يقدم لكم موقع إقرأ موضوع يحتوي على أفضل ابيات شعرية تقرأ من اليمين واليسار ، و أبيات شعر معقدة، و ابلغ قصيدة للمتنبي، و بيت شعر من كلمة واحدة، و بيت شعر مدح وذم، و شعر الامام علي يقرا من الجهتين، و قصيدة كلماتها متشابهة، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

ابيات شعرية تقرأ من اليمين واليسار

إليكم في التالي من السطور ابيات شعرية تقرأ من اليمين واليسار ، عندما تقرأ حروفه من اليمين وعندما تقرأ من اليسار لا يحدث لها اي تغيير ويسمى هذا النوع من الادب ( ما لا يستحيل بالانعكاس ) .

ابيات شعرية تقرأ من اليمين واليسار
ابيات شعرية تقرأ من اليمين واليسار

من اليمين إلى اليسار … (في المدح) :
طلبوا الذي نالوا فما حُرموا **** رُفعتْ فما حُطتْ لهم رُتبُ
وهَبوا وما تمّتْ لهم خُلقُ **** سلموا فما أودى بهم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا **** حُمدتْ لهم شيمُ فما كَسَبوا

من اليسار إلى اليمين … (في الذم ) :
رُتب لهم حُطتْ فما رُفعتْ **** حُرموا فما نالوا الذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فما سلموا **** خُلقٌ لهم تمّتْ وما وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لهم حُمدتْ **** كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا

قصيدة المدح:
إذا أتيت نوفل بن دارم **** امير مخزوم وسيف هاشم
وجدته أظلم كل ظالم **** على الدنانير أو الدراهم
وأبخل الأعراب والأعاجم **** بعرضه وسره المكاتم
لا يستحي من لوم كل لائم **** إذا قضى بالحق في الجرائم
ولا يراعي جانب المكارم **** في جانب الحق وعدل الحاكم
يقرع من يأتيه سن النادم **** إذا لم يكن من قدم بقادم

قصيدة الذم :
إذا أتيت نوفل بن دارم **** وجدته أظلم كل ظالم
وأبخل الأعراب والأعاجم **** لا يستحي من لوم كل لائم
ولا يراعي جانب المكارم **** يقرع من يأتيه سن النادم

أبيات شعر معقدة

المتنبي هو شاعر وحكيم عربي، وكان من أشهر أدباء العرب، وترك إرث كبير، في الحكم، والشعر، والقصائد، ومن أشعاره :

عِشِ اِبقَ اِسمُ سُد قُد جُد مُرِ اِنهَ رِفِ اِسرِ نَل
غِظِ اِرمِ صِبِ اِحمِ اِغزُ اِسبِ رُع زَع دِلِ اِثنِ نُل
وَهَذا دُعاءٌ لَو سَكَتُّ كُفِيتَهُ
لِأَنّي سَأَلتُ اللَهَ فيكَ وَقَد فَعَل
عَذلُ العَواذِلِ حَولَ قَلبِ التائِهِ
وَهَوى الأَحِبَّةِ مِنهُ في سَودائِهِ
يَشكو المَلامُ إِلى اللَوائِمِ حَرَّهُ
وَيَصُدُّ حينَ يَلُمنَ عَن بُرَحائِهِ
وَبِمُهجَتي يا عاذِلي المَلِكُ الَّذي
أَسخَطتُ كُلَّ الناسِ في إِرضائِهِ
إِن كانَ قَد مَلَكَ القُلوبَ فَإِنَّهُ
مَلَكَ الزَمانَ بِأَرضِهِ وَسَمائِهِ
الشَمسُ مِن حُسّادِهِ وَالنَصرُ مِن
قُرَنائِهِ وَالسَيفُ مِن أَسمائِهِ
أَينَ الثَلاثَةُ مِن ثَلاثِ خِلالِهِ
مِن حُسنِهِ وَإِبائِهِ وَمَضائِهِ
مَضَتِ الدُهورُ وَما أَتَينَ بِمِثلِهِ
وَلَقَد أَتى فَعَجَزنَ عَن نُظَرائِهِ
أَتُنكِرُ يا اِبنَ إِسحاقٍ إِخائي
وَتَحسَبُ ماءَ غَيري مِن إِنائي
أَأَنطِقُ فيكَ هُجراً بَعدَ عِلمي
بِأَنَّكَ خَيرُ مَن تَحتَ السَماءِ
وَأَكرَهُ مِن ذُبابِ السَيفِ طَعماً
وَأَمضى في الأُمورِ مِنَ القَضاءِ
وَما أَربَت عَلى العِشرينَ سِنّي
فَكَيفَ مَلِلتُ مِن طولِ البَقاءِ
وَما اِستَغرَقتُ وَصفَكَ في مَديحي
فَأَنقُصَ مِنهُ شَيئاً بِالهِجاءِ
وَهَبني قُلتُ هَذا الصُبحُ لَيلٌ
أَيَعمى العالَمونَ عَنِ الضِياءِ
تُطيعُ الحاسِدينَ وَأَنتَ مَرءٌ
جُعِلتُ فِدائَهُ وَهُمُ فِدائي
وَهاجي نَفسِهِ مَن لَم يُمَيِّز
كَلامي مِن كَلامِهِمِ الهُراءِ
وَإِنَّ مِنَ العَجائِبِ أَن تَراني
فَتَعدِلَ بي أَقَلَّ مِنَ الهَباءِ
وَتُنكِرَ مَوتَهُم وَأَنا سُهَيلٌ
طَلَعتُ بِمَوتِ أَولادِ الزِناءِ

قد يهمك:

ابلغ قصيدة للمتنبي

من ابلغ قصيدة للمتنبي قصيدة الخيل والليل والبيداءُ تعرفني:

وَاحَــــرّ قَــلْـبـاهُ مــمّــنْ قَــلْـبُـهُ شَــبِــمُ
وَمَــنْ بـجِسْمي وَحـالي عِـندَهُ سَـقَمُ
مــا لــي أُكَـتِّـمُ حُـبّاً قَـدْ بَـرَى جَـسَدي
وَتَــدّعـي حُــبّ سَـيـفِ الـدّوْلـةِ الأُمَــمُ
إنْ كَــــــانَ يَــجْـمَـعُـنَـا حُــــــبٌّ لِــغُــرّتِـهِ
فَــلَـيْـتَ أنّــــا بِــقَــدْرِ الــحُــبّ نَـقْـتَـسِمُ
قــــد زُرْتُـــهُ وَسُــيُـوفُ الـهِـنْـدِ مُـغْـمَـدَةٌ
وَقـــــد نَـــظَــرْتُ إلَــيْــهِ وَالــسّـيُـوفُ دَمُ
فـــكــانَ أحْـــسَــنَ خَــلــقِ الله كُــلّـهِـمِ
وَكـانَ أحـسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
فَــــوْتُ الــعَــدُوّ الــــذي يَـمّـمْـتَـهُ ظَــفَـرٌ
فـــي طَــيّـهِ أسَـــفٌ فـــي طَــيّـهِ نِـعَـمُ
قـد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ
لَــــكَ الـمَـهـابَـةُ مــــا لا تَـصْـنَـعُ الـبُـهَـمُ
أَلـزَمـتَ نَـفـسَكَ شَـيـئاً لَـيـسَ يَـلـزَمُها
أَن لا يُــــوارِيَــــهُـــم أَرضٌ وَلا عَـــــلَـــــمُ
أكُـلّـمَـا رُمْـــتَ جَـيْـشـاً فـانْـثَـنَى هَـرَبـاً
تَــصَـرّفَـتْ بِــــكَ فــــي آثَــــارِهِ الــهِـمَـمُ
عَــلَـيْـكَ هَـزْمُـهُـمُ فـــي كـــلّ مُـعْـتَـرَكٍ
وَمَــــا عَـلَـيْـكَ بــهِـمْ عـــارٌ إذا انـهَـزَمُـوا
أمَـــا تَـــرَى ظَــفَـراً حُـلْـواً سِــوَى ظَـفَـرٍ
تَـصـافَـحَتْ فـيـهِ بِـيـضُ الـهِـنْدِ وَالـلِّـممُ
يـــا أعــدَلَ الـنّـاسِ إلاّ فــي مُـعـامَلَتي
فـيـكَ الـخِـصامُ وَأنــتَ الـخصْمُ وَالـحكَمُ
أُعِــيــذُهــا نَـــظَــراتٍ مِـــنْــكَ صـــادِقَــةً
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
وَمَــــا انْــتِـفَـاعُ أخـــي الـدّنْـيَـا بِـنَـاظِـرِهِ
إذا اسْــتَــوَتْ عِــنْــدَهُ الأنْـــوارُ وَالـظُّـلَـمُ
سَـيـعْلَمُ الـجَـمعُ مـمّـنْ ضَـمّ مَـجلِسُنا
بـأنّـنـي خَــيـرُ مَــنْ تَـسْـعَى بــهِ قَــدَمُ
أنَــا الــذي نَـظَـرَ الأعْـمَـى إلــى أدَبــي
وَأسْـمَـعَـتْ كَـلِـمـاتي مَــنْ بــهِ صَـمَـمُ
أنَـــامُ مِـــلْءَ جُـفُـونـي عَــنْ شَـوَارِدِهَـا
وَيَــسْـهَـرُ الــخَـلْـقُ جَــرّاهَــا وَيـخْـتَـصِمُ
وَجــاهِـلٍ مَـــدّهُ فـــي جَـهْـلِهِ ضَـحِـكي
حَـــتــى أتَـــتْــه يَـــــدٌ فَـــرّاسَــةٌ وَفَــــمُ
إذا رَأيْــــــتَ نُـــيُـــوبَ الــلّــيْــثِ بـــــارِزَةً
فَــــــلا تَــظُــنّـنّ أنّ الــلّــيْـثَ يَــبْـتَـسِـمُ
وَمُـهْـجَةٍ مُـهْـجَتي مــن هَــمّ صَـاحِـبها
أدرَكْـــتُــهَــا بـــجَـــوَادٍ ظَـــهْـــرُه حَــــــرَمُ
رِجــلاهُ فــي الـرّكضِ رِجـلٌ وَالـيدانِ يَـدٌ
وَفِــعْــلُـهُ مَــــا تُــريــدُ الــكَــفُّ وَالــقَــدَمُ
وَمُــرْهَـفٍ ســرْتُ بـيـنَ الـجَـحْفَلَينِ بــهِ
حــتـى ضـرَبْـتُ وَمَــوْجُ الـمَـوْتِ يَـلْـتَطِمُ
الــخَـيْـلُ وَالــلّـيْـلُ وَالــبَـيْـداءُ تَـعـرِفُـنـي
وَالـسّـيفُ وَالـرّمـحُ والـقـرْطاسُ وَالـقَلَمُ
صَـحِبْتُ فـي الـفَلَواتِ الـوَحشَ مـنفَرِداً
حــتـى تَـعَـجّـبَ مــنـي الــقُـورُ وَالأكَــمُ
يَــــا مَــــنْ يَــعِــزّ عَـلَـيْـنَـا أنْ نُـفَـارِقَـهُـمْ
وِجـدانُـنـا كُـــلَّ شـــيءٍ بَـعـدَكـمْ عَــدَمُ
مَــــا كــــانَ أخـلَـقَـنَـا مِــنـكُـمْ بـتَـكـرِمَـةٍ
لَـــــوْ أنّ أمْـــرَكُــمُ مِـــــن أمــرِنَــا أمَــــمُ
إنْ كـــانَ سَــرّكُـمُ مـــا قـــالَ حـاسِـدُنَا
فَــــمَـــا لـــجُـــرْحٍ إذا أرْضـــاكُـــمُ ألَــــــمُ
وَبَــيْــنَـنَـا لَــــــوْ رَعَــيْــتُـمْ ذاكَ مَــعــرِفَـةٌ
إنّ الـمَـعارِفَ فــي أهْــلِ الـنُّـهَى ذِمَـمُ
كــــم تَـطْـلُـبُـونَ لَــنَـا عَـيْـبـاً فـيُـعـجِزُكمْ
وَيَـــكْـــرَهُ الله مــــــا تَـــأتُـــونَ وَالـــكَـــرَمُ
مـا أبـعدَ الـعَيبَ والـنّقصانَ منْ شرَفي
أنَـــــا الــثّـرَيّـا وَذانِ الــشّـيـبُ وَالــهَــرَمُ
لَـيْـتَ الـغَـمَامَ الــذي عـنـدي صَـواعِقُهُ
يُـزيـلُـهُـنّ إلــــى مَــــنْ عِــنْــدَهُ الــدِّيَـمُ
أرَى الــنّـوَى يَـقـتَـضيني كـــلَّ مَـرْحَـلَـةٍ
لا تَـسْـتَـقِـلّ بــهــا الــوَخّــادَةُ الــرُّسُــمُ
لَــئِــنْ تَــرَكْــنَ ضُــمَـيـراً عَـــنْ مَـيـامِـنِنا
لَــيَــحْـدُثَـنّ لـــمَـــنْ وَدّعْــتُــهُــمْ نَـــــدَمُ
إذا تَــرَحّـلْـتَ عـــن قَـــوْمٍ وَقَـــد قَـــدَرُوا
أنْ لا تُــفــارِقَـهُـمْ فــالــرّاحِـلـونَ هُــــــمُ
شَــــرُّ الــبِــلادِ مَــكــانٌ لا صَــديـقَ بِـــهِ
وَشَــرُّ مــا يَـكـسِبُ الإنـسـانُ مـا يَـصِمُ
وَشَــــرُّ مــــا قَـنّـصَـتْـهُ رَاحَــتـي قَــنَـصٌ
شُــهْـبُ الــبُـزاةِ سَـــواءٌ فــيـهِ والـرَّخَـمُ
بــــأيّ لَــفْــظٍ تَــقُــولُ الـشّـعْـرَ زِعْـنِـفَـةٌ
تَـــجُــوزُ عِـــنــدَكَ لا عُــــرْبٌ وَلا عَــجَــمُ
هَــــــــذا عِـــتـــابُــكَ إلاّ أنّـــــــهُ مِــــقَـــةٌ
قـــــد ضُـــمّــنَ الـــــدُّرَّ إلاّ أنّـــــهُ كَـــلِــمُ

بيت شعر من كلمة واحدة

من أجمل بيت شعر من كلمة واحدة:

أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ
وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى
عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ
ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ
إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ
جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي
نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ
وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ
فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني
عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا
أَبَني أَبينا نَحنُ أَهلُ مَنازِلٍ
أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ
نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ
جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا
أَينَ الأَكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى
كَنَزوا الكُنوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
مِن كُلِّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بِجَيشِهِ
حَتّى ثَوى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيِّقُ
خُرسٌ إِذا نودوا كَأَن لَم يَعلَموا
أَنَّ الكَلامَ لَهُم حَلالٌ مُطلَقُ

بيت شعر مدح وذم

نورد لكم في هذه الفقرة ايضا بعض من بيت شعر مدح وذم:

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محــــــــــــال
صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــال
وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمــــــال
محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيـــــــال

أيا ذا الفضايل واللام حاء * وياذا المكارم والميم هاء
ويا أنجب الناس والباء سين * ويا ذا الصيانة والصاد خاء
ويا أكتب الناس والتاء ذال * ويا أعلم الناس والعين ظاء
تجود على الكل والدال راء * فأنت السخي ويتلوه فاء

شعر الامام علي يقرا من الجهتين

هذه بعض أبيات شعر للإمام علي ابن ابي طالب عليه السلام كما في كتاب نهج البلاغة:

مننٌ لهم شحّت فما سمحوا **** شيمٌ لهم ساءَت فما حلموا
سننٌ لهم ضلّت فلا رشدوا **** قدمٌ لهم زلّت فلا سلمــــوا

حلموا فما ساءَت لهم شيم **** سمحوا فما شحّت لهم مننُ
سلموا فلا زلّت لهم قــــدمُ **** رشدوا فلا ضلّت لهم سننُ
الابيات السابقه جزء من قصيده ولها ميزة عجيبة وهي :

قصيدة كلماتها متشابهة

إليكم في هذه الفقرة قصيدة كلماتها متشابهة:

يُـبيتُني في شغفٍ شفّني صدوده أحور حلو الكلام.
‎تبيتُ في بثِّ شجى تبتغي مرام وصلٍ ساهر للمرام.
‎ضنَّت بشيئين ببينٍ شجى وهامل سحّ كسحِّ الرّهام.
‎بين خفيٌ قذفت زينب أسرارها ما صاح داعٍ حمام.

سِنَد سَيِّدٌ حَلِيــمٌ حكِــــيمٌ فَاضِلٌ فَاصِلٌ مَجِيدٌ مُجِيْدُ.
حَازِمٌ جَازِمٌ بصِيرٌ نَصِيرٌ زَانَهُ رَأْيَهُ الشــدِيدُ السَّدِيدُ.
امهُ اُمَّةً رَجـــاءَ رَخَـــاء أدْرَكتَ إذْ زَكَت نُقُودٌ تَقُودُ.
مَكْرُماتٌ ،مكرمات بَنَتْ بَيْــــــتَ عَلاَء عَلاَ بِجُود يَجُودُ.