يعرض لكم موقع إقرأ تجربتي في دراسة الطب ، و نصائح للتفوق في كلية الطب ، و اسماء مواد الطب ، و هل دراسة الطب صعبة ، و عدد سنوات دراسة الطب ، و أفضل طريقة للمذاكرة في كلية الطب ، تعتبر دراسة الطب من أكثر التخصصات التي يزداد الاقبال عليها كل عام، وذلك لما تتمتع به تلك المهنة من مكانة مرموقة وقدر عالي من الأهمية، ولم لا؟! وهي تختص في دراسة وعلاج الأمراض والفيروسات التي تهاجم جسم الانسان لذا؛ تهتم الكثير من المستشفيات والمراكز العلاجية بضم أكفأ الأطباء وأكثرهم مهارة في ممارسة تلك المهنة والحفاظ على آدابها ومبادئها، مما يجعل الطلاب الأكفأ خلال مراحل دراسة الطب يثقون في إتاحة الفرص المميزة للعمل في تلك المهنة باختلاف تخصصاتها ، و اليوم في مقالنا سنتعرف على تجربتي في دراسة الطب تابعوها معنا.

تجربتي في دراسة الطب

تجربتي في دراسة الطب ، تحتاج دراسة الطب إلى الكثير من المثابرة والتعب والاجتهاد لأنه يتعلق بأرواح الناس وأي خطأ قد يسبب كارثةً للشخص المصاب، فالطب ليس كالهندسة مثلاً؛ فالمهندس ربما يخطئ في تركيب جهاز معين وقد يتسبّب بعطل ذلك الجهاز إلى أن الطبيب يتعامل مع الكائنات الحية والخطأ قد يؤدي إلى الوفاة وإزهاق روح، لذلك لا بُدّ من المتقدم لدراسة الطب أن يمتاز بالصبر وحب مهنة الطب وليس الدخول في هذا التخصص لمعايير أخرى مثل إرضاء رغبة المحيطين، أو تحصيل الأموال الطائلة ، في هذه الفقرة ينتحدث عن تجارب اشخاص في دراسة الطب تجارب شيقة جدا تابعوها معنا.

تجربتي في دراسة الطب
تجربتي في دراسة الطب
  • التجربة الاولى : في السنوات الأولى من كلية الطب، لم تعد التجربة لطيفة كما بدأت، حدث انكسار ما، عطب داخلي، حدث تدريجيا بينما كنت مشغولة في إمساك زمام الأمور، أصبحت في عجلة تلقائية، أستيقظ، أذهب إلى الكلية، آكل، أدرس، أنام، شعرت أن كياني تقلص، أنني كنت إنسانا واسعا وأصبحت مكينة طالب طب هذا النهج في دراسة الطب وممارسته يجعلني أتساءل، هل هو بهذه الطريقة يجبر الممارسين الصحيين على أن يكونوا روبوتات، على وضع أوتوبايلوت حتى ينتهي اليوم، ينامون، ثم يأتي الغد ليجبرهم على أن يتعاملوا معه كالأمس هذا الأمر ملموس لدى كل العاملين في المستشفى، الممرضات مستنزفات من المتطلبات الفائقة،والثغرة في الأنظمة لا تزيد عدد الممرضات. الأطباء المقيمون منهكون، بسبب قلة الكادر، في المقابل عدد لا بأس به من الأطباء لا يجدون قبولا في برامج الإقامة وغير ذلك من الأمثلة. إذا أضفنا كل العوامل، فيكون بل الطبيعي أن يصاب المرء باحتراق مهني، أو حتى انهيار عصبي.
  • التجربة الثانية : في سنة اولى و ثاني بتدرسون ما يسمى بنظام ” الحِزم ” أو “البلوكات” Blocks وهو نظام بسيط جدًا خلونا ناخذ مثال عندنا مثلا بلوك بعنوان الجهاز القلبي عليه 7 ساعات تاخذ البلوك هذا وتدرس المواد اللي عليه مثلا تدرس التشريح ( مثال : الخاص بالجهاز القلبي ) و تدرس علم وظائف الاعضاء ( physiology ) وتدرس اهم الامراض المتعلقه به ( Pathology ) وبعدين تختبر عليه وتخلصه ثم تبدأ البلوك اللي بعده مثلا بلوك بعنوان الجهاز الكلوي عليه 4 ساعات تاخذ البلوك هذا وتدرس نفس المواد اللي ذكرتها ,اللي هي التشريح ( تدرس التشريح الخاص بالجهاز الكلوي ) وتدرس علم وظائف الاعضاء الخاص بالجهاز الكلوي ايضًا وتخلصه وتختبر عليه وتروح اللي بعده هذا باختصار نظام الدراسه في السنتين الاولى في كلية الطب وهاذي السنتين لها مسمى يسمونها ” Basic science years ”
  • التجربة الثالثة : في اليوم الاول (التعريفي) في كليتنا الجميلة استقبلنا المجلس الطلابي مع طلاب السنة السابقة أجمل استقبال وأخذونا في جولة تعريفية بالنظام الدراسي ثم حول المبنى والمستشفى مع الأخ الأكبر ☺️، كان ذلك في يوم الاحد ١٤٣٧/٨/١١ اليوم الذي اخذت فيه بأسوأ نصيحة وتركت الافضل كانت عقول الطلاب الذين استقبلونا متفاوتة، الامر الذي اجزم انه كان السبب الثاني (بعد إعماء عقولنا بأنفسنا) في”تعييد” الكثيرين في اول الاختبارات كان هناك الكثير من الطلاب ممن أقنعنا حقاً بأن الدرجة العالية لا تهم ولا “تفرق” في كونك طبيب ممتاز او لا، فدخل معظمنا الاختبارات الاولى-والبعض استمر الى الاختبارات الاخيرة- بروح المفضوح الذي يبحث فقط عن الستر’النجاح’!بل البعض جزم بإنه لا يمكن الحصول على درجة عالية لانك في “كلية الطب”، مبررين ذلك بصعوبتها واحتياجها لعقول كبيرة، متناسين بإن النجاح ٩٩٪ اجتهاد من واقع اجتماعي عاصرته في سنتي الاولى، معظم الذين حولك-سواءاً المنتمين للمجال الطبي ام لا-يَرَوْن بأن النجاح هو المهم، التفوق شي ثالثي لان الحصول على الدرجة العالية”معجزة”!

قد يهمك :

نصائح للتفوق في كلية الطب

قبل البدء بالمذاكرة هناك بعض النقاط المهمة التي لابد من معرفتها حتى يسهل عليك فهم المعلومات وتذكرها، فدراسة الطب من الدراسات الصعبة كما أن كمية المعلومات التي يجب أن تعرفها و تتذكرها كثيرة، ضف على ذلك أن أغلبها مرتبطة ببعض بطريقة أو بأخرى، لذلك يجب ان تجد طريقة منظمة لدراسة المعلومات و فهمها ، لذلك سنقوم بطرح بعض النصائح العامة للتفوق في كلية الطب والتي تستطيع أن تأخذ ما يناسبك منها.

 نصائح للتفوق في كلية الطب ، تجربتي في دراسة الطب
نصائح للتفوق في كلية الطب ، تجربتي في دراسة الطب
  • استخدم مصادرك وأساتذتك فهم يمدونك بالملخصات والعروض التقديمية وذلك سوف يغطي المادة بالكامل، وقد تحتاج لمصادر خارجية. لاتربك نفسك فهناك العديد من المراجع المتوفرة وكتب مثل :
  • بالنسبة لمستقبلك المهني، الدرجات لا تعني كلَّ شيء”بالطبع من الجيد أن تحصل على 12 (أعلى درجة في النظام الدنماركي) وليس من الأفضل أن تحصل على 02، لكن كما قلت من قبل، لا أعتقد أن الدرجات وحدها كافيةٌ لتحظى بمستقبلٍ مهني جيد، إنها مهمةٌ وأنت طالب بنفس قدر أهمية الحصول على وظيفةٍ جيدة، وبنفس قدر أهمية الانخراط مع زملائك من الطلاب خلال كل ذلك”.
  • اياك والعزله في الطب الطب محتاج لمناقشه وتفاعل جماعي واياك والمحبطين فنسبتهم كثيره حيث ان البعض يدخل الطب للتباهي او ارغمه اهله او لم يكن صريحا مع نفسه ولانه لا يريد الاعتراف بالفشل يرد اللوم على الطب لا تهتم لانك دخلت الطب عن اقتناع وحب بعكسه لاكن ابتعد لانك انسان والانسان كائن يؤثر ويتأثر
  • رابعا كن متوازناً، فكلية الطب كثيرة المتطلبات وقد تحرق نفسك للعطاء ولاتعطي لنفسك الفرصة للاهتمام بذاتك، تفسح مع زملائك، اذهب للنوادي الرياضية، اذا اردت تخصص العظام فكثف التمرينات الرياضية، مهما كان الذي تفعله خذ لنفسك فسحة من الزمن للترفيه.
  • نستطيع قول أن الطب ينقسم إلى العلم النظري و العلم السريري أو الكلينيكي، والذي يأتي مع التدريب و فحص المرضى وممارسة الطب عَملياً، ولابد من تَعّلم الإثنين معاً ، فلا تستطيع الممارسة دون فهم المعلومات النظرية كما لا تستطيع أن تتعلم كل شيء من خلال الكتب، و ستشعر بهذا الأمر عند نزولك إلى المستشفى ومقابلة المرضى ستتعلم الكثير الذي لن تجده في الكتب فالمريض هو معلمك الأول ليس فقط من الناحية العِلمية ولكن حتى من الناحية الإجتماعية ففي نهاية الأمر أنت تمارس الطب وتَتَعامل مع إنسان والذي يتطلب مهارات أكثر و أكبر من مجرد معلومات.
  • اختر مجموعات دراسية صغيرة “لقد بدأت مع مجموعةٍ دراسيةٍ مُكوَّنة من 5-6 أشخاص، لم تسِر الأمور على نحوٍ جيد لأننا كُنَّا عدداً كبيراً يتحدَّث في المادة الدراسية نفسها، لذلك كوَّنتُ مجموعةً أخرى جديدة مع طالب زميل واحد فقط، وكنَّا نحن الاثنان فقط نراجع المنهج، كان هذا أفضل كثيراً لأننا تمكَّنا فعلاً من الخوض في المادة”.

اسماء مواد الطب

تعد مجالات العمل لتخصص الطب البشري من المجالات المهمة، إذ يستطيع المتخصص الذي أنهى سنوات دراسته أن يجد مجالاً لتخصصه بسرعة، نظراً لحاجات المجتمعات إلى الأطباء كل يوم، أما فرص العمل التي يمكن أن يعمل بها الخريج بعد إنهائه دراسة الطب البشري فمتنوعة، ومنها: إمكانية العمل في المستشفيات الحكومية والخاصة، وكذلك العمل في مراكز البحوث الطبية والمؤسسات التي تعنى بنشر الثقافة الطبية، إضافة إلى المراكز البحثية الطبية، والمستوصفات، والعيادات.

 اسماء مواد الطب
اسماء مواد الطب
  • السنة التحضيريّة: يدرس الطالب في السنة الأولى من الطب مواد تحضيرية تشترك فيها معظم التخصصات في مختلف الكليات في الجامعة كاللغة الإنجليزية، والعربية، والفيزياء، والأحياء، والرياضيات، والثقافة الإسلاميّة.
  • السنة الثانية: يدرس فيها الطالب العديد من المواد النظرية مع القليل من الجانب العملي، ومن أهمّ هذه المواد: علم وظائف الأعضاء Physiology، والتشريح Anatomy، والكيمياء الحيوية Biochemistry، وعلم الأنسجة Histology، وعلم الأجنة Embryology.
  • السنة الثالثة: يبدأ الطالب بتعلم المهارات السريرية، ويعمل على ربطها بالأساسيات التي تعلمها في السنة الثانية، وفي هذه السنة يدرس الطالب المواد النظرية ويطبقها بشكل عملي في مختبرات الكلية، ومن أهم المواد التي يتم دراستها في هذه السنة:علم الأمراض Pathology، وعلم الأدوية Pharmacology، والرعاية الصحية الأولية Famco، علوم الأعصاب Neuroscience، وعلم مناعة Immunology، وعلم الأحياء الدقيقة Microbiology.
  • السنة الرابعة: يختلط الطالب مع المرضى لأول مرة، حيث ينتقل فيها الطالب إلى مرحلة الطب السريري، ومن أهم المواد التي يتم دراستها في هذه السنة: الجراحة Surgery، وجزء من الباطنية Internal Medicine، والعلوم الصحية المتكاملة Integrated Health Sciences.
  • السنة الخامسة: يدرس الطالب الأعصاب، والأمراض الجلدية، والعظام، وجزء من الباطنية، والأنف والأذن والحنجرة، والطب النفسي، وجراحة المخ والأعصاب، والمسالك البولية، وطب الطوارئ، وفي هذه السنة يحصل الطالب على فرصة التطبيق لما تعلمه من خلال التدريب في المستشفيات، والمراكز الصحية.
  • السنة السادسة: يدرس الطالب ما تبقى من الباطنية، والأطفال، والتوليد، والجراحة العامة، وفي هذه السنة كذلك يتدرب الطالب في المستشفيات.
  • سنة الامتياز: هي السنة السابعة والأخيرة في دراسة الطب البشري، ويمارس الطالب فيها مهنة الطب من خلال التدريب في المستشفيات، وما يميز هذه السنة أنها لا تحتوي على الامتحانات، ولا تتطلب الدراسة.

هل دراسة الطب صعبة

 هل دراسة الطب صعبة
هل دراسة الطب صعبة
  • يرى معظم الأطباء أن دراسة الطب ومواده ليست بالأمر الصعب، حيث أن الطموح والتفاؤل والقدرة على تحمل الضغط الدراسي جميعها تلعب دوراً أساسياً في تسهيل دراسة الطب، والتخرج بتفوّقٍ أكاديميٍّ وفي الوقت المناسب دون أيّ تأخيرٍ يذكر على مدة الدراسة، حيث يقارن بعض الأطباء بين عددٍ من الطلاب المجتهدين الذين يقضون معظم أوقاتهم في الدراسة، فتجد أحدهم متفوقاً والآخر يحصل فقط على نتيجة النجاح، ويعود السبب في ذلك إلى أن الطالب المتفوق يدرس بطموحٍ وتركيزٍ عاليين دون أن يؤثر الخوف على عقله بتاتاً، بينما الطالب الآخر على العكس تماماً، حيث ترك للخوف مجالاً ليؤثر على نتائجه وتحصيله العلمي.
  • و ما يمكن قوله في هذا الصدد انه عليك أيها الطالب لا تخف فلن يخذل الله عبدا توكل عليه، ومن سنن الله في خلقه أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، اجتهد وحاول ألا تكون دراسة الطب رعبا فأنت لا تنقصك الكفاءة، وبإمكانك أن تكون متفوقا في الطب، فالذين تفوقوا فيه بذلوا جهدا ووثقوا بربهم ثم بأنفسهم أعرف أنك تعيش نعمة يتمناها الكثير ولا تحصل لهم، فاحمد ربك على هذه النعمة، وحاول أن تستمتع بها ولا تشعر بها هما ولا رعبا

عدد سنوات دراسة الطب

عدد سنوات دراسة الطب
عدد سنوات دراسة الطب
  • تشترك الجامعات في أن عدد سنوات دراسة الطب الأساسية العام هي ست سنواتٍ ثم ينتقل الدارس لسنةٍ إضافيةٍ تدعى سنة امتياز ومن خلالها يتخصص في مجالٍ معين، بالتالي فسنوات الدراسة الطب عبارة عن سبع سنوات تنقسم كالتالي:
  • سنة تحضيرية
  • خمس سنوات تخصص
  • سنة واحده امتياز
  • مجموعهم سبع سنوات
  • تقسم السنوات الخمس بالتخصص، إلى جزئين الأول سنوات ما قبل سريرية Pre-Clinical years وتكون أول سنتين اي سنة ثانية وثالثة ، وسيكون تركيزهم على العلوم الأساسية Basic Science مثل التشريح Anatomy ، علم وظائف الأعضاء Physiology ، الكيمياء الحيوية Biochemistry ، هذي مجرد امثلة لكن فيه غيرها مواد كثير.
  • بعد ذلك تأتي السنوات السريرية Clinical Years وستكون سنة رابعة، خامسة، وسادسة، ثم سنة الامتياز بتكون تطبق لدراستك لمدة ١٢ شهر.

أفضل طريقة للمذاكرة في كلية الطب

 أفضل طريقة للمذاكرة في كلية الطب
أفضل طريقة للمذاكرة في كلية الطب
  • من المستحيل أن تحصل على نتائج عالية ودرجات تنافسية وأنت تركن إلى الراحة والتسويف، أو متبع لنفس أسلوب دراستك الذي حصدت من خلاله على درجات عالية في المرحلة الثانوية مكنتك من دخول الجامعة كلنا مر بتلك التجربة والحصيف من انتبه في بداية الأمر أن المرحلة الجامعية مختلفة تمامًا عن ما سبقها لذلك اعرف نفسك و ابحث جيّدًا عن الطريقة المناسبة لك في التحصيل الدراسي الجامعي ، وإياك أن تعتمد طريقَةً ما لمجرد أنها كانت مناسبة لأحد أقرانك.
  • التسميع الذاتي أي كل فترة تراجع على ما سبق دراسته حتى تربط المعلومات القديمة بالمعلومات الحديثة وتكتشف أوجه القصور وتعالجها.
  • المذاكرة بأسلوب حديث من البداية أي لا تذاكر بأساليب خاطئة فتضيع جهودك وقتك بل ذاكر بأسلوب صحيح منذ البداية ( فمثلا 7 الأسلوب الأمثل لحفظ المعلومات التاريخية هو الحفظ بواسطة الورقة والقلم ورغم أنه أسلوب شاق لكنه أفضل من الحفظ الشفوي.
  • معرفة المعلومة بالكامل في البداية اي تأخذ فكرة عامة عن الموضوع ثم تبدأ بتقسيمه إلى أجزاء وتذاكر كل جزء بمفرده.
  • فن الإستذكار (البصري واللفظي) ومحاولة فهم ما تتعلمه قبل حفظه. سوف يتيح لك معرفة أوسع ,وتركيزاً أفضل قم بتكوين روابط عاطفية بين المعلومات الفريدة من نوعها، وانتبه جيداً للكلمات المتشابهة في حروفها لإنها قد تشتت انتباهك.
  • توزيع الجهد تذاكر على فترات زمنية يتخللها فترات راحة حتى تكون المعلومات أكثر ثباتا في الذهن أقصد بتنظيم الوقت هو أن تجعل وقت مناسب لك للمذاكرة أن ترتاح إلى الساعة 7 المغرب وتبدأ المذاكرة بعد المغرب إلى الساعة الواحدة ليل وتنام وتصحى الساعة 7 تتجهز للكلية أن تنام إلى الساعة 12 ليل وتبدأ مذاكره إلى الصباح وتداوم الكلية .
  • كن في البيئة المناسبة : أفضل وقت للدراسة هو في بداية الصباح وبعد القيلولة الخاصة بك. وهي فترات التركيز النقي وهذا يعني عدم وجود أي شئ من الملهيات. لا موسيقى، لا تلفزيون، لا وسائل التواصل الاجتماعي.