اسئلة فلسفية

يقدم لكم موقع إقرأ أقوى اسئلة فلسفية ، و أسئلة فلسفية عميقة ، و أسئلة فلسفية واجوبتها ، و أسئلة فلسفية مضحكة ، و أسئلة فلسفية حول الشخص ، كثيرًا ما نحتاج إلى الاستزادة من المعلومات الإثرائية، التي تسهم بفاعلية في إعمال العقل، والتفكير العميق، والبناء، ولعل ما نورده اليوم من أسئلة ، سيقتصر على منحى فكري، يتسم بالسمو، والحكمة البالغة ، دعونا نخمن معًا على الإجابات الشافية ، فيما يخص اسئلة فلسفية تجدونها في السطور القادمة.

اسئلة فلسفية

في هذه الفقرة يمكنك أن تجد مجموعة مختارة من اسئلة فلسفية معقدة للغاية للرد هم التالية :

هــل تستطيع الحواسب أن تفكّر، أو أن تحبّ؟
هل يمكن أن تكون الحواسب مُبْدِعة؟
هل بإمكاننا حقّاً أن نعلم ما هو الشعور لأن نكون خفّاشاً؟
ما هو معنى الحياة؟
حين تصاب بوجع سنّ، هل الألم في فمك أم في دماغك؟
كيف يختلف الحبّ عن الهوى أو الشّهوة الجنسيّة؟
هل العواطف غير عقلانيّة؟
أيّهما تفضّل أن تكون – إنسان تعيس أو كلب سعيد؟
هل السعادة أهمّ هدف في الحياة؟
هـــل من الأفضل دائماً أن تكون عندك خيارات أكثر؟
هل حرِّيَّة الإرادة موجودة حقّاً؟
إذا لم تكن هناك حرِّيَّة إرادة، هل ينبغي أن نعاقب الناس مطلقاً؟
إذا كان الله يعلم ما ستفعله غداً، هل تظلّ لك حرِّيَّة إرادة؟

قد يهمك :

أسئلة فلسفية عميقة

نورد أسئلة فلسفية عميقة في إطار محاولة بناءة، للإجابة عنها، ومناقشتها بجدية، فيما يلي :

ما هي الصداقة الحقيقية؟ هل هي تعتمد على مبدأ المساواة بالمثل؟
هل يمكنك أن تكون سعيدًا في الحياة إذا لم تحقق أي شيء طوال حياتك؟ إذا لم تنجح في جميع مساعيك ولم تحدث فرقًا في حياة أي شخص آخر؟
هل هناك ما يسمى حكومة مثالية؟ كيف ستبدو؟
لماذا يحظى الناس بالاحترام عندما يموتون أكثر من كونهم أحياء؟
هل تؤدي القوانين الأكثر صرامة إلى عالم أفضل أو أكثر سلاما أم أنها تؤدي إلى مزيد من الجرائم؟
ماذا يجب أن يكون هدف البشرية؟
هل يمكن للعالم أن يحرز أي تقدم إذا لم تكن التكنولوجيا موجودة؟
إذا كنت تعلم أنك ستموت يومًا ما ، فما الفائدة من بذل الجهد من أجل عيش حياة ناجحة؟
كيف ستتغير حياتنا إذا كان متوسط عمر الشخص 500 سنة؟
هل من الممكن أن تعيش الحياة دون أن تكذب؟

أسئلة فلسفية واجوبتها

على الرغم من جرأة الفلسفة في التطرق لأمور لا يستطيع العلم التطرق إليها. إلا أنه ستظل هناك بعض المعضلات التي يعجز كل من العلم والفلسفة عن تفسيرها أو عن إيجاد حلول لها ، ربما لأنها تفوق قدراتنا الإدراكية أو لا تناسب وعينا ، لهذا اخترنا لكم فيما يلي بعض أسئلة فلسفية واجوبتها :

ما صحة وجود حياة عقب الموت؟

الحق أن هذه القضية، تبدو وكأنها مضطربة الجواب، وغير مستقر الملاذ، إلا أنه يبقى شيء واحد، يترتب عليه الإيمان بما وراء الحياة الدنيا، وهو ما يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالعقيدة، التي ينتمي الإنسان إلى أسسها،
ففي إطار العقيدة الإسلامية المطهرة، فإن خالق الكون، والحياة، والموت، وعد عباده بحياةٍ عقب موتهم، ومستقر مكين، ولا ريب في ذلك، فالحق – سبحانه وتعالى – كان وعده حقًا، في كل ما عهدناه في الدنيا.

مِنْ منظور فلسفي بحت.. هل الجزم بالحياة حقيقة؟ أم أنه ضرب من الخيال؟

الحياة مزيج من الحقائق الراسخة، والخيالات والأوهام المضطربة، فكيف يمكن الجزم بحقيقة الحياة التي نعيشها؟ لا بد من أن نقف على أرضٍ ثابتة، من الدلائل القويمة، التي تدعم الرأي الذي يقع عليه الاختيار،
وفي محاولة للإجابة عن هذا السؤال، فإن الغالب أن ما نحياه في عالمنا حقيقة ثابتة، لا يمكن الشك في أمرها؛ لأنها بمثابة سلسة موصولة الحلقات، لا ينتابها فجوة، ولا يصيبها خلل، ولا ينقصها شيء، هي سر بالغ الحكمة، وحياة تسير، دون أن تقف لحظة، تشتمل على حقائق كونية محكمة الصنع، لا ريب في أمرها، ولا نقص في شأنها.

ماهو الدور التطبيقي الذي تلعبه فلسفة الإنسان في الحياة؟

فلسفة الإنسان في الحياة تسير وفق مجموعة من المعايير، والمبادئ المتعددة، التي تسهم في تسخير الجهود، والخيارات الكونية المتاحة، في سبيل تحقيق منال الإنسان،
وتجدر الإشارة إلى أن المبادئ ركنٌ أصيل في استكشاف الكون، والتعرف على نظرياته، فهو يعتمد بشكلٍ أساسي على المادة، التي تثير ذهن العنصر البشري، من أجل التعرف عليها، بصورة واقعية ملموسة.

لماذا طغت فكرة وجود الأشياء عن عدمها؟

سؤال يتخلله بعض الغرابة، فانظر إلى الحياة من حولك، ستجد فيها الكثير، والكثير من الأشياء الوجودية الحتمية.
السؤال يطرح نفسه: لماذا وُجِدَتْ جل هذه الأشياء؟ لماذا لم تكن الفكرة الطاغية في عدم وجودها مثلًا؟! ولكن كيف يطغى العدم على الوجود؟
بالطبع الوجود أمر محسوس، يترتب عليه حياة كونية كاملة المعالم، لو أن كل ما يحيط بنا، وما نسمع عنه، وما لا يخطر بأذهاننا، لم يوجد في الأساس، فلماذا نشأ؟!

لماذا يتطلع العنصر البشري إلى الكمال الإنساني؟ والارتقاء الحياتي؟

الحق أن بني البشر قد جبلوا على فكرة التفرد، ومن هنا ينقبون عما يحقق إليهم طموحاتهم، ورغباتهم الإنسانية، في كل شيء يحيط بهم، فانظر إلى الجبل، ما يمزه سوى القمة، التي تترفع عن كل شيءٍ يدنو مقرها، ومكانتها المتفردة في الجبل،
كذلك الإنسان، يبحث من حوله عما يجعله مميزًا، متفردًا من نوعه، لا يشاركه أحد في مجال ريادته، ولا يضاهيه غيره في درجة الارتقاء التي يصل إليها.

هل يدرك العنصر البشري مدى الدقة المتناهية المتبعة في حلق الكون؟

الحق أن العقل البشري، رغم ما وهبه الله – سبحانه وتعالى – من قدرة فائقة على التفكر، والاكتشاف، إلا أنه يظل محدودًا على أية حال،
وبالتالي، فبإمكانه إدراك الأشياء الحسية، التي يراها بالعين المجردة، ورغم إيمانه بالغيبيات، والدلالات الكونية العظيمة، إلا أن تمام إدراكها، وفق دقتها المتناهية، التي اُعتمد عليها في صنعها، ضربٌ من المحال،
فمهما توصل الإنسان، وتدرج في التفكير العقلي، في أعلى مستوياته، يظل بعضًا من كل، وهي حكمة الله – جل علاه – في صنعه.

أسئلة فلسفية مضحكة

إليكم هذه الأسئلة أو هذه الافتراضات الفلسفية التي لا طائل من ورائها سوى ترويض الدماغ للضحك فقط:

إذا كانـت السباحة تحسن القوام وتجعله ممشوقا ، فلماذا الحوت شكله هكذا ؟
نسمع كثيراً عن سرعة الضوء ، طيب كم تبلغ سرعة العتمة ؟
إذا كانت الخضار والفاكهة تفيد في تخسيس الوزن ، فلماذا لم يستفد الفيل منها ؟
كيف يعرف الجاسوس إذا نفد الحبر السري من قلمه ؟
أنت تركض للأمام لتخفيض وزنك ، ماذا لو ركضت للوراء هل يزيد وزنك ؟
إذا كان العالم مسرحاً كما يقولون ، فأين يجلس المتفرجون ؟
إشارة ممنوع المشي على الحشيش المزروع ، كيف وضعت في مكانها ؟
البطيخ الذي لا يحتوي بذور ، كيف تمت زراعته ؟
لماذا الصمغ الشديد الفعالية لا يلتصق بالأنبوب الذي يحتويه ؟
لماذا لا يصنعون طعام القطط بنكهة الفئران ؟
إذا ركبت دراجة هوائية فكل الطرق تتجه صعوداً والهواء في وجهك
لماذا يعقمون الإبرة السامة لقتل المحكوم عليهم بالإعدام ؟

أسئلة فلسفية حول الشخص

في ما يلي أسئلة فلسفية حول الشخص وجودية عميقة :

ما هو الجمال؟
لماذا لا تستطيع أن تفعل ما تريده حقًا بالحياة؟
أين تكمن الحقيقة؟
ما هو الأهم أن تكون محترما أو محبوبا؟
ما هي المشاعر؟
إذا تحدثت كل الأرض بنفس اللغة ، فهل سيكون من الأسهل العيش معًا؟
اين هي الحقيقة؟
من أين تأتي الأفكار؟
ما هي الحرية؟
هل تتحرك البشرية للأمام أم للخلف؟
ما هو الشرف؟ كرامة؟