يعرض عليكم موقع إقرأ مقالة تحتوي على أفضل ابيات شعرية بليغة ، و أبيات شعر حكمة، و ابيات شعر حكيمة، و ابيات شعر قويه، و أجمل أبيات الشعر، و أجمل أبيات الشعر الجاهلي في الحكمة، و أجمل قصائد الشعر العربي الفصيح، و اقتباسات شعر فصيح، و شعر فصيح صعب، هيا تابعوا معنا في السطور التالية لتتعرفوا على التفاصيل عن الموضوع لكم من موسوعة إقرأ.

ابيات شعرية بليغة

من ابيات شعرية بليغة قصيدة خالدة شامخة تربعت على عرش المعلقات السبع ، لصاحبها امرئ القيس ، والذي تغنى بيوم دارة جلجل ، واستحضر ذكرياته الماضية قبل مقتل أبيه ، حيث قال :

ابيات شعرية بليغة
ابيات شعرية بليغة

قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل * بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْمل
فتوضح فالمقراة لم يَعفُ رسمها * لما نسجتْها من جنوب وَشَمْأل
ترى بَعَرَ الأرْآمِ في عَرَصاتِها * وقيعانها كأنه حبَّ فلفل
كأني غَداة البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَلّوا * لدى سَمُراتِ الحَيّ ناقِفُ حنظل
وقوفاًبها صَحْبي عَليَّ مَطِيَّهُمْ يقُولون لا تهلكْ أسى وتجمّل
وإنَّ شفائي عبرة مهراقة * فهلْ عند رَسمٍ دارِسٍ من مُعوَّل
كدأبكَ من أمِّ الحويَرثِ قبلها * وجارتها أمَّ الربابِ بمأسل
فَفاضَت دُموعُ العَينِ مِنّي صَبابَة * على النَحرِ حَتى بَلَّ دَمعِيَ مِحمَلي

قصيدة ( على قدر أهل العزم ) للمتنبي

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ * وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها * وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ * وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ
وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه * وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ
هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها * وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ
سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ * فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ
بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا * وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ
وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ * وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

أبيات شعر حكمة

ابيات شعرية بليغة : نورد لكم في هذه الفقرة بعض من أبيات شعر حكمة لـ الإمام الشافعي من قصيدة إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً:

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ
وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا
فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ
وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا
إِذا لَم يَكُن صَفوُ الوِدادِ طَبيعَةً
فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا
وَلا خَيرَ في خِلٍّ يَخونُ خَليلَهُ
وَيَلقاهُ مِن بَعدِ المَوَدَّةِ بِالجَفا
وَيُنكِرُ عَيشاً قَد تَقادَمَ عَهدُهُ
وَيُظهِرُ سِرّاً كانَ بِالأَمسِ قَد خَفا
سَلامٌ عَلى الدُنيا إِذا لَم يَكُن بِها
صَديقٌ صَدوقٌ صادِقُ الوَعدِ مُنصِفا

قد يهمك:

ابيات شعر حكيمة

إليكم في هذه الفقرة ابيات شعر حكيمة من مجموعة من القصائد نتمنى أن تلقى إعجابكم:

لَوْ كَانَ يَقْعُدُ فَوْقَ الشَّمْسِ مِنْ كَرَمٍ *** قَوْمٌ بِأَوَّلِهِمْ أَوْ مَجْدِهِمْ قَعَدُوا
قَوْمٌ أَبُوهُمْ سِنَانٌ حِينَ تَنْسِبُهُمْ *** طَابُوا وَطَابَ مِنَ الأَوْلادِ مَا وَلَدُوا
إِنْسٌ إِذَا أَمِنُوا، جِنٌّ إِذَا فزعوا * مرزءون بها ليل إِذَا حَشَدُوا
مُحَسَّدُونَ عَلَى مَا كَانَ مِنْ نِعَمٍ*لا يَنْزَعُ اللَّهُ مِنْهُمْ مَالَهُ حُسِدُوا

لا شَيْءَ فِيمَا تَرَى تَبْقَى بَشَاشَتُهُ *** يَبْقَى الإِلَهُ وَيُودَى الْمَالُ وَالْوَلَدُ
لَمْ تُغْنِ عَنْ هُرْمُزٍ يَوْمًا خَزَائِنُهُ ***وَالْخُلْدُ قَدْ حَاوَلَتْ عَادٌ فَمَا خَلَدُوا
وَلا سُلَيْمَانَ إِذْ تَجْرِي الرِّيَاحُ لَهُ *** وَالإِنْسُ وَالْجِنُّ فِيمَا بَيْنَهَا تَرِدُ
أَيْنَ الْمُلُوكُ الَّتِي كَانَتْ نَوَافِلُهَا *** مِنْ كُلِّ أَوْبٍ إِلَيْهَا رَاكِبٌ يَفِدُ
حَوْضًا هُنَالِكَ مَوْرُودًا بِلا كَذِبٍ *** لا بُدَّ مِنْ وِرْدِهِ يَوْمًا كَمَا وَرَدُوا

ابيات شعر قويه

نورد لكم في هذه الفقرة بعض من ابيات شعر قويه لـ الإمام الشافعي من قصيدة ما في المقام لذي عقل وذي أدب:

ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ
مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ
سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ
وَاِنصَب فَإِنَّ لَذيذَ العَيشِ في النَصَبِ
إِنّي رَأَيتُ وُقوفَ الماءِ يُفسِدُهُ
إِن ساحَ طابَ وَإِن لَم يَجرِ لَم يَطِبِ
وَالأُسدُ لَولا فِراقُ الأَرضِ مااِفتَرَسَت
وَالسَهمُ لَولا فِراقُ القَوسِ لَم يُصِبِ
وَالشَمسُ لَو وَقَفَت في الفُلكِ دائِمَةً
لَمَلَّها الناسُ مِن عُجمٍ وَمِن عَرَبِ
وَالتِبرُ كَالتُربِ مُلقىً في أَماكِنِهِ
وَالعودُ في أَرضِهِ نَوعٌ مِنَ الحَطَبِ
فَإِن تَغَرَّبَ هَذا عَزَّ مَطلَبُهُ
وَإِن تَغَرَّبَ ذاكَ عَزَّ كَالذَهَبِ

أجمل أبيات الشعر

نشارك معكم في السطور التالية أجمل ابيات شعرية رائعة ، ويتنافس الشعراء منذ القدم إلى يومنا هذا في كتابة و نثر أروع الأبيات الشعرية و أقواها و أمتنها و أكثرها بلاغةً و جمالاً في الوصف.

إني شكرت لظالمي ظلمى * وغفرت ذاك له على علمي
ورأيته أسدى إلي يدا * لما أبان بجهله حلمي
رجعت إسائته عليه وإحسا * ني فعاد مضاعف الجُرم
وغدوت ذا أجر ومحمدة * وغدا بكسب الظلم والإثم
فكأنما الإحسان كان له * وأنا المسيء إليه في الحكم
ما زال يظلمني وأرحمه * حتى بكيت له من الظلم

يُمَثِّلُ ذو الحزمِ في نفسه * مَصَائِبَهُ قَبْلَ أَنْ تَنْزِلا
فإن نزلت بغتة لم ترعه * لِمَا كانَ في نِفْسِهِ مَثَّلا
رَأَى الأَمْرَ يُفْضِي إلى آخر * فَصَيَّرَ آخِرَهُ أَوّلاَ
وَذُو الجَهْلِ يأْمَنُ أَيَّامَهُ * وَيَنْسى مَصَارِعَ مَنْ قَدْ خَلا
فإن بدهته صروف الزمان * بِبَعْضِ مَصَائِبِهِ أَعْوَلا
ولو قدّم الحزم في نفسه * لعلّمه الصبر عند البلا

أجمل أبيات الشعر الجاهلي في الحكمة

كنا نسمع قديمًا في الإذاعة المدرسية مقولة “خذوا الحكمة من أفواه الحكماء” ذلك لأن الحكمة والفطنة من أفضل الشيم التي تضمن للشخص أن يصل إلى المراتب العالية في حياته، فهي تحسن من طريقة تعامله مع الكثير من المواقف، فلابد وأن تكون النتيجة رائعة في تلك الحالة.

أَمِن أُمِّ أَوفى دِمنَةٌ لَم تَكَلَّمِ
بِحَومانَةِ الدُرّاجِ فَالمُتَثَلَّمِ
وَدارٌ لَها بِالرَقمَتَينِ كَأَنَّها
مَراجِعُ وَشمٍ في نَواشِرِ مِعصَمِ
بِها العَينُ وَالأَرآمُ يَمشينَ خِلفَةً
وَأَطلاؤُها يَنهَضنَ مِن كُلِّ مَجثِمِ
وَقَفتُ بِها مِن بَعدِ عِشرينَ حِجَّةً
فَلَأيًا عَرَفتُ الدارَ بَعدَ التَوَهُّمِ
أَثافِيَّ سُفعًا في مُعَرَّسِ مِرجَلٍ
وَنُؤيًا كَجِذمِ الحَوضِ لَم يَتَثَلَّمِ
فَلَمّا عَرَفتُ الدارَ قُلتُ لِرَبعِها
أَلا عِم صَباحًا أَيُّها الرَبعُ وَاِسلَمِ
تَبَصَّر خَليلي هَل تَرى مِن ظَعائِنٍ
تَحَمَّلنَ بِالعَلياءِ مِن فَوقِ جُرثُمِ
عَلَونَ بِأَنماطٍ عِتاقٍ وَكِلَّةٍ
وِرادٍ حَواشيها مُشاكِهَةِ الدَمِ
وَفيهِنَّ مَلهىً لِلصَديقِ وَمَنظَرٌ
أَنيقٌ لِعَينِ الناظِرِ المُتَوَسِّمِ
بَكَرنَ بُكورًا وَاِستَحَرنَ بِسُحرَةٍ
فَهُنَّ لِوادي الرَسِّ كَاليَدِ لِلفَمِ
جَعَلنَ القَنانَ عَن يَمينٍ وَحَزنَهُ
وَمَن بِالقَنانِ مِن مُحِلٍّ وَمُحرِمِ
ظَهَرنَ مِنَ السوبانِ ثُمَّ جَزَعنَهُ
عَلى كُلِّ قَينِيٍّ قَشيبٍ مُفَأَّمِ
كَأَنَّ فُتاتَ العِهنِ في كُلِّ مَنزِلٍ
نَزَلنَ بِهِ حَبُّ الفَنا لَم يُحَطَّمِ
فَلَمّا وَرَدنَ الماءَ زُرقًا جِمامُهُ
وَضَعنَ عِصِيَّ الحاضِرِ المُتَخَيِّمِ
سَعى ساعِيا غَيظِ بنِ مُرَّةَ بَعدَما
تَبَزَّلَ ما بَينَ العَشيرَةِ بِالدَمِ
فَأَقسَمتُ بِالبَيتِ الَّذي طافَ حَولَهُ
رِجالٌ بَنَوهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرهُمِ
يَمينًا لَنِعمَ السَيِّدانِ وُجِدتُما
عَلى كُلِّ حالٍ مِن سَحيلٍ وَمُبرَمِ
تَدارَكتُما عَبسًا وَذُبيانَ بَعدَما
تَفانوا وَدَقّوا بَينَهُم عِطرَ مَنشِمِ
وَقَد قُلتُما إِن نُدرِكِ السِلمَ واسِعًا
بِمالٍ وَمَعروفٍ مِنَ الأَمرِ نَسلَمِ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
بَعيدَينِ فيها مِن عُقوقٍ وَمَأثَمِ
عَظيمَينِ في عُليا مَعَدٍّ وَغَيرِها
وَمَن يَستَبِح كَنزًا مِنَ المَجدِ يَعظُمِ
فَأَصبَحَ يَجري فيهُمُ مِن تِلادِكُم
مَغانِمُ شَتّى مِن إِفالِ المُزَنَّمِ
تُعَفّى الكُلومُ بِالمِئينَ فَأَصبَحَت
يُنَجِّمُها مَن لَيسَ فيها بِمُجرِمِ
يُنَجِّمُها قَومٌ لِقَومٍ غَرامَةً
وَلَم يُهَريقوا بَينَهُم مِلءَ مِحجَمِ
فَمِن مُبلِغُ الأَحلافِ عَنّي رِسالَةً
وَذُبيانَ هَل أَقسَمتُمُ كُلَّ مُقسَمِ
فَلا تَكتُمُنَّ اللَهَ ما في نُفوسِكُم
لِيَخفى وَمَهما يُكتَمِ اللَهُ يَعلَمِ
يُؤَخَّر فَيوضَع في كِتابٍ فَيُدَّخَر
لِيَومِ الحِسابِ أَو يُعَجَّل فَيُنقَمِ
وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ
وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ
مَتى تَبعَثوها تَبعَثوها ذَميمَةً
وَتَضرَ إِذا ضَرَّيتُموها فَتَضرَمِ
فَتَعرُكُّمُ عَركَ الرَحى بِثِفالِها
وَتَلقَح كِشافًا ثُمَّ تَحمِل فَتُتئِمِ
فَتُنتَج لَكُم غِلمانَ أَشأَمَ كُلُّهُم
كَأَحمَرِ عادٍ ثُمَّ تُرضِع فَتَفطِمِ
فَتُغلِل لَكُم ما لا تُغِلُّ لِأَهلِها
قُرىً بِالعِراقِ مِن قَفيزٍ وَدِرهَمِ
لَعَمري لَنِعمَ الحَيُّ جَرَّ عَلَيهِمُ
بِما لا يُواتيهِم حُصَينُ بنُ ضَمضَمِ
وَكانَ طَوى كَشحًا عَلى مُستَكِنَّةٍ
فَلا هُوَ أَبداها وَلَم يَتَجَمجَمِ
وَقالَ سَأَقضي حاجَتي ثُمَّ أَتَّقي
عَدُوّي بِأَلفٍ مِن وَرائِيَ مُلجَمِ
فَشَدَّ وَلَم تَفزَع بُيوتٌ كَثيرَةٌ
لَدى حَيثُ أَلقَت رَحلَها أُمُّ قَشعَمِ
لَدى أَسَدٍ شاكي السِلاحِ مُقَذَّفٍ
لَهُ لِبَدٌ أَظفارُهُ لَم تُقَلَّمِ
جَريءٍ مَتى يُظلَم يُعاقِب بِظُلمِهِ
سَريعًا وَإِلّا يُبدَ بِالظُلمِ يَظلِمِ
رَعَوا ما رَعَوا مِن ظِمئِهِم ثُمَّ أَورَدوا
غِمارًا تَسيلُ بِالرِماحِ وَبِالدَمِ
فَقَضَّوا مَنايا بَينَهُم ثُمَّ أَصدَروا
إِلى كَلَأٍ مُستَوبِلٍ مُتَوَخَّمِ
لَعَمرُكَ ما جَرَّت عَلَيهِم رِماحُهُم
دَمَ اِبنِ نَهيكٍ أَو قَتيلِ المُثَلَّمِ
وَلا شارَكوا في القَومِ في دَمِ نَوفَلٍ
وَلا وَهَبٍ مِنهُم وَلا اِبنِ المُحَزَّمِ
فَكُلًّا أَراهُم أَصبَحوا يَعقِلونَهُم

أجمل قصائد الشعر العربي الفصيح

من أجمل قصائد الشعر العربي الفصيح قصيدة ( أراك عصي الدمع ) لأبي فراس الحمداني:

أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ * أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟
بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة * ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ !
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى * وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ
تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي * إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ
معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ * إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ !
حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا * و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، العذرُ
و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ * لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ

اقتباسات شعر فصيح

نعرض عليكم في هذه الفقرة أجمل اقتباسات شعر فصيح:

  • (( وأنت الذي اخلفتني ما وعدتني ….وأشمت بي من كان فيك يلوم ))
  • (( لا مرحبا بغد ولا أهلا به .. ان كان تفريق الأحبة في غد ))
  • (( و أمطرت لؤلؤاً من نرجس وسقت .. وردا وعضت على العناب بالبرد ))
  • (( ان الذي ملأ اللغات محاسنا… جعل الجمال وسره في الضاد ))
  • (( حتى الكلاب اذا رأت ذا ثروة خضعت لديه وحركت اذنابها.. واذا رأت يـوما فقيراعابرا نـبحت عليه وكشرت انيابها ))
  • (( أنصحك لاتعايش ذميم الخصال … تغدو إلى دنيا تعاني الفشل ))
  • (( ما يرجع الطرف عنها حين أبصرها *** حتى يعود إليها الطرف مشتاق ))
  • (( يقولون ليلى بالعراق مريضة … فياليتني كنت الطبيب المداويا ))
  • (( لعمرك ما الرزية فقد مالٍ ولافرس يموت ولا بعير… ولكن الرزية فقد حر يموت لموته خلق كثير ))
  • (( تذللت حتى رق لي قلب حاسدي ** وعاد عذولي بالهوى لي شافعا ))

شعر فصيح صعب

قد كان هناك الكثير من الأبيات الشعرية الصعبة في العصر الجاهلي، ومنها ما قاله الشاعر عنترة بن شداد في قصيدته خذوا ما أسأرت منها قداحي:

خُذوا ما أَسأَرَت مِنها قِداحي
وَرِفدُ الضَيفِ وَالأَنَسُ الجَميعُ
فَلَو لاقَيتَني وَعَلَيَّ دِرعي
عَلِمتَ عَلامَ تُحتَمَلُ الدُروعُ
تَرَكتُ جُبَيلَةَ بنَ أَبي عَدِيٍّ
يُبَلُّ ثِيابَهُ عَلَقٌ نَجيعُ
وَآخَرَ مِنهُمُ أَجرَرتُ رُمحي
وَفي البَجَلِيِّ مِعبَلَةٌ وَقيعُ