يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على تجاربكم مع العملية القيصرية الرابعة ، و تجاربكم مع القيصرية الثالثة، و تجاربكم مع القيصرية الخامسة، و الحمل الرابع بعد ثلاث قيصريات، و القيصرية الرابعة في الشهر الثامن، و ألم العملية القيصرية الرابعة، و مخاطر الولادة القيصرية المتكررة، و كم عملية قيصرية يتحمل الرحم، تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على تجاربكم مع العملية القيصرية الرابعة في موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع العملية القيصرية الرابعة

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع العملية القيصرية الرابعة :

  • التجربة الاولى:”انا جبت 3 طبيعي والرابع قيصريه واخت زوجي جابت 5 كلهم قيصري وورا بعض واختها جابت توام بعدين بنت وبعدها بنت تخيلي اعمار التوام 3 ونصف وتحتهم بنتين كلهم عمليات ولا فيها شي مثل الحصان ماشاالله اتكلي علا الله”.
  • التجربة الثانية:”انا عملت قيصريه رابعه وكانت تمام ولله الحمد وانصحك بالبنج النصفي احسن الف مره من الكامل انا ولدت الثلاث الاولى و كانت بنج كامل اما الرابعه عملت النصفي والله العظيم فرق شاسع والله يكتبلك الخير بس احرصي عزيزتي انك تتابعي مع استشاريه تكون ممتازه”.

تجاربكم مع القيصرية الثالثة

بالنسبة لتجربتي مع العملية القيصرية الثالثة فقد ولدت طفلي وطفلتي بعمليتين قيصريتين، وكنت خائفة جدًا من القيصرية الثالثة.

  • وطرحت على الطبيب فكرة أن تتم الولادة طبيعيًا في هذه المرة، فأخبرني بأن البطن تم فتحه مرتين والولادة الطبيعية في هذه الحالة لها العديد من المضاعفات. ولذلك قرر الطبيب عمل عملية قيصرية ثالثة.
  • وفي الحقيقة كانت أسهل مما تخيلت فلم أشعر بالألم الذي شعرت به في ولاداتي السابقة. وكانت العملية سهلة للغاية ولم يحدث لي أي مضاعفات. بل كانت العملية القيصرية الأولى الأكثر ألمًا كما أن الجرح لم يلتئم سريعًا.
  • أما القيصرية الثالثة فكانت من ناحية الألم أخف من القيصرية الأولى بكثير حتى إن الجرح شفي بوقت أسرع من القيصرية الأولى. وهكذا كانت تجربتي مع العملية القيصرية الثالثة.

قد يهمك:

تجاربكم مع القيصرية الخامسة

تجارب العملية القيصرية الخامسة رغم قلتها فهي موجودة. وسنبين فيما يلي تجارب العملية القيصرية الخامسة عند عدة سيدات:

  • تقول السيدة نور تحت عنوان تجارب العملية القيصرية الخامسة، كانت تجربتي مع العملية القيصرية الخامسة كالتالي: كنت أخاف بشكل كبير من الولادة الطبيعي بعد أن سمعت من صديقاتي عن آلامها الشديدة وغير المحمولة فقررت أن تجرى ولادتي الخامسة قيصرية. وفي الحقيقة حدثت لدي العديد من المضاعفات نتيجة الالتصاقات التي سببتها ولاداتي القيصرية السابقة.
  • تقول السيدة كارلا تحت عنوان تجارب مع الولادة القيصرية الخامسة: حدث عندي سكري الحمل، فحدد لي الطبيب الولادة القيصرية رغم أنه كان قد نصحني بالولادة الطبيعية في هذه الولادة لأني حملت بعد ثلاثة أعوام من ولادة طفلي السابق، وأجرى لي الولادة القيصرية في الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل.

الحمل الرابع بعد ثلاث قيصريات

من المعروف أن عدد مرات الخضوع للولادة القيصرية يؤثر على خيارات الولادة المتاحة مستقبلًا، إذ لا ينصح بالولادة الطبيعية بعد إجراء ثلاث قيصريات سابقة أو أكثر، لذا فإن ولادة الحمل الرابع بعد ثلاث قيصريات لا يمكن أن تكون ولادةً طبيعية، فالحل الوحيد هنا هو الولادة القيصرية، لكن ما مدى أمان الخضوع لأكثر من ثلاث قيصريات؟

  • في الحقيقة، فإنه لا يوجد عدد ثابت وآمن للقيصريات المتكررة التي يمكن للمرأة إجراؤها، فهناك بعض النساء قد خضعن 6 قيصريات أو حتى 7 دون التعرض لأي مشاكل، إلا أن بعضهن قد خضعن لقيصرية واحدة فقط، ومع ذلك ارتبط الحمل الثاني لديهن بمشاكل غاية في الصعوبة، مثل” المشيمة الملتصقة، والالتصاقات المتعددة، وغيرها.

القيصرية الرابعة في الشهر الثامن

الكثير من النساء يتسألون عن الأعراض والعلامات الخاصة بالولادة القيصرية خاصة في الشهر الثامن، وهذا حتى يتم الإستعداد لها بشكل كامل، وتتوافر العديد من الأعراض الشائعة والمنتشرة بين جميع النساء الحوامل تؤكد على إجراء الولادة القيصرية ومنها:

  • المرأة الحامل يحدث لها ضيق في عنق الرحم وعدم توسعة بالمقدار المناسب حتى تتم عملية الولادة الطبيعي بشكل سهل.
  • عدم حدوث العديد من الانقباضات في رحم المرأة الحامل وهي التي تجعلها تلد بشكل طبيعي.
  • الجنين وضعه في بطن الأم هو المتحكم الأول والأساسي في الولادة سواء كانت قيصرية أو طبيعية، حيث أنه إذا كان بشكل مقلوب أو عرضي أو رأسه إلى الأعلى ورجله للأسفل فهذا يؤكد على أنها سوف تلد قيصرياً.
  • من أعراض الولادة القيصرية في الشهر الثامن عندما لا يصل الأكسجين إلى الجنين بكميات كافية.
  • عدم حدوث فتح في الرحم ويبقى مغلق فهي من الأشياء التي تدل على حدوث ولادة قيصرية.
  • في حالة إصابة الأم الحامل بالعديد من الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو بعض أمراض القلب، أو حدوث لها تسمم حمل فإن هذا ما يجعلها تتعرض هي وجنينها إلى خطر كبير لذا يتم اللجوء إلى الولادة القيصرية.
  • حدوث إلتصاق المشيمة. في حالة إذا كانت المرأة حامل بتوأم فإنها من أكثر الأشياء التي تزيد فرصة الولادة القيصرية.
  • حدوث انسداد ميكانيكي في مجرى الولادة وهي تأتي نتيجة وجود ألياف ذات حجم كبير هي من الأسباب الرئيسية للولادة القيصرية.
  • إذا كان حجم رأس الجنين كبير ووزنه وحجم زائد عن الطبيعي فيتم اللجوء إلى الولادة القيصرية.

ألم العملية القيصرية الرابعة

يمكن إجراء عملية قيصرية 3 أو 4 مرات بدون أي مخاطر لذلك يتساءلن النساء عن كم تستغرق العملية القيصرية الرابعة، ولكن تكرار العملية قد يؤدي إلى حدوث عدة مشاكل للأم وفي أوقات أخرى للجنين، وهذه المشاكل تتمثل في:

  • طول مدة العملية وصعوبتها وجود جروح أو ندبات سابقة حول الرحم من الأمور التي تجعل الولادة القيصرية تبدو صعبة بعض الشيء، وخاصةً إذا كانت هذه الندبات كبيرة الحجم، بالإضافة إلى أنها تطيل من مدة العملية مقارنةً بالمرات الأخرى.
  • الإصابة بجلطات الساق الخضوع إلى إجراء عمليات الولادة القيصرية بشكل متكرر قد يؤدي إلى الإصابة بجلطات الساق، وقد تسبب هذه الجلطات أيضًا في انتشارها للقلب والرئة.
  • حدوث نزيف يعتبر النزيف من الأمور الطبيعية التي تلي عملية الولادة القيصرية، ولكن تزداد نسبة حدوث النزيف مع تكرار الخضوع لهذه العملية.
  • إزالة الرحم الخضوع إلى عملية الولادة القيصرية لعدة مرات قد يستلزم إزالة الرحم للحد من حدوث النزيف.
  • الإصابة بمشاكل في المشيمة تكرار الخضوع إلى عملية الولادة القيصرية يزيد من نسبة الإصابة بمشاكل المشيمة، والتي تتمثل في التصاق المشيمة في جدار الرحم أو سد المشيمة لعنق الرحم.

مخاطر الولادة القيصرية المتكررة

  • بعد الولادة القيصرية للمرة الأولى قد يخبرك البعض أنه لا يمكنك الولادة الطبيعية مرة أخرى عند الولادات القادمة، وعليك بتكرار الولادة القيصرية، ولكن في بعض الأحيان قد لا تحتاجين لذلك، حيث يمكنكِ أن تلدي طبيعيًا ولا تلجأي لإجراء أي جراحة أخرى، بينما في بعض الحالات قد يتطلب الأمر تكرار الولادة القيصرية لأنها ستكون أكثر أمانًا لكِ ولطفلك نظرًا للفحوصات وبعض الأسباب الأخرى التي سنتناولها بالتفصيل في النقاط التالية.

كم عملية قيصرية يتحمل الرحم

إجابة هذا السؤال ليست بهذه البساطة، إذ يختلف الأمر من امرأة لأخرى ومن جسم لآخر.حيث تنقسم النساء لفئتين وهما:

  • فئة تستطيع الخضوع لعدة عمليات قيصرية دون أي أضرار.
  • فئة تُنصح بعدم تكرار التجربة بعد خوضها لمرة واحدة خوفًا من ظهور مجموعة من المضاعفات والمشكلات الصحية المختلفة، مثل: البواسير، ومشكلات المشيمة.
  • بشكل عام ترتفع فرص تعرض المرأة الحامل للمضاعفات الناتجة عن العملية القيصرية خلال وبعد الولادة في كل مرة تخضع فيها لعملية قيصرية جديدة بعد عمليتها القيصرية الأولى.