يقدم لكم موقع إقرأ أهم ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج ، و إيجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج بالانجليزي ، و موضوع عن الدراسة في الخارج ، و مقارنة بين الدراسة في الخارج والداخل ، و قصة قصيرة عن الدراسة في الخارج ، و تجربة الدراسة في الخارج ، قد تكون الدراسة في الخارج واحدة من أبرز وأهم الأهداف المستقبلية للكثير من شبابنا العربي، حيث يظن الجميع بأن السفر إلى الخارج من أجل تلقي العلم يحوطه الإيجابيات والمزايا من كافة النواحي، ولكن لم يكن الأمر يومًا هكذا؛ فلطالما كانت الدراسة في الخارج تحمل السلبيات مثلما تحمل الإيجابيات، واليوم خصصنا مقالنا لاستعراض أهم ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج .

ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج

مهما كان المناهج والأساتذة ممتازين في معهد لغوي أو مدرسة في بلدك، ستبقى هناك عوامل تنقص تجربة التعليم في بلادك مقارنة بالدراسة في الخارج ، وإليكم فيما يلي ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج :

ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج
ايجابيات وسلبيات الدراسة في الخارج

ايجابيات الدراسة في الخارج :

  • القدرة على تنمية الذات والتمكن من تطوير القدرات الفرديّة، وذلك نتيجة حالة الغربة التي يعيشها الطالِب، فيضطر إلى تحمل المسؤولية والإعتماد على نفسه للتمكن من تأمين كافة حاجياته وتدبير جميع أموره.
  • التمكن من الدراسة في عدة تخصصات جديدة ومتنوعة وغير موجودة في الدولة الأم، أو إتاحة الفرصة لدراسة بعض التخصصاتٍ التي لا يستطيع الطالِب إختيارها ودراستها في دولته بسبب عدم حصوله على العلامات الكافية والمناسبة لها.
  • مما يجعله يضطر للبحث عن الدول الأخرى التي تمكنه من دراسة التخصص الي يريده فعلى سبيل المثال، إذا كانت علامات ودرجات طالبٍ ما من الكويت لا تؤهله إلى دخول كليّة الطب الكويتيّة، فإنه سيقوم بالبحث عن الدول التي تقبله في هذا التخصص، مثل دولة أوكرانيا.
  • القدرة على إيصال صورة وخلفية جيدة عن الدولة الأم والتمكن من تسويق منتجاتها، والقيام بتعريف أفراد الدولة المضيفة بمميزاتها المتنوعة، وهو ما يؤدي إلى تنشيط السياحة في هذه الدولة الأم.
  • إتاحة الفرصة لتكوين العديد من الصداقات والعلاقات الجديدة مع أشخاص ذو ثقافات وتقاليد متنوعة ومختلفة، والتمكن من زيادة الخبرة الحياتية من خلال التعرّف على الناس وبناء وإنشاء علاقاتٍ طيبةٍ معهم. من أهم إيجابيات الدراسة في الخارج التمكن من الحصول على شهادةٍ في التخصص الذي تم دراسته، وهذه الشهادة معترف بها عالمياً.

سلبيات الدراسة في الخارج :

  • تعرض بعض الطلاب للاستغلال مما يؤدي إلى انحرافهم عن الطريق السليم، فقد يتعاطون المخدرات أو يتاجرون بالممنوعات.
  • استقطاب الطلاب إلى الخارِج قد يؤدي إلى هجرة هؤلاء الطلاب من دولتهم بعد تخرجهم بحثاً عن العمل المناسِب، فمثلاً لو درس الطالِب الهندسة البتروليّة ودولته لا تمتلك البترول فإنه سيضطر للبحث عن العمل في الدول التي يوجد فيها بترول وبحاجة لتخصصه، وبذلك يكون قد هاجر من بلده بطريقةٍ غير مباشرةٍ؛ لأنه سيستقر في النهاية في تلك الدولة، أو سيقضي معظم حياته فيها.
  • الحاجة للمصاريف الكثيرة نتيجة حاجة الفرد واعتماده على نفسه وعدم وجود العائلة معه، فالأكل والشرب والغسيل والكوي بالإضافة إلى تكاليف الدراسة كلّها تحتاج إلى الكثير من الأموال.
  • الإصابة بالصدمات الثقافيّة نتيجة الاختلاف في العادات والتقاليد بين الدولة المضيفة والدولة الأم، فيشعر الطالِب بالتناقض بين ما يعرفه وبين ما يجده أمامه في بلاد الغربة، ويظهر ذلك جلياً عندما ينتقل مثلاً الطالِب العربي للدراسة في البلاد الأجنبيّة، لذلك من الأفضل دائماً البحث عن الدراسة في الدول التي عاداتها وتقاليدها ودينها يشابه ما هو موجود في الدولة الأم.

قد يهمك :

تعبير عن الدراسة في الخارج بالانجليزي

تعتبر الدراسة في الخالرج من الاشياء التي اصبحت منشرة جدا في الفترة الاخيرة بين الطلاب, ولها العديد من الفوائد التي تعود بالنفع على الطالب والتي سنتعرف عليها هنا في تعبير عن الدراسة في الخارج بالانجليزي .

  • The study abroad is essential for full education and a future advantage in the labor market; employers want to hire people with international experience, such as independence, responsibility, and the desire to take on new challenges, self-development, the ability to communicate with people who are from different cultures and other features and experiences that people get while studying abroad.
  • The study abroad is also an advantage to be added to the application for higher education and is taken into consideration when reviewing applications.
  • The study outside is a great opportunity to discover and see the world in a new and enjoyable way. Even when traveling to a country, one can not see the whole area.
  • The student can organize his time so that he can take advantage of his leisure time to visit places and areas of his city. The student can also visit nearby places and not just one place. With offers from airlines, exploring the world became easier.
  • The study outside is an excellent opportunity to develop the language skills of students, whether through the study of a second language, or dealing with the local language in writing and speaking in daily life. In both cases students benefit from the language in the practical field.
  • The undergraduate study is a gradual educational experience for independent students in their daily lives; university study outside is a complete step toward independence, as the study outside stimulates students to truly develop as individuals who are fully responsible for their lives and able to take care of themselves.

موضوع عن الدراسة في الخارج

  • لقد زادت نسبة الطلاب الذين يرغبون بالدراسة في الخارِج ، لأسبابٍ مختلفةٍ، فالدراسة الأكاديميّة من الوسائل المهمة لطلب العِلم، ويلجأ الطلاب في الغالب إلى البحث عن التخصصات التي يطلبها سوق العمل ويستطيعون من خلالها الإبداع والتطور والتطوير، ولكن تعتبر الدراسة في الخارج محفوفةً بالمخاطر؛ نظراً للسلبيات التي قد ترافقها، إلى جانب الإيجابيات التي قد توفرها ، وهذا يعتمد أيضاً على طبيعة الدولة التي ستتم الدراسة فيها.
  • تكمن أهمية الدراسة في الخارج في تجربة حياة جديدة بكافة أشكالها والتنقل في مناطق غير مألوفة والتعامل مع أشخاص جدد ذوي ثقافات متنوعة، مما يجعل الفرد يفكر بطريقة مختلفة.
  • ويمكن تلخيص أهمية الدراسة في الخارج في كونها فرصة لتجربة أنماط مختلفة من التعليم، قد تكون أكثر تطورًا من التي يراها الطالب في بلاده، وذلك يتيح للطالب فرص التعرف على مختلف جوانب تخصصه مما يمكنه من الإبداع في مجاله.
  • اكتشاف المزيد من المهارات الذاتية، فالدراسة في بلد أجنبي تجعل الطالب أمام تجربة حياة تستند على الاستقلالية مواجهة المواقف الجديدة التي تُظهر المزيد من المواهب والمهارات الشخصية في كيفية التواصل مع الأخرين والتعامل مع الأزمات وتدبير الأمور المالية. كما تساهم في زيادة الثقة في النفس واكتساب الخبرات الحياتية.
  • سعة المعرفة : حيث يتعرف الطالب على ثقافات وعادات وتقاليد مختلفة، ويتنقل في مدن ومناطق تضيف إلى معلوماته وتوسع مدارك تفكيره
  • تعلم لغة جديدة واتقانها : هذه النقطة من أهم النقاط التي تبرز أهمية الدراسة في الخارج فالتعايش مع أهل بلد مختلف من أسهل الطرق تجعلك تكتسب لغة جديدة وتتقنها
  • مستقبل أوضح لتحقيق أهدافك العملية والأكاديمية، حيث تساعدك الدراسة في الخارج وتكوين خبرات ومهارات فريدة على رؤية جوانب لم تكن تراها من قبل لمستقبلك، وتجعلك أكثر قدرةً على تحديد أهدافك
  • تطوير المجتمع : فبجانب أهمية الدراسة في الخارج في تطوير شخصية الفرد ومهاراته الفردية، تعود الفائدة أيضًا على المجتمع كله بعد عودة الفرد إلى بلاده ونقل خبراته إلى مجتمعه.
  • زيادة فرص العمل، حيث تطلب الكثير من الشركات والمؤسسات توظيف أصحاب الخبرات الدولية والذين تدربوا على مستوى عالي ولديهم مهارات الاعتماد على الذات والثقة بالنفس وحب الاستطلاع.

مقارنة بين الدراسة في الخارج والداخل

مقارنة بين الدراسة في الخارج والداخل ، لأجل مساعدتك في تبديد هذه الحيرة المقلقة، جهزنا لك فيما يلي مقارنة بين الدراسة في الداخل والخارج :

  • التخصص وترتيب الجامعة إن مغامرتك نحو تجربة الدراسة في الخارج سوف تتيح فرصة عمرك للحصول على مقعد في تخصّصك المفضّل في جامعة عالميّة ذات ترتيب محترم ومرموق ضمن مثيلاتها… وهو ما لا يمكنك الحصول عليه إذا اكتفيت بالدراسة في الداخل في مدينتك أو أي مدينة مجاورة في بلدك.
  • تكاليف الدراسة في الواقع، للأمر علاقةٌ وطيدة بالوثائق التي يجب توفيرها حصرّيا من أجل إدراجها في ملفّ الترشّح حتّى ولو كان ذلك من أجل منحةٍ أو دعمٍ ماليّ… فجواز السّفر، وتأشيرة الدّراسة، واختبارات اللغة وصولًا إلى عمليّات ترجمة الوثائق.. كلّها إجراءات تتطلّب إنفاق بعض المال، وتراكم كلّ هذه النفقات سيوحي لك بضخامة التكلفة التي تدفعها من أجل الاغتراب والدراسة..
  • وأمّا الدراسة في الدّاخل، فالأمر يسير.. فحتّى إن قرّرت الالتحاق بجامعة خاصّة (أو فرعٍ عن بعض الجامعات العالميّة في الدّول العربية) التي لا توفّر تكوينًا مجّانيا ولا منخفض التكلفة، بخلاف الجامعات الحكوميّة، فالأمر سيقتصر على هذا الاشتراك السّنوي (أو المرحليّ لمرحلة أكاديمية كاملةٍ دفعةً واحدة)، وستتخلّص من الأعباء الأخرى، وستستمع بالإقامة والأكل مع أهلك وعائلتك كما كان الوضع منذ أزيد من ثمانية عشر سنة.
  • التجارب الحياتية من الخطأ جدّا أن نقصر إثراء تجاربك الحياتية على خِيار السّفر والاغتراب والدراسة في الخارج، إلّا أن الفرق الشّاسع في كمية ونوعية ما ستتعلّمه حين تسافر قد يجعل خِيار الدراسة في الدّاخل خيارًا غير محبّذ ولا مطلوب.. لذلك، إن كنت متحمّسا لتعلّم أشياء جديدة وتجربة ما لم يحصل لك من قبل.. فلن يكون هناك أجمل وأكثر فائدة لك من الدّراسة في الخارج والانغماس في مجتمعات وثقافات غريبة عليك ستضيف إلى شخصيتك.
  • لكن إن تعذّر عليك ذلك، فأقبل على الحياة الجامعية في بلدك بذهن منفتح ومتقبّل لتجربة ما يسمح لك به الوسط والمجتمع وحافظ على طموحك العلميّ والحياتيّ.
  • الاستعداد وقابلية التكيف تكملةً للنقطة التي من قبل، وكثمنٍ لهذا الكمّ من التجارِب الحياتية التي ستحصل عليها من خلال تجربة الدراسة في الخارج، لا بدّ أن تكون جاهزًا قبل انطلاقك ومتسلّحا بعقلية مستعدّة وقابلةٍ للتكيّف تحت أيّ ظرفٍ وتجاوز أيّ عقبة.. فلا معنى لاغترابك إلى بلدٍ جديد وأنت تحمل داخلك عقلية الاعتمادية على الأشخاص والأماكن ولم تستعدّ بعد لتغادر منطقة أمانك إلى مجالٍ أوسع وأرحب..
  • إمكانيات التواصل وتجاوز اللغة وها قد وصلنا إلى أكثر النّقاط حساسية أثناء مقارنة بين الدراسة في الخارج والداخل.. وهي -مجدّدا- ذات صلةٍ وثيقة بالنقطة السّابقة. فمن أهمّ مظاهر التكيّف هو سعيك لتحسين تواصلك مع هذا المحيط الجديد وأفراده، ورفع مستواك في اللغة السّائدة والمتحدّثة هناك.
  • لذلك إن كنت ستختار الدراسة في الخارج، احرص أن تحسّن لغتك وتلقي نظرة على العبارات والكلمات الشّائعة التي ستساعدك في أوّل خطواتك داخل البلد الجديد.
  • محتوى التحصيل العلميّ والآن، بعد أن استعرضنا أوجهًا جانبية للمقارنة بين الدراسة في الخارج والداخل.. سننتقل إلى قلب المقارنة، إلى العنصر الأهمّ الذي يرى الكثير من الطّلاب أن كلّ تلك الصّعوبات (أو المزايا) تهون (أو تفقد مزيّتها) أمامه وهو المحتوى العلميّ نفسه..
  • والقول أن التحصيل العلميّ للدّارسين بالخارج هو الأفضل إطلَاقًا ادّعاءٌ مبالغ للغاية، وقد ينحو للخطأ أيضًا.
  • إذ لا يمكن لأحدٍ أن يزعم أن دراسة التّخصصات المحدودة بإقليم معيّن (مثل التخصّصات الأدبيّة العربيّة والشّرعية الإسلاميّة، أو اللّغات والثّقافات المحليّة) في أيّ بلدٍ أفضل منها في جامعات الإقليم نفسه (أو البلد نفسه)، مع اعتبار الاستثناءات الواردة طبعًا.
  • اعتمادية الشهادات إذ يغفل الكثير من المترشّحين لملفّات المنح والدّعم الماليّ من أجل الدراسة في الخارج عن الاستفسار عن مدى اعتماد الشّهادة التي سيحصل عليها بعد أربع أو خمس سنواتٍ من العناء والاجتهاد.. ليفاجئ بعد كلّ هذا الوقت وعند عودته لبلاده، أن الشهادة التي يحتفي بها لا قيمة لها في سوق العمل ولا حتّى الأروقة الأكاديمية لبلده الأمّ. للأسف لا زال هذا يحصلُ نتيجة التّفاوت بين مستوى البلدان في التعليم والعمل..

قصة قصيرة عن الدراسة في الخارج

اختصرنا لكم بعض قصص نجاح رائعة لطالبات مبتعثات لغرض الدراسة في الخارج بشكل عام والجامعات البريطانية بشكل خاص فيما يلي :

  • المبتعثة نهلة عيد سليمان الحازمي دكتوراه من قسم هندسة الطاقة المتجددة بجامعة ليدز البريطانية : نالت التكريم من السفارة السعودية في عام 2014 بعد تصدرها قافلة التميز (قائمة بالمتميزين توضع من قبل السفارة السعودية في بريطانيا) لمشروعها وبحثها العلمي الذي نال المركز الثاني كأفضل بحث في مجال الطاقة في جامعة ليدز، وحصولها عام 2013 على براءة اختراع بعنوان “التبادل البروتوني في غشاء خلية الوقود”، وتم تسجيل الاختراع لدى “Net Scientific Limited”.
  • الطالبة المبتعثة إلى بريطانيا سهام الطويري : وهي صاحبة موقع مشروع علم وهو أول موقع عربي وسعودي يهتم بالأبحاث العلمية ونشر ثقافة البحث العلمي في مجتمعاتنا العربية، حيث أنشأت هذا الموقع من خلال الاستفادة من خبراتها ومن عوائدها المادية والمكافآت الشهرية لتميزها في علمها.
  • الطبيبة المبتعثة لجامعة بوسطن والمحاضرة في كلية الطب بجامعة الملك سعود بالرياض نورة العمرو: طالبة سعودية ابتعثت لإكمال دراستها في جامعة بوسطن احدى افضل الجامعات الامريكية الرائدة والتي تعتبر من أكبر الجامعات الخاصة في امريكا، نالت العديد من التكريمات والجوائز من قبل السفارة السعودية كرائدة في علوم الطب وعندما عادت بدأت بالتدريس وتطوير مهاراتها والاستفادة من خبراتها في تطوير القطاعات الصحية السعودية وفازت بجائزة الأبطال الحقيقيين المتخصصة في تكريم العاملين في المجالات الصحية.

تجربة الدراسة في الخارج

إليكم أمثلة لكيف ستفيدك الدراسة بالخارج في حياتك الدراسية من خلال تجربة الدراسة في الخارج :

  • زيادة طلاقتك اللغوية لزيادة عوائد تجربتك بالخارج، ننصحك بتعلم لغة بالخارج، وهذا الأمر هو من اختصاصنا يمكنك أخذ صفوف اللغة بعد الجامعة، أو في فترات الاستراحة، أو خلال نهاية الأسبوع ومهما كانت اللغة التي اخترت تعلمها، ستشعر بفرق واضح في الصفوف الدراسية.
  • ستزيد من مفرداتك الأجنبية، وتحسّن مخارج الحروف لديك، وتصبح أكثر ثقة لدى تأسيس علاقات مع زملائك في الصف، وستسر بشعور الإنجاز في النهاية.
  • إعادة اكتشاف نفسك ستهز الدراسة بالخارج كافة جوانب حياتك اليومية، وستساعدك في رؤية الأمور من زويا مختلفة ، ودع الحياة الرتيبة وقل مرحباً للبدايات الجديدة.
  • ستتعامل مع كل ما يقابلك في الجامعة أو المعهد بطريقة جديدة وباندفاع، وقد تجد أنك تستمتع بمواد جديدة كنت تعتقد أنها مملة في بلادك. الخروج من منطقة الراحة التي اعتدت عليها سيجعلك تعود إليها وأنت أكثر امتناناً لها.
  • إدراة دراستك بشكل أفضل إذا عشت تجربة الدراسة بالخارج بنجاح، ستكون قادراً على القيام بأي شيء، بعد تعاملك بنجاح مع عواق الاعتياد على نظام مواصلات جديد، وعملة جديدة، وعادات وتقاليد جديدة وبينما تقوم بالتأقلم، ستجد أنك قد طورت من مهارات ثمينة، كثقتك بنفسك، وإدارتك للوقت، والتزامك، وحتى قدراتك الإبداعية.
  • وستساعدك هذه الخبرات أينما اخترت الحياة والعمل. وبالمحصلة، ستطوّر مهاراتك في العمل تحت الضغط والإعداد للاختبارات، وحل المشاكل المعقّدة بأسلوب مبتكر، والعمل بأريحية مع المجموعات.
  • زيادة جاذبيتك لجهات التدريب والتوظيف عندما تختار الدراسة في الخارج، فأنت تبيّن للآخرين أنك شخصٌ يتمتع بالفضول تجاه العالم ، إنها استثمار بنفسك ومستقبلك سيمييزك عن الآخرين.
  • وعندما تتقدم لبرنامج تدريب أو منحة بالخارج، شارك مع جهات التوظيف كيف قدّمت لك تلك التجربة التحديات والفائدة سيعطيك هذا الكثير من النقاط الإيجابية مقابل أي منافس.
  • تأسيس علاقات مهمة اعتبر الأشخاص الجدد الذين ستقابلهم أثناء تجربة الحياة بالخارج مصدر إلهام سيساعدك في مستقبلك الأكاديمي.
  • سيشكل زملاءك وأساتذتك ورفاقك في السكن أو الأسرة المضيفة التي ستقيم معها شبكة علاقات ستساعدك في الحصول على فرص عمل أو تدريب جديدة، أو ستساعدك في الحصول على فرص في مدن مختلفة.