موقع إقرأ يعرض عليكم مقالة تجدون فيها أفضل دواء حساسية الربيع ، وأفضل علاج للحساسية الموسمية، وأفضل دواء للحساسية، وأفضل دواء حساسية للاطفال ، ودواء حساسية الجلد للاطفال، وأعراض الحساسية الموسمية في الربيع، وعلاج حساسية الربيع للعين، وعلاج حساسية الأنف نهائيا، تابعوا معنا في السطور التالية للمزيد عن الموضوع على إقرأ.

أفضل دواء حساسية الربيع

أفضل دواء حساسية الربيع
أفضل دواء حساسية الربيع

تعد حبوب اللقاح الصغيرة التي تطلقها الأشجار والأعشاب والنجيل السبب الرئيسي لحساسية الربيع، بالرغم من أن بعض الأجسام تتقبلها بكل بساطة، و لا تأخذ أي ردة فعل تجاهها، إلا أن بعض الأجسام تعتبرها مواد سامة فتحفز جهاز المناعة لمقاومتها، مما يسبب العطاس وغيرها من الاعراض المرافقة لحساسية الربيع.إليكم في السطور التالية أفضل دواء حساسية الربيع:

  • أنجع دواء للحساسية هو، طبعا، عدم التعرض لمسبباتها. في بعض الأحيان، وعندما يتعلق الأمر بالغبار أو بالجو، يكون من الصعب جدا تفادي هذه المواد. لكن وعلى الرغم من ذلك، بإمكاننا أن نقلل التعرض لهذه المواد عن طريق إزالة الغبار، تنظيف السجاد والأرائك في الأماكن التي نتواجد فيها لأوقات طويلة، إغلاق النوافذ ووضع المشبكات المعدنية عليها، تغيير مفارش السرير بشكل دوري، الامتناع عن التعرض لأشعة الشمس، وترطيب الهواء بواسطة جهاز الترطيب الخاص.
  • كذلك، هنالك بعض أنواع أدوية الحساسية من عائلة “مضادات الهيستامين” (Antihistamines) التي تقوم، بدورها، بمنع إفراز مادة الهيستامين. بالإمكان الحصول على هذه الأدوية دون وصفة طبيب وبعدة أشكال، مثل الحبوب أو الشراب (المحلول)، حيث أنها تهدف لتخفيف أعراض نوبات الحساسية.
  • أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية “حمى القش”، فمن المحبذ أن يقوموا باستخدام هذه الأدوية بشكل يومي، منذ بدء ظهور الحساسية، وحتى انتهاء الفترة الانتقالية بين الفصول، وذلك من أجل منع حصول نوبات إضافية من الحساسية.
  • هنالك أيضا بعض أنواع العلاجات الموضعية للتخفيف من حدة الأعراض، مثل قطرات العينين الخاصة بالحساسية (والتي يتم بيعها دون وصفة طبيب)، وكذلك قطرات الأنف والمراهم المختلفة.

أفضل علاج للحساسية الموسمية

هناك أنواع متعددة من الأدوية غير الموصوفة طبيًا يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض الحساسية. وتتضمن ما يلي:

  • مضادات الهيستامين الفموية: يمكن أن تساعد مضادات الهيستامين في تخفيف العطاس، والحكة، ورشح الأنف والعيون الدامعة. من أمثلة مضادات الهيستامين الفموية: لوراتادين (كلاريتين، ألافيرت)،وسيتريزين (زيرتيك أليرجي، وغيره) وفيكسوفينادين (أليجرا أليرجي). تعتبر مضادات الهيستامين الأقدم، مثل ديفينهيدرامين (بينادريل) وكلورفينيرامين (كلور-تريميتون)، فعالة إلا أنها قد تجعلك تشعر بالنعاس.
  • مزيلات الاحتقان: يمكن أن توفر مزيلات الاحتقان الفموية مثل البسودوفدرين (سودافيد، وأفرينول، وغيرها) تخفيفًا مؤقتًا لألم الانسداد الأنفي. تأتي مزيلات الاحتقان أيضًا على شكل بخاخات أنف، مثل الأوكسي ميتازولين (أفرين) وبفينيليفرين (نيو-سينفرين). لا تستخدم مزيلات الاحتقان الأنفية إلا لتخفيف الألم على المدى القصير. فالاستخدام طويل الأجل لبخاخات الأنف لمزيل الاحتقان يمكن أن يتسبب في تفاقم الأعراض (الاحتقان الارتدادي).
  • بخاخ الأنف: يمكن أن يخفف بخاخ كرومولين الصوديوم الأنفي من أعراض الحساسية وليست له آثار جانبية خطيرة، ومع ذلك فإنه يكون أكثر فعالية عند بدء استخدامه قبل ظهور الأعراض.
  • الأدوية المركّبة: هناك عدد من أدوية الحساسية تجمع بين مضاد الهيستامين ومزيل الاحتقان. من الأمثلة على الأدوية عن طريق الفم: دريكسورال، الذي يصاحب مضادات الهيستامين ديكسبرومفينرامين ماليات مع مضاد الاحتقان سودوافدرين سلفات، وبخاخ الأنف كلاريتين-دي، الذي يجمع بين مضاد الهيستامين لوراتادين مع سودوافدرين سلفات.

قد يهمك:

أفضل دواء للحساسية

يحتوي العديد من أدوية علاج الحساسية الفموية على مزيج من مزيل الاحتقان مع مضاد الهيستامين. ومن أمثلتها:

  • سيتريزين، سودويفيدرين (زيرتيك-د)
  • ديسلوراتادين، سودويفيدرين (كلارينيكس-د)
  • فيكسوفينادين، سودويفيدرين (أليجرا-د)
  • لوراتادين، سودويفيدرين (كلاريتين-د)

أفضل دواء حساسية للاطفال

معظم أدوية الحساسية التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC) آمنة للأطفال بعمر سنتين وما فوق، مثل:

  • محلول الأنف الملحي هو العلاج الأكثر أمانًا والأكثر فاعلية لحساسية الأنف.
  • مضادات الهيستامين الفموية مثل (لوراتادين) و(سيتريزين) و(فيكسوفينادين) متاحة دون وصفة طبية في تركيبات آمنة للأطفال، وتساعد في حالات العطس والحكة وتهيج العين وسيلان الأنف.
  • أحد مضادات الهيستامين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية والتي تعتبر آمنة للأطفال أيضًا هو(ديفينهيدرامين).
  • بخاخات الستيرويد الأنفية للأطفال سُمح بها من عمر سنتين فما فوق.

دواء حساسية الجلد للاطفال

فيما يخص دواء حساسية الجلد للاطفال اتبع العلاجات التالية للتخفيف من حساسية الجلد لطفلك:

  • محاولة التخفيف من اللعاب على فم الطفل، لأن اللعاب يعمل على تهيج الجلد، بالتالي إصابته بالحساسية.
  • استخدم المنظفات والصابون الخالي من الروائح المركزة، لأن تركيزها العالي يؤدي إلى جفاف الجلد.
  • لا يستطيع الأطفال محاربة الرغبة في الحك اذا تعرض جلدهم لحساسية، لذلك حاول قص أظافر طفلك لمنع حدوث ذلك.
  • استخدام الماء الفاتر وحمم طفلك ضمن فترات قصيرة (3 – 5 دقائق)، حيث أن الحمام الطويل يمكن أن يسبب جفاف الجلد
  • ارتداء الأقمشة القطنية الناعمة، لأن الملابس الخشنة يمكن أن تحدث حكة.
  • قد يصف الطبيب كريم ستيرويد موضعي، أو تناول مضادات الهيستامين التي قد تساعد في تخفيف الحكة.
  • إذا رأيت أعراض عدوى جلدية – قيح أو أحمر شديد أو قرحة أو مرتفعة أو حارة أو قشرية – اتصل بطبيبك.

أعراض الحساسية الموسمية في الربيع

تتراوح أعراض الحساسية الموسمية “حساسية الربيع” من خفيفة إلى شديدة، والأعراض الأكثر شيوعا تتمثل فيما يلي:

  • العطس المستمر.
  • انسداد الأنف.
  • سيلان الأنف.
  • الشعور بالحكة في الأنف أو الحلق، أو قنوات الأذن.
  • الصداع.
  • ضيق التنفس.
  • السعال.
  • احتقان الأذن.
  • الإصابة ببعض الأمراض ومنها الربو.
  • حساسية العين.
  • تهيج البلعوم.
  • احمرار الجلد.

علاج حساسية الربيع للعين

حساسية العين أمر مزعج لمن يعانون منها، فهي لا تتسبب فقط في إظهار شكل العين بمظهر مرهق لما تسببه من انتفاخ واحمرار بها فقط، وإنما تتسبب أيضًا في حالة من التوتر بسبب الشعور بالحكة المستمرة، اليكم الان علاج حساسية الربيع للعين.

  • الوقاية من المسببات هي أول خطوة ناجحة نحو التخلص من الحساسية وهي تتلخّص بالابتعاد عن الأماكن التي يكثر فيها الغبار.
  • عدم الاقتراب من الأزهار وحبوب التلقيح بفترة نمو الثمار والأزهار.
  • تجنّب تناول الأطعمة التي تسبّب الحساسية مثل الفراولة والدراق.
  • التخفيف من تناول الشكولاتة والبندق واللوز، كونها من الأطعمة التي تثير الحساسية بشكل كبير.
  • الامتناع عن تناول الأدوية المضادة للحساسية بدون اللازمة لها.
  • تجنّب تناول المضادات الحيوية وإعطاء فرصة للجسم بتقوية مناعته الذاتية.
  • وضع كمادات من الشاي الأسود على العينين للتخفيف من أعراض الحساسية.
  • وضع شرائح الخيار البارد على العينين حيث إنّه يعمل على تبريد منطقة العين وتهدئة الحساسية.
  • عمل كمادات من الحليب البارد بلطف على العينين، كونها ستُخلّصك من الحكّة بشكل سريع وتخفّف التهيّج بالعين.
  • استخدام العسل على العينين عن طريق وضع القليل من العسل على منطقة العينين، مع الحرص على إغلاق العينين وترك العسل لمدّة خمس دقائق من ثم غسل العينين بالماء الفاتر، حيث ستلاحظين اختفاء التورّم والاحمرار والحكّة بشكل واضح.
  • البطاطا الطازجة النيّئة بدورها تعمل على التخفيف من الحكّة والحرقة التي تصيب العينين، وذلك لاحتوائها على نسبة عالية من النشويات والبروتين الذي يعيد النضارة للعين ويعالج العديد من أمراض العيون.
  • تناول كميات من عصير الجزر أو الخيار أو السبانخ وذلك لما تحتويه هذه الأنواع من معادن وفيتامين تساعد بالتخلص من أمراض العيون وتقوي عضلات العين.

علاج حساسية الأنف نهائيا

يُعدّ العلاج المناعيّ لحساسية الأنف المُزمنة وسيلةً يقوم مبدؤها على تعديل الطريقة التي يتعامل بها الجهاز المناعيّ مع مسببات الحساسية، فحين تُقلل الأدوية من الأعراض وتتغلب عليها، فإنّ العلاج المناعيّ يعالج الحساسية نفسها، وانطلاقًا من حقيقة أنّ ردّ الفعل التحسسيّ يحدث عند استجابة الجهاز المناعي لشيء غير ضارّ عادةً، فإنّ العلاج المناعيّ يعتمد على إدخال جرعات صغيرة منتظمة من مسببات الحساسية إلى الجسم على مدار سنوات عديدة، مما يدفع الجهاز المناعيّ إلى التوقف عن الاستجابة أو التفاعل مع تلك المُسببات ويُصبح الجسم مُحصّنًا ضدها، وبشكل عام فإنّ أعراض الحساسية تبدأ في التحسّن بعد حوالي 4-5 أشهر من العلاج، في حين يوصى بمواصلة العلاج لمدة 3-5 سنوات للتغلب على الحساسية بشكل دائم، ولهذا النوع من العلاج أشكال دوائية عدّة، وهي على النحو الآتي:

  • الحقن تحت الجلد التي تحتوي على جرعة صغيرة جدًا من مُسبب الحساسية، وتُعطى بواسطة إبرة صغيرة غير مؤذية مرة أسبوعيًّا في البداية، ثم تزداد الجرعة تدريجيًّا على مدى 3-6 أشهر حتى الوصول إلى جرعة المداومة ، وبعد ذلك تُعطى جرعة مرة شهريًّا بشكل منتظم لعدة سنوات، ومن الجدير ذكرهُ أنّ هذه الحُقن لا تُعطى في العادة للأطفال الذين لم يبلغوا الخامسة من العمر.
  • الأقراص أو البخاخات أو القطرات تحت اللسان، بحيث يُحتفظ بمُسببات الحساسية تحت اللسان لعدة دقائق ثم يتم ابتلاعها، وعلى الرغم من أنّ هذا النوع من العلاج يمكن أخذه في المنزل ويقلل من فرصة حدوث الآثار الجانبية، إلّا أنّه أكثر تكلفة وأقلّ فعالية من الحقن في علاج بعض أنواع الحساسية.