يقدم لكم موقع اقرأ تجربتي مع سرطان القولون ، و قصص سرطان القولون ، و نسبة الشفاء من سرطان القولون في المرحلة الرابعة ، و نسبة النجاة من سرطان القولون ، و مدة حياة مريض سرطان القولون ، و وسواس سرطان القولون ، و أجرى موقع اقرأ استطلاعاً لرأي قراءه لعرض تجربتهم مع سرطان القولون ، وكانت تلك بعض أبرز التعليقات التي شاركوها معنا:

تجربتي مع سرطان القولون

تجربتي مع سرطان القولون
تجربتي مع سرطان القولون

في مستهل مقالنا سوف نعرض لكم تجربة تحكي لنا باختصار قصتها مع سرطان القولون و المعانات التي عايشتها ، وهي :

التجربة ١: 

بقول صاحب التجربة : من من الأعراض التي عانية منها أثناء اصابتي بمرض سرطان القولون ما يلي :

  • إمساك ويحدث بسبب ضغط الأورام على الأمعاء، ممّا يسبّب حشراً للبراز داخل الجسم.
  • نزول الدم مع البراز، ويحدث بسبب تأثّر الأمعاء بالورم وتفتت أنسجة الأمعاء.
  • ألم في البطن وتتكوّن بسبب الإمساك وعسر الهضم.
  • نزول البراز بشكل رفيع ويحدث بسبب ضغط الورم على مخارج القولون.
  • انخفاض الوزن بشكل مفاجئ، وذلك بسبب انتشار الورم وحصوله على الغذاء والاستفادة منه بدل جسم المصاب.

التجربة ٢ :

  • يقول صاحب التجربة :غالبا ما يصاب المريض بسرطان القولون بعد سن الخمسون عاما، حيث يلاحظ أولا ظهور دم في البراز مع عدم الراحة في المعدة مما يؤدي إلى الغثيان والقئ، وقد يلاحظ أيضا ألم في منطقة الحوض وحركة في الأمعاء وحدوث نوبات من الاسهال والامساك المتكررة مع فقدان الوزن.
  • وهنا ينبغي على المريض الكشف الطبي فورا وعمل الفحوصات اللازمة وهي اختبار الدم او الاختبار المناعي الكيميائي للبراز وعمل تنظير سيني مرن وفحص القولون.
  • ففي حالة الاكتشاف المبكر لسرطان القولون يقوم الطبيب بالجراحة من دون الحاجة إلى الخضوع إلى العلاج الاشعاعي أو الكيميائي، ولكن مع تأخر اكتشافه يقوم الطبيب بالجراحة ثم العلاج الاشعاعي مع العلاج الكيميائي.
  • فتكون الجراحة هي جراحة لاستئصال الورم فقط وهنا يحتاج المريض إلى وقت أقل في الشفاء من الألم والسرطان، وفي حالات قليلة يستخدم الطبيب موجات الراديو عالية الطاقة لقتل السرطان، أو من الممكن استخدام حقن الورم بالكحول أو تجميده.

قد يهمك :

قصص سرطان القولون

قصص سرطان القولون
قصص سرطان القولون

القصة : 

  • يقول صاحب القصة : في يونيو الماضي، تم تشخيصي بسرطان القولون. نصيحة إحترافية: إذا حصلتم على المجاملات بشأن النزول في الوزن خلال فترة زمنية قصيرة دون أن تحاولوا خسارة هذا الوزن، فعليكم زيارة الطبيب. المؤشر الأخير في نهاية الأمر كان عندما إنزلق خاتم زواجي فجأة من يدي.
  • فحص أشعة مقطعية وتنظير سريع للقولون أكد ذلك. بالمناسبة، هذه ليست مقالة عن أن “تنظير القولون سهل و يجب عليكم الذهاب إلى فحص”، لكنها فعلا سهلة ويجب عليكم الفحص, وقراءة المزيد عن الموضوع. 
  • الشيء الوحيد الذي تعلمته هو أن الطريقة التي تريد أن تعرف بها أنك مصاب بالسرطان هي دخول هذا الواقع ببطئ. في حالتي حدث الأمر كما يلي: 
  • قال الطبيب إن الأعراض خطيرة ويجب فحصها، لكن السرطان في أسفل قائمة ما قد يكون الأمر؛
  • ثم أظهر فحص الأشعة المقطعية أنه “آفة غير طبيعية” (التي أوضح بحث غوغل أنها كلمات مرادفة طبية لشيء يشبه الورم السرطاني)؛
  • ثم أشار تنظير القولون بأنه ورم (الذي قال غوغل مرة أخرى أنها طريقة كتابة الطبيب أنه “نموًا جديدًا وغير طبيعي للأنسجة في جزء ما من الجسم، خاصة ذا مزايا سرطانية”).
  • بحلول الوقت الذي أجلسني فيه الطبيب أخيرًا مع وجه حزين تماما ليقول “أنت مصاب بالسرطان”، قلت “جيداً. الآن بعد أن بدأنا نتحدث عن هذا الأمر بشكل منفتح، هل يمكننا مناقشة الخطة؟ ”
  • السرطان هو كلمة مشحونة للغاية. كلنا نعرف شخصًا أو عدة أشخاص ماتوا بسبب السرطان. قامت وزيرة الثقافة (!)، ميري ريغيف، بمقارنة طالبي اللجوء السودانيين بالسرطان (ثم اعتذرت لمرضى السرطان بسبب المقارنة). أعتقد أن أحد الأسباب التي جعلني أشعر براحة كبيرة في تقبل التشخيص من البداية، والكتابة عنه الآن، هو إدراك أن كلمة مشحونة أخرى للغاية تنطبق علي، فهي تجربة مألوفة. إنها الخروج من الخزانة، لقد كنت هناك وفعلت ذلك.
  • كان الجزء الأصعب في الخروج عندما خرجت من الخزانة (صرحت بمثليتي) هو الخروج منها إلى نفسي: إدراك أن كلمة “مثلي الجنس” تنطبق عليّ، لكن بدون كل الدلالات السلبية. إن قول “أنا مثلي” لم يجعلني أمشي بأي اختلاف أو تحدث بشكل مختلف أو أي شيء آخر نشأت معه. لذا فعندما دخل مصطلح “السرطان”، كان من السهل علي رؤيته على حقيقته: ما زال خطيراً، محنة شاملة، ولكن ليس رعبا جشعا غامضا وضخما.
  • ملاحظة جانبية: عليك ان تكون مثلي الجنس وايضا مصاب بالسرطان وفقط عندها يُسمح لك بمقارنة الاثنين.
  • وأكدت فحوصات أخرى أن السرطان لم ينتشر، ما يعني أنني محظوظا. لذلك كان علينا فقط التعامل مع ورم واحد، ألم بشع، قبيح، والذي كنا بحاجة للتخلص منه. لذلك أسميته دونالد.
  • اكتشفت بسرعة أن العيش مع السرطان ليس بالأمر الصعب. الجزء الأول، عندما كان جديدًا، كان سهلاً كما وصفته. رد البعض على الخروج من خزانة السرطان بصعوبة أكثر من الآخرين، لذلك كنت بحاجة إلى دعمهم أثناء المحادثة ووعدهم بأن يكون كل شيء على ما يرام. ابني الذي يناهز 10 سنات تعامل مع الامر مثل البطل. عدم الاختباء، وعدم الهمس وراء الظهر، والمواجهة، كان لذلك شوطا طويلا نحو الحد من مخاوفه وقلقه في هذا الجيل.
  • لقد تعلمنا أن ما هو أصعب بكثير من الإصابة بالسرطان هو أن تكون متزوجا من شخص مصاب بالسرطان. كل ما طٌُلب مني هو الظهور في المكان المطلوب والركود هناك. في كل من سيناريوهات الحالة الأفضل والأسوأ. من ناحية أخرى، كان لزوجي أن يتعامل مع العمل، الأطفال، بالضافة الى حس فكاهتي الكئيب. قد يكون رجلاً، لكنه “أيشيث حايل” (ست بيت معدّلة/ ربة بيت ناجحة).
  • عندما لم يعد السرطان جديدًا، كان الاستيقاظ هو الجزء المزعج الوحيد من اليوم: الانتقال من “‘ممم، إنه صباح جميل” مباشرة إلى “أوه نعم، ما زلت أعاني من السرطان”. وكأني لا أزال على الأفعوانية التي يمكنني النزول منها حتى تنتهي الجولة. لكن بشكل مدهش كان هناك خوف قليل. خلال الصيف، دخلت للإشعاع اليومي، وقبل أسبوع أجريت عملية جراحية تمت فيها إزالة دونالد، مع قطعة صغيرة لطيفة من القولون التي كانت ستلائم تماما في طبق تشولنت (طبخة يخنة يهودية تقليدية). كنت أعرف أنني أستطيع دائمًا إغلاق عيني إذا كان الأمر مخيفًا، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك. بطريقة ما، فإن تفرّد التجربة ساعد الفضول على التفوق على الخوف.
  • السبب الآخر الذي جعلني غير قادرا على إجبار نفسي على كره العلاج، هو الاعتراف بالامتياز الهائل الذي استمتعت به طوال الوقت. مع العلم أن الكثيرين، في غزة على سبيل المثال، غير قادرين على الوصول إلى مثل هذه الرعاية الصحية، أو في حالات نادرة عند القيام بذلك، فإنها تأتي مع محنة لا يمكن تصورها. يعمل أطباء من أجل حقوق الإنسان بجد لمحاولة تغيير ذلك، لذا أرجو النظر في دعم عملهم.
  • أنا أشارك قصتي، لأنني أعتقد أنه كلما زاد عدد الأشخاص الذين يشاركونهم قصصهم، كلما أصبح هذا الأمر مخيفًا بشكل أقل. إذا حصلتم على مثل هذا التشخيص، فاعلموا أنها ليست نهاية العالم. قد يكون أمر معقد، بل وإنه أمر مخيف، ولكنه أيضًا فرصة. فرصة للتعرف على أنفسكم بشكل أفضل، للتعلم عن أنفسكم أنه لا يوجد شيء لا يمكنكم التغلب عليه. كما أنه يفعل المعجزات في إعادة اكتشاف الصداقات والتكريس لأحبائكم، وتقديركم الخاص لهم.

نسبة الشفاء من سرطان القولون في المرحلة الرابعة

نسبة الشفاء من سرطان القولون في المرحلة الرابعة
نسبة الشفاء من سرطان القولون في المرحلة الرابعة

إن المرحلة الرابعة من سرطان القولون هي أكثر مراحل المرض تطوراً وهي المرحلة الأخيرة في التصنيف، ويُطلق على السرطان في هذه المرحلة أيضاً مصطلح سرطان القولون المهاجر، حيثُ ينتشر الورم السرطانيّ في هذه المرحلة من القولون إلى مناطق أخرى في الجسم، وتعتمد معدلات الاستجابة للعلاج في هذه المرحلة على عدد من العوامل المختلفة كالحالة الصحيّة للشخص المصاب. وفيما يلي نورد لكم من خلال السطور التالية نسبة الشفاء من سرطان القولون في المرحلة الرابعة ، وهي :

  • سرطان القولون في المرحلة  الرابعة هو سرطان في مرحلة متأخرة. متوسط ​​العمر المتوقع أقل مما هو عليه في المراحل المبكرة من السرطان. يبلغ معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات في المرحلة الرابعة من سرطان القولون الذي انتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم حوالي 14 في المئة. ومع ذلك، فإن هناك عوامل أخرى، مثل طرق العلاج المختارة والصحة العامة للشخص ، تساهم في متوسط ​​العمر المتوقع.
  • على الرغم من وجود العديد من خيارات العلاج المتاحة في كثير من الأحيان، بما في ذلك الجراحة والعلاج الكيميائي، يختار بعض الأشخاص المصابين بالسرطان في مراحل متأخرة عدم تلقي العلاج الطبي والسعي للحصول على الرعاية التلطيفية بدلاً من ذلك. يجب على أي شخص يتم تشخيص إصابته بسرطان القولون في المرحلة الرابعة أن يعمل عن كثب مع فريقه الطبي لمناقشة جميع خيارات العلاج وتحديد ما يناسب احتياجاته.

معلومات عن سرطان القولون في المرحلة الرابعة :

تُعدّ المرحلة الرابعة من سرطان القولون أكثر مراحل المرض تطوراً وهي المرحلة الأخيرة في التصنيف، ويُطلق على السرطان في هذه المرحلة أيضاً مصطلح سرطان القولون المهاجر، حيثُ ينتشر الورم السرطانيّ في هذه المرحلة من القولون إلى مناطق أخرى في الجسم، وتعتمد معدلات الاستجابة للعلاج في هذه المرحلة على عدد من العوامل المختلفة كالحالة الصحيّة للشخص المصاب. 

نسبة النجاة من سرطان القولون

إن سرطان القولون هو ورم يصيب الجزء الأخير من الجهاز الهضمي أي القولون، أو ما يعرف بالأمعاء الغليظة، وتكون بداية هذا النوع من الأورام أوراماً حميدة، ومع الوقت تتحوّل إلى كتل سرطانية منتشرة، وهذا النوع من الورم يصيب العديد من الناس ، وفي هذه الفقرة سوف نتعرف على نسبة النجاة من سرطان القولون ، وهي :

  • أكدت الأبحاث أن  سرطان القولون فى المراحل المبكرة يتم التخلص منه من خلال الجراحة لاستئصال جزء من القولون الذى يحوى الورم
  • وإذا ثبت بالتحليل الباثولوجى أن المريض يحتاج إلى علاج كيميائى تكميلى ووقائى يعطى المريض علاجا لمدة 6 أشهر تقريبا بعد إجراء الجراحة
  • وفى هذه المراحل المبكرة “المرحلة الأولى والثانية” تكون نسب الشفاء عالية وقد تصل من 60: 80%،
  • أما إذا تم اكتشاف المرض فى مراحل متأخرة أو إذا تم ارتداده بعد العلاج الجراحى تنخفض نسب الشفاء بصورة كبيرة، ويتم التعامل مع الورم فى هذه المراحل باستخدام خطوط العلاج الكيميائى الأخرى.

مدة حياة مريض سرطان القولون

تجربتي مع سرطان القولون : نقدم لكم من خلال هذه الفقرة على منصتنا اقرأ مدة حياة مريض سرطان القولون ، تابعوا معنا :

المرحلة ١ :

عندما يتم اكتشاف المرض في المرحلة الأولى، تكون التنبؤات لسرطان القولون والمستقيم مواتية قدر الإمكان. وفقاً للمعهد الوطني للسرطان، فإن متوسط البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات هو 92٪. وهذا يعني أنه عند تنفيذ العلاج وفقاً للبروتوكول القياسي، فإن أكثر من 92٪ من الأشخاص المرضى سيقومون بتحمله، وتحقيق الهداة، وسيعيشون بنجاح بعد ذلك لأكثر من خمس سنوات. يتم إجراء عمليات سرطان القولون في أغلب الأحيان في هذه المرحلة. 

المرحلة ٢ :

وفقاً للمعهد الوطني للسرطان، فإن متوسط البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات في هذه المرحلة من سرطان القولون والمستقيم يصل إلى 87٪ في المرحلة 2a و 63٪ في المرحلة 2b. في هذه الحالة، فإن لدى النساء تشخيص أكثر ملاءمة للآفات في أجزاء مختلفة من الأمعاء – وهذا يرجع إلى خصوصيات نمو الورم الرئيسي على خلفية تأثير الهرمونات الجنسية الأنثوية. تجدر الإشارة أثناء دراسة الأرقام الإحصائية أنها في الواقع تعكس الوضع قبل خمس سنوات. يتم باستمرار تحسين التقنيات الجراحية، مما يسمح بالقضاء على التوطن المرضي بشكل أكثر شمولاً، وأحياناً إجراء تدخلات جراحية طفيفة التوغل. وبناء على ذلك، مع مرور الوقت، سيتم تجميع البيانات الإحصائية المحدثة والأكثر مواتاة وواقعية. ويستند فهم فترة الحياة المتوقعة لمرضى سرطان القولون والمستقيم، وطريقة العلاج التي ينبغي اختيارها، على نتائج الفحص الطبي الأولي. من المهم تحديد مرحلة المرض بأكبر قدر ممكن من الدقة وعدم تفشي انتشار العملية الورمية إلى التجويف البطني أو الانبثاث إلى الأعضاء الأخرى والعقد الليمفاوية. يتم تحديد عدد السنوات المتبقية لعيش المريض مع ورم القولون والمستقيم من خلال احترافية الطبيب الجراح وكمال العملية. في حالة الإزالة الكاملة لموطن الورم، تمر فترة الانتعاش بعد العملية الجراحية بشكل أكثر سهولة، وعلى المدى الطويل سيكون هناك حاجة إلى دورة صغيرة من العلاج الكيميائي لسرطان القولون.

المرحلة ٣ :

إن متوسط البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات يصل إلى 69٪. تختلف المرحلة 3c عن المراحل السابقة من سرطان القولون والمستقيم بانتشار العملية المرضية إلى عدد كبير من العقد الليمفاوية. في الوقت نفسه، يمكن للورم نفسه أن يكون صغيراً نسبياً، لا يتجاوز حدود الأمعاء ولا يؤدي إلى تطور مضاعفات نموذجية. عدم القدرة على إزالة جميع مواقع السرطان بالكامل في المرحلة 3c يقلل من معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات إلى 53٪. في هذه الحالة، بعد العلاج الجراحي، سوف تتبع المرحلة الثانية حتماً – العلاج الكيميائي المتعدد. يمكن للتطور الدوائي الحديث أن يحسّن التوقعات حول مدة عيش المريض مع سرطان القولون والمستقيم كما قد يجرى أيضاً في مثل هذه الحالات السريرية العلاج الإشعاعي لسرطان القولون.

المرحلة ٤ :

وفقاً للمعهد الوطني للسرطان، فإن متوسط البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات للمرضى الذين يعانون من ورم القولون والمستقيم من المرحلة 4 يصل إلى 11٪ فقط. غالباً ما يرجع ذلك إلى التشخيص المتأخر للسرطان أو الاختيار الغير المناسب للعلاج الفردي. على الرغم من الإحصاءات المخيبة للآمال، فإن التنبؤات الخاصة بأورام القناة الهضمية للمرحلة الرابعة تكون فردية للغاية. 

وسواس سرطان القولون

تجربتي مع سرطان القولون : بهذا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا وسوف نقدم لكم من خلال السطور التالية أسباب وسواس سرطان القولون ، تابعوا معنا :

  • الخوف من المرض يكون لدى قلة من الناس هاجساً قوياً لدرجة تجعلهم يذهبون لمقابلة الطبيب طلباً للمشورة. عندما تصبح المخاوف من عدة أمراض جسمانية مختلفة ومن أمراض متنوعة فإن الشخص يُقال انه مصاب بوسواس المرض (التجسد)، أما عندما يتركز الخوف حول عرض بعينه أو مرض واحد ولا توجد أي مشاكل نفسية أخرى فنحن نتحدث عن حالة رُهاب المرض
  • إن علاج رُهاب المرض يتبع نفس الأسس التي يقوم عليها علاج بقية أنواع الرهاب ما عدا أن المثير الذي يحتاج المريض أن يعرّض نفسه له موجود داخل عقله أكثر من وجوده في العالم المحيط به. إن الشخص الذي يخاف المرض يجب تعريضه بصورة منتظمة عن طريق فكرة أنه قد يكون مصاباً بالسرطان، أمراض القلب، الايدز أو أي مرض آخر. يمكن تحقيق هذا التعريض بعدة طرق
  • أهم طريقة للتخلص من هذا الوسواس هو بزيارة معالج نفساني و الأفضل أن يكون متخصصًا في العلاج بالتنويم المغناطيسي أيضًا