قصص مع سورة الفاتحة 41 مرة
قصص مع  سورة الفاتحة 41 مرة

هناك الكثير من القصص الناجحة لسورة الفاتحة والتي تؤكد على مدى أهميتها للانسان، حيث أثبتت التجارب أنها سورة تشفي من الأمراض الروحية والنفسية والعضوية خاصة إن تم تكرارها 41 مرة على مدار اليوم. وفي هذهذ الفقرة م مقالنا سوف نتعرف على مجموعة من القصص ، تابعوا معنا :

القصة ١ :

سيدة كانت تعاني من ضيق الحال لذلك توجهت إلى الله عز وجل وبدأت في قراءة سورة الفاتحة يوميا 41 مرة مع قول لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 41 مرة وقراءة سورتي المعوذتين والاخلاص 3 مرات يوميا.

وكانت تقرأ هذه السور والأدعية على ماء ثم تغتسل منها وتشرب وترش بها غرف منزلها مدة 41 يوم، مع اليقين بأن الحل من عند الله سبحانه وتعالى أي اخلاص النية للواحد الأحد، وكانت النتيجة أن الله سبحانه وتعالى رفع عنها ضيق الحال وفرج همها فسبحان الله العظيم.

القصة ٢ :

شاهدت في موقع اليوتيوب ، شيخ ينبه على أي مريض أو محسود أو من مسه جن ، بأن يقرأ سورة الفاتحة عندما يذهب للنوم ليلا على جانبه الأيمن ، وينفخ في يده ويقرأ سورة السبع المثاني ( الفاتحة ) عدد 11 مرة ، ويمرر يده على جسده كاملا ويمسحها به ، وأن يكون القارئ على تركيز و إدراك بالآيات وهو يقرأها ، وعندما يأتي للآية ” إياك نعبد و إياك نستعين ” يكررها عدة مرات بتضرع إلى الله وتوسل ويقين تام بالشفاء .

ففعلت ذلك يوميا عند النوم وأنا على يقين وتوكل على الله بالشفاء من كل حسد ومرض و إكتئاب نفسي ، وتحسنت كثير جدا و لم يراودني شعور بالتعب فيما بعد ، إلا لو إجهاد فقط ، وإلى الأن مستمر عليها بفضل الله للحرص والوقاية والتحصين من أي شئ يحدث ، فهي رقية وشفاء وحصن و ذكر  .

القصة ٣ :

عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏‏قال:‏ ‏(كنا ‏ في مسير لنا فنزلنا فجاءت جارية فقالت إن سيد الحي سليم وإن ‏‏نفرنا غيب ‏ ‏فهل منكم ‏ ‏راقٍ ‏ ‏فقام معها ‏‏رجل ‏‏ما كنا ‏نأبنه برقية فرقاه فبرأ فأمر له بثلاثين شاة وسقانا لبنا فلما رجع قلنا له أكنت تحسن رقية أو كنت ‏ ترقي قال لا ما ‏رقيت إلا ‏بأم الكتاب (وهي سورة الفاتحة) ‏قلنا لا تحدثوا شيئا حتى نأتي أو نسأل النبي ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فلما قدمنا ‏‏المدينة ‏‏ذكرناه للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال وما كان يدريه أنها ‏رقية ‏اقسموا واضربوا لي بسهم) [البخاري].

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للزواج

من خلال بحثنا لكم نجد أية تجارب مكتوبة لكن هناك العديد من الفيديوهات التي يتحدث فيها مشايخ الدين عن فضل هذه السورة في حل مشاكل تأخر الزواج ، و عن بعض التجارب التي عايشوها ، لذلك جمعنا لكم في هذه الفقرة مجموعة من هذه الفيديوهات التي من شأنها أن تجد فيها ضالتكم ، تابعوا معنا :

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للزواج ١
تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للزواج ٢
تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للزواج ٣

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للرزق

تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للرزق
تجربتي مع سورة الفاتحة 41 مرة للرزق

ومن خلال رصدنا للتجارب المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حول تجربتي مع سورة الفاتحة للرزق، وجدنا تلك التجارب الآتية:

  • سمعت من أحدهم أن الفاتحة تأتي بالرزق والتيسير ، عند قراءتها بعد صلاة الفجر عدد 41 مرة ، عند التسليم من الصلاة قبل أن أقوم من مكاني و أعمل أي شئ ، ولا حتي بالكلام مع أي شخص ، وأذكر دعاء
  • ” اللهم أسالك بسر فاتحة الكتاب وحقيقتها ، ومعناها وسرها وبمرتبتها الظاهرة و الباطنة ، أن تفتح لي و لوالدي أبواب الأرزاق ، و اليسر و الراحة و الميسرة في الظاهر والباطن ، وأن تفيض علي بحور الأرزاق و العلوم  ، و أن ترفع عني و عن أهلي كل ما يفسد ظاهرا وباطنا ، بمغفرة الدنوب و تكون لي ولهم عونا و نصرا على جميع الأمور ، و تختمني بالأمن والإيمان ، إستودعتك نفسي و ديني  ، و أولادي و مالي يا من لا تضيع و دائعه ، و لا تخيب رجائنا في الدنيا و الآخرة  ”  .
  • و أن أعهد النية قبل ذلك بأن الله سيعطيبي الخير ، و أتوكل على الله و أنا على يقين تام بأن الله سوف يرزقني من حيث لا أحتسب.
  • وفعلت ذلك كله ولاحظت تغيير كبير جدا في حياتي اليومية والعملية ، وراحة نفسية منذ قراءتي للسورة والدعاء صباحا ، وبدأ الرزق يأتيني بالفعل من جهات كثيرة فعلا من حيث لا أحتسب .
  • أنصحكم بذلك و أن لا تتركوه ، فهذا هو الخير كله و الرزق كله و الراحة للبال والنفس والقلب ، فلا يكفيني ملأ الكتب كلاما وتعبيرا عن التغيير والفضل والسر العظيم في هذه السورة وقراءتها ، فإني عزمت ونويت بأن لا أقطعها أبدا ماحييت .

حقائق عن سورة الفاتحة 

حقائق عن سورة الفاتحة
حقائق عن سورة الفاتحة 

نبّهت سورة الفاتحة إلى عددٍ من الحقائق، وفيما يأتي بيانٌ لبعضٍ منها:

  •  يُفرّق بين لفظي الله والإله؛ فاسم الله مخصوصٌ به وحده سبحانه، فهو اسمٌ للذات القدسية العليا، ولا يتّصف بها إلّا المستحق للعبادة بحقٍّ، أمّا الإله فلفظٌ يُطلق على من يُعبد على حقٍ أو على باطلٍ.
  •  لفت النظر إلى أهم عملين من أعمال القلوب؛ وهي: الإخلاص والتوكل.
  •  بيان أهمية الصحبة الصالحة والقدوة للمسلم، قال تعالى: (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ).
  •  التنويه إلى ضرورة وحدة الأمة واجتماعها على كلمة الحق.
  •  ذكر حاجة المسلم إلى الهداية بجميع أنواعها؛ هداية الإرشاد والتوفيق والتثبيت. 
  •  ضرورة الحرص على الأدب في الكلام مع الله -سبحانه-، فعلى العبد أن ينسب النعمة والفضل إلى الله -تعالى-. 
  •  المعنى العام لآيات سورة الفاتحة بدأ الله -تعالى- سورة الفاتحة بالبسملة؛ ليرشد العباد إلى أهمية بدء أعمالهم بها، وطلب العون منه سبحانه، وبيّنت أنّ كمال الإيمان يتحقّق بعبادة الله وحده وعدم الإشراك به،

سورة الفاتحة ومستحبات عند قراءتها

سورة الفاتحة ومستحبات عند قراءتها
سورة الفاتحة ومستحبات عند قراءتها

 سوف نختم مقالنا بعرض مجموعة من الأمور المستحب القيام بها عند قراءة سورة الفاتحتة ، و وهي كالتالي :

  •  يستحبّ التأمين فور الانتهاء من قراءة سورة الفاتحة أو سماعها، أي قول: “آمين”، ودليل ذلك قول الرسول- صلّى الله عليه وسلّم-: (كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا فرَغ مِن قراءةِ أُمِّ القُرآنِ رفَع صوتَه وقال: آمينَ).
  •  كما يستحبّ ذلك للمصلي سواءً كان منفردًا أو في جماعةٍ، إمامًا أو مأمومًا، ودليل ذلك ما ثبت عن الإمام مسلم في صحيحه عن النبي -عليه الصلاة والسلام-: (لا تُبَادِرُوا الإمَامَ إذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا وإذَا قالَ: {وَلَا الضَّالِّينَ} فَقُولوا: آمِينَ).
  •  قسّم العلماء سورة الفاتحة إلى ثلاثة أقسام؛ فأولها رحمةٌ، وأوسطها هدايةٌ، وآخرها نعمةٌ، وتتمثل الرحمة بالعقيدة الصافية ومعرفة الله تعالى، أمّا الهداية فتكون بالعبادة المذكورة في وسط السورة، واتّباع المنهج السليم والسير على الطريق المستقيم والقيام بأوامر الله من النعم التي أنعم بها الله على عباده. 
  •  تدلّ سورة الفاتحة على أنّ الأصل في التربية الإسلامية أن تكون بصورةٍ جماعيةٍ، وذلك ما دلّ عليه استخدام ضمير الجمع في أكثر من موضعٍ من السورة. 
  •  بيّن الله -تعالى- أن القرآن الكريم أساس الهداية وعمودها، وذلك في بيان العلاقة والرابط في نهاية سورة الفاتحة وبداية سورة البقرة، إذ ورد طلب الهداية في آخر الفاتحة، وبدأت سورة البقرة في بيان أنّ القرآن هو طريق الهداية، إذ قال: (الم * ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ).