يقدم لكم موقع إقرأ موضوع فيه أجمل ابيات شعرية عن الشرف ، وشعر عن الشرف والكرامة، وشعر شعبي عن الشرف، وشعر عن الشرف والكرامه، وشعر عن الشرف والأخلاق، واجمل ما قيل عن الشرف، وتعبير عن الشرف، والشرف يقصد به هو صفة يتحلى به الإنسان، وتعتمد هذه الصفة على مدى ثقة الناس به وعلى تصرفاته وأفعاله، وأحيانا نسبه، وفي تلك الحالة تصف مدى النبل الذي يتمتع به الفرد اجتماعيا، تابعوا معنا في السطور التالية لتعرفوا المزيد من الأشعر على موسوعة إقرأ.

ابيات شعرية عن الشرف

نشارك معكم في السطور التالية تشكيلة من أجمل ابيات شعرية عن الشرف ، وهو سمة ترتبط بعلاقة الفرد بالمجتمع وعلاقته مع من حوله من حيث سلوكه وتفكيره ، حيث يندرج تحت عنوان الشهامة ونبل الروح فإذا أخذنا نظرة خاطفة على التاريخ سنجد الشرف مرارًا وتكرارًا كموضوع أساسي في الأدب والحياة:

ابيات شعرية عن الشرف
ابيات شعرية عن الشرف

أبيات من قصيدة “إذا غامرت في شرف مروم” للمتنبي:

إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ
فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ فطَعْمُ
المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ
كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

وقال إبراهيم بن هرمة:

قد يدرك الشرف الفتى ورداؤه ** خلق وجيب قميصه مرقوع

وقال أحد الشعراء:

لا تكلبن على عرض الكرام تعش ** والكلب أحسن حالا منك في كلبك
ولا تعب عرض من في عرضه جرب ** إلا وأنت نقي العرض من جربك
وإنما الناس في الدنيا ذوو رتب ** فانهض إلى الرتبة العلياء من رتبك

قال آخر:

وما شرف الإنسان إلا بنفسه ** وإن خصه جد شريف ووالد
إذا كان كل الخلق أبناء آدم ** فأفضلهم من فضلته المحامد

شعر عن الشرف والكرامة

الكرامة هي الرفعة وعزة النفس والكبرياء، وهي الابتعاد عن كل ما يكسر النفس ويهينها، وتقديرها واحترامها أمام الآخرين، ويجب عدم التقليل من شأن الكرامة فهي أغلى ما يمتلكه الإنسان، فيما يلي من هذه الفقرة أجمل شعر عن الشرف والكرامة:

يقول الشاعر أبو الحسن الجرجاني:

يقولون لي فيك انقباضٌ وإنما
رأوا رجلاً عن موقفِ الذلِّ أحجما
أرى الناسَ من داناهُمُ هان عندهم
ومن أكرَمته عزةُ النفسِ أكرِما
ولم أقضِ حَقَّ العلمِ إن كان كُلَّمَا
بدا طَمَعٌ صَيَّرتُه لي سُلَّما
وما زلتُ مُنحازاً بعرضيَ جانباً
من الذلِّ أعتدُّ الصيانةَ مَغنما
إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى
ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا
أُنزِّهها عن بَعضِ ما لا يشينُها
مخافةَ أقوال العدا فيم أو لما
فأصبحُ عن عيبِ اللئيمِ مسلَّما
وقد رحتُ في نفسِ الكريمِ مُعَظَّما
وإني إذا ما فاتني الأمرُ لم أبت
أقلِّبُ فكري إثره مُتَنَدِّما
ولكنه إن جاء عَفواً قبلتُه
وإن مَالَ لم أُتبعهُ هَلاً وليتَما
وأقبضُ خَطوي عن حُظوظٍ كثيرةٍ
إذا لم أَنلها وأفرض العرضِ مُكرما
وأكرمُ نفسي أن أُضاحكَ عابساً
وأن أَتلقَّى بالمديح مُذمَّما
وكم طالبٍ رقي بنعماه لم يَصِل إليه
وإن كَانَ الرَّئيسَ الُمعظَّما
وكم نعمة كانت على الُحرِّ نقمَةً
وكم مغنمٍ يَعتَده الحرُّ مَغرَما
ولم أبتذل في خدمة العلمِ مُهجَتي
لأَخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدما
أأشقى به غَرساً وأجنيه ذِلةً
إذن فاتباعُ الجهلِ قد كان أَحزَما
ولو أن أهل العلمِ صانوه صانَهُم
ولو عَظَّمُوه في النفوسِ لَعُظِّما
ولكن أهانوه فهانو ودَنَّسُوا مُحَيَّاه
بالأطماعِ حتى تَجهَّما فإن قُلتَ
جَدُّ العلم كابٍ فإنما كباً
حين لم يحرس حماه وأُسلما
وما كلُّ برقٍ لاحَ لي يستفزُّني
ولا كلُّ من في الأرضِ أرضاه
مُنَعَّما ولكن إذا ما اضطرني الضُّرُّ
لم أَبتِ أُقلبُ فكري مُنجداً ثم مُتهما
إلى أن أرى ما لا أغَصُّ بذِكره
إذا قلتُ قد أسدى إليَّ وأنعما

شعر شعبي عن الشرف

إليكم فيما يلي أجمل شعر شعبي عن الشرف، لأن الشرف من أفضل الصفات الحميدة التي يتحلى بها الفرد، في الشرف يُعني كل شيء جليل في الحياة، فالإنسان الذي يتحلى بالشرف يتحلى بصفات عديدة يترتب عليها الشرف وهي الكرامة والأخلاق الحميدة، العزة، النزاهة، السُمعة، السيرة الحسنة، الصدق، المروءة كل هذه الصفات توجد في الفرد الذي يتحلى بالشرف:

العفيفه بهل وكت فد شي غريب
عدهه عقده وحاله لو عدهه اكتئاب
الشرف شنهي الشرف كلش قديم
هسه وكت التجذب عيون الشباب
واللبس كله حصر مضياگ حيل
والعبايه مخصرة وفيكه الحجاب
الكحله والمكياج هم هذا عتيج
هسه وكت التاتو والفن العجاب
والما مكبله هاي لا مو بنت اصول
هاي جكمه وعوبه فاول بالحساب
هاي وحدة مشوهه وماعدها ذوق
هاي موش امثقفه براي الصواب
خو بنات الجامعه وكت الدوام
جاي تفتح ملهى مو تفتح كتاب
جيت ادور على الزينه وما لگيت
جيت ادور ع الشرف شو چنه ذاب
اني اريدن وحده قدوتها البتول
زينبيه وتحمل اخلاق الرباب
اني وين الگه مثل هاي الصفات
چنت اظن هواي الگه وظني خاب
عمي قابل حتى لو جانت مكبله
وحتى لو چان الگلب مرتين حاب

شعر عن الشرف والكرامه

فيما يلي من هذه الفقرة أجمل ما قيل من الشعراء عن الشرف والكامة:

شعر عن الشرف والكرامه
شعر عن الشرف والكرامه

يقول أحمد شوقي:

حِكايَــــــةُ الكَلـبِ مَـعَ الحَمامَـه تَشهَـدُ لِلجِنسَيـنِ بِالكَـرامَـــه
يُقالُ كــــــانَ الكَلـبُ ذاتَ يَـــومِ بَينَ الرِياضِ غارِقاً في النَــــومِ
فَجـــــاءَ مِـن وَرائِــهِ الثُعبـــــــانُ مُنتَفِخـاً كَـأَنَّـــــهُ الشَيـطـــــانُ
وَهَــمَّ أَن يَـغـــــــدِرَ بِالأَمـيـــــنِ فَرَقَّـتِ الوَرقـــــاءُ لِلمِسكـيــنِ
وَنَزَلَــت تــــوّاً تُغيـــــثُ الكَلبــــا وَنَقَـرَتــــــهُ نَـقــــرَةً فَـهَـبّـــــا
فَحَمَـــدَ اللَــــهَ عَلـى السَلامَـه وَحَفِـظَ الجَميـــلَ لِلحَمــــامَـه
إِذ مَرَّ مـــا مَـرَّ مِـنَ الزَمـــــــــانِ ثُـمَّ أَتـى المــالِـكُ لِلبُسـتـــانِ
فَسَبَقَ الكَلـبُ لِتِــلـكَ الشَجَـرَه لِيُنذِرَ الطَيرَ كَمــــا قَـد أَنـــذَرَه
وَاِتَّخَـــذَ النَبـــــحَ لَـــهُ عَـــلامَـه فَفَهِمَـت حَديـثَـــهُ الحَمـامَـــه
وَأَقلَعَت في الحـــــالِ لِلخَـلاصِ فَسَلِمَت مِن طائِـرِ الرَصــــاصِ
هَذا هُوَ المَعروفُ يَا أَهلَ الفِطَن الناسُ بِالناسِ وَمَن يُعِـن يُعَـن

قال عنترة بن شداد:

حَكِّم سُيوفَكَ في رِقابِ العُذَّلِ وَإِذا نَزَلتَ بِدارِ ذُلٍّ فَاِرحَلِ
وَإِذا بُليتَ بِظالِمٍ كُن ظالِم وَإِذا لَقيتَ ذَوي الجَهالَةِ فَاِجهَلي
وَإِذا الجَبانُ نَهاكَ يَومَ كَريهَةٍ خَوفاً عَلَيكَ مِنَ اِزدِحامِ الجَحفَلِ
فَاِعصِ مَقالَتَهُ وَلا تَحفِل بِه وَاِقدِم إِذا حَقَّ اللِقا في الأَوَّلِ
وَاِختَر لِنَفسِكَ مَنزِلاً تَعلو بِهِ أَو مُت كَريماً تَحتَ ظُلِّ القَسطَلِ
فَالمَوتُ لا يُنجيكَ مِن آفاتِهِ حِصنٌ وَلَو شَيَّدتَهُ بِالجَندَلِ
مَوتُ الفَتى في عِزَّةٍ خَيرٌ لَهُ مِن أَن يَبيتَ أَسيرَ طَرفٍ أَكحَلِ
إِن كُنتَ في عَدَدِ العَبيدِ فَهِمَّتي فَوقَ الثُرَيّا وَالسِماكِ الأَعزَلِ
أَو أَنكَرَت فُرسانُ عَبسٍ نِسبَتي فَسِنانُ رُمحي وَالحُسامُ يُقِرُّ لي
وَبِذابِلي وَمُهَنَّدي نِلتُ العُل لا بِالقَرابَةِ وَالعَديدِ الأَجزَلِ
وَرَمَيتُ مُهري في العَجاجِ فَخاضَهُ وَالنارُ تَقدَحُ مِن شِفارِ الأَنصُلِ
خاضَ العَجاجَ مُحَجَّلاً حَتّى إِذ شَهِدَ الوَقيعَةَ عادَ غَيرَ مُحَجَّلِ
وَلَقَد نَكَبتُ بَني حُريقَةَ نَكبَةً لَمّا طَعَنتُ صَميمَ قَلبِ الأَخيَلِ
وَقَتَلتُ فارِسَهُم رَبيعَةَ عَنوَةً وَالهَيذُبانَ وَجابِرَ بنَ مُهَلهَلِ
وَاِبنَي رَبيعَةَ وَالحَريشَ وَمالِك وَالزِبرِقانُ غَدا طَريحَ الجَندَلِ
وَأَنا اِبنُ سَوداءِ الجَبينِ كَأَنَّه ضَبُعٌ تَرَعرَعَ في رُسومِ المَنزِلِ
الساقُ مِنها مِثلُ ساقِ نَعامَةٍ وَالشَعرُ مِنها مِثلُ حَبِّ الفُلفُلِ
وَالثَغرُ مِن تَحتِ اللِثامِ كَأَنَّهُ بَرقٌ تَلَألَأَ في الظَلامِ المُسدَلِ
يا نازِلينَ عَلى الحِمى وَدِيارِهِ هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي
قَد طالَ عِزَّكُم وَذُلّي في الهَوى وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي
لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ
ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ

قد يهمك:

شعر عن الشرف والأخلاق

فيما يلي أجمل شعر عن الشرف والأخلاق، وتعتبر الأخلاق الحجر الأساس في بناء شخصية الإنسان وسمو نفسه وروحه عن الذنوب وخواطر النفس السيئة:

شعر عن الشرف والأخلاق
شعر عن الشرف والأخلاق

أبو العتاهية يقول:

أشدُّ الجِهَادِ جِهادُ الهَوى، ومَا كرَّمَ المرءَ إلَّا التُّقَى
وأخلاَقُ ذِي الفَضلِ مَعرُوفةٌ ببذلِ الجمِيلِ، وكفِّ الأذَى
وكُلُّ الفَكَاهاتِ ممْلُولةٌ، وطُولُ التَّعاشُرِ فيهِ القِلَى
وكلُّ طريفٍ لَهُ لَذَّةٌ، وكلُّ تَليدٍ سَريعُ البِلَى
ولا شَيءَ إلَّا لَهُ آفَةٌ، ولاَ شَيءَ إلَّا لَهُ مُنْتَهَى
وليْسَ الغِنَى نشبٌ في يَدٍ، ولكنْ غِنى النَّفس كُلُّ الغِنى

إيليا أبو ماضي يقول:

ذهبتُ مُسائلاً عن خَير شيء لأعرفَ كُنهَ أخلاقِ البريَّةْ
فقالتْ لي الكنيسة: خيرُ شيءٍ هو الزُّهدُ الَّذي يمحو الخَطيَّةْ
وقالت لي الشَّريعة: خيرُ شيءٍ شُمولُ العَدلِ أبناءَ الرَّعيَّةْ
وقال الجنديُّ: الشُّهرة خير وإن كانَتْ تقود إلى المنيَّةْ
وقال أخو الحصافةِ: خيرُ شيءٍ هو الحقُّ المبين بلا مَريَّةْ
وقالَ أخو الجَهالةِ: خيرُ شيءٍ سُرورُ النَّفسِ في الدُّنيا الدَّنيَّةْ
وقال لي الفَتى: وَصلُ الصَّبايا وقالت لي “الهوى” البنتُ الصَّبيَّةْ
ولمَّا أن خلوتُ سألتُ نَفسي لأعرِفَ رأيها في ذِي القضيَّةْ
فقالت: لا أرى خيراً أبقَى مِن الإحسانِ للنَّفسِ الشَّقيَّةْ

قال معروف الرصافي في قصيدته الرائعة ” هي الأخلاق تنبت كالنبات ” .

هي الاخلاقُ تنبتُ كالنبات * إذا سقيت بماء المكرمات
تقوم إذا تعهدها المُربي * على ساق الفضيلة مُثمِرات
وتسمو للمكارم باتساق * كما اتسقت أنابيبُ القناة
وتنعش من صميم المجد رُوحا * بأزهارٍ لها متضوعات
ولم أر للخلائق من محلّ * يُهذِّبها كحِضن الأمهات
فحضن الأم مدرسة تسامت * بتربية البنين أو البنات
وأخلاقُ الوليد تقاس حسنا * بأخلاق النساءِ الوالدات
وليس ربيب عالية المزايا * كمثل ربيب سافلة الصفات
وليس النبت ينبت في جنان * كمثل النبت ينبت في الفَلاة

اجمل ما قيل عن الشرف

الشرف يعتبر من الاخلاق الحميدة ولا يقاس بالمال ويمثل نقاء النفس والسريرة والامانة المادية والخلاقية وهذااجمل ما قيل عن الشرف:

  • أنت لن تفعل أي شيء في هذا العالم من دون شجاعة ، إنها أعظم جودة للعقل بجوار الشرف
  • القادة الشرفاء يكرمون قيمهم الأساسية لكنهم مرنون في كيفية تنفيذها
  • كن صادقا ، كن طيبا ، كن شريفا ، اعمل بجد ودائما كن رائعا
  • يمكنك التخلي عن جسدك لكن لا تتخلى عن شرفك
  • ألمي هو شارة الشرف الخاصة بي
  • قف على ما هو صحيح حتى لو كان ذلك يعني الوقوف وحدك
  • كل الأشياء العظيمة بسيطة ويمكن التعبير عن الكثير منها في كلمة واحدة : الحرية ، العدالة ، الشرف ، الواجب ، الرحمة ، الأمل
  • حافظ على كلمتك فالشرف إلتزام وسوف يتضاعف تكريمك
  • أيها الناس حاولو أن تكونوا صادقين لأن الله هو مساعد الشرفاء ، تجنبوا قول الأكاذيب لأنها سوف تدمر إيمانكم ، أعلموا أن الشرفاء على حافة النبلاء بينما الكذابون على وشك الإنهيار والدمار
  • الشرف لا يخرج عن الإسلوب
  • الطريق الوحيد والأفضل إلى الشرف والمجد والكرامة الحقيقية هو العدالة
  • إذا كنت تريد أن تكون بطلا ، يجب أن يكون لديك أحلام وشرف
  • الشرف الحقيقي يخرج من قلب يخاف الله
  • الشرف أكثر ثراءً من الشهرة
  • التواضع يشكل أساس الشرف ، مثلما شكلت الأرض المنخفضة أساس الإرتفاع

تعبير عن الشرف

  • من المعروف أن الشرف صفة تمسّ النفس والروح والخلق، فهو يعني الكرامة والنزاهة والصدق والأمانة والمروءة والشجاعة والإحسان وغيرها من القيم التي تتظافر مع بعضها لتسمو بالإنسان وتضعه في مرتبة التقدير والإجلال والتوقير، ومن المعروف أيضا أن هذا التعريف ورد شاملا لأنه يخص الإنسان أيا كان جنسه، ذكرا أو أنثى
  • كما يعد الشرف من الأخلاق الحميدة، كما يستدل به على نقاء السريرة والأمانة المادية والأخلاقية، وأيضاً البعد عن الأفعال الآثمة أو التي يجرمها المجتمع، كالسرقة والاغتصاب والقتل والسلب والنهب، وإن كانت تختلف من مجتمع لآخر ومن ثقافة إلى أخرى.
  • كما تمنح بعض الجامعات والمعاهد درجات علمية شرفية لشخص ما، نتيجة لإنجازات هذا الشخص الكبيرة في مجال تلك الدرجة حتى لو لم يقدم بحثا رسميا أو طلبا للالتحاق بتلك الجامعة لنيل الدرجة، مثل الدكتوراة الفخرية.