يعرض لكم موقع إقرأ تجربتي مع العلاج البيولوجي ، و تجربتي مع العلاج البيولوجي للقولون التقرحي ، و تجربتي مع العلاج البيولوجي للروماتيزم ، و تجربتي مع العلاج البيولوجي للصدفية ، و هل العلاج البيولوجي يسبب تساقط الشعر ، و أضرار العلاج البيولوجي ، كثيرًا ما أُحب الحديث عن تجربتي مع العلاج البيولوجي ، يرجع السبب وراء ذلك إلى كوني أرى فيها دافعًا يُحفز مُحاربي هذه الخلايا اللعينة، فكثيرًا ما نسمع الشعارات الرنانة التي تقول إن الدعم النفسي أهم من العلاج ذاته، ومن خلال ما عانيته أُقر وأعترف أن ذلك صحيح، لذا قررت عبر المقال التالي توضيح تجربتي مع العلاج البيولوجي و تجارب أخرى تابعوها معنا.

تجربتي مع العلاج البيولوجي

العلاج المعدل للاستجابة البيولوجية أو ما يعرف بالعلاج البيولوجي، هو نوع من العلاجات الطبية الذي يعتمد بشكل أساسي على إعطاء الجسم مجموعة من البروتينات الحية التي تكون على شكل خلايا من الجسم معدلة وراثيًا أو كائنات جرثومية تم تضعيف أثرها ، و فيما يلي أهم التجارب مع العلاج البيولوجي :

تجربتي مع العلاج البيولوجي
تجربتي مع العلاج البيولوجي

التجربة الاولى :

  • تحدثتنا السيدة هيام عن تجربتها في الخضوع للعلاج البيولوجي الذي شكل في البداية هاجسًا وخوفًا كبيرًا عليها ، حيث اعتادت هيام منذ صغرها على المعاناة من ضعف المناعة ، مما جعلها أكثر عرضة للإصابة بالمرض من أقرانها ، وفي نفس الوقت تسببت في حدوث أي مرض أو إصابة فهي خفيفة ولها تأثير كبير على صحتها.
  • حيث ذكرت أنها إذا تعرضت لنزلة برد فقد تستغرق أكثر من أسبوع في الفراش لتتعافى ، ومع مع تقدم عمر السيدة هيام ، بدأت الأمراض تؤثر بشكل أكبر على صحتها ، من آلام الظهر ثم المفاصل بشكل عام ، حتى زارت الطبيب الذي أخبرها أنها مصابة بالروماتيزم ، وهذا زاد من خوفها من المعاناة التي قد تتعرض لها.
  • كانت تنتظرها حيث بدأت بتناول الأدوية والمسكنات كما وصفها الطبيب ولكن للأسف لم يساعد ذلك بل تفاقم فبدأت قرحة المعدة والألم أيضا ، وهذا ما جعل الطبيب مسئولا عن الحالة أمام طبيب واحد فقط.
  • الخيار هو تطبيق العلاج البيولوجي على هيام ، والتي بدورها أوضحت لنا فوائده واستخداماته ومقدار الراحة والتحسين الذي شعرت به بعد الخضوع لهذا النوع من العلاج ، كما قدمت النصيحة لكل من يعاني من حالة. على غرار H من الضروري أن يلجأ إلى مثل هذا العلاج الفعال ، وأن يعود إلى حياته الطبيعية دون ألم أو مضايقات صحية.

التجربة الثانية :

  • بدأت مسيرتي في المعاناة في سن مبكرة ، فأنا أعاني من ضعف المناعة بشكل عام ، مما يسمح لأي أزمة معوية بسيطة بقتل جسدي وإبقائي في الفراش لأكثر من أسبوع ، قدرة جسدي على الاستجابة للشفاء منخفضة دائمًا ، بغض النظر عن مدى اهتمامي بالدعم العلاجي. ما جعلني ألتزم بالإجراءات الوقائية من أصغر الأشياء اليومية ، حتى لا أصاب بأي أمراض تضاعف أعراضي ؛ بسبب ضعف جهازي المناعي وعدم قدرته على مقاومة أي فيروسات أو ميكروبات تهاجم جسدي.
  • كان الأمر سهلاً عندما كنت أصغر سنًا ، ولكن الآن بعد أن كنت في الأربعينيات من عمري ، أصبح جهاز المناعة في حالة رهيبة بعد أن عانيت من العديد من الأعراض التي اعتقدت أنها مرتبطة بالعمر ، والتي كانت ألمًا في جسدي. أسفل الظهر ووجع ركبتي في كثير من الأحيان. وبعد زيارة العديد من الأطباء تبين من خلال الفحوصات أنني أعاني من مرض الروماتويد وهو مرض روماتيزمي يصيب عظام المفاصل وحتى باقي أجزاء الجسم.
  • دفع ذلك الطبيب إلى وصف مسكنات الآلام القوية ومضادات الالتهاب المختلفة لتخفيف هذه الأعراض بمقويات بسيطة تقوي المناعة وتقوي جهاز المناعة لحل هذه المشكلة ، لكنها لم تنجح على الإطلاق لأن المسكنات تسببت لي كثيرًا. مشاكل في المعدة مثل القرحة التي أدت بعد ذلك إلى نزيف متكرر. كم من الوقت سأبقى هكذا؟ كان هذا أول ما قلته عندما ذهبت إلى الطبيب ، الذي أجابني على الفور: “اهدأ ، بالعلاج البيولوجي سينتهي قريبًا” ؛ في الوقت الحالي ، هذا هو الحل الفعلي الوحيد في حالتك.
  • لا يسعني إلا البكاء ، لأنني لم أكن أعلم أنه سيكون أسهل مما كنت أعتقد ، مما جعل الطبيب يشرح ماهية العلاج البيولوجي ، وطرق تطبيقه وفوائده الهائلة في علاج العديد من الأمراض ، وما دونها. سوف أخبرك المزيد عن خبرتي في العلاج البيولوجي.

قد يهمك :

تجربتي مع العلاج البيولوجي للقولون التقرحي

يتبادر لذهن مريض القولون التقرحي عدة تساؤلات حول العلاج البيولوجي لمرضه ، منها هل هو علاج كيماوي ، وما هي أعراضه الجانبية ، وهل سيصيبه الالتهابات بسبب نقص المناعة ، وهل سيستطيع الإنجاب والكثير من التساؤلات ، جميع هذه الاسئلة نجيب عليها من خلال تجربتي مع العلاج البيولوجي للقولون التقرحي :

تجربتي مع العلاج البيولوجي للقولون التقرحي
تجربتي مع العلاج البيولوجي للقولون التقرحي
  • أهداف إعطاء العلاج البيولوجي لمرض كرون والقولون التقرحي المزمن أولاً السيطرة على أعراض المرض وليس إنهاء وجوده ( لا ننسى أنه مرض مزمن ويجب التعايش معه ).
  • ثانياً : تجنب حدوث انتكاسات في الأعراض والمحافظة على غيابها.
  • ثالثاً : تجنب حدوث مضاعفات شديدة ، مثل انسدادات في الجهاز الهضمي أو نواسير أو حتى حدوث أورام .

في الأونة الأخيرة عدة أنواع من العلاج البيولوجي فما هو العلاج البيولوجي ؟ هو علاج مصنوع من منتجات الكائنات الحية مثل البروتينات ويكون معدل جينياً.

  • يتدخل العلاج البيولوجي في اﻻستجابة اﻻلتهابية الخاصة بالمرض، عن طريق استهداف الجزيئات التي تلعب دورا مهماً في حدوث اﻻلتهاب في الجسم،كالسايتوكاينات وهي البروتينات تعمل تزيد أو تنقص الإلتهابات ، أيضا هناك بروتينات أخرى مستهدفة مثل عامل نخر الورم ألفا وغيرها.
  • ويتميز العلاج البيولوجي بأنه موجه لهدف محدد في الجسم على عكس الكورتيزون، الذي يثبيط الجهاز المناعي بشكل كامل.
  • ومن أهم خصائص العلاج البيولوجي أنه يعمل بشكل إنتقائي، حيث يستهدف إنزيمات وبروتينات محددة مسبقاً، وتبين أنها غير فعالة او كمياتها في الجسم اقل او اكثر من اﻻشخاص الغير مصابين بالمرض كذلك في نماذج التجارب على الحيوانات.

تجربتي مع العلاج البيولوجي للروماتيزم

العلاج المعدل للاستجابة البيولوجية أو ما يعرف بالعلاج البيولوجي، هو نوع من العلاجات الطبية الذي يعتمد بشكل أساسي على إعطاء الجسم مجموعة من البروتينات الحية التي تكون على شكل خلايا من الجسم معدلة وراثيًا أو كائنات جرثومية تم تضعيف أثرها، مما يساعد على تعزيز الاستجابة المناعية للجسم، وتقويتها، إليكم بعض التجارب مع العلاج البيولوجي للروماتيزم :

تجربتي مع العلاج البيولوجي للروماتيزم
تجربتي مع العلاج البيولوجي للروماتيزم

التجربة الاولى :

مرحبًا، أن سعيد، أبلغ من العُمر 55 عام، أُصبت بمرض الروماتيزم من فترة قريبة، ولكن النوع الذي أصابني كان من الأنواع القوية، وهو النوع الثاني وقالي لي الطبيب عنه إنه مرض الروماتيزم مُتعدد المفاصل، فأصاب بي ما يصل إلى 3 مفاصل، ولكن قال لي الطبيب إنه مهما تعدد لا يتجاوز الـ 4 مفاصل. كما أكد لي إنه من المحمود ذهابي له فور الشعور بالألم، وذلك لأن هذا النوع يؤدي إلى التدهور السريع، اتبعت معه خطة علاجية، ولكن الأمر يزداد سوءًا ولا ألاحظ به الشفاء على الإطلاق، على عكس المتوقع، فقد كُنت من الحالات الصعبة التي تحتاج على الكثير من الوقت للشفاء، بل وتحتاج إلى طبيعة علاجية مُحددة من أجل النيل بالنتائج المرجوة. أردت أن أقدم لكم تجربتي مع العلاج البيولوجي للروماتيزم لأن الأمر بالغ الخطورة، وفي حال لم يتم الذهاب إلى الطبيب في الوقت الصائب تكون الحالة في مراحل متدهورة، وخاصةً في حال كنت مريض بهذا النوع. على الرغم من عدم الشعور بالتحسن، إلا أن تلك المسكنات التي كنت أتناوله كانت تشعرني بالراحة قليلًا في بعض الأوقات، على عكس ما واجهته مع العلاج البيولوجي، والذي كنت أعاني معه من بعض الآثار الجانبية العظيمة. فقد كانت الأعراض الجانبية مُتمثلة في رد الفعل التحسسي، فقد عانيت كثيرًا من القشعريرة، وارتفاع درجة الحرارة، والغثيان، والصداع، بل وكان سببًا في ضعف المناعة الذي أُصبت به وأصبحت عرضة إلى انتقال أي نوع من أنواع العدوى الموجودة حولي. تلك الأعراض الجانبية جعلت الطبيب يتوقف عن هذا النوع من العلاج، وفي الفترة القادمة سوف أخضع لعملية جراحية وعدني الطبيب أنه بعدها لن أتعرض إلى أعراض الروماتيزم مرة أخرى، والآن أنا في انتظار التخلص من هذا الألم.

التجربة الثانية :

حدثتنا السيدة هيام عن تجربتها مع الخضوع للعلاج البيولوجي، الذي شكل لها في البداية هاجسًا وخوفًا كبيرًا، حيث اعتادت هيام منذ صغر سنها على المعاناة من المناعة الضعيفة، وهذا ما جعلها أكثر عرضةً للإصابة بالأمراض من أقرانها، وفي الوقت ذاته جعل من أي مرض أو إصابة خفيفة ذات تأثير كبير على حالتها الصحية، حيث ذكرت أنها في حال تعرضت لرشح قد يتطلب منها الأمر أكثر من أسبوع في الفراش من أجل التعافي، ومع تقدم السيدة هيام في العمر بدأت الأمراض تترك تأثيرًا أكبر على صحتها، من آلام الظهر ثم المفاصل بشكل عام، إلى أن قامت بزيارة الطبيب الذي أخبرها أنها مصابة بالروماتيزم، وهذا ما زاد من خوفها من المعاناة التي تنتظرها، حيث بدأت بتناول الأدوية ومسكنات الألم بوصفة من الطبيب، لكن مع الأسف لم يجدي ذلك نفعًا بل زاد الأمر سوءًا، فبدأت تقرحات المعدة وآلامها أيضًا، وهذا ما جعل من الطبيب المسؤول عن الحالة أمام خيار واحد فقط هو تطبيق العلاج البيولوجي على هيام، التي شرحت بدورها لنا عن فوائده، واستخداماته، وكمية الراحة والتحسن التي شعرت بها بعد خضوعها لهذا النوع من العلاج، كما وجهت نصيحة لكل من يعاني من حالة مشابهة لحالتها أن يلجأ إلى مثل هذا العلاج الفعال، ويعود إلى حياته الطبيعية دون آلام أو إزعاجات صحية.

تجربتي مع العلاج البيولوجي للصدفية

مرض صدفية الشعر هو أحد أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الجلد، نتيجة خلل في جهاز المناعة فيهاجم خلايا الجلد، مما يتسبب في زيادة إنتاج الخلايا الجديدة في الجلد بمعدل أسرع من الطبيعي، وبالتالي تتكون القشور الحمراء وهي أحد أعراض الإصابة بصدفية الشعر ، إليكم أهم تجارب سيدات مع العلاج البيولوجي للصدفية :

تجربتي مع العلاج البيولوجي للصدفية
تجربتي مع العلاج البيولوجي للصدفية

التجربة الاولى :

يقول أحمد.ع من مصر أحد المصابين بالصدفية منذ أكثر من 15 عاماً، يقول أنه لم يُصاب بالصدفية منذ الصغر، لكن عند تعرضه لضغط عصبي شديد في العمل وبعد فترة لاحظ ظهور الكثير من القشور في فروة الرأس بالكامل مع الشعور بالحكة، ومع استخدام شامبوهات القشرة لم يتحسن الوضع كثيراً، وعند استشارة طبيب الجلدية شخص حالته بصدفية الشعر، وكانت إصابته على حد وصف الطبيب شديدة. وبدأ العلاج باستخدام حقن الكورتيزون والتي ساعدت في تلطيف حدة المرض إلى حد ما، لكن بعد فترة لاحظ انتشار القشور في معظم أجزاء الجسم الأخرى بما فيها الأظافر، وخلال تجربته الطويلة مع علاج الصدفية جرب الكثير من الوصفات الطبيعية الموجودة هنا وهناك لعلاج الصدفية، والتي كانت تؤتي ثمارها لفترة قصيرة ومن ثم يُعيد الكرة مرة أخرى. ومنذ عام نصحه الطبيب بإجراء بعض التحاليل وعلى أثرها قام بوصف نوع من الأدوية التي تُدعى بـ ” البيولوجية ” ، والتي تؤخذ عن طريق الحقن مرة كل أسبوعين، وقد احتاج جسمه إلى فترة كي يتعود على العلاج البيولوجي الذي يُدعى هوميرا، فقد كان مؤلماً في البداية ومصحوب بالعديد من الآثار الجانبية، لكن بعد شهرين من بداية العلاج قلت الآثار الجانبية، والجيد في الأمر أنها خففت من حدة صدفية الشعر والجلد بصورة كبيرة.

التجربة الثانية :

بعد عام من ذهاب خالتي هنا وهناك لأجل اكتشاف أي علاج لمشكلة الصدفية الجلدية، قد ذهبت إلى طبيب وصف لها بعض التحاليل الطبية لكي تقوم بإجرائها. من ثم وصف لها العلاج البيولوجي لعلاج تلك الصدفية، والتي يتم أخذها من خلال الحقن مرة كل أسبوعين ولكن الأمر أخذ وقت لكي يعتاد جسدها على ذلك العلاج البيولوجي، والذي كان مؤلمًا بداية الأمر بشكل لا يطاق. كما أن له بعض الآثار الجانبية ولكن الجدير بالذكر أن دوره كان كبيرًا في التخفيف من وطأة أعراض الصدفية وانتشارها في الجلد والجسم بصورة كبيرة، وأثبت لنا أن تجربتنا مع العلاج البيولوجي لم تكن دون فائدة.

هل العلاج البيولوجي يسبب تساقط الشعر

هل العلاج البيولوجي يسبب تساقط الشعر
هل العلاج البيولوجي يسبب تساقط الشعر
  • يبدأ الشعر عادةً في التساقط خلال فترة من أسبوعين إلى أربعة أسابيع بعد بدء فترة العلاج. ويمكن أن يسقط بسرعة كبيرة سواء في شكل كتل أو تدريجيًا ، ومن المرجح أنك سوف تلاحظ تراكم الشعر المتساقط على وسادتك أو في فرشاة أو مشط الشعر أو في مصرف حوض غسيل الوجه أو حوض الاستحمام ، وقد تؤلمك فروة رأسك عند لمسها، وسوف يستمر تساقط شعرك خلال فترة العلاج وحتى أسابيع قليلة بعده.
  • وتعتمد شدة تساقط شعرك سواء أن يصبح أقل كثافة أو تصاب بالصلع التام – على العلاج الذي تتلقاه ، يشكو الأشخاص المصابون بمرض السرطان من تساقط الشعر باعتباره أثرًا جانبيًا للعلاج يسبب لهم الإحراج الشديد. وفي كل مرة تنظر فيها إلى نفسك في المرآة، فإن تغير مظهرك يذكرك بمرضك وبكل شيء عانيت منه منذ أن تم تشخيص حالتك.

أضرار العلاج البيولوجي

على الرغم من المميزات الكثيرة التي يتمتع بها العلاج البيولوجي، إلا أن له بعض الأضرار التي لا بد من ذكرها على النحو الآتي :

أضرار العلاج البيولوجي
أضرار العلاج البيولوجي
  • التكلفة العالية لهذا النوع من العلاج، وهو ما يتطلب لجوء أغلب المرضى للتأمين الصحي لتحمل تلك التكاليف.
  • استخدام العلاج البيولوجي قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان على المدى البعيد ، من الممكن أن ينتج عن استخدام العلاج البيولوجي إصابة الجهاز التنفسي بالتهابات، فتظهر على المريض أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا، مثل التقيؤ والإسهال وارتفاع درجة الحرارة وتشنج العضلات، أو ينتج عنه إصابة الجهاز العصبي بخلل.
  • يزيد العلاج البيولوجي من فرص الإصابة بالفشل القلبي لمرضى القلب، لذلك لا يُنصح باستخدام أدوية علاج بيولوجي معينة للمصابين بالفشل القلبي.
  • من الآثار الجانبية لبعض أدوية العلاج البيولوجي ظهور بعض الآفات الجلدية.
  • قد يؤدي العلاج البيولوجي إلى الإضرار بالكبد، ويمكن أن تصل تلك الأضرار إلى الإصابة بالفشل الكبدي خاصة لمرضى الكبد.
  • عند استخدام هذا العلاج تطرأ على جسم المريض العديد من التغيرات، ويمكن أن يُصاب بعدوى مثل التهاب الكبد الوبائي أو السعال، لذلك على المريض مراقبة أي جروح أو خدوش تصيب جسده لأنها قد تكون مدخلًا للجراثيم.
  • عند أخذ حقن أدوية العلاج البيولوجي يمكن أن يُصاب المريض في مكان أخذ الحقنة بحرقة وألم وارتفاع في درجة حرارة الجلد، ويتم علاج تلك الأعراض بتناول مضادات الهستامين.
  • من الأضرار التي يتسبب فيها العلاج البيولوجي الإصابة بأمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، حيث ينتج عنه تحلل الخلايا فتنطلق فضلاتها في مجرى الدم، فيطلق الجسم أجسام مضادة واستجابات مناعية للتخلص من تلك الفضلات.