يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يتحدث عن تجربتي مع تونر ماء الورد ، وتجربتي مع بخاخ ماء الورد، وتجربتي مع شرب ماء الورد، وتجربتي مع ماء الورد للشعر، وتجربتي مع ماء الورد للصدر، وبخاخ ماء الورد للوجه، ويعدّ التونر من مُنتجات العناية بالبشرة الضروريّة للحصول على بشرة مشرقة ونضرة؛ إذ يُساعدكِ على تنظيف بشرتكِ جيدًا والتخلّص من الشوائب والأوساخ والزيوت التي قد تكون عالقةً بالبشرة، للحصول في النهاية على بشرة نظيفة وصحيّة، ويُعدّ تونر ماء الورد من المنتجات الطبيعيّة التي تُساعد على تنظيف مسام البشرة، والتخلّص من الرؤوس السوداء والبيضاء وحب الشباب والبثور، وبالتالي يُساعدكِ في الحصول على بشرة مُنتعشة ورائعة…تابعوا معنا.

تجربتي مع تونر ماء الورد

إليكم في مقالنا هذا تجربتي مع تونر ماء الورد، من أفضل أنواع التونر للوجه، هو تونر ماء الورد. لأنّه يحتوي على خصائص مرطبة، وخصائص يمكنها تصفيّة الوجه، وإضافة الحيوية إليه، وبحسب موقع “موضوع”، فيمكن استخدامه في كل ليلة قبل النوم، وذلك كبديل طبيعي للتونر التجاري.

تجربتي مع تونر ماء الورد
  • ينعش ويجدد بشرتك! يمكن لروتيننا اليومية والعناصر الطبيعية أن تؤثر على جلدنا! تونر ماء الورد من ديرما نو سيوفر لبشرتك الترطيب الذي تحتاجه لتصبح صحية ومشرقة.
  • قولي وداعًا للمسام المشكلاتة! المسام الكبيرة القبيحة يمكن أن تجعلنا تشعر بالإحساس الذاتي بشأن البشرة. يساعد بخاخ الوجه الوردي على تقليل مظهر المسام، مما يمنحك البشرة المتوهجة التي لطالما أردتِها.
  • محلول للبشرة الحساسة، تم تصميم تونر الوجه ذو التركيبة بدقة للبشرة الحساسة مثل البشرة المعرضة لحب الشباب وأنواع البشرة الناضجة – ولكنه علاج فعال للوجه لجميع أنواع البشرة. سيوازن بخاخ الوجه هذا درجة حموضة البشرة بلطف لمنع الجفاف والعيوب.

قد يهمك:

تجربتي مع بخاخ ماء الورد

تجربتي مع تونر ماء الورد : تجربتي مع بخاخ ماء الورد، يُساعد ماء الورد على تقليص مسام البشرة الواسعة، وتنظيفها بعمق، وإزالة الأوساخ، والزيوت المتراكمة عليها؛ وذلك بسبب خواصه القابضة، كما يُساهم على ترطيب البشرة بعمق.

تجربتي مع بخاخ ماء الورد
تجربتي مع بخاخ ماء الورد
  • تقول إحدى السدات: قالت لي أمي أستخدمي موية الورد و فعلا جربتها و صار لي أكثر من شهرين مستمرة عليها
    اللي عندي شكلها زي البخاخ – رشاش << مدري ايش تسمونه ! و أنا تاركتها على تسريحتي كل ما مريت من عندها
    رشيت على وجهي + لو رشيتي أو غسلتي وجهك مرتين باليوم كويس مره + أنا أحب أرش كثير عشان تعطيني
    شعور بالانتعاش أحس وجهي يصير بارد و كذا << كأني قلبتها إعلان ! + نقطة مهمة جداً أني أستخدمه كتونر (قابض للمسام)
    و أكيد بيكون من الفيفوريتز الأزلية عندي ، و ما كنت أحط ميك أب الا كل أسبوعين مرة أو ثنتين بالكثير
  • دبل ترطيب + إنتظام ع التقشير تقريبا كنت أٌقشر وجهي 4 مرات بالأسبوع و زي ما قلت إني جربتها لمدة شهرين
    و لازلت مستمرة و هو عموما ما كان فيه تغيير كبير بنظامي اليومي

تجربتي مع شرب ماء الورد

تجربتي مع تونر ماء الورد : تجربتي مع شرب ماء الورد، يستخدم ماء الورد بصورة كبيرة خصوصاً في الشرق الأوسط إما بهدف التجميل من قِبل النساء، أو في صنع الحلويات، كما أن هناك مَن يقوم بشربه نظراً لطعمه المميز، دون أن يعلم أنه قد يشكل خطراً كبيراً على صحته خصوصاً على الكليتين.

تجربتي مع شرب ماء الورد
  • حماية البشرة: إذ يُعدُّ الجلد العضوّ الأكبر في الجسم، وله تأثيرٌ حاجزٌ ضد الأشعة فوق البنفسجية، والمواد الكيميائية، وغيرها من الملوثات الفيزيائية، ويحتوي ماء الورد على مضادات أكسدة تحمي خلايا الجلد من التلف، كما يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، وهذا يعني أنَّه قد يُطبَق على الجلد لتهدئة الالتهاب الذي ينجم عن الإصابة ببعض الحالات؛ مثل: الإكزيما، والوردية، ومن الجدير بالذكر أنَّ ماء الورد يمتلك تأثيراً مثبطاً للإيلاستاز، والكولاجيناز الضاران بالبشرة، وهذا بدوره قد يساعد على تهدئة البشرة، وتقليل الاحمرار، كما يكون بمثابة منتجٍ مضادٍ للشيخوخة عن طريق تقليل ظهور التجاعيد والخطوط.
  • معالجة التهاب الحلق: إذ يمكن تناول ماء الورد لعلاج التهاب الحلق؛ لما له من تأثيرٍ مهدّئٍ، ومُضادٍ للالتهابات، بالإضافة إلى ذلك قد أظهرت الدراسة أنَّ تناول هذا الماء قد يؤدي إلى إرخاء عضلات الحلق.
  • معالجة الجروح: إذ يمكن أن يساعد ماء الورد على التئام الجروح بشكلٍ أسرع عن طريق الحفاظ عليها نظيفة؛ وذلك لامتلاكه خصائص مُطهِّرة، ومضادة للجراثيم، ومن أنواع الجروح التي يمكن استخدام ماء الورد لعلاجها هي؛ الحروق، والجروح، والنُدَب.
  • الوقاية من العدوى: وذلك لخصائصه المطهِّرة، فإنَّ ماء الورد يمكن أيضاً أن يحث على تكوين الهيستامين بواسطة الجهاز المناعي، كما قد يفيد في الوقاية من العدوى، ويساهم في علاجها.
  • معالجة الصداع: حيثُ إنَّ استنشاق أبخرة ماء الورد يساعد على التخلص من التوتر، وبالتالي يمكن أن يساهم في علاج الصداع، والصداع النصفي، كما يتم استخدامه في العلاج بالروائح العطرية، ويمكن أيضاً تطبيقه على قطعة من القماش، ووضعه على الجبهة.
  • تحسين الحالة النفسية: فقد استُخدم استنشاق أبخرة ماء الورد تقليدياً كوسيلةٍ لتحسين الحالة المزاجية للأشخاص، أو يمكن تناوله أيضاً عن طريق الفم، وبيّنت الأبحاث أنَّ لماء الورد خصائص مضادة للاكتئاب، والقلق، كما يحتوي رذاذ ماء الورد على بعض تأثيرات الاسترخاء القوية على الجسم، ووجدت دراسةٌ واحدةٌ في عام 2016 أنَّ استنشاق ماء الورد يُقلل من القلق لدى المرضى الذين يخضعون إلى الإجراءات الطبية، بالإضافة إلى أنَّه قد يحثُ على النوم، كما استخدم ماء الورد لعلاج عددٍ من الحالات الصحية العقلية؛ مثل: الكآبة، والحزن، والضغط العصبي، والتوتر، كما يفيد ماء الورد في علاج بعض الحالات الطبية الأخرى؛ مثل: الخرف، ومرض ألزهايمر، ومن الجدير بالذكر أنَّ ماء الورد يثبط نشاط بروتينٍ يُدعى بالأميلويد؛ الذي يتكون بواسطة جسم الأشخاص المصابين بمرض الألزهايمر، ويؤثر في وظيفة الدماغ، ويقتل الخلايا العصبية، ويعيق الذاكرة.
  • تحسين الجهاز الهضمي: إذ تبين أنَّ ماء الورد يمتلك آثاراً إيجابيةً على الجهاز الهضمي، فهو يزيد من إنتاج العصارة الصفراوية، مما يساهم في علاج الأعراض الشائعة؛ مثل: الانتفاخ، واضطراب المعدة، ومن الجدير بالذكر أنَّ ماء الورد قد يمتلك تأثيراً مُسهلاً، مما يمكن أن يزيد من كمية المياه في البراز، وهذا ما يجعله علاجاً جيداً للإمساك.

تجربتي مع ماء الورد للشعر

تجربتي مع تونر ماء الورد : تجربتي مع ماء الورد للشعر، ماء الورد مكون طبيعي يأخذ من عملية التقطير بالبخار أو يتم عمله في المنزل عن طريق غلي ماء الورد في الماء، يحتوي ماء الورد على فيتامين A , B3 , E , D وهي فيتامينات مهمة جدًا للبشرة والشعر، ماء الورد يغذي الجلد وبالتالي فانه يدعم جلد فروة الرأس ويعزز نمو الشعر حيث يقضي على القشرة ويعالج تكسر الشعر .

تجربتي مع ماء الورد للشعر
تجربتي مع ماء الورد للشعر
  • التجربة الاولى: ” قمت بنقع بذور الحلبة مع ماء الورد لمدة 12 ساعة، وبعد ذلك قمت بهرسه في محضر الطعام حتى حصلت على عجينة متماسكة، وبعدها قمت بوضع هذا الخليط على فروة الرأس لمدة ساعتين، ثم غسلت شعري بالماء، وكانت النتيجة هي اختفاء القشرة عندما كررت هذه العملية مرة في الأسبوع وواصلت عليها لمدة شهر”.
  • التجربة الثانية: “عانيت في ​تجربتي مع ماء الورد للشعر فترة بعد صبغ شعري من الجفاف والوهيشان ، وبعد استخدامي ماء الورد أصبح أفضل وناعم ويلمع”.
  • التجربة الثالثة: “شعري أساساً من النوع الخفيف والمتشابك والمموج خصوصا عند الأطراف ، حتى استخدمت خلطة ماء الورد مع بعض الزيوت الطبيعية على الشعر وحصلت على نتائج رائعة”.

تجربتي مع ماء الورد للصدر

تجربتي مع تونر ماء الورد : تجربتي مع ماء الورد للصدر، لماء الورد العديد من الفوائد الجمالية خصوصًا لتكبير حجم صدر المرأة. انتشرت منذ فترة تجارب مجموعة كبيرة من السيدات قمن بتطبيق وصفات ماء و زيت الورد على الصدر وتفاجئن بالنتائج المبهرة.

تجربتي مع ماء الورد للصدر
  • أثبتت الدراسات أن ماء الورد لديه قدرة هائلة لتكبير حجم الصدر بثلاث مرات من حجمه الطبيعي خلال شهر واحد فقط.
  • السبب هو أن ماء الورد يساعد على تحسين الدورة الدموية و تدفق الدم إلى الصدر كما يساهم في منع تكون الجراثيم و البكتريا على الجلد.
  • يعالج أيضًا مشكلة تهيج و حكة جلد الصدر كما يزيل الحساسية الزائدة التي تظهر تحت الثديين عند ارتداء حمالات الصدر لفترات طويلة.
  • ليس هذا فقط بل أن ماء الورد يمنح الصدر الحيوية و النضارة و يكسبه الترطيب الكافي كما أنه يقوم بحماية جلد الصدر من التشققات والتجاعيد الناتجة عن الرضاعة.
  • كل هذا بالإضافة لرائحته العطرية التي تستمر لفترة طويلة على الجسم.

بخاخ ماء الورد للوجه

تجربتي مع تونر ماء الورد : بخاخ ماء الورد للوجه، بخاخ ماء الورد للوجه، ماء الورد مكوّن رائع للبشرة. ومن أهم فوائده للبشرة ما يأتي:

  • يحافظ على درجة حموضة البشرة: يحافظ على مستويات الحموضة في الجلد بوضعها الطبيعي.
  • يعالج حب الشباب: يزيل ماء الورد الزيوت الزائدة من الوجه، فيقلل نشاط البكتيريا المسببة لحب الشباب.
  • يرطب البشرة: يعتبر ماء الورد مكوّن طبيعي معتدل يرطب البشرة، وينشطها.
  • يقلل من الانتفاخات تحت العينين: ماء الورد يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، فيعالج الانتفاخ تحت العينين، وذلك من خلال تطبيقه مباشرة على العينين.
  • يعالج تهيج البشرة: يقلل ماء الورد من احمرار البشرة، وتهيجها بسبب خصائصه المضادة للالتهابات.
  • يقلل من علامات الشيخوخة: يتميز ماء الورد بخصائصه المضادة للأكسدة، مما يجعله يعالج الجذور الحرة، ويحافظ على صحة البشرة.
  • يعالج حروق الشمس: يهدىء ماء الورد البشرة أثناء شفاء الجلد من الحروق.