موقع إقرأ يعرض عليكم موضوع يحتوي على أفضل ابيات شعر جاهلي عن الام ، و شعر عن الأم الشافعي، و شعر عن الأم للامام على، و شعر للمتنبي عن الأم، و شعر عن الأم والوطن، و شعر عن الأم قصير، و قصيدة عن الام حزينة مكتوبة، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على ابيات شعر جاهلي عن الام مختارة لكم من موسوعة إقرأ.

ابيات شعر جاهلي عن الام

أشار شعراء العرب قبل الإسلام إلى الأم في قصائدهم، متخذين صوراً عديدة من حياتها، ومنهم الطفيل الغنوي، وجليلة، وعروة بن الورد، فقال الغنوي:

ابيات شعر جاهلي عن الام
ابيات شعر جاهلي عن الام

يقولون لمّا جمعوا العدوّ شملهم *** لك الأم منّا في المواطن والأبِ

وقالت جليلة في الأم:

تحملُ العينَ كما تحمل *** الأمُ أذى ما تفتلي

أما عروة بن الورد أمير الصعاليك، فقال عن الأم:

فإنّي وإياكم كذي الأم أرهنت *** لهُ ماء عينها تفدي وتحمل

شعر عن الأم الشافعي

إليكم في هذه الفقرة أجمل شعر عن الأم الشافعي:

ﺃﻃﻊ ﺍﻹﻟﻪ ﻛﻤﺎ ﺃﻣﺮ ﻭﺍﻣﻸ ﻓﺆﺍﺩﻙ ﺑﺎﻟﺤﺬﺭ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺣﻖ ﻭﺍﺟﺐ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺒﺼﺮ
ﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺈﻧﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺗﺘﺪﺧﺮ
ﻭﺃﻃﻊ ﺃﺑﺎﻙ ﻓﺈﻧﻪ ﺭﺑﺎﻙ ﻣﻦ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺼﻐﺮ
ﻭﺍﺧﻀﻊ ﻷﻣﻚ ﻭﺍﺭﺿﻬﺎ ﻓﻌﻘﻮﻗﻬﺎ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻜﺒﺮ
ﺣﻤﻠﺘﻚ ﺗﺴﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﺄﻟﻢ ﻭﺍﻟﻀﺠﺮ
ﻓﺈﺫﺍ ﻣﺮﺿﺖ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺪﻣﻊ ﻛﺎﻟﻤﻄﺮ
ﻓﺄﻃﻌﻬﻤﺎ ﻭﻗﺮﻫﻤﺎ ﻛﻴﻼ ﺗﻌﺬﺏ ﻓﻲ ﺳﻘﺮ

شعر عن الأم للامام على

شعر عن الأم للامام علي, الأم هي الحضن والحنان والحماية فهي وصية رسولنا الكريم محمد صل الله عليه وسلم، فهي من تطون الجنة تحت أقدامها وهي من تعطي الحياة طعم.

ألقيت بين يديك السيف والقلم…. لولا الإله لكن البيت والحرم
أنت الهنا والعنا أنت المنى…. وأنا على ثراك وليد قد نمى وسما
أماه أماه هذا اللحن يسحرني… وينثر العطر في جنبي مبتسم
ما زال طيفك في دنياي يتبعني …أنا سريت وقلبي يجحد النعم
حتى وقعت أسير البغي فانصرفت ….عني القلوب سوى يسيل دما
أصحوا عليه وأغفو وهو يلثمني… قلب ضعيف ويغزو الصحو والحلم
ويدخل السجن منسلاً فيدهشني… إذ يستبيح من السجان شر حما
فإن رآني على خير بكى فرحاً….وإن رآني على سوء بكى ألما
فلتغفري لي ذنبي يا معذبتي…. أو حاكميني وكوني الخصم والحك

قد يهمك:

شعر للمتنبي عن الأم

شعر للمتنبي عن الأم، يقول الشاعر المتنبي:

شعر للمتنبي عن الأم
شعر للمتنبي عن الأم

أَحِنُّ إِلى الكَأسِ الَّتي شَرِبَت بِها وَأَهوى لِمَثواها التُرابَ وَما ضَمّا
بَكَيتُ عَلَيها خيفَةً في حَياتِها وَذاقَ كِلانا ثُكلَ صاحِبِهِ قِدما
وَلَو قَتَلَ الهَجرُ المُحِبّينَ كُلَّهُم مَضى بَلَدٌ باقٍ أَجَدَّت لَهُ صَرما
عَرَفتُ اللَيالي قَبلَ ما صَنَعَت بِنا فَلَمّا دَهَتني لَم تَزِدني بِها عِلما
مَنافِعُها ما ضَرَّ في نَفعِ غَيرِها تَغَذّى وَتَروى أَن تَجوعَ وَأَن تَظما
أَتاها كِتابي بَعدَ يَأسٍ وَتَرحَةٍ فَماتَت سُروراً بي فَمُتُّ بِها غَمّا
حَرامٌ عَلى قَلبي السُرورُ فَإِنَّني أَعُدُّ الَّذي ماتَت بِهِ بَعدَها سُمّا
تَعَجَّبُ مِن خَطّي وَلَفظي كَأَنَّها تَرى بِحُروفِ السَطرِ أَغرِبَةً عُصما
وَتَلثَمُهُ حَتّى أَصارَ مِدادُهُ مَحاجِرَ عَينَيها وَأَنيابَها سُحما
رَقا دَمعُها الجاري وَجَفَّت جُفونُها وَفارَقَ حُبّي قَلبَها بَعدَ ما أَدمى
وَلَم يُسلِها إِلّا المَنايا وَإِنَّما أَشَدُّ مِنَ السُقمِ الَّذي أَذهَبَ السُقما
طَلَبتُ لَها حَظّاً فَفاتَت وَفاتَني وَقَد رَضِيَت بي لَو رَضيتُ بِها قِسما
فَأَصبَحتُ أَستَسقي الغَمامُ لِقَبرِها وَقَد كُنتُ أَستَسقي الوَغى وَالقَنا الصُمّا
وَكُنتُ قُبَيلَ المَوتِ أَستَعظِمُ النَوى فَقَد صارَتِ الصُغرى الَّتي كانَتِ العُظمى
هَبيني أَخَذتُ الثَأرَ فيكِ مِنَ العِدا فَكَيفَ بِأَخذِ الثَأرِ فيكِ مِنَ الحُمّى
وَما اِنسَدَّتِ الدُنيا عَلَيَّ لِضيقِها وَلَكِنَّ طَرفاً لا أَراكِ بِهِ أَعمى

شعر عن الأم والوطن

يقول الشاعر عبد الواسع السقاف:

أمي غصون الزَّيزَفون
أمي المنَاسك والمُتون
أمي مواقيت الصلاة
إذا تلاها العابدون
أمي تباشير الصباح
إذا رأها الخائفون
أمي تباشير الغُروب
إذا رآها الصائمون
ما بين صُبح أو مسا
أمي ضِياءٌ للعيون
أمي غِناء الطير
في أعشاشها فوق الغصون
أمي بكاها النأي وال قانُون
في إحدى اللحون أمي نعاها
القُدس وال أقصى، وعانتها السُّنون
أمي مرارات السلام إذا إرتآها المُشركون
أمي، ومن لي غير أمي، لا أصير
ولا أكون أمي الأمان، إذا رأيت الكون
في كفِّ المنون آنست أمي والشَّجن
وكتبتُ بينهما الوطن ونسجت
بالألفاظ من شِعري على شِعري
كفن وسَّدت فيه الآه بالأسحار
مِيلادُ حَسنْ وعزفت قيثاري، فغني
الريح في عُرس الوَسَن حاكت يمين
الشِّعر حول الأم موال اليمنْ
غنَّت به بلقيس في صنعاً، وفي قاعي عَدن
غنّيت أمي في حُق ول البُُّن
في أرض اليمنْ غنيتها ورداً
وري حاناً ملأت بها الوطنْ

شعر عن الأم قصير

نضع فيما يأتي أبيات شعر عن الأم تعبر عن حب الأم والامتنان لها على كل ما بذلته في حياته:

يقول الشاعر اللبناني سعيد عقل:أمّي يَا مَلاكي يا

حبّي البَاقي إلى الأبدِ
ولم تالُ يَدَاكِ أرجوحَتِي
ولم أزل وَلَدْ
يرنُو إلي شهرٌ ويَنطَوي ربيع
أمّي وأنتِ زهرٌ في عِطره أضيعُ
وإذ أقولُ أمّي أفتنُ بي أطير
يرفُّ فوقَ همّي جناحُ عَندليب
أمّي يا نَبضَ قَلبي نداي إن وجعت
وقبلتي وحبّي أمّي إن وَلعت

يقول الشاعر حسام الدين ضرغام:أحنُّ إليكِ إذا جنَّ ليلٌ
وشاركني فيكِ صبحٌ جميلْأحنُّ إليكِ صباحًا مساءً
وفي كلِّ حين إليكِ أميلْأصبِّر عمري أمتِّع طرفي
بنظرةِ وجهكِ فيه أطيلْوأهفو للقياكِ في كلِّ حينٍ
ومهما أقولهُ فيكِ قليلْعلى راحتي كم سهرت ليالٍ
ولوعتِ قلبَك عند الرحيلْ

يقول الشاعر:في الركن يبدو وجه أمي
لا أراه لأنه سكن الجوانح من سنينْ
فالعين إن غفلت قليلاً لا تري
لكن من سكن الجوانح لا يغيب وإن تواري‏ مثل كل الغائبينْ
يبدو أمامي وجه أمي كلما اشتدت رياح الحزن‏
وارتعد الجبينْ
الناس ترحل في العيون وتختفي
وتصير حزنًا في الضلوع
ورجفة في القلب تخفق‏‏ كل حينْ
لكنها أمي يمر العمر أسكنها‏‏ وتسكنني
وتبدو كالظلال تطوف خافتة علي القلب الحزينْ

قصيدة عن الام حزينة مكتوبة

فيما يلي نورد لكم من خلال السطور التالية مجموعة أخرى من هذه القصائد ، تحت عنوان : قصيدة عن الأم حزينة مكتوبة.

ما لي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا
هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا؟
مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي
ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا
كأنَّ كلَّ سواقي الشّعر قد أسِنت
من جففَّ الشّعرَ من بالشّعرِ قد غدرا؟
أنا الّذي عزفت أوتارُه نغماً
هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا
ما لي سكتُ فلم أنطقْ بقافيةٍ
ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرا؟
هل جففَّ الرّملُ إحساسي وجففّني
فأصبح الشّعرُ لا علماً ولا خبرا؟