تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد

يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يحتوي على تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد ، و تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم، و تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية، و تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل ببنت، و الوقت المناسب للجماع بعد الابرة التفجيرية للحمل بولد، و الابرة التفجيرية للحمل بذكر بعد ٣٦ساعة، و الإبرة التفجيرية والحمل بتوأم، هيا تابعوا معنا في التالي من السطور لتطلعوا عن تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد على موسوعة إقرأ.

تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد

تعرف على آراء معظم الأفراد ممن مروا بهذه التجربة، حيث كانت نتائج التجارب كما يلي والتي يحكونها من خلال تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بولد:

إحدى تجاربكم مع الإبرة التفجيرية والحمل بولد هي تجربة سيدة تبلغ من العمر 38 عاماً تحكي أنها تزوجت من حوالي 15 عاماً، ورزقها الله بـ4 بنات وفي كل مرة كانت تتمني هي وزوجها أن يكون الجنين ولد ولكن لم يشاء الله سبحانه وتعالى.
إلى أن شعرت بالإحباط وكانت تخشى أن تصل إلى سن اليأس دون إنجاب الولد، وخاصة أنها عندماً وصلت إلى سن الـ35 عاماً عانت من مشكلة عدم انتظام عملية التبويض.
ولذا لجأت إلى طبيب لمساعدتها على حل هذه المشكلة وأخبرته كذلك عن رغبتها في إنجاب ولد، ولذا طلب منها الطبيب أن تأخذ محلول قلوي لمدة 60 يوم وكذلك طلب من زوجها تناول فيتامين (D).
وذلك لزيادة معدل الحيوانات المنوية الذكورية في السائل المنوي وانتظر الطبيب إلى أن وصلت السيدة إلى مرحلة التبويض، وأصبح حجم البويضة 18 مللي ومن ثم أعطى السيدة الإبرة التفجيرية.
وأخبرها بضرورة ممارسة العلاقة الحميمة مع الزوج بعد مرور 37 ساعة على الإبرة التفجيرية، وبعدها قامت السيدة بإجراء اختبار الحمل المنزلي بعد مرور 14 يوم واكتشفت أنها حامل.
وبالإضافة إلى ذلك شاء الله عز وجل أن يرزقها بولد حيث أوضحت أشعة السونار بعد مرور 3 أشهر أن جنس الجنين ذكر، ولذا تعتبر هذه التجربة من أفضل تجارب الإبرة التفجيرية والحمل بولد.

تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل بتوأم:

تقول السيدة لقد نصحني الطبيب خلال إجرائي لأطفال الأنابيب أن احصل على الإبرة التفجيرية لتعزيز حدوث الحمل، وبالفعل بعد الفحوصات حدد لي الطبيب موعد الإبرة والوقت الذي يجب أن يتم فيه الجماع من اجل فاعليتها وكان 36 ساعة.
تلك المرة لم تكن مثل أي مرة، حيث إنه بالفعل حدث الحمل بعد أن شعرت ببعض من أعراضه المبكرة، كما بشرني الطبيب أني حامل في توأم ذكر وأنثى لكي يعوضني الله عز وجل عن سنوات المحاولة.

قد يهمك:

تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية

فيما يخص تجربتي مع الابرة التفجيرية للمرة الثانية لم نجد أي تجربة لمشاركتها معكم، لقد أشار الأطباء والتجارب العديدة للأشخاص إلى أنه عندما يتم أخذ الإبرة التفجيرية لمرات عديدة فهذا يساعد في نجاح الحمل والإخصاب بشكل أسرع.

ولا بد من أخذ هذه الإبرة بعدما يتم تحديد الميعاد من قبل الطبيب المختص، وذلك لأنه يعلم التوقيت الصحيح لأخذها.
ولكي تنجح التجربة لا بد من اتباع النصائح التي يقوم الطبيب بإعطائها لك، وكي تتم بطريقة صحيحة، ويحدث الحمل والإخصاب، وأيضًا يجب معرفة وقت حدوث الجماع بعد أخذها وعدم الإخلال في التوقيت الذي قام بتحديده الطبيب المختص بالنسائية.

تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل ببنت

نورد لكم لكم في هذه الفقرة بعض من تجاربكم مع الابرة التفجيرية والحمل ببنت:

كانت مشكلتي أن الرحم لا يثبت فيه البويضات، ولم يكن جاهزًا لتلك العملية الطبيعية، على الرغم من انجابي في السابق، ولكن بعد الفحوصات أخبرني الطبيب بذلك ولا يعلم السبب، وهنا أخبرني بأنه سوف يلجأ بالعلاج من خلال الإبرة التفجيرية من أجل إعداد بطانة الرحم لكي تزرع بها البويضة الملقحة.
بالفعل حصلت على الإبرة، وأخبرني الطبيب أنه عليّ الجماع مع زوجي بعد 45 ساعة منها، لكي يتم الحمل السليم، تم ذلك بعد الفحص بالسونار للتحقق من أنها سوف تتم بشكل سليم، وموعد خروج البويضة من المبيض؛ لأن تلك هي فترة التبويض بعد الحقنة.
بعد شهر وجدت نقاط من الدم الخفيفة، وذعرت من أنها الدورة الشهرية، ولكن بعد اتصالي بالطبيب أخبرني أن أحصل على اختبار الحمل المنزلي، ولكن كانت الصدمة أن النتيجة إيجابية، وفي الشهر الخامس علمت أني حامل في ولد بعد 8 سنوات من إنجاب ابنتي الأولى.

الوقت المناسب للجماع بعد الابرة التفجيرية للحمل بولد

تجدر الإشارة إلى أنه تحتوي الإبرة التفجيرية على هرمون الحمل في الدم ، الذي يعمل على إعداد بطانة الرحم للحمل أو للقيام بعمل عملية الإخصاب الاصطناعي ، بالإضافة إلى تحفيز إطلاق البويضة من المبيض خلال عملية التبويض، حيث تساعد الإبرة التفجيرية على إطلاق البويضات الناضجة الجاهزة لعملية الإخصاب، كجزء من تسريع عملية التبويض .

ولا يوجد أي دليل حول قدرة الإبرة التفجيرية على تحفيز الحمل بولد، حيث تعطى الإبرة التفجيرية لوحدها أو مع أدوية أخرى للمساعدة في عدة حالات، منها:
المساعدة في حالة تسمى لا اباضة ، أو عند عدم إنتاج الجسم للبويضات من نفسه.
المساعدة في حالات العقم أو وجود مشكلة في الحمل.
المساعدة في عملية الإخصاب الاصطناعي في المختبر.
المساعدة في إنتاج هرمون التستوستيرون والحيوانات المنوية.
المساعدة في حالات الخصية المعلقة.

الابرة التفجيرية للحمل بذكر بعد ٣٦ساعة

تخرج البويضة بعد مرور ٣٦ ساعة من أخذ الإبرة التفجيرية، وقد يختلف الموعد بحسب إختلاف طبيعة كل جسم وبحسب إختلاف قوة الإبرة ايضاً، وفي حال عدم خروج البويضة يتم عمل سونار مرة أخرى بعد مرور ٢٤ ساعة، وفي حال لم يحدث إباضة يتم عمل سونار بعد ٣٦ ساعة ويعتبر هذا الوقت المتوقع لخروج البويضة، ويظن البعض انه الوقت المناسب للجماع لحدوث حمل.

امّا عن افضل وقت للجماع بعد الابرة التفجيرية للحمل بولد، فليس هناك وقت محدد لذلك، فالإبرة التفجيرية تساعد على الحمل وليس على تحديد جنس الجنين، لكن في حال تم علاج المرأة بالإبرة التفجيرية ثم بالتلقيح الصناعي، ففي هذه الحالة يمكن ان ينجح الطبيب في تحديد جنس الجنين.

الإبرة التفجيرية والحمل بتوأم

من الجدير بالذكر أن حالات الحمل المتعدد بعد استخدام الإبرة التفجيرية تزيد احتمالية حدوثه بنسبة 30% عند الحديث عن الحمل بتوأم وبنسبة 5% عند الحديث عن الحمل بثلاثة توائم والذي غالبًا ما يحدث بنسبة 1 – 2% من حالات الحمل الطبيعية، ولكن العلاقة بين الإبرة التفجيرية والحمل بتوأم ليست ثابتة أو لديها نتيجة حتمية في كل الحالات.

يتم تصنيف الحمل بتوأم بعد استخدام الإبرة التفجيرية بأنها واحدة من الآثار الجانبية لاستخدام هذا النوع من الأدوية؛ وذلك لأن الحمل بتوأم يزيد من احتمالية الإجهاض، والولادة المبكرة وعواقبها، وارتفاع ضغط الدم، وتشوهات الرضع، بالإضافة إلى النزيف.
كما بينت إحدى الدراسات أهمية النظر في الولادة ما بين الأسابيع 36 و37 من الحمل في حالات الحمل بتوأم لتقليل من خطر وفيات الأجنة في الفترة المحيطة بالولادة.