موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع فيه دعاء الله اكبر كبيرا ، والله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلاً، والله أكبر كَبِيرًا وكلمات الله التَّامَّاتِ، وتكبيرات العيد الله أكبر كبيرًا، ودعاء الله أكبر، وبوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا، هيا تابعوا معنا في التالي من السطور لتتعرفوا على التفاصيل على موسوعة إقرأ.

الله اكبر كبيرا

الله اكبر كبيرا، هي من تكبيرات العيد والحج المستحبة والتي نبحث عنها جميعًا لنشرها وإرسالها للأحباب والأقارب لتذكيرهم بفضل التكبير وهذه أجمل التكبيرات تاليًا:

الله اكبر كبيرا
الله اكبر كبيرا
  • الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا غله إلا الله.
  • الله أكبر الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.
  • الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا.
  • لبيك ربي وإن لم أكن بين جموعهم طالبًا عفوك.
  • لبيك ربي فاغفر جميع ذنوبي دقها جلها.
  • لبيك ربي وإن لم أكن بين الحجيج ساعيًا.

الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلاً

التكبير بصيغة : ” الله أكبر ، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد ” فثابت عن ابن مسعود رضي الله عنه وغيره من السلف ، سواء بتثليث التكبير الأول أو تثنيته . انظر : “المصنف” لابن أبي شيبة (2/165-168) – “إرواء الغليل” (3/125) .

  • أما التكبير بصيغة ” اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا … إلخ ” :
  • فقال الإمام الشافعي رحمه الله :
  • ” وَإِنْ زَادَ فقال : اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا اللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا نَعْبُدُ إلَّا اللَّهَ مُخْلِصِينَ له الدَّيْنَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ صَدَقَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ : فَحَسَنٌ ” انتهى .

الله أكبر كَبِيرًا وكلمات الله التَّامَّاتِ

هذا أثرٌ عظيمُ المعنى رواه ابن أبي شيبة عن يزيد بن هارون، قال: أخبرنا مسعر، عن محمد بن عبد الرَّحمن، عن طيسلة، عن ابن عمر، موقوفًا عليه، وصحَّح كثيرٌ مِن أهل الحديث إسناده، وإذا صحَّ عن ابن عمر فله حكمُ الرَّفع؛ لأنَّه ليس مما يُقال بالرأي، ولكن المشكل أنَّ المصنفين في الحديث مِن أهل السُّنن والمسانيد، والمصنّفين في الأذكار لم يَروُوه -فيما رأينا- ولم يذكروه، وبهذا يصير هذا الأثر مِن الغرائب، وإعراضُ الأكثرين عنه يوجبُ التَّوقف في ثبوته.

  • وفي العمل به، ومما يزيدُ الإشكال فيه غرابة متنه؛ لأنَّ فيه: “مَن قال دُبر كلّ صلاة”، وهذا يعمّ الفرض والنَّفل، ولم يأتِ -فيما أعلم- مثل هذا في أيِّ ذكرٍ مِن أذكار الصَّلاة، وكذلك ضبط عدده بالشَّفع والوتر لا نظير له في الأذكار المعدودة.
  • ولِما ذكرتُ مِن إعراض أئمة الحديث عنه والمصنفين في الأذكار فإنّي لا أرى العمل به، ثم إني وقفتُ بعد إملاء ما مضى على كلام الشَّيخ المحدِّث عبد الله بن عبد الرحمن السعد -وفقه الله- على هذا الأثر، وخلاصة كلامه أنَّ الأثر ليس بالقوي، قال الشَّيخ: “لا أقول: إنَّه ضعيف، ولكنَّه غريب السند والمتن”، ومِن جملة ما لحظه الشيخ عبد الله أنَّ أشهر الآخذين عن ابن عمر -رضي الله عنهما- لم يرووا هذا الأثر عنه مع أهمية موضوعه، كابنه سالم، ونافع، وهذا ملحظٌ مهم، وأنا أقول: إنَّ فيما صحَّ عن النَّبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- غنية عن الأثر المذكور، والله أعلم.

قد ييهمك:

تكبيرات العيد الله أكبر كبيرًا

ها قد حل علينا عيد الأضحى المبارك حيث نسمع التهليل والتكبير في كل طريق ومن كل منزل وبعد كل صلاة وإننا فيما يلي نورد لكم أجمل التكبيرات كما يلي:

  • لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون.
  • اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد وعلى أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرا.
  • لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده.
  • لبيك ربي وإن لم أكن بين الزحام ملبيًا.
  • لبيك ربي وإن لم أكن بين عبادك داعيًا.
  • لبيك ربي وإن لم أكن بين صفوفهم مصليًا.

دعاء الله أكبر

دعاء الاستفتاح من سنن الصلاة يشرع بعد تكبيرة الإحرام، وله أنواع ثبتت عن نبينا صلى الله عليه وسلم منها هذا الذكر الوارد في هذا الحديث، ومنها الاستفتاح المشهور الذي كان عمر رضي الله عنه يعلمه للناس (سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك) ومنها ما جاء في حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول في الاستفتاح (اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد) . فإذا واظب المصلي على دعاء واحد منها فلا حرج، وإن جاء بهذا مرة وبهذا مرة فهو أفضل.

  • عن ابن عمر رضي الله عنهما قال بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال رجل في القوم : الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرة وأصيلاً . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من القائل كلمة كذا وكذا ؟
  • قال رجل من القوم : أنا يا رسول الله . قال : عجبت لها فتحت لها أبواب السماء . قال ابن عمر : فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك”. رواه مسلم .
  • في الحديث دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يعلم الغيب ولذا سأل فقال (من القائل كلمة كذا وكذا) فعلم الغيب استأثر الله تعالى به، قال تعالى (قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله) ولكن الله يطلع رسله على ما يشاء من أمر الغيب قال تعالى (عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحداً إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصداً) الآية
  • ومن ادعى علم الغيب فهو كافر، ومن صدق الكهان في ادعائهم علم المغيبات فهو مكذب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم. ومن أتى الكهان والعرافين ولم يصدقهم فقد ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب ولم تقبل له صلاة أربعين يوماً كما ثبت في الحديث.
  • فضل عبد الله بن عمر رضي الله عنهما حيث واظب على هذه الكلمات رغبة في ثوابها، وبهذا رفعه الله تعالى ورفع إخوانه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنهم كانوا إذا تعلموا شيئاً عملوا به، وهذه ثمرة العلم المأمولةمنه، ومن تعلم العلم الشرعي ولم يعمل به كان علمه وبالاً عليه اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع.

بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا

بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا
بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا
بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا2
بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا2
بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا3
بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا3
الله اكبر كبيرا- بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا4
الله اكبر كبيرا- بوست الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا4