موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع يحتوي على أفضل ابيات شعر عن مرض الاب ، و ابيات شعر عن العافية، و شعر عن الأب للمتنبي، و شعر عن الأب قصير، و شعر عن مرض القلب، و قصيدة عن الاب تبكي مكتوبة، و قصيدة عن يوم الاب، و قصيدة عن الاب، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على ابيات شعر عن مرض الاب مختارة لكم من موسوعة إقرأ.

ابيات شعر عن مرض الاب

جعل الله سبحانه و تعالى بر الوالِدين من تمام الإيمان والبِّر بهم له أجر عظيم وكبير، ولعلَّ من عظيم الإحسان والبر بهما الدعاء لهما في كل أحوالهما وأعظم ما يكون الدعاء لهما في مرضهما، وفيما يأتي بعض الأدعية في أجمل ابيات شعر عن مرض الاب:

ابيات شعر عن مرض الاب
ابيات شعر عن مرض الاب

نار وقدت قلبي بمرضك يا ابي
مع كل دقه من دقات قلبي تشعل بها نار شوقي
فلم اعد اريد هذه الحياة فقط اريد ابي
هل سياتي يوم واستيقظ من حلمي
فلم اشهد بحياتي حلم مؤلم كهذا
ياليت عيني لم تغمض ووقتي لم ينفذ
لك ارى ابي بجانبي احبك يا ابي
وهل لمخلوق اخر احبك مثلي فلو علمو حبك في قلبي
لاصبحت رؤوسهم تشع بالبياض
اه على قلب ذهب وتركني
فابقاني مكسورة
احبك جدا يا اغلى من حياتي.

يابوي لاتجزع عسى الرب يشفيك * لجلك لذيذ النوم حارب عيوني
واجب علي يابوي بالروح افديـــك * ودي اسدد من وفاكــم ديوني
عمر السعادة عشتها بين اياديــــك * عودتني عطفــك بقلب جنونــي
خذ عمري الباقي أو أنا أقول لبيك * لكن قدر مكتوب دونك ودونــــي
الله عليم الحال عيـــني تراعيـــك * حزني عليك اليوم زود شـجـوني

ابيات شعر عن العافية

الصحة هي أهم شيء في الوجود، لأن الإنسان بدون صحة لا يستطيع أن يفعل أي شيء، جسم الإنسان هو نعمة من “الله عز وجل” منحه الله للإنسان، والصحة أيضاً نعمة من “الله عز وجل” للإنسان لذلك يجب الحفاظ على الصحة، وفي هذا الصدد إليكم ابيات شعر عن العافية.

نِـعْمَةُ الصِّحَـةِ فَضْلٌ وَهَناءْ
لِنُراعي حِفْظـَها مِنْ كُلِّ شَـرْ
سَـقَمُ الأبْـدانِ لِلمَرْءِ بَـلاءْ
راحَة العَيْش نَعيما ً يُـفْتَـقَرْ
تَجْـعَلُ الدُّنيا عَلى حَدٍّ سَواءْ
َنـكَدٌ ليْـلاً نَـهاراً لا مَفَـرْ
نَظـِّفِ الأسْنانَ صُبْحا ًوَمَساءْ
تُبْعِدِ الآفـآت عَنْها والـخَطَرْ
الـْزَم المِسْواكَ طُـهْراً وَشِفاءْ
سُـنَّـةٌ قَدْ سَـنَّها خَيْر البَشَرْ
اعْـتِدالٌ في شَرابٍ أوْ غِـذاءْ
يَـحْفَظُ الصِّحَةَ مِنْ سوءِ الضَّرَرْ
كُنْ مُعافا ًلا تَجِدْ ريحَ الشَّقاءْ
اكْتَوى بِالـهَمِّ مَنْ عانَى السَّهَرْ

قد يهمك:

شعر عن الأب للمتنبي

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من اجمل شعر عن الأب للمتنبي نتمنى ان يلقى إعجابكم:

قلبي يحدثني حديث معاتب ويحيك في صدري
خيوط مراكبي هذي مراكب وحدتي تنساب في طرق الأثير
فوق الحقول تعانق السهل الوثير
تمضي يسابقها العبير والشوق يجعلها تسير للحب
للذكرى لرابية الروافد والمصير أبتاه دعني أبتدي أبتاه
دعني أستريح من المتاعب والمسير عندي يقين عندي
لكنني لا أبتدي نوراً أمامي يبتدي بأشعة تنداح في أحلامها
كالموسم الوردي يبعث نفثة من عطره للأمس للآفاق
كالدرر النفيسة كالجمان والنور يمضي فوق صهوات الجياد والومض يبرق
يعتلي قمم الجبال أبتاه يا نور المكان في الأمس والآتي
ولفتات الزمان إني امتدادك لا أخاف من الصواعق
والصدى أعطيتني حب الإله على المدى
ورفعت شأوي للثريا للسما وسقيتني
حب اليقين وحب إنسان الثرى
وعطفت عطفا سالما لا لينا كعجينة الخبز الطري
لا قاسيا كالماس معدنه قوي ورجوت رب الناس
رب الكون سماع الدعاء وعملت ما أسديت إلا نافعا
ومضيت ما أحلى المساعي والعطاء
وخلاصة القول الكريم بأنني لا أنتهي إلا إذا انتهت الحياة
لا أبتدي إلا بنور إلهنا من قبل نورك يا أبي هذا أنا لك يا أبي
مراتع ذكريات عندي معاني الحب تسمو فوق هامات الجبال
عندي حنين يشتري شهب السماء عندي هيام يقطف العبرات
من جوزائها فيحيلها قصبا، وشجو الناي في أرجائها أين المسالك
أين مسرى وجهتي أين المرابع بل إلى أين المسير؟
قل لي أبي أراك حبي في ضلوعي قل لي
أراك تجيبني عند الوصول من أين تبدأ قصتي
يا قصتي تلك الحكاية تنطوي في كل يوم يبدأ التاريخ
عند بدايتي كي ينتهي قبل النهاية ثم البقاء يحادث الأيام
بعد نهايتي هل انتهى والمدُّ يأتي لا يحابي ما يكون وما يزول
والجزر ينأى ناسيا ما قد تركْ والدرب ملَّ من الحياة تديرني وتثيرني
في كل لحظات المساء تعيرني أذنا فلا أصغي إليها
لا أنام وتسخِّر الآلام تـثـقب هالتي والأرض تجري لا تبالي بالتمام
أو الحطام والأرض تجري لا نجاة بلا حراكْ

شعر عن الأب قصير

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من اجمل شعر عن الأب قصير نتمنى ان يلقى إعجابكم:

يا أبَتِي، تلاشى ذلك التَّعَبُ
كشمسٍ خلف تلك القمَّةِ الشمَّاءِ تَحتجِبُ
سنونَ العمرِ قد ذهبتْ
وأبقتْ في مُخيِّلتِي
طيوفاً من مرارتها بكَتْ في جَفْنِيَ الْهُدُبُ
أتذكُرُ يومَ أنْ كُنا
على الأبواب نرتَقِبُ؟!
نرى ظِلاًّ على الدربِ
ولهفتُنا تزيدُ، تزيدُ لَمَّا كنتَ تقتربُ
لأنكَ سوفَ تحملنا على كتفيكَ في حُبِّ
على عينيك والقلْبِ
وكنتُ أظنُّ يا أبتي
بأنِّي حين تحملُني تناجيني نجومُ الليل والشُّهُبُ
لقد كُنا نرى ظِلاًّ
فلم نكُ مرَّةً نرنو
لوجهك في النهار ضُحًى
ولا ظهراً ولا عصرا
ولا عند المغيب مَسا
فإنك دائماً تَمضي
إلى عملٍ معَ الفجْرِ
تُقَبِّلُنا, تُودِّعُنا..
ودمعةُ أُمِّنا تجري
وإنك كنتَ في حَلَكِ الدُّجى تأتي
تُطِلُّ كطلعةِ البدْرِ
وفي عينيك نَوحُ أسى
وجسمكَ هَدَّهُ التَّعَبُ
ويبسِمُ ثغرُكَ الوضَّاءُ في شغفٍ
وتضحكُ كي تُخبِّئَ عن صغارِك كل آلامٍ تُعانيها
ولكنْ كنتُ من صِغري
أرى الآلام تبدو من ثنايا البسمةِ الْحُبلى بآهاتٍ وأشجانِ
وأنَّاتٍ وأحزانِ
فمهما كنتَ – يا أبتي – تُواريها
بنورِ جبينكَ الأَسنى
وبسمةِ وجهكَ الأسمى
وثغرُك باسماً يبدو
وبلبلُ دَوحِهِ يشدُو
فكنتُ أرى ضلوعَ الصَّدْرِ تلتَهِبُ
ومقلةَ عينِكَ الوسْنى
تُكَفْكِفُ عبرةً حَرَّى
وتنفثُ زفرةً أُخرى
ومنكَ القلبُ ينتحِبُ
ومَرَّ العُمْرُ طيفَ كَرى
كبَرقٍ في الظلام سَرى
وأنت اليومَ قد جاوزتَ سِتِّيناً من العُمْرِ
مضَتْ.. لكنها كانت كحمْل الدَّينِ والصَّخْرِ
وتبقى أنتَ نبراساً لنا – أبتي –
تُنِيرُ حَوالكَ الدَّهْرِ
تُعلِّمنا وتُرشدنا
بعلمٍ منكَ لا تأتي به الكُتُبُ
وكنتَ تقول: أولادي
مع التَّقْوى
مع الإيمانِ بالقَدَرِ
يعيشُ المرءُ في الدنيا بلا ضنْكٍ ولا قهْرِ
وحُبُّكَ كان يُمطرنا بتحنانٍ
مدى الأيامِ لا تأتي به السُّحُبُ
نظمتُ قصيدةً لأبي
بدمعِ الحب والإخلاصِ والياقوتِ والذهبِ
ومِنْ عَرَقٍ لِجَبْهتِهِ
أخذتُ مِدادَ قافيتي
مداداً مُثقَلاً بالهمِّ والآلام والنَّصَبِ

شعر عن مرض القلب

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من اجمل شعر عن مرض القلب نتمنى ان يلقى إعجابكم:

أَلا قُل لِلمَريضِ القَلبِ مَهلاً
فَإِنَّ السَيفَ قَد ضَمِنَ الشِفاءَ
وَلَم أَرَ كَالنِفاقِ شَكاةَ غِرٍّ
وَلا كَدَمِ الوَريدِ لَهُ دَواءَ
وَقَد دَمّى النَجيعُ هُناكَ أَرضاً
وَقَد شَمَلَ العَجاجُ بِهِ سَماءَ
وَديسَ بِهِ اِنحِطاطاً بَطنُ وادٍ
مُذ أَعشَبَ شَعرُ لِحيَتِهِ ضَراءَ

قصيدة عن الاب تبكي مكتوبة

وفاة الأب يكون أصعب شيء يمر به الإنسان في حياته، لأن الأبناء هم يكونوا مرتبطين بأبيهم ويحبونه كثيرا وعند فقدانه يصابون بالاكتئاب والحزن الشديد، لأنه هو كان من ينشر السعادة والفرح في المنزل ويكون أيضا مصدر سعادتنا ولذلك هناك يوجد اكثر من قصيدة عن الأب تبكي نقدمها إليكم:

كل القلوب بكتْ عليك
وأنت يا أبتي جدير
أنا يا أبي الغالي عهود
أنسيتَ يا أبتي عهود
أنا طفلةٌُ عزفتْ على أوتار بسمتها
ترانيم الفرح
رسمتْ جدائلُها لعين الشمس
خارطة المرَحْ
كم ليلةٍ أسرجتَ لي فيها قناديل ابتسامتك الحبيبهْ فصفا فؤادي وانشرحْ
أختايَ يا أبتي وأمي الغاليهْ
يسألنَ عنك رحاب قريتنا
وصوت الساقيهْ
أرحلت يا أبتي الحبيب؟؟
كلُّ النجوم تسابقت نحوي
تزفُّ لي العزاءْ
والبدر مدَّ إليَّ كفاً من ضياءْ
والليل هزَّ ثيابه
فانهلَّ من أطرافها حزنُ المساء
تتساءل المرزوق يا أبتي الحبيب
ما بال عينِ الشمس ترمقنا
بأجفان الغروبْ
وإلى متى تمتدُّ رحلتك الطويلةُ يا أبي
ومتى تؤوب؟؟
وإلى متى تجتثُّ فرحتنا
أعاصير الخطوب
هذا لسان الطَّلِّ يُنشِدُ للربا
لحن البكاءْ
هذي سواقي الماء في وديان قريتنا
على جنباتها انتحر الغُثاءْ
هذا المساءْ ي
ُفضي إلى آفاق قريتنا
بأسرار الشَّقاء
يتساءل الرمان يا أبتي
ودالية العنب
والخوخ والتفاح يسألُ
والرطبْ
وزهور وادينا تشارك في السؤالْ
ويضجُّ وادينا بأسئلةٍ
تنمُّ عن انفعالْ
ماذا أصاب حبيبنا الغالي مساعد
كيف غابْ؟
ومتى تحركت الذئابْ؟
ومتى اختفى صوتُ البلابلِ
وانتشى صوتُ الغراب؟
يا ويح قلبي من سؤالٍ
لا أطيق له جوابْ
ما زلتُ – يا أبتي – أصارع حسرتي
وأسد ساقية الدموعْ
أهوى رجوعك يا أبي الغالي
ولكنْ
لا رجوعْ
إن مُتَّ يا أبتي
وفارقت الوجودْ
فالموتُ فاتحة الخلودْ
ما مُتَّ في درب الخيانة والخنى
بل مت صوناً للعهود
يا حزنُ
لا تثبتْ على قدمٍ
ولا تهجر فؤادْ
فأنا أراك لفرحتي الكبرى امتدادْ
إن ماتَ – يا حزني – أبي
فالله حيٌّ لايموتْ
الله حيٌّ لايموتْ

قصيدة عن يوم الاب

لقد قام الكثير من الشعراء بكتابة أبيات شعر تعبر عن دور الأب في حياة أولاده وكيف يكون هذا الدور مهم، وفيما يلي سوف نستعرض معًا قصيدة شعرية عن دور الأب:

يا أبَتِي تلاشى ذلك التَّعَبُ ** كشمسٍ خلف تلك القمَّةِ الشمَّاءِ تَحتجِب
سنونَ العمرِ قد ذهبتْ ** وأبقتْ في مُخيِّلتِي
طيوفاً من مرارتها بكَتْ في جَفْنِيَ الْهُدُبُ ** أتذكُرُ يومَ أنْ كُنا على الأبواب نرتَقِبُ؟
نرى ظِلاًّ على الدربِ ** ولهفتُنا تزيدُ، تزيدُ لَمَّا كنتَ تقتربُ
لأنكَ سوفَ تحملنا على كتفيكَ في حُبِّ ** على عينيك والقلْبِ
وكنتُ أظنُّ يا أبتي ** بأنِّي حين تحملُني تناجيني نجومُ الليل والشُّهُبُ
لقد كُنا نرى ظِلاًّ ** فلم نكُ مرَّةً نرنو
لوجهك في النهار ضُحًى ** ولا ظهرًا ولا عصرا
ولا عند المغيب مَسا** فإنك دائماً تَمضي
إلى عملٍ معَ الفجْرِ ** تُقَبِّلُنا .. تُودِّعُنا ..
ودمعةُ أُمِّنا تجري ** وإنك كنتَ في حَلَكِ الدُّجى تأتي
تُطِلُّ كطلعةِ البدْرِ ** وفي عينيك نَوحُ أسى
وجسمكَ هَدَّهُ التَّعَبُ ** ويبسِمُ ثغرُكَ الوضَّاءُ في شغفٍ
وتضحكُ كي تُخبِّئَ عن صغارِك كل آلامٍ تُعانيها ** ولكنْ كنتُ من صِغري
أرى الآلام تبدو من ثنايا البسمةِ الْحُبلى** بآهاتٍ وأشجانِ وأنَّاتٍ وأحزانِ
فمهما كنتَ يا أبتي تُواريها ** بنورِ جبينكَ الأَسنى
وبسمةِ وجهكَ الأسمى ** وثغرُك باسماً يبدو
وبلبلُ دَوحِهِ يشدُو ** فكنتُ أرى ضلوعَ الصَّدْرِ تلتَهِبُ
ومقلةَ عينِكَ الوسْنى ** تُكَفْكِفُ عبرةً حَرَّى
وتنفثُ زفرةً أُخرى ** ومنكَ القلبُ ينتحِبُ
ومَرَّ العُمْرُ طيفَ كَرى ** كبَرقٍ في الظلام سَرى

قصيدة عن الاب

لقد أبدع الشاعر محمود درويش في كلامه عن الأب، وفيما يلي سوف نسرد واحدة من أجمل قصائد هذا الشاعر في يوم الأب العالمي:

غضّ طرفا عن القمر وانحنى يحضن التراب وصلّي لسماء بلا مطر
و نهاني عن السفر! أشعل البرق أوديه كان فيها أبي يربي الحجارا من قديم
يخلق الأشجار جلده يندف الندى يده تورق الشجر فبكى الأفق
أغنية كان أوديس فارسا كان في البيت أرغفه ونبيذ، وأغطية وخيول، وأحذية
وأبي قال مرة حين صلّى على حجر: غض طرقا عن القمر واحذر البحر.. والسفر !
يوم كان الإله يجلد عبده قلت: يا ناس! نكفر؟ فروى لي أبي.. وطأطأ زنده
في حوار مع العذاب كان أيوب يشكر خالق الدود والسحاب خلق الجرح لي أنا لا لميت
و لا صنم فدح الجرح و الألم وأعني على الندم مرّ في الأفق كوكب نازلا
نازلا و كان قميصي بين نار، و بين ريح وعيوني تفكر برسوم على التراب
وأبي قال مرة: الذي ما له وطن ما له في الثرى ضريح ونهاني عن السفر

لم تجد ما تبحث عنه؟ ابحث هنا