يعرض عليكم موقع إقرأ موضوع عن تجربتي مع رجيم ترك العشاء ، وترك العشاء كم ينحف في الأسبوع، وتجربتي مع العشاء المبكر، وتجارب تخفيف الاكل بدون رجيم، ووجبة العشاء هي إحدى الوجبات الرئيسية الثلاث، وعادةً ما يتناولها الفرد خلال ساعةٍ متأخرةٍ، وعلى الرغم من النصائح المتداولة، حول تناول الوجبات الغذائية الثلاث، لحفظ التوازن الغذائي للإنسان، إلا أنّ هناك بعض الفوائد التي يمكن الحصول عليها من وراء النوم دون عشاء…تابعوا معنا.

تجربتي مع رجيم ترك العشاء

تجربتي مع رجيم ترك العشاء، عند تناول وجبة العشاء في وقت متأخر من الليل، والنوم مباشرة من بعدها، يحدث ذلك زيادة هائلة في الوزن، والسبب وراء ذلك هو أن بعد تناول وجبة العشاء ليلًا يرتفع مستوى السكر في الدم بنسبة كبيرة، ما يسبب بطئا شديدا في عملية حرقة الدهون وتخزينها في الجسم ويصبح التخلص منها أمرًا صعبًا.

تجربتي مع رجيم ترك العشاء
تجربتي مع رجيم ترك العشاء
  • التجربة الأولى: بعد تجربة حذف وجبة العشاء تخلصت تمامًا من ألم المعدة الذي كان يصاحبني دائمًا عند النوم كذلك اختفت مشكلة الارتجاع تمامًا.
  • التجربة الثانية: كنت أعاني من زيادة مفرطة في الوزن فنصحتني صديقتي بحذف وجبة العشاء من وجباتي اليومية، فقمت بتجربتها وواجهت صعوبة شديدة في بداية الأمر، لكن بعد ذلك أصبحت من أسهل الأشياء التي أقوم بها وخسرت كثيرًا من وزني دون ممارسة الرياضة.
  • يساعد حذف وجبة العشاء ليلًا على التخلص من ألم المعدة الذي يسببه تناول الطعام والنوم مباشرة، فيشعر الفرد بالراحة التامة
  • يحفز حذف وجبة العشاء على زيادة إفراز هرمون السوماتروبين الذي من شأنه تقليل علامات التقدم في العمر.
  • يعمل حذف وجبة العشاء على التخلص من مشكلة تراكم الدهون في مناطق مثل الأرداف.
  • حذف وجبة العشاء يقلل الإصابة بالارتجاع وهو عبارة عن رجوع حامض المعدة إلى مجرى التنفس مرة أخرى.
  • يساهم حذف وجبة العشاء في التخلص من الشعور بالاضطراب ومشكلة عدم النوم السليم.

قد يهمك:

ترك العشاء كم ينحف في الأسبوع

البعض منا يعتمد على وجبة العشاء بعد يوم مرهق وشاق في العمل مثلا، لذلك إذا قررت أن تتخطاها فهناك بدائل صحية يجب أن تتبعها حتى لا تشعر بالجوع في المساء، وتلتهم المزيد من الطعام وبالتالي يزيد وزنك أكثر.

ترك العشاء كم ينحف في الأسبوع
الصيام المتقطع ترك العشاء كم ينحف في الأسبوع بالتفصيل
  • بغض النظر عن النُظم التي تستخدمها لإنقاص الوزن الغير مرغوب فيه، إلا أن المفتاح دائمًا يكون في خلق حالة من توازن السعرات الحرارية السلبية.
  • وبالنظر إلى أن 1 رطل من الدهون يساوي 3500 سعر حراري، وأن خفض 500 سعر حراري من السعرات الحرارية الخاصة بك في اليوم الواحد قد يساعدك على فقدان 1 رطل من الدهون في الأسبوع.
  • على سبيل المثال، امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا ويبلغ طولها 5 أقدام و6 بوصات، وتزن 180 رطل، ولا تمارس الرياضة وبذلك هي تحتاج لــ 2100 سعر حراري للحفاظ على وزنها، ولــ1600 سعر حراري لتنقص وزنها.
  • بالنسبة للكثيرين، وجبة العشاء هي أكبر وجبة في اليوم، وبتخطيها يمكنك توفير 500 سعر حراري وبالطبع سينعكس هذا على وزنك.
  • ولكن هذه الطريقة تعمل فقط إذا كنت لا تقوم بتعويض تلك السعرات الحرارية المفقودة بتخطي العشاء من خلال تناول المزيد منها في الإفطار والغداء أو الوجبات الخفيفة.
  • وللحفاظ على السعرات الحرارية تحت السيطرة، وتوزيعها بالتساوي بين الإفطار والغداء عليك بترك بضع مئات من السعرات الحرارية للوجبات الخفيفة.
  • على سبيل المثال، في النظام الغذائي المعتمد على 1600 سعر حراري في اليوم، يمكنك تناول 600 سعر حراري في وجبة الإفطار والغداء، وترك 400 سعر حراري لتوزيعها بين اثنين من الوجبات الخفيفة.

تجربتي مع العشاء المبكر

تعد وجبة العشاء من الوجبات الرئيسية والهامة لصحة الجسم، حيث تساهم في تزويده بالعديد من العناصر الغذائية الهامة تبعاً للمكونات المستخدمة في إعدادها، حيث من الممكن إعدادها بالخضار، أو بالفواكه، أو بالأسماك، واللحوم، وغيرها، الأمر الذي يساهم في تزويد الجسم بالطاقة، كما يذكر أن الاستغناء عن وجبة العشاء، بهدف منع زيادة الوزن، والنوم بمعدة فارغة، يؤدي لإبطاء عملية حرق السعرات الحرارية، الذي يؤدي لإبطاء عملية الأيض، وبالتالي زيادة الوزن.

تجربتي مع العشاء المبكر
تجربتي مع العشاء المبكر
  • أكدت العديد من الدراسات الحديثة أن السعرات الحرارية التي يتم استهلاكها في وقت متأخر من الليل غالبًا ما يتم تخزينها كدهون عوضًا عن حرقها وتحويلها إلى طاقة، كما وجدت دراسات أخرى أن الجسم يعمل على معالجة الطعام نسبةً لوقت استهلاكه خلال اليوم، ونسب بعض المختصين ذلك إلى اختلاف نسب الهرمونات والنشاط البدني، كما قد يتم ربط درجة حرارة الجسم وعواملالأيض وهضم الطعام وامتصاصه أيضًا.
  • المساعدة في تقليل الوزن؛ وذلك لأنّ ساعات الصيام عن الطعام ليلًا ستزداد، بالتالي تزداد معها كمية الدهون المستهلكة.
  • تحسين النوم، خاصّةً أنّ تناول الطعام بوقت متأخر يعزز فرصة حدوث الارتجاع المريئي بالتالي يقلل من جودة النوم.
  • المحافظة على صحة القلب؛ حيث لوحظ تأثير تقديم موعد تناول العشاء على مرضى الضغط بشكل إيجابي، وذلك بانخفاض الضغط بشكل ملحوظ.

تجارب تخفيف الاكل بدون رجيم

يمكننا أن نضحي الى أبعد حد من أجل تخفيف الوزن: أكل البروتينات فقط، التضور جوعا كل اليوم، الامتناع عن الأطعمة التي نحبها لأنها موجودة ضمن “فئة الممنوع” وعلى الرغم من كل هذا نجد أنفسنا في نفس الحلقة المفرغة المحبطة لتخفيف الوزن، الاستسلام وارتفاع الوزن من جديد (عادة مع زيادة اضافية).

تجارب تخفيف الاكل بدون رجيم
تجارب تخفيف الاكل بدون رجيم
  • وضع الطعام في أطباق صغيرة أثناء الأكل، والهدف من ذلك هو تعويد الجسم على الاكتفاء بكميات قليلة من الطعام. استخدام الأطباق المقسمة، إذ يساعد ذلك على تناول أنواع متنوعة من الطعام الصحي وبكميات قليلة، إذ من الضروري أن يحتوي الطبق على وجبة صحية متوازنة تحتوي على النشويات والخضراوات والبروتينات، فهذا التنوع يساعد الجسم على أخذ الكميات الصحية التي تناسبه من الطعام دون الشعور بأن الكمية التي تناولها قليلة.
  • تناول الطعام باستخدام الشوكة، فتغيير الطريقة المتبعة في تناول الطعام يقلل من كمية الطعام التي يتناولها الجسم، ويعطي الشعور بالشبع.
  • عدم تناول الطعام أمام التلفاز، وذلك لأن الشخص يلتفت إليه ولا يلتفت لكمية الطعام التي تناولها، وبالتالي يزيد الإسراف في كمية الطعام التي يتناولها ويواصل الأكل دون الشعور بالشبع.
  • التنويع في كمية الطعام، إذ إنه من الضروري تناول الوجبات المتوازنة والصحية التي تحتوي على جميع المجموعات الغذائية من البروتينات والنشويات والخضراوات، لأنها تساعد على تقليل كمية الطعام والشعور بالشبع، لأن تناول الوجبات غير الصحية يزيد من كميات الطعام المتناولة والسعرات الحرارية فيها.
  • تقسيم كمية الطعام إلى ثلاثة وجبات خلال اليوم، وعدم ترك أي من هذه الوجبات لأن تركها يسبب الجوع الشديد وتناول الطعام مرة واحدة وبكميات كبيرة، كما أن إهمال أي وجبة من الوجبات يسبب زيادة الوزن والسمنه المفرطة.
  • الإكثار من شرب كميات كبيرة من الماء وخاصة قبل الوجبات وعند الشعور بالجوع، لأن ذلك يساعد على ملء المعدة، ويعطي الجسم شعورًا بالشبع، مما يقلل من كمية الطعام المتناولة.
  • الإبتعاد عن الأمور التي تسبب القلق والتوتر لأنها تزيد من كميات الطعام التي نتناولها دون ان نشعر، على عكس السعادة والهدوء حيث ثبت أنها تفرز هرمون السيرتونين الذي يقلل الشهية للطعام ويساعد على حرق الدهون بكمية كبيرة.
  • تقليل الدخول إلى المطبخ لأن التردد على دخول المطبخ يسبب تناول الطعام بشكل متكرر.