موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع يحتوي على مجموعة من تجاربكم مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية ، و تجربتي مع الولادة الطبيعية، و الولادة الطبيعية بعد القيصرية بأربع سنين، و الولادة الطبيعية الأولى، و الولادة الطبيعية بعد ثلاث عمليات قيصرية، و مخاطر الولادة الطبيعية، و علامات الولادة الطبيعية بعد القيصرية، و أسباب الولادة القيصرية بعد الطبيعية، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على تجاربكم مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية في موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية

من أجل أن تطمئن السيدات للولادة الطبيعية بعد القيصرية سأتلو عليكم في السطور الآتية تجربتي مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية:

تجاربكم مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية
تجاربكم مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية
  • خضعت للولادة للمرة الأولى وكانت ولادة قيصرية بعد أن عانيت 16 ساعة في محاولة لإتمام العملية بالولادة الطبيعية، وكانت حالة طارئة وأكدت الطبيبة أني لن ألد مرة أخرى إلا بعد سنتين ولكن لم يحدث ذلك، وقدر الله وحملت وكان عمر طفلي أربعة شهور ونصف والجميع أخافني وظلت الشهور تمر وأنا في حالة خوف كبيرة وكانت نفسيتي سيئة للغاية من كلام الأطباء.
  • بعد ذلك جاء موعد الحمل قبل نهاية التاسع بيومين، حيث شعرت بشيء غريب في بطني وأنا في العمل لذلك عودت إلى منزلي الساعة 11 مساء وفي حين العودة شعرت بمغص شديد واتجهت إلى المستشفى على الفور وتم وضعي تحت الملاحظة لمدة ساعتين لحين أن شعرت بالراحة، وفي تمام الساعة السادسة صباحًا تم فتح الرحم.
  • في حين الساعة السادسة ونصف أمرتني الطبيبة بالمشي قليلاً لآن الطلق كان خفيف، وبعد مرور ساعة جلست على السرير لكي أرتاح وقالت الطبيبة لي احسبي ثلاثة طلقات وستجدين طفلك أمامك وبالطبع مر ثلاثة طلقات ونزل طفلي بصرخاته وحمدت الله كثيراً وهكذا كانت تجربتي مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية. ويجب أن تعلموا أصدقائي أن الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية لا تفشل ونادراً ما يحدث أمر غير المتوقع.

تجربتي مع الولادة الطبيعية

نورد لكم في هذه الفقرة تجربتي مع الولادة الطبيعية:

  • تحكي إحدى السيدات عن تجربتها وتقول:”انا ولادتى الاولي كانت شوى متعبه وجاءت بدري وعلي غفله ، نزل ماء الجنين في وقت مبكّر نهايه الثامن وظليت في المشفي يومين علي ظهرى علي امل يتوقف
  • اول يوم من التاسع دخل قررو ولاده مع انى ماعندي اي تقلصات او الرحم مفتوح ، وعملو لي طلق صناعى وولدت الحمد لله ، بعد تعب الله يكتب الأجر وظل ابنى بعدها في الحضانه اسبوع
  • الولاده الثانيه جدا حلوه وعن جد استمتعت فيها رحت علي المشفي على اول يوم من الاسبوع ٣٨ ، وقت جدا مناسب كانت سدادة الرحم وقليل من ماء الجنين بداء ينزل وبداءت التقلصات تيجى وتروح خلال ١٠ دقايق
  • وصلت هناك كان لسا الرحم مفتوح٣ فقط اول ماوصلت طلبت ابره المخدره وفعلا اخذتها وكانت تجربه حلوه وماعد حسّيت بشي بعدين لاحد مافتح الرحم١٠ بعدها خففوا الدواء عشان ابداء احس بتقلصات وادفع البيبي
  • والحمد لله ولدت بنتى وحضنتها واستمتعت بها واول ساعه في حضنى ماكنت اريد اسيبها هههههه
  • ناويه أكرر تجربه التخدير مره ثانيه في ها الحمل الا اذا أتت الرياح بما لاتشتهى السفن ههههه واوصل وقد فات اوانها
  • لانه اذا وصلتى وقدك خلاص ولاده ماعد ينفع الابره لضيق الوقت في كلتا الحالتين مخدر او لا الولاده ليست بذاك السواء الي الواحد يتخيله ويروح كل الوجع اول ماتحضنى جنينك بين ذراعيكى الله يسهل ولاده الجميع وتقوموا جميعا بالسلامه “.

قد يهمك:

الولادة الطبيعية بعد القيصرية بأربع سنين

بالرغم من أنه لا يوجد هنا كصعوبة وخطورة للولادة الطبيعية بعد القيصرية بأربع سنوات فنجد أن هناك الكثير من الأطباء يعتبرون أن هذه الولادة لها مخاطرة كبيرة تواجه المرأة ومنها أن الولادة القيصرية ينتج عنها جرح في الرحم.

  • وهذا الجرح مثل باقي الجروح مع تعرض الرحم للانقباضات الشديدة أثناء الولادة الطبيعية من الممكن عدم تحمله هذه الانقباضات فيؤدى إلى تمزق به ومع الانقباضات الحادة قد يحدث انفجار في الرحم فيضطر الأطباء للقيام باستئصاله
  • ولكن بعض الحالات من الممكن أن تنجح معهم الولادة الطبيعية بعد القيصرية بأربع سنوات مع أخذ جميع الاحتياطات اللازمة مثل تتم الولادة في غرفة عمليات قيصرية مجهزة بجميع الأدوات لوجود بعض الاحتمالات في تغيير الوضع في أي لحظة.

الولادة الطبيعية الأولى

الولادة الطبيعية هي إنجاب طفل طبيعياً عن طريق المهبل، وبشكل تلقائي وبوضعية رأسية بعد مرور 37 – 42 اسبوعاً من الحمل ودون استخدام أي من العقاقير الدوائية المحفزة للمخاض أو اللجوء لبضع السلى (شق الغشاء الأميوني المحيط بالجنين) او بضع الفرج او تخدير منطقة فوق الجافية (هو نوع معروف من أنواع التخدير الموضعي او ابرة الظهر، ويشيع استخدامه خلال عمليات المخاض والولادة بهدف التخفيف من حدة الألم في المنطقة السفلية من الظهر).

  • تختلف الفترة التي تستغرقها عملية الولادة الطبيعية بالنسبة للأمهات لأول مرة، فإنّ المعدل هو 14 ساعة، وقد يكون أطول أو أقصر بكثير، لاعتبارات متعلقة بظروف كل سيدة، بالنسبة للأمهات اللواتي أنجبن من قبل، فإنّ متوسط المخاض والولادة يستمر حوالي 8 ساعات.
  • الولادة الطبيعية تساعد على إنجاب طفل بصحة جيدة، وتسريع عملية الشفاء الأم، لا يوجد طريقة تضمن الإنجاب بالولادة الطبيعية، لكن يوجد طرق يمكن أن تزيد فرص الإنجاب بالولادة الطبيعية.

الولادة الطبيعية بعد ثلاث عمليات قيصرية

في الحقيقة ينصح معظم الأطباء بعدم الإنجاب طبيعيًا بعد إجراء عدة عمليات قيصرية.

  • وذلك بسبب وجود العديد من المخاطر والمضاعفات التي قد يتعرض لها كل من الجنين والأم مثل تمزق الرحم والنزيف، الذي يسببه الطلق المرافق للولادة الطبيعية.
  • وبالرغم من ذلك تقول إحدى السيدات، لقد خضت تجربتي مع الولادة الطبيعية بعد القيصرية الثالثة. حيث استشرت طبيبي حول إمكانية الولادة الطبيعية، فأجرى لي عدة صور وتحاليل وناقشني حول إمكانية ولادة طفلي بطريقة طبيعية، والمخاطر المحتملة.
  • وعندما حان موعد ولادتي توجهت إلى المستشفى، وبالرغم من وضعي لمولودي خلال مدة قصيرة إلا أن الألم كان شديدًا لدرجة كبيرة. والحمد لله أن هذه التجربة مرت بخير عليَّ وعلى طفلي.

مخاطر الولادة الطبيعية

عادة، تحدث الولادة الطبيعة دون أيّة مشاكل؛ ولكن المشاكل الخطيرة نادرة نسبياً، ويمكن توقع معظمها ومعالجتها بفعالية. ولكن قد تتطوّر المشاكل أحيانًا بشكل مفاجئ.

  • الزيارات المنتظمة لطبيب أو ممرضة معتمدة أثناء الحمل تجعل من الممكن الحد من حدوث المشاكل المحتملة، وتحسين فرص الحصول على طفل سليم وولادة آمنة.

علامات الولادة الطبيعية بعد القيصرية

إذا اخترتِ الولادة الطبيعية التالية للقيصرية (VBAC)، فعندما تدخلين مرحلة المخاض ستتبعين إجراءات مشابهة لتلك المتَّبعة مع أي عملية ولادة طبيعية.

  • ومع ذلك، فمن الأرجح أن مزوِّد الرعاية الصحية سينصح بالمراقبة المستمرة لسرعة قلب جنينك والاستعداد لإجراء عملية قيصرية مرة أخرى إذا لزم الأمر.

أسباب الولادة القيصرية بعد الطبيعية

قد يلجأ الطبيب لإجراء عملية قيصرية طارئة في حال ظهور مضاعفات خطيرة قد تهدد حياة الأم أو جنينها، كما في الحالات الأتية:

  • إصابة المرأة الحامل بنزيف.
  • تمزق الرحم، أو تمزق نسيج الندبة في موضع عملية قيصرية سابقة.
  • انفصال المشيمة مبكرًا عن جدار الرحم.
  • تدلي الحبل السري إلى عنق الرحم، ليسبق خروجه خروج الجنين في بعض الحالات، الأمر الذي قد يجعل الجنين عرضة لانقطاع إمدادات الأكسجين عنه.
  • الضائقة الجنينية.
  • محيط رأس الجنين كبير نسبيًا ومن الصعب خروجه بشكل طبيعي من خلال عنق الرحم.