موقع إقرأ يقدم لكم مقالة تحتوي على تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي ، و أفضل حبوب لعلاج الرهاب الاجتماعي، و أضرار حبوب الرهاب الاجتماعي، و أعراض الرهاب الاجتماعي، و أسباب الرهاب الاجتماعي، و علاج الرهاب الاجتماعي بدون أدوية، و متى يبدأ مفعول أدوية الرهاب، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي في موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي :

تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي
تجاربكم مع الرهاب الاجتماعي
  • صاحب هذه التجربة يقول أنه منذ فترة وهو يعاني من الرهاب الاجتماعي وأصيب بهذا المرض بسبب العوامل الوراثية.
  • وقام باتباع طرق عديدة من أجل علاج تلك الحالة، كذلك قام بتناول بعض الأدوية مثل دواء سيروكسات.
  • وكان ذلك لمدة سنة بعدها لاحظ حدوث فرق بنسبة 90٪.
  • كذلك لاحظ حدوث أعراض جانبية مثل الكسل والخمول وضعف الذاكرة حتى توقفت عن تناول هذا الدواء حتى ظهرت أعراض مرض الرهاب مرة أخرى.
  • لذا قررت استخدام دواء سيروكسات مرة واحدة في اليوم حيث شعرت بتحسن كبير وفي نفس الوقت لم أشعر بأي أعراض جانبية.

أفضل حبوب لعلاج الرهاب الاجتماعي

غالبًا ما تكون مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية أول نوع من الأدوية التي تُجرب في علاج الأعراض المستمرة للقلق الاجتماعي، رغم توفر العديد من أنواع الأدوية الأخرى.

  • وقد يصف لك مزود الرعاية الصحية باروكسيتين (Paxil) أو سيرترالين (Zoloft).
  • قد يكون مثبط إعادة امتصاص السيروتونين والنورإيبينيفرين المسمى فينلافاكسين (Effexor XR) أيضًا خيارًا ممكنًا لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي.

قد يهمك:

أضرار حبوب الرهاب الاجتماعي

ولاً أضرار أدوية مضادات الاكتئاب لعلاج الرُهاب الاجتماعي تشمل أضرار أدوية مضادات الاكتئاب ثنائية الحلقات (SSRis- SSNRIs) المتوقع ظهورها على لعلاج الرُهاب الاجتماعي كآثار جانبية كلاً مما يلي:

  • التعب والإرهاق.
  • النُعاس.
  • الشعور بالدوار.
  • مشاكل في النوم.
  • ألم في الرأس والمعدة.
  • مشاكل هضمية.
  • مشاكل إخراجية الإسهال أو الإمساك.
  • ضعف الشهية وفقدانها.
  • البرود الجنسي.

أعراض الرهاب الاجتماعي

عند التعرض لموقف اجتماعي مخيف ، قد يعاني الشخص المصاب بالرهاب الاجتماعي من أعراض القلق الشديد ، بما في ذلك:

  • احمرار الوجه خجلا
  • الجسم يرتجف
  • الشعور وكأن ليس لديك ما تقوله
  • تسارع معدل ضربات القلب
  • سرعة التنفس
  • غثيان
  • توتر العضلات
  • جفاف في الحلق
  • آلام في المعدة
  • الشعور بالإغماء أو الدوخة
  • مشاعر الشك وعدم اليقين
  • صعوبة التركيز على أي شيء آخر غير الأحاسيس الجسدية للقلق وردود الفعل السلبية من الآخرين والأفكار السلبية
  • رغبة عارمة في الفرار من الوضع
  • إدراك أن هذه المشاعر غير منطقية وغير متناسبة.

أسباب الرهاب الاجتماعي

قد ينشأ الرهاب الاجتماعي من أحد الأسباب الآتية أو من اجتماع أكثر من سبب في وقت واحد:

  • ارتفاع مستوى الناقلات العصبية في الدماغ، مثل:
  • السيروتونين (Serotonin).
  • الغلوتاميت (Glutamate).
  • فرط نشاط عدة دوائر عصبية في الدماغ.
  • تأثير الوالدين والزملاء على الشخص المُصاب بالرهاب الاجتماعي، ويتمثل ذلك بالآتي:
  • توتر الوالدين وعصبيتهم المتكررة، وأسلوبهم المتشدد في انتقاد تصرفات الطفل أو حمايته بشكل مفرط.
  • إساءة معاملة الطفل وإهماله قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الرهاب الاجتماعي واضطراب في القيام بالأعمال.

علاج الرهاب الاجتماعي بدون أدوية

يساعد العلاج النفسي على تخفيف الأعراض لدى غالبية مرضى اضطراب القلق الاجتماعي، حيث يتمكن المريض خلال فترة العلاج من اكتشاف سلوكيات التفكير السلبي التي يمارسها وتغييرها، كما يتمكن من تطوير المهارات التي تساعده على اكتساب الثقة في النفس في المواقف الاجتماعية.

  • ويمثل العلاج السلوكي المعرفي أكثر أنواع العلاج النفسي فعالية في معالجة اضطراب القلق، ويتساوى تأثيره العلاجي سواء أكان فرديًا أم جماعيًا.
  • أما العلاج السلوكي المعرفي القائم على التعرض للمواقف، فيهدف إلى تأهيل المريض نفسيًا لمواجهة أكثر المواقف إثارة لمشاعر الخوف لديه.
  • وهذا من شأنه تحسين مهارات التأقلم لديك ومساعدتك على التحلي بالثقة التي تمكنك من التعامل مع المواقف المسببة للقلق.
  • ويمكنك أيضًا المشاركة في جلسات تدريب لاكتساب المهارات أو تمثيل مواقف معينة (لعب الأدوار) لتعزيز مهاراتك الاجتماعية والشعور بالراحة والثقة تجاه الآخرين.
  • فإن التعرض للمواقف الاجتماعية يساعدك في المقام الأول على مواجهة مخاوفك.

متى يبدأ مفعول أدوية الرهاب

  • يبدأ ظهور نتائج أدوية الرّهاب الاجتماعيّ بعد أسبوعين إلى ستة أسابيع، وذلك يختلف باختلاف الأجسام، فيجب عليك الاستمرار بإعطاء طفلك العلاج مع مراقبة أعراضه حتى تبدأ بالتّحسّن، ويُمنع إيقاف الدّواء فجأة ودون مشورة الطّبيب فهذا سيضرّ الطّفل.