يقدم لكم موقع إقرأ اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، و اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا إسلام ويب ، و فضل ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، و حكم قول اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ، و ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا مزخرفه ، الدعاء عبادة وطاعة لله وامتثال لأوامره والبعد عن غضبه وسخطه، وقد ورد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ”. رواه البخاري، ومسلم ، سنتعرف في مقال اليوم معلومات قيمة عن دعاء اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا تابعوه معنا.

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

من أجل التعرف علي كامل التفاصيل المهمة عن اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا تابعوا معنا المقال التالي ولاتفوتوه.

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
  • اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
  • اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا . . ربّ لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا . .
  • ‏اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا . . ربّ لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا. تقبل الله صلاتكم
  • اللـهم إنا خرجنا إليك من تحت الأستار والأكنان، وبعد عجيج البهائم والولدان، راغبين في رحمتك، وراجين فضل نعمتك، وخائفين من عذابك ونقمتك.
  • اللهم فاسقنا غيثك ولا تجعلنا من القانطين، ولا تهلكنا بالسنين ، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا يا أرحم الراحمين.
  • اللهم إنا خرجنا إليك نشكو إليك ما لا يخفى عليك حين ألجأتنا المضايق الوعرة، وأجاءتنا المقاحط المجدبة ، وأعيتنا المطالب المتعسرة، وتلاحمت علينا الفتن المستصعبة.
  • اللهم إنا نسألك أن لا تردنا خائبين، ولا تقلبنا واجمين . ولا تخاطبنا بذنوبنا ، ولا تقايسنا بأعمالنا.
  • اللهم انشر علينا غيثك، وبركتك، ورزقك ورحمتك. واسقنا سقيا نافعة مروية معشبة تنبت بها ما قد فات، وتحيي بها ما قد مات. نافعة الحيا ، كثيرة المجتنى، تروي بها القيعان ، وتسيل البطنان . وتستورق الأشجار، وترخص الأسعار إنك على ما تشاء قدير.

قد يهمك :

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا إسلام ويب

اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا تعني هذه الآية ان القوم بدعوا الله ويقولن يا الله نحن لا علاقة لنا بما يفعله السفهاء من الذنوب والمعاصي ، اليكم بعض التفسيرات من اسلام ويب.

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا إسلام ويب
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا إسلام ويب
  • قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك .
  • فقال بعضهم : معنى ذلك : أتهلك هؤلاء الذين أهلكتهم بما فعل السفهاء منا ، أي : بعبادة من عبد العجل؟ قالوا : وكان الله إنما أهلكهم لأنهم كانوا ممن يعبد العجل . وقال موسى ما قال ، ولا علم عنده بما كان منهم من ذلك
  • ذكر من قال ذلك :
  • 15168 – حدثنا موسى بن هارون قال ، حدثنا عمرو قال ، حدثنا أسباط ، عن السدي : ” أتهلكنا بما فعل السفهاء منا ” ، فأوحى الله إلى موسى : إن هؤلاء السبعين ممن اتخذ العجل! فذلك حين يقول موسى : ” إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء ” .
  • وقال آخرون : معنى ذلك : إن إهلاكك هؤلاء الذين أهلكتهم ، هلاك لمن وراءهم من بني إسرائيل ، إذا انصرفت إليهم وليسوا معي و”السفهاء” على هذا القول ، كانوا المهلكين الذين سألوا موسى أن يريهم ربهم .

فضل ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

فضل ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا هذه الآية نقرأها في مختلف الأوقات ضمن الدعاء الذي نتقرب به إلى الله سبحانه وتعالى.

فضل ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
فضل ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
  • ربنـا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا فضلها عظيم جدا حسب ما ورد في كتب ومتعلقات الشريعة والفقه.
  • قال أبو جعفر: وهذا تعليم من الله عز وجل عباده المؤمنين دعاءه كيف يدعونه، وما يقولونه في دعائهم إياه. ومعناه: قولوا: ” ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا ” شيئا فرضت علينا عمله فلم نعمله=،” أو أخطأنا ” في فعل شيء نهيتنا عن فعله ففعلناه، على غير قصد منا إلى معصيتك، ولكن على جهالة منا به وخطأ.

حكم قول اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

حكم قول اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا تجدونها في الفيديو التالي :

حكم قول اللـهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا مزخرفه

اليكم في الفقرة التالية ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا مزخرفه تابعوها معنا.

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا مزخرفه
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا مزخرفه
  • اٌلِـلِـهٌمِـ لِـاٌ تْؤٌاٌخًذّﻧَاٌ بّـمِـاٌ فّعٍلِـ اٌلِـسُفّهٌاٌء مِـﻧَاٌ ، اٌلِـلِـهٌمِـ لِـاٌ تْسُلِـطً عٍلِـيٌـﻧَاٌ بّـذّﻧَوِبّـﻧَاٌ مِـﻧَ لِـاٌ يٌـخًاٌفّكُ وِ لِـاٌ يٌـرُحٍمِـﻧَاٌ
  • ٱڵـڵـھمـ ڵـٱ ﭤٷٱڂـڎنٱ ﭜمـٱ ﭰعـڵـ ٱڵـسﭰھٱء مـنٱ ، ٱڵـڵـھمـ ڵـٱ ﭤسڵـط عـڵـﯾ̃نٱ ﭜڎنۅﭜنٱ مـن ڵـٱ ﯾ̃ڂـٱﭰڪ ۅ ڵـٱ ﯾ̃ږحمـنٱ
  • رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ.
  • آلِّلِّهِّمِّ لِّآ تٍّؤآخِّذنِّآ بٍّمِّآ فٍّعَّلِّ آلِّسَّفٍّهِّآء مِّنِّآ ، آلِّلِّهِّمِّ لِّآ تٍّسَّلِّطِّ عَّلِّيِّنِّآ بٍّذنِّوٍّبٍّنِّآ مِّنِّ لِّآ يِّخِّآفٍّﮝ وٍّ لِّآ يِّرِحَّمِّنِّآ
  • ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﻟ̣̣ﮪﻣ̝̚ ﻟ̣̣ﺂ̣̥̐ تٌؤﺂ̣̥̐خـّﮅنّﺂ̣̥̐ بّﻣ̝̚ﺂ̣̥̐ فّـﻋ̝̚ﻟ̣̣ ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﺳ̶فّـﮪﺂ̣̥̐ء ﻣ̝̚نّﺂ̣̥̐ ، ﺂ̣̥̐ﻟ̣̣ﻟ̣̣ﮪﻣ̝̚ ﻟ̣̣ﺂ̣̥̐ تٌﺳ̶ﻟ̣̣طِّ ﻋ̝̚ﻟ̣̣ېنّﺂ̣̥̐ بّﮅنّۊبّنّﺂ̣̥̐ ﻣ̝̚نّ ﻟ̣̣ﺂ̣̥̐ ېخـّﺂ̣̥̐فّـﮗ ۊ ﻟ̣̣ﺂ̣̥̐ ېرّحّـﻣ̝̚نّﺂ̣̥̐
  • اﻟﻟھَہّﻣ̝̚ ﻟا ﭠﯗاﺧذﻧا ﺑﻣ̝̚ا ﭬﻋﻟ اﻟسـﭬھَہّاء ﻣ̝̚ﻧا ، اﻟﻟھَہّﻣ̝̚ ﻟا ﭠسـﻟط ﻋﻟﯾﻧا ﺑذﻧۆﺑﻧا ﻣ̝̚ﻧ ﻟا ﯾﺧاﭬﮑ ۆ ﻟا ﯾژפﻣ̝̚ﻧا
  • ﺂ̲ﻟ̲ﻟ̲ﮬ̲̌ﮧﻣ̲ ﻟ̲ﺂ̲ ﺗ̲ؤﺂ̲خذﻧ̲ﺂ̲ بـﻣ̲ﺂ̲ ﻓ̲ﻋﻟ̲ ﺂ̲ﻟ̲ﺳ̲ﻓ̲ﮬ̲̌ﮧﺂ̲ء ﻣ̲ﻧ̲ﺂ̲ ، ﺂ̲ﻟ̲ﻟ̲ﮬ̲̌ﮧﻣ̲ ﻟ̲ﺂ̲ ﺗ̲ﺳ̲ﻟ̲ط ﻋﻟ̲يےﻧ̲ﺂ̲ بـذﻧ̲ۆبـﻧ̲ﺂ̲ ﻣ̲ﻧ̲ ﻟ̲ﺂ̲ يےخﺂ̲ﻓ̲ڳ ۆ ﻟ̲ﺂ̲ يےږحَﻣ̲ﻧ̲ﺂ̲
  • آلْـلْـھﻤ لْـآ ﭥؤآخـڎﮢـآ ﭔﻤآ ڤـﻋلْـ آلْـسـّڤـھآء ﻤﮢـآ ، آلْـلْـھﻤ لْـآ ﭥسـّلْـطـ ﻋلْـﭜﮢـآ ﭔڎﮢـۈﭔﮢـآ ﻤﮢـ لْـآ ﭜخـآڤـﮗ ۈ لْـآ ﭜړﺢـﻤﮢـآ