يقدم لكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على تجاربكم مع العملية القيصرية ، و تجارب الولادة القيصرية الثانية، و تجاربكم مع القيصرية الخامسة، و تجاربكم مع القيصرية الرابعة، و الولادة القيصرية سهلة جدًا، و عيوب الولادة القيصرية، و هل الولادة القيصرية الثانية نفس الجرح، تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على تجاربكم مع العملية القيصرية في موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع العملية القيصرية

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع العملية القيصرية :

  • تحكي إحدى السيدات عن تجربتها وتقول:”والله يقولون الطبيعي احسن وناس يقولون القيصري احسن .. بس الي ماجرب القيصيري يسجد لربه شكر .. الصراحه خفت من الولاده والسبب العمليه
  • ولدت ولدي بعمليه .. تحسين منطقه الي تحت السره ميته لانك حتى لو تضغطين بيدك ماتسحين ويستمر هالشئ تقريبا لسنه ( انا عندي جذي)
  • وبعدين ماتقومين من السرير اول يوم وتكرمين يدخلون من تحت (بربيش) مثل الهوز حق المغذي لتصريف البول تكرمون ..
  • وبعدين صعب تكحين وتعطسين تخافين ينفتح الجرح
  • وماتقدرين تنامين على الجوانب يعني ينقص ظهرك من النومه .. انا عشرين يوم الين قدرت انام على الجنب طبعا لاني كنت خوافه واخاف من اي حركه احس العمليه تفتح … هذا كوم وشيل الغرز كووم يالهووي ..
  • وانا ولدت برمضان تقريبا بعد اسبوع طهرت تصدقون هههههههههههههههه
  • يعني الدم كان خفيف جدا .. بس الدوره الي بعد الاربعين كانت عجيببببه تكووون خفيفه حييييييييييل وتطول انا استمرت 10 ايام وتكرمون ماكان ينزل الا نقط بس”.

تجارب الولادة القيصرية الثانية

تجربتي مع الولادة القيصرية الثانية من التساؤلات التي تطرحها العديد من السيدات، إذ أن تجربتي مع الولادة القيصرية الثالثة أمر لا بد من الاطلاع عليه لمعرفة مضاعفاتها ومخاطرها. وسنستعرض لكم تجربة إحدى السيدات مع العملية القيصرية الثانية، وهي ما يلي:

  • مروة من مصر تقول: بالنسبة لتجربتي مع الولادة القيصرية الثانية فقد ولدت طفل بعملية قيصرية، وكنت خائفة جدًا من العملية القيصرية الثانية. ومن الجدير بالذكر أني أنا من اخترت إجراء العملية القيصرية في المرة الأولى، لذلك اقترحت على طبيبي المختص فكرة إجراء الولادة الطبيعية في هذا الحمل، فأخبرني بأن البطن قد فتح مرتين والولادة الطبيعية في هذه الحالة لها العديد من المخاطر.
  • ولذلك قرر الطبيب عمل ولادة قيصرية ثانية. وفي الحقيقة كانت أسهل مما ظننت فلم أشعر بالألم الذي شعرت به في ولادتي السابقة. وكانت العملية سهلة للغاية ولم يحدث لي أي مضاعفات. بل كانت الولادة القيصرية الأولى أكثر ألمًا كما أن الجرح لم يشف بسرعة. أما القيصرية الثانية، فكانت من ناحية الألم أخف من القيصرية الأولى بكثير حتى إن الجرح شفي بفترة زمنية أسرع من القيصرية الأولى.

قد يهمك:

تجاربكم مع القيصرية الخامسة

تجارب العملية القيصرية الخامسة رغم قلتها فهي موجودة. وسنبين فيما يلي تجارب العملية القيصرية الخامسة عند عدة سيدات:

  • تقول السيدة نور تحت عنوان تجارب العملية القيصرية الخامسة، كانت تجربتي مع العملية القيصرية الخامسة كالتالي: كنت أخاف بشكل كبير من الولادة الطبيعي بعد أن سمعت من صديقاتي عن آلامها الشديدة وغير المحمولة فقررت أن تجرى ولادتي الخامسة قيصرية. وفي الحقيقة حدثت لدي العديد من المضاعفات نتيجة الالتصاقات التي سببتها ولاداتي القيصرية السابقة.
  • تقول السيدة كارلا تحت عنوان تجارب مع الولادة القيصرية الخامسة: حدث عندي سكري الحمل، فحدد لي الطبيب الولادة القيصرية رغم أنه كان قد نصحني بالولادة الطبيعية في هذه الولادة لأني حملت بعد ثلاثة أعوام من ولادة طفلي السابق، وأجرى لي الولادة القيصرية في الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.

تجاربكم مع القيصرية الرابعة

نورد لكم في هذه الفقرة تجاربكم مع القيصرية الرابعة:

  • التجربة الاولى:”انا جبت 3 طبيعي والرابع قيصريه واخت زوجي جابت 5 كلهم قيصري وورا بعض واختها جابت توام بعدين بنت وبعدها بنت تخيلي اعمار التوام 3 ونصف وتحتهم بنتين كلهم عمليات ولا فيها شي مثل الحصان ماشاالله اتكلي علا الله”.
  • التجربة الثانية:”انا عملت قيصريه رابعه وكانت تمام ولله الحمد وانصحك بالبنج النصفي احسن الف مره من الكامل انا ولدت الثلاث الاولى و كانت بنج كامل اما الرابعه عملت النصفي والله العظيم فرق شاسع والله يكتبلك الخير بس احرصي عزيزتي انك تتابعي مع استشاريه تكون ممتازه”.

الولادة القيصرية سهلة جدًا

  • في معظم الحالات، يقوم الأطباء بعمليات قيصرية بسبب المشاكل التي تحدث للمرأة أثناء المخاض، ومن بينها سرعة ضربات القلب والمضايقات التي تتعرض لها من الجنين وكذلك العدوى التي يمكن أن يتم نقلها إلى الجنين عند الولادة المهبلية، وفي هذه الحالة يلجأ الأطباء إلى إجراء عملية قيصرية ببنج نصفي.

عيوب الولادة القيصرية

تتضمن المخاطر التي تتعرضين لها:

  • العدوى. بعد الخضوع لولادة قيصرية، قد تتعرضين لاحتمالية عدوى ببطانة الرحم (التهاب بطانة الرحم).
  • نزيف فترة النفاس. قد تسبب عملية الولادة القيصرية نزيفًا شديدًا خلال الولادة وبعدها.
  • التفاعلات تجاه المخدر. يمكن حدوث تفاعلات ضارّة مع أي نوع من أنواع المخدر.
  • الجلطات الدموية. قد تزيد عملية الولادة القيصرية من احتمالية التجلط الوريدي العميق، خاصة بالساقين أو أعضاء الجسم بمنطقة الحوض (تخثر الأوردة العميقة). وإذا انتقلت جلطة دموية إلى الرئتين وعملت على انسداد تيار الدم (الانصمام الرئوي)، فقد يكون هذا الضرر مهددًا للحياة.
  • عدوى الجروح. وفقًا لعوامل الخطورة لديكِ وما إذا كنتِ بحاجة لعملية ولادة قيصرية طارئة، قد تكونين عرضة لاحتمالية شديدة للإصابة بعدوى في موضع الجراحة.
  • الإصابة الجراحية. يمكن أن تحدث إصابات جراحية – وإن كانت أمرًا نادر الحدوث – في المثانة أو الأمعاء خلال الولادة القيصرية. إذا أصبتِ بإصابة جراحية خلال الولادة القيصرية، فقد يلزمكِ الخضوع لجراحة إضافية.

هل الولادة القيصرية الثانية نفس الجرح

تتساءل الكثير من السيدات اللاتي تعرضن لتجربة الولادة القيصرية مسبقاً هل تكون الولادة الثانية القيصرية على نفس الجرح الأول أم سيكون لها جرح جديد خاص بها.

  • وقد أكد بعض أطباء أمراض النساء والتوليد أن الولادة الثانية تكون في نفس مكان الجرح الأول بنسبة كبيرة إلا إذا كان الجرح لا يتحمل الفتح به مرة أخرى، وهذا حسب ما يراه الطبيب أثناء عملية الولادة نفسها حيث يتم فحص مكان الجرح أولاً بدقة ثم يتخذ الطبيب قراره بعد ذلك.
  • أما في حالة الولادات القيصرية المتكررة أكثر من ولادتين فبالتأكيد يتم تغيير موضع الجرح بعد كل ولادتين ويكون الجرح الثاني موازياً للجرح الأول.