يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يتحدث عن تجربتي مع حبوب اكيبي ، وحبوب اكيبي الأصلية، وحبوب اكيبي لتكبير الارداف، وتحاميل اكيبي الأصلية، وهو أحد الأدوية التي تساعد في تكبير الأرداف، وتمتاز بأنها آمنة 100% وبعيدة عن أي أضرار، خالية من التأثيرات الجانبية، خالية من الثمر ، تعمل على شد وتكبير الارداف، تساعد في تنظيف البطن من الهواء والغازات، تخفف آلام الدورة الشهرية ، تسحب البرودة من العظام تمام، تقتل ديدان البطن والأمعاء…تابعوا معنا.

تجربتي مع حبوب اكيبي

إليكم في مقالي هذا تجربتي مع حبوب اكيبي، إذ مع تحاميل أكيبي الأصلية يمكنك الحصول على أرداف و مؤخرة بارزة تجعل جسمك متناسقا و جذابا.

تجربتي مع حبوب اكيبي
  • كنت أسعى دائما للحصول على جسد متناسق يتناسب مع طولي، وكنت بالفعل أصل للوزن المثالي، ولكن تظل منطقة المؤخرة صغيرة مقارنة بباقي الجسد، وتلك المشكلة دوما تؤرقني، فأنا أرغب في أن يكون جسدي ممشوق و جذاب.
  • لذا قمت بتجربة عدة وصفات و خلطات طبيعية سهلة التحضير بالمنزل، والتي كانت أهم مكوناتها السمسم و زيت الزيتون والحلبة، و واظبت على تلك الخلطات لعدة أشهر إلى أن حصلت على النتيجة المرغوبة، و زاد حجم مؤخرتي بشكل ملحوظ.

قد يهمك:

حبوب اكيبي الأصلية

حبوب اكيبي الاصلية لتكبير المؤخرة و بروزها و تنحيف الخصرفي نفس الوقت حبوب آمنة و من مكونات طبيعية 100% و مضمونة النتائج و مرخصة من منظمة الصحة العالمية fDA .

حبوب اكيبي الأصلية

يقوم هذا المنتج من بنقل الدهون و الشحوم المتواجدة حول منطقة البطن و الخصر و إعادة توجيها الى منطقة المؤخرة و الأرداف لتصبح الأرداف و المؤخرة محاطة بالدهون بشكل ممتلئ و جذاب كما تعمل بعض مكوناته في نفس الوقت على تهيئة منطقة الأرداف و العضلات المتواجدة هناك لإستقبال الدهون .

حبوب اكيبي لتكبير الارداف

هناك العديد من أدوية تكبير المؤخرة والأرداف التي تساعد المرأة في الحصول على أرداف مميزة وملائمة ومتناغمة مع الجسم، كي تظهر بشكل أنثوي جذاب.

حبوب اكيبي لتكبير الارداف
  • تحتوي بعض النباتات بصورة طبيعيّة على مركّب يدعى الإستروجين النباتيّ (بالإنجليزيّة: Phytoestrogens)، يساهم هذا المركب في جعل الأرداف ممتلئةً بشكل متناسق بعيداً عن الأدوية والمراهم الطبيّة التي شاع استخدامها مُؤخّراً، وبالإضافة إلى الفوائد الصحيّة الأخرى لهذا المركب، فهو يساعد على تقليل نسبة الكولسترول الضار (بالإنجليزيّة: LDL) في الجسم، ويرفع نسبة الكولسترول الجيّد (بالإنجليزيّة: HDL).
  • كما أشارات الدراسات الحديثة إلى أنّ هذا المركّب أثبت فعاليّته في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، إلا أنّه يجب التنويه إلى أنّ معظم الدراسات أشارت إلى أنّ هذه الخاصيّة الوقائيّة موجودة فقط في الإستروجين النباتي الموجود طبيعياً في الطعام.
  • وأكّدت عدم وجود أيّة آثار جانبيّة له؛ لأنّ الكميات الموجودة طبيعياً في الأطعمة تتناسب إيجابياً مع تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، ولكن تكمن الخطورة في اللجوء إلى استخدام الأدوية الطبيّة المُحتوية على تراكيز عالية جداً من الإستروجين النباتي دون استشارة الطبيب؛ حيث أشارت الدراسات إلى أنّ الجسم يتعامل مع التراكيز العالية منه بطريقة عكسيّة؛ فيصبح عاملَ خطر للإصابة بأمراض مختلفة، منها سرطان الثدي، وهشاشة العظام، وغيرها من الأمراض.